Mustapha93
2010-09-02, 12:18
في كل دقيقة في الولايات المتحدة الأمريكية، هنالك 1.3 حالة اغتصاب لنساء بالغات ، وتغتصب 78 امرأة في كل ساعة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وهكذا في كل يوم هنالك 1871 امرأة بالغة تغتصب في أمريكا أي ما يعادل 56916 امرأة شهرياً .
وقد أثبتت الدراسات أن 90% من كل حالات الاغتصاب يخطط لها سابقاً. ففي 87% من حالات الاغتصاب إما أن يحمل المعتدي سلاحاً أو يهدد الضحية بالموت إذا قاومته .
ونتج عن الدراسة التي أجريت في إحدى الجامعات الأمريكية سنة 1998أن 25% من الإناث اللاتي أجريت عليهن الدراسة إما أنهن تعرضن للاغتصاب أو أنهن تعرضن إلى محاولة اغتصاب.
ومن ناحية أخرى تبين أن 50% من رجال الجامعة اعترفوا بأنهم قد قاموا بإجبار النساء على ممارسة الجنس.
وفي دراسة أخرى قال 51% إنهم سيقومون بالاغتصاب إذا ماتأكدوا بأنهم سينجون من العقوبة.
وفي بعض الاستبانات الأخرى تبين أن 75% من الرجال و55% من النساء كانوا يشربون الكحول أو يتعاطون المخدرات قبل حادثة الاغتصاب.
وقد تبين أن نسبة التحرش الجنسي في الولايات المتحدة الأمريكية هي العليا بين الأمم المتقدمة صناعياً في العالم وفي عام 1990، تعدى عدد حالات الاغتصاب في الولايات المتحدة الأمريكية 100000 حالة اغتصاب ولأول مرة في تاريخ أمريكا.
وارتفعت نسبة الاغتصاب أربع مرات بالمقارنة مع نسبة الجرائم الأخرى في السنوات العشر الأخيرة.
وأخيراً توصلت بعض الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن عدد النساء اللواتي تبلغ أعمارهن ما بين 16- 24 عاماً هن أكثر عرضة للاغتصاب بثلاث مرات من النساء الأخريات .
المصدر : أخبار الجريمة
التعليق على الخبر
عرفتم الآن لماذا يُنادون بمنع الاختلاط ؟
ولماذا يسعون إلى فصل الجنسين في المدارس والجامعات ؟
وبعض سفهاء قومي يُنادون بـ ( الاختلاط ) !
كانوا يقولون : إن دمج الجنسين ورفع الفوارق بينهما يؤدي إلى تشبّع كل طرف بالآخر ، وبالتالي لا يكون هناك اعتداء أو اغتصاب
فما الذي حدث ؟
تشبّع كل طرف بالآخر وشبع منه وملّـه ، ثم لجأ إلى تغيير هذا النمط ، فلجأ الذكور إلى الاغتصاب
لم يحلّوا المشكلة ولكنهم وقعوا في مشكلة أخرى
فكانوا كالذي يُريد إزالة وسخ من ثوب فمزّقـه !!
حتى ظهرت جمعيات تحت مسميات ( مناهضة الاغتصاب ) !!
لقد كانوا في غنى عن ذلك كله
ونحن - والله - أشــدّ غنىً عن تلك الأوحال والقاذورات التي وقعوا فيها ، وعرفوا خطورتها
وها هم اليوم يَشكُون ويشتكون من ويلاتها ، وما جرّته عليهم من مصائب وبلايا
فيا ليت سفهاء قومي يعلمون
فإن لم يعلموا - وهو الأقرب - فيا ليتهم يُسكَتُون !
وهكذا في كل يوم هنالك 1871 امرأة بالغة تغتصب في أمريكا أي ما يعادل 56916 امرأة شهرياً .
وقد أثبتت الدراسات أن 90% من كل حالات الاغتصاب يخطط لها سابقاً. ففي 87% من حالات الاغتصاب إما أن يحمل المعتدي سلاحاً أو يهدد الضحية بالموت إذا قاومته .
ونتج عن الدراسة التي أجريت في إحدى الجامعات الأمريكية سنة 1998أن 25% من الإناث اللاتي أجريت عليهن الدراسة إما أنهن تعرضن للاغتصاب أو أنهن تعرضن إلى محاولة اغتصاب.
ومن ناحية أخرى تبين أن 50% من رجال الجامعة اعترفوا بأنهم قد قاموا بإجبار النساء على ممارسة الجنس.
وفي دراسة أخرى قال 51% إنهم سيقومون بالاغتصاب إذا ماتأكدوا بأنهم سينجون من العقوبة.
وفي بعض الاستبانات الأخرى تبين أن 75% من الرجال و55% من النساء كانوا يشربون الكحول أو يتعاطون المخدرات قبل حادثة الاغتصاب.
وقد تبين أن نسبة التحرش الجنسي في الولايات المتحدة الأمريكية هي العليا بين الأمم المتقدمة صناعياً في العالم وفي عام 1990، تعدى عدد حالات الاغتصاب في الولايات المتحدة الأمريكية 100000 حالة اغتصاب ولأول مرة في تاريخ أمريكا.
وارتفعت نسبة الاغتصاب أربع مرات بالمقارنة مع نسبة الجرائم الأخرى في السنوات العشر الأخيرة.
وأخيراً توصلت بعض الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن عدد النساء اللواتي تبلغ أعمارهن ما بين 16- 24 عاماً هن أكثر عرضة للاغتصاب بثلاث مرات من النساء الأخريات .
المصدر : أخبار الجريمة
التعليق على الخبر
عرفتم الآن لماذا يُنادون بمنع الاختلاط ؟
ولماذا يسعون إلى فصل الجنسين في المدارس والجامعات ؟
وبعض سفهاء قومي يُنادون بـ ( الاختلاط ) !
كانوا يقولون : إن دمج الجنسين ورفع الفوارق بينهما يؤدي إلى تشبّع كل طرف بالآخر ، وبالتالي لا يكون هناك اعتداء أو اغتصاب
فما الذي حدث ؟
تشبّع كل طرف بالآخر وشبع منه وملّـه ، ثم لجأ إلى تغيير هذا النمط ، فلجأ الذكور إلى الاغتصاب
لم يحلّوا المشكلة ولكنهم وقعوا في مشكلة أخرى
فكانوا كالذي يُريد إزالة وسخ من ثوب فمزّقـه !!
حتى ظهرت جمعيات تحت مسميات ( مناهضة الاغتصاب ) !!
لقد كانوا في غنى عن ذلك كله
ونحن - والله - أشــدّ غنىً عن تلك الأوحال والقاذورات التي وقعوا فيها ، وعرفوا خطورتها
وها هم اليوم يَشكُون ويشتكون من ويلاتها ، وما جرّته عليهم من مصائب وبلايا
فيا ليت سفهاء قومي يعلمون
فإن لم يعلموا - وهو الأقرب - فيا ليتهم يُسكَتُون !