بلال الرومنسي
2010-09-02, 11:24
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء من الأعضاء وخاصة وخاصة وخاصة العضوات أد كنتم غير موافقين مع رأيه أبداء رأيكم باحترام فنحن في العشر الأواخر
الحوار رقي
02 - 09 -2010
محمود قندوز
حجم الخط: http://www.echibek.net/ar/themes/rtl/img/font_decrease.gif (http://javascript%3Cb%3E%3C/b%3E:tsz%28%27article_body%27,%2712px%27%29) http://www.echibek.net/ar/themes/rtl/img/font_enlarge.gif (http://javascript%3Cb%3E%3C/b%3E:tsz%28%27article_body%27,%2716px%27%29)
http://www.echibek.net/ar/thumbnail.php?file=gn_479472338.jpg&size=article_medium
بزيارة لمقر جريدتنا مساء أمس، وتحدثنا في عدة أمور على بالغ من الأهمية تخص الكرة الجزائرية وفي مقدمتها المنتخب الوطني، وقبل أن يشرع الدولى السابق في الاجابة عن اسئلتنا وانشغالاتنا أراد ان يوضح عدة أمور أهمها أنه قال:" صدقوني لا أحمل أي كره لسعدان كشخص وإنما أحرم على نفسي رؤية المنكر والسكوت عنه وما يحدث حاليا في المنتخب وما يقدم عليه سعدان حرام وأمر لا يتقبله العقل، فناهيك عن محدودية مستواه من الجانب التقني وتأكد كل العارفين بأنه عاجز على تقديم الدفع الإضافي اللازم للمنتخب إلا أنه لا يعترف بأخطائه ولا يتعلم منها ويستعمل عادة بعض الاساليب التي اعتدنا عليها لبلوغ مأربه الشخصية التي يحاول دوما تغطيتها بمصلحة المنتخب الوطني العليا واتحداه أن كان يحب الجزائر أكثر مني، ولكن بلغ السيل الزبا وربما صراحتي وإقدامي على قول الحقيقة هي التي سببت لي المشاكر أو بالاحرى " حرقتني"، فإلي متي سيبقى سعدان يبكي امام الكاميرا ويقبل الراية الوطنية لينال استعطاف الناس وليغطى اخفاقاته المتتالية في الجوانب التقنية؟" هذا التساؤول الذي حير ضيفنا الذي قال الكثير وتحدث بلغة العقل والمنطق محاولة تسمية الاسماء بأسمائها.
صراحتي سببت لي الكثير من المشاكل ولن اسكت عن قول الحق
اعترف محمود قندوز انه عانى الأمرين من خلال التصريحات التي يدلي بها عادة والتي يتحدث فيها بمنطقه وبما يراه من تحليل باعتباره لاعبا دوليا سابقا وقال:" لا يمكننى ان أشاهد الباطل واسكت عنه فأنا ابن الجزائر ودافعت عن ألوان بلادي أكثر مما يفعل سعدان حاليا الذي يدعى العظمة إلى درجة أنه أصبح بطلا قوميا، وفي كل مرة أظهر فيها على الشاشة أو على صفحات الجرائد اتعرض لوابل من الشتائم ومن أناس ليس لديهم أي علاقة بكرة القدم جلهم من النساء والمغنيات وكأننا لم نقدم شيئا لهذا البلد الذي أعتز بانتمائي إليه، ومادام اني مقتنع بما أقوله فلن أندم مطلقا عن ما يصدر مني وسأواصل الدفاع على وجهتى نظري."
سعدان لا يعرف الانضباط اصلا فكيف تذكره بعد25 سنة
ولم يتردد قندوز في الاستدلال بأمثلة حية ليبرهن صحة ما يقوله فمثلا في قضية الانضباط وإبعاده للموشية وشاوشي قال قندوز بصريح العبارة:" صراحة اتذكر جيدا كيف كانت الاجواء في 86 وكانت الحالة" هاملة" دون أن يحرك ساكنا وهذه الامور معروفة على سعدان الذي يخشي من رد فعل محيطه فكيف تذكر الانضباط بعد 25 سنة من عودته للانضباط ويقدم على اتخاذ قرارات في حق بعض اللاعبين لا يجرا على اتخاذها في حق لاعبين أخرين من المحترفين لانه مولوع بكل ماهو من الخارج."
مشاركتنا في الكان والمونديال كانت مخيبة ولا داعي لنكذب على أنفسنا
وأردف قندوز قائلا بخصوص تقيمه لمشاركة المنتخب الوطني في نهائيات كأس امم أفريقيا الفارطة بانغولا ومونديال جنوب غفريقيا أن الجزائر أخفقت في بلوغ الاهداف المنشودة وان المشاركة كانت مخيبة وذهب الى أبعد الحدود حين قال أن حقد وغل سعدان جعله يدلي بتصريحات نارية عقب تعادل الخضر أمام انجلترا أين قال أين هم الخونة الذين يتحدثون من الخليج؟ ، وعاد قندوز بالتفاصيل لتبيان أن مشاركة الخضر ليست مشرفة وانه من الضروري إعادة النظر في عدة أمور للارتقاء بالنتائج من هنا فصاعدا.
سعدان ضخم تنزانيا حتى يصبح الفوز عليها انجازا
واضاف قندوز في سياق تصريحاته التي ادلي بها لنا أمس خلال زيارته لمقر الشباك قائلا يخصوص مباراة هذا الجمعة من تصفيات نهائيات كاس أمم أفريقيا 2012 المزمع اجراؤها بالغابون وغينيا الاستوائية:" بصراحة اتعجب من تصريحات سعدان الذي يعتبر أن تنزانيا منتخب قوي وصعب المنال بالرغم من أنه عكس ذلك وان أعرف جيدا انه اختار هذا النهج لكي يوهم الانصار والجمهور الجزائري اننا أمام مباراة صعبة ومصيرية وعندما نفوز وهذا هو الراجح لاننا احسن بكثير من تنزانيا الجمهور يثمن الفوز ويضخم انجاز سعدان."
التأهل سيلعب بين الجزائر والمغرب
أما بخصوص توقعاته بخصوص تأهل الجزائر الى نهائيات كاس أمم افريقيا في المجموعة الخامسة التي تظم الجزائر المغرب افريقيا الوسطى وتنزانيا فلقد اكد ان حظوظ الجزائر هي الاوفر وان الخضر وفيرة وأن التأهل سيلعب بين الخضر والمغرب والمنتخب الذي يتفادي التعثر أمام تنزانيا وافريقيا الوسطى هو الذي يتاهل.
حوار الخبر مع بوقرة
بوقرة لـ''الخبر''
''الفوز بجميع لقاءاتنا في الجزائر مفتاح التأهل''
http://www.elkhabar.com/images/key4press3/80109.jpg http://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-haut-droit.jpg http://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-gauche.jpg http://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-droit.jpg عبر صخرة الدفاع الجزائري، مجيد بوفرة، عن أمله في الفوز غدا على الفريق الضيف التانزاني، في افتتاح تصفيات كأس أمم إفريقيا (2012) بالنتيجة والأداء لإرضاء الجمهور الجزائري.
قال لاعب نادي رانجرس الاسكتلندي، في تصريح لـ''الخبر''، أن المنتخب الجزائري يبقى متعطشا لمشاهدة فريقه وهو يؤدي مقابلات كبيرة، مثلما تعود عليه في التصفيات المزدوجة لكأسي أمم إفريقيا والعالم .2010 وفي تقديره لمستوى الفريق التانزاني، أوضح بوفرة أنه، بخلاف الاعتقاد السائد من أن الفريق التانزاني يضم تشكيلة متواضعة ومجهولة، فإنه يرى أنه يستوجب احترام المنافس بصرف النظر عن مستواه وسمعته. وقال بوفرة، الذي أكد تمسك جمهور رانجرس به، أنه ليس اكتشافا عندما يقول أن مستوى المنتخبات الإفريقية يشهد تحسنا بدليل أداء المنتخبات الإفريقية في مونديال جنوب إفريقيا. وشدد ''الماجيك'' على ضرورة مباغتة الدفاع التانزاني مبكرا لضمان فرص الفوز بالمقابلة بنتيجة كبيرة ترفع معنويات اللاعبين. وأوضح بوفرة، الذي اختار مواصلة مشواره مع رانجرس، أن التعثر أمام الفريق الضيف غير مسموح به، وقال أن التعثر سيزيد في درجة الإساءة للعلاقة بين الفريق والجمهور. وبناء على ذلك، يقدر مدافع ''الخضر'' أن الفوز ضروري أمام الضيوف. وقال إن مفتاح التأهل إلى الدورة النهائية لكأس أمم إفريقيا القادمة، يتمثل في الفوز بكل المقابلات التي تقام بالجزائر بالتزامن مع ضرورة الاجتهاد للعودة بالفوز بنقاط المقابلات التي يلعبها الفريق خارج الديار. وفي تعليقه على التدريبات التي يخوضها في ناديه رانجرس الاسكتلندي خلال شهر رمضان، قال ''الماجيك''، أنه يفتقد العائلة والأجواء الرمضانية، رغم وجود عدد معتبر من المسلمين باسكتلندا. وقال أنه يحرص على احترام الشعائر برغم تأكيده على صعوبة الأمر. ويعتبر بوفرة من الأعمدة الأساسية في صفوف رانجرس، خاصة أن مدربه ولتير سميث اعتمد عليه بصورة أساسية في جميع مباريات الفريق الموسم الماضي، كما ألح على بقائه رغم الضائقة المالية التي عرفها الفريق، في وقت تلقى لاعب ''الخضر'' عددا من العروض الاحترافية عقب الانتهاء من منافسات كأس العالم الأخيرة بجنوب إفريقيا. واجتهد مدرب رانجرس للحيلولة دون نجاح صفقات العروض المغرية التي وصلت بوفرة، الذي قال في هذا الخصوص، أنه سعيد بالبقاء في اسكتلندا لكونه مرتاح فيه، خاصة بعدما لمس تمسك أنصار النادي بخدماته، على حد قوله.
بالنسبة لرأيي أنا بلال
1- أعتقد بأن مشاركتنا في كأس افريقيا وكأس العالم كانت موفقة لحد كبير حسب امكانيات لاعبينا خاصة وأننا وقفنا الند للند لمنتخبات عظيمة جدا ... لو عرفنا كيف نهاجم فقط .
2- أعتقد بأن المدرب سعدان لابد عليه أن يضبط اللاعبين بلا استثناء واللاعب الدي يشوف نفسه بأنه عظيم ولا يسمع كلمة المدرب لابد على سعدان طرده مباشرة حتى يعترف ويطلب السماح وتعهد بعدم تكرار المشاكل . 3 - سعدان أخطأ كثيرا لما أخفى عن الشعب الجزائري ما حدث من شجارات في كأس افريقيا وكأس العالم فكان لابد من مصارحة الشعب بما حدث وكشف اللاعبين الفوضويين ويجب حل المشكل في وقته لا الهروب للأمام .
الرجاء من الأعضاء وخاصة وخاصة وخاصة العضوات أد كنتم غير موافقين مع رأيه أبداء رأيكم باحترام فنحن في العشر الأواخر
الحوار رقي
02 - 09 -2010
محمود قندوز
حجم الخط: http://www.echibek.net/ar/themes/rtl/img/font_decrease.gif (http://javascript%3Cb%3E%3C/b%3E:tsz%28%27article_body%27,%2712px%27%29) http://www.echibek.net/ar/themes/rtl/img/font_enlarge.gif (http://javascript%3Cb%3E%3C/b%3E:tsz%28%27article_body%27,%2716px%27%29)
http://www.echibek.net/ar/thumbnail.php?file=gn_479472338.jpg&size=article_medium
بزيارة لمقر جريدتنا مساء أمس، وتحدثنا في عدة أمور على بالغ من الأهمية تخص الكرة الجزائرية وفي مقدمتها المنتخب الوطني، وقبل أن يشرع الدولى السابق في الاجابة عن اسئلتنا وانشغالاتنا أراد ان يوضح عدة أمور أهمها أنه قال:" صدقوني لا أحمل أي كره لسعدان كشخص وإنما أحرم على نفسي رؤية المنكر والسكوت عنه وما يحدث حاليا في المنتخب وما يقدم عليه سعدان حرام وأمر لا يتقبله العقل، فناهيك عن محدودية مستواه من الجانب التقني وتأكد كل العارفين بأنه عاجز على تقديم الدفع الإضافي اللازم للمنتخب إلا أنه لا يعترف بأخطائه ولا يتعلم منها ويستعمل عادة بعض الاساليب التي اعتدنا عليها لبلوغ مأربه الشخصية التي يحاول دوما تغطيتها بمصلحة المنتخب الوطني العليا واتحداه أن كان يحب الجزائر أكثر مني، ولكن بلغ السيل الزبا وربما صراحتي وإقدامي على قول الحقيقة هي التي سببت لي المشاكر أو بالاحرى " حرقتني"، فإلي متي سيبقى سعدان يبكي امام الكاميرا ويقبل الراية الوطنية لينال استعطاف الناس وليغطى اخفاقاته المتتالية في الجوانب التقنية؟" هذا التساؤول الذي حير ضيفنا الذي قال الكثير وتحدث بلغة العقل والمنطق محاولة تسمية الاسماء بأسمائها.
صراحتي سببت لي الكثير من المشاكل ولن اسكت عن قول الحق
اعترف محمود قندوز انه عانى الأمرين من خلال التصريحات التي يدلي بها عادة والتي يتحدث فيها بمنطقه وبما يراه من تحليل باعتباره لاعبا دوليا سابقا وقال:" لا يمكننى ان أشاهد الباطل واسكت عنه فأنا ابن الجزائر ودافعت عن ألوان بلادي أكثر مما يفعل سعدان حاليا الذي يدعى العظمة إلى درجة أنه أصبح بطلا قوميا، وفي كل مرة أظهر فيها على الشاشة أو على صفحات الجرائد اتعرض لوابل من الشتائم ومن أناس ليس لديهم أي علاقة بكرة القدم جلهم من النساء والمغنيات وكأننا لم نقدم شيئا لهذا البلد الذي أعتز بانتمائي إليه، ومادام اني مقتنع بما أقوله فلن أندم مطلقا عن ما يصدر مني وسأواصل الدفاع على وجهتى نظري."
سعدان لا يعرف الانضباط اصلا فكيف تذكره بعد25 سنة
ولم يتردد قندوز في الاستدلال بأمثلة حية ليبرهن صحة ما يقوله فمثلا في قضية الانضباط وإبعاده للموشية وشاوشي قال قندوز بصريح العبارة:" صراحة اتذكر جيدا كيف كانت الاجواء في 86 وكانت الحالة" هاملة" دون أن يحرك ساكنا وهذه الامور معروفة على سعدان الذي يخشي من رد فعل محيطه فكيف تذكر الانضباط بعد 25 سنة من عودته للانضباط ويقدم على اتخاذ قرارات في حق بعض اللاعبين لا يجرا على اتخاذها في حق لاعبين أخرين من المحترفين لانه مولوع بكل ماهو من الخارج."
مشاركتنا في الكان والمونديال كانت مخيبة ولا داعي لنكذب على أنفسنا
وأردف قندوز قائلا بخصوص تقيمه لمشاركة المنتخب الوطني في نهائيات كأس امم أفريقيا الفارطة بانغولا ومونديال جنوب غفريقيا أن الجزائر أخفقت في بلوغ الاهداف المنشودة وان المشاركة كانت مخيبة وذهب الى أبعد الحدود حين قال أن حقد وغل سعدان جعله يدلي بتصريحات نارية عقب تعادل الخضر أمام انجلترا أين قال أين هم الخونة الذين يتحدثون من الخليج؟ ، وعاد قندوز بالتفاصيل لتبيان أن مشاركة الخضر ليست مشرفة وانه من الضروري إعادة النظر في عدة أمور للارتقاء بالنتائج من هنا فصاعدا.
سعدان ضخم تنزانيا حتى يصبح الفوز عليها انجازا
واضاف قندوز في سياق تصريحاته التي ادلي بها لنا أمس خلال زيارته لمقر الشباك قائلا يخصوص مباراة هذا الجمعة من تصفيات نهائيات كاس أمم أفريقيا 2012 المزمع اجراؤها بالغابون وغينيا الاستوائية:" بصراحة اتعجب من تصريحات سعدان الذي يعتبر أن تنزانيا منتخب قوي وصعب المنال بالرغم من أنه عكس ذلك وان أعرف جيدا انه اختار هذا النهج لكي يوهم الانصار والجمهور الجزائري اننا أمام مباراة صعبة ومصيرية وعندما نفوز وهذا هو الراجح لاننا احسن بكثير من تنزانيا الجمهور يثمن الفوز ويضخم انجاز سعدان."
التأهل سيلعب بين الجزائر والمغرب
أما بخصوص توقعاته بخصوص تأهل الجزائر الى نهائيات كاس أمم افريقيا في المجموعة الخامسة التي تظم الجزائر المغرب افريقيا الوسطى وتنزانيا فلقد اكد ان حظوظ الجزائر هي الاوفر وان الخضر وفيرة وأن التأهل سيلعب بين الخضر والمغرب والمنتخب الذي يتفادي التعثر أمام تنزانيا وافريقيا الوسطى هو الذي يتاهل.
حوار الخبر مع بوقرة
بوقرة لـ''الخبر''
''الفوز بجميع لقاءاتنا في الجزائر مفتاح التأهل''
http://www.elkhabar.com/images/key4press3/80109.jpg http://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-haut-droit.jpg http://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-gauche.jpg http://www.elkhabar.com/images/images_contour/blanc/img-ombre-bas-droit.jpg عبر صخرة الدفاع الجزائري، مجيد بوفرة، عن أمله في الفوز غدا على الفريق الضيف التانزاني، في افتتاح تصفيات كأس أمم إفريقيا (2012) بالنتيجة والأداء لإرضاء الجمهور الجزائري.
قال لاعب نادي رانجرس الاسكتلندي، في تصريح لـ''الخبر''، أن المنتخب الجزائري يبقى متعطشا لمشاهدة فريقه وهو يؤدي مقابلات كبيرة، مثلما تعود عليه في التصفيات المزدوجة لكأسي أمم إفريقيا والعالم .2010 وفي تقديره لمستوى الفريق التانزاني، أوضح بوفرة أنه، بخلاف الاعتقاد السائد من أن الفريق التانزاني يضم تشكيلة متواضعة ومجهولة، فإنه يرى أنه يستوجب احترام المنافس بصرف النظر عن مستواه وسمعته. وقال بوفرة، الذي أكد تمسك جمهور رانجرس به، أنه ليس اكتشافا عندما يقول أن مستوى المنتخبات الإفريقية يشهد تحسنا بدليل أداء المنتخبات الإفريقية في مونديال جنوب إفريقيا. وشدد ''الماجيك'' على ضرورة مباغتة الدفاع التانزاني مبكرا لضمان فرص الفوز بالمقابلة بنتيجة كبيرة ترفع معنويات اللاعبين. وأوضح بوفرة، الذي اختار مواصلة مشواره مع رانجرس، أن التعثر أمام الفريق الضيف غير مسموح به، وقال أن التعثر سيزيد في درجة الإساءة للعلاقة بين الفريق والجمهور. وبناء على ذلك، يقدر مدافع ''الخضر'' أن الفوز ضروري أمام الضيوف. وقال إن مفتاح التأهل إلى الدورة النهائية لكأس أمم إفريقيا القادمة، يتمثل في الفوز بكل المقابلات التي تقام بالجزائر بالتزامن مع ضرورة الاجتهاد للعودة بالفوز بنقاط المقابلات التي يلعبها الفريق خارج الديار. وفي تعليقه على التدريبات التي يخوضها في ناديه رانجرس الاسكتلندي خلال شهر رمضان، قال ''الماجيك''، أنه يفتقد العائلة والأجواء الرمضانية، رغم وجود عدد معتبر من المسلمين باسكتلندا. وقال أنه يحرص على احترام الشعائر برغم تأكيده على صعوبة الأمر. ويعتبر بوفرة من الأعمدة الأساسية في صفوف رانجرس، خاصة أن مدربه ولتير سميث اعتمد عليه بصورة أساسية في جميع مباريات الفريق الموسم الماضي، كما ألح على بقائه رغم الضائقة المالية التي عرفها الفريق، في وقت تلقى لاعب ''الخضر'' عددا من العروض الاحترافية عقب الانتهاء من منافسات كأس العالم الأخيرة بجنوب إفريقيا. واجتهد مدرب رانجرس للحيلولة دون نجاح صفقات العروض المغرية التي وصلت بوفرة، الذي قال في هذا الخصوص، أنه سعيد بالبقاء في اسكتلندا لكونه مرتاح فيه، خاصة بعدما لمس تمسك أنصار النادي بخدماته، على حد قوله.
بالنسبة لرأيي أنا بلال
1- أعتقد بأن مشاركتنا في كأس افريقيا وكأس العالم كانت موفقة لحد كبير حسب امكانيات لاعبينا خاصة وأننا وقفنا الند للند لمنتخبات عظيمة جدا ... لو عرفنا كيف نهاجم فقط .
2- أعتقد بأن المدرب سعدان لابد عليه أن يضبط اللاعبين بلا استثناء واللاعب الدي يشوف نفسه بأنه عظيم ولا يسمع كلمة المدرب لابد على سعدان طرده مباشرة حتى يعترف ويطلب السماح وتعهد بعدم تكرار المشاكل . 3 - سعدان أخطأ كثيرا لما أخفى عن الشعب الجزائري ما حدث من شجارات في كأس افريقيا وكأس العالم فكان لابد من مصارحة الشعب بما حدث وكشف اللاعبين الفوضويين ويجب حل المشكل في وقته لا الهروب للأمام .