الأستاذ الأستاذ
2010-09-04, 18:31
كنت أتمنى أن يستقيل سعدان مباشرة عقب نهاية المشاركة الجزائرية في كأس العالم ويخرج هذا الرجل من الباب الواسع ويصون تاريخه الرياضي ومنجزاته التي لا ينكرها إلا جاحد، لكن والأمر لم يمضي كما تمنيت أود أن أوافي كل المهتمين بهذه النقاط المتعلقة بهذا الرجل.
1- إن الرجل بحنكته وخبرته ومستواه العلمي ( دكتور) ليس غبيا إلى الدرجة التي تجعله يجعل من نفسه أضحوكة في الملاعب حيث ينادي الجمهور بإقالته.. ولذلك أعتبر أنه قد غرر به حيث أن مخططي السياسة والرياضة في البلاد خططو لإعادته إلى مستواه الحقيقي كمدرب كرة وفقط، حيث تجاوزت أسهمه كل الأسم عقب التأهل للمونديال وهذا لا يرضي دوائر عديدة.
02- انتماء سعدان إلى منطقة معينة ونجاحه الباهر يقلق محتكري الشهرة لا سيما المنتمين إلى عاصمة البلاد وهذا سبب إضافي لمحاولة تحجيمه.
3- مالا يعلمه الجميع أن ما يشاع عن عدم تحكم سعدان في دواليب المنتخب مرده التمرد المتواصل الذي أعلنه اللاعبون الذين لا يدينون لسعدان باستقدامهم للفريق وإنما لرئيس الاتحادية الذي يعتبر الكل في الكل ولذلك فهذا التمرد تم بإيعاز من المعني.
04- لا ترضى الأنظمة المنغلقة أن تتسع شهرة أي كان لا يخدم أهدافها وليس من صميمها ولذلك فعدم اشتغال سعدان بالسياسة لصالح الوضع القائم يجعل منه كبش فداء.
05- سيبقى اسم سعدان مثارا للجدل على امتداد السنوات القادمة فهو جامع كل المتناقضات لكنه بالتأكيد خرج من التاريخ لحظة دخوله لفرط ( نيته) أو لغباء مستفحل كبر مع تصاعد مستواه العلمي.
1- إن الرجل بحنكته وخبرته ومستواه العلمي ( دكتور) ليس غبيا إلى الدرجة التي تجعله يجعل من نفسه أضحوكة في الملاعب حيث ينادي الجمهور بإقالته.. ولذلك أعتبر أنه قد غرر به حيث أن مخططي السياسة والرياضة في البلاد خططو لإعادته إلى مستواه الحقيقي كمدرب كرة وفقط، حيث تجاوزت أسهمه كل الأسم عقب التأهل للمونديال وهذا لا يرضي دوائر عديدة.
02- انتماء سعدان إلى منطقة معينة ونجاحه الباهر يقلق محتكري الشهرة لا سيما المنتمين إلى عاصمة البلاد وهذا سبب إضافي لمحاولة تحجيمه.
3- مالا يعلمه الجميع أن ما يشاع عن عدم تحكم سعدان في دواليب المنتخب مرده التمرد المتواصل الذي أعلنه اللاعبون الذين لا يدينون لسعدان باستقدامهم للفريق وإنما لرئيس الاتحادية الذي يعتبر الكل في الكل ولذلك فهذا التمرد تم بإيعاز من المعني.
04- لا ترضى الأنظمة المنغلقة أن تتسع شهرة أي كان لا يخدم أهدافها وليس من صميمها ولذلك فعدم اشتغال سعدان بالسياسة لصالح الوضع القائم يجعل منه كبش فداء.
05- سيبقى اسم سعدان مثارا للجدل على امتداد السنوات القادمة فهو جامع كل المتناقضات لكنه بالتأكيد خرج من التاريخ لحظة دخوله لفرط ( نيته) أو لغباء مستفحل كبر مع تصاعد مستواه العلمي.