موسى15
2010-09-07, 15:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله بخير والحمد لله
أردت ان أتوجه في هذا الموضوع الى كل الاخوان الجزائرين والعرب
أوكي
نعم اعلم ان شهر رمضان شهر الغفران وشهر فيه تكثر الصلوات وتكثر الفرص للتقرب لله وسبحانه وتعالى
ولكن لا نعني بهذا ان الايام الاخرى والاشهر الاخرى لاتقبل فيها الصلوات والادعية بالعكس فان الصلاة تبقى صلاة ودعوة الله سبحانة وتعالى تبقى دعوة ومن يكن خاشعا ويستحق الغفران فسيغفر الله له ويهديه.
اننا نرى بعض الناس ونتكلم عن بعضهم اذ نتكلم عن الاناس الذين يرون شهر رمضان هو شهر الخشوع وهو الشهر الذي يجب ان نصلي فيه وهو الشهر الذي تكون النفس خاشعةو.................؟؟؟ لكن لاللالالالالالالاا هذا شيئ غير صحيح .كما نعلم ان الله سبحانه وتعالى خلقنا لكي نعبده ونطيعة ونخشاه وأرسل الرسل والانبياء ليرشدونا للطريق المستقيم ووضع لنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتم االانبياء والرسل مرشدنا ومزودنا بالأفعال الصحيحة والامور التي يرضى بها الله سبحانه وتعالى ومحمد صلى اللله عليه وسلم هو قدوتنا التي نقتدي به.فلا يسعنا الى القول الله ما اغفر لنا وتب علينا ان شاء الله
فاني ارى اعمالا يقوم بها الشباب بصفة خاصة وشرائح المجتمع الاخرى بصفة عامة اعمالا منافية للدين والاخلاق.صحيح انها قليلة في الشهر الفضيل لكنها موجودة واذا رأينا في الايام الخرى نرى أنها موجودة بكثرة وكثرة. فنقول الله ماهدنا الى طريقك المستقيم.
أرجو ان تضعوا هته الامور بعين الاعتبار ولا تغفلوا عليها
فان الله يرسل رسالات الا عباده فمثلا:
تجدأحد مسلم يدعو احدا كافرا الى الصلاة والخوف من الله فهته رسالة من الله سبحانه وتعالى.ويرسل ويرسل بشتى الطرق فاذا لم يستجب الانسان الى هته الرسالات يكون قد انهى الله سبحانه وتعالى هته الرسالات ويكون الانسان قد طغى وأكثر في طغيانه وهكذا تنتهي حياة هذا الانسان بائسة وكافرة فكيف سيقابل الله سبحان الله وتعالى ..ولكن اذا قبل النصيحة واستجاب للدعوة والله انه سيجد كل الابواب مفتوحة هذه من جهة ومن جهة أخرى سيرضى الله عليه وسيهديه ومن كهذا العبد الذي هداه الله.
سبحان الله نرى ان رحمة الله وسعة كل شيئ فبهذا نعلم ان الله فتح لنا كل الابواب ولكن نحن اما ندخل هته الابواب ام ننساها نتبع اهواء هته الدنيا.
اقول لكم تحياتي وان شاء الله رسالتي ستصلكم
وشكرا تحياتي أخوكم المخلص موسى15
ان شاء الله بخير والحمد لله
أردت ان أتوجه في هذا الموضوع الى كل الاخوان الجزائرين والعرب
أوكي
نعم اعلم ان شهر رمضان شهر الغفران وشهر فيه تكثر الصلوات وتكثر الفرص للتقرب لله وسبحانه وتعالى
ولكن لا نعني بهذا ان الايام الاخرى والاشهر الاخرى لاتقبل فيها الصلوات والادعية بالعكس فان الصلاة تبقى صلاة ودعوة الله سبحانة وتعالى تبقى دعوة ومن يكن خاشعا ويستحق الغفران فسيغفر الله له ويهديه.
اننا نرى بعض الناس ونتكلم عن بعضهم اذ نتكلم عن الاناس الذين يرون شهر رمضان هو شهر الخشوع وهو الشهر الذي يجب ان نصلي فيه وهو الشهر الذي تكون النفس خاشعةو.................؟؟؟ لكن لاللالالالالالالاا هذا شيئ غير صحيح .كما نعلم ان الله سبحانه وتعالى خلقنا لكي نعبده ونطيعة ونخشاه وأرسل الرسل والانبياء ليرشدونا للطريق المستقيم ووضع لنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتم االانبياء والرسل مرشدنا ومزودنا بالأفعال الصحيحة والامور التي يرضى بها الله سبحانه وتعالى ومحمد صلى اللله عليه وسلم هو قدوتنا التي نقتدي به.فلا يسعنا الى القول الله ما اغفر لنا وتب علينا ان شاء الله
فاني ارى اعمالا يقوم بها الشباب بصفة خاصة وشرائح المجتمع الاخرى بصفة عامة اعمالا منافية للدين والاخلاق.صحيح انها قليلة في الشهر الفضيل لكنها موجودة واذا رأينا في الايام الخرى نرى أنها موجودة بكثرة وكثرة. فنقول الله ماهدنا الى طريقك المستقيم.
أرجو ان تضعوا هته الامور بعين الاعتبار ولا تغفلوا عليها
فان الله يرسل رسالات الا عباده فمثلا:
تجدأحد مسلم يدعو احدا كافرا الى الصلاة والخوف من الله فهته رسالة من الله سبحانه وتعالى.ويرسل ويرسل بشتى الطرق فاذا لم يستجب الانسان الى هته الرسالات يكون قد انهى الله سبحانه وتعالى هته الرسالات ويكون الانسان قد طغى وأكثر في طغيانه وهكذا تنتهي حياة هذا الانسان بائسة وكافرة فكيف سيقابل الله سبحان الله وتعالى ..ولكن اذا قبل النصيحة واستجاب للدعوة والله انه سيجد كل الابواب مفتوحة هذه من جهة ومن جهة أخرى سيرضى الله عليه وسيهديه ومن كهذا العبد الذي هداه الله.
سبحان الله نرى ان رحمة الله وسعة كل شيئ فبهذا نعلم ان الله فتح لنا كل الابواب ولكن نحن اما ندخل هته الابواب ام ننساها نتبع اهواء هته الدنيا.
اقول لكم تحياتي وان شاء الله رسالتي ستصلكم
وشكرا تحياتي أخوكم المخلص موسى15