عيسى الجزائري
2010-09-02, 10:08
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى صلى الله عليه وسلم
اللهم يسر وبلغ ... فإني لا أريد إلا بيان الحق والدفاع عن علمائنا ...
فإن كنا لم نؤت حظا مما أوتوا من العلم ..فلنعوض ذلك في الدفاع عنهم والوقوف في وجه المتطاولين
الذين ما أفلحوا إلا في توزيع البدع ورمي الأفاضل بها ... ووالله إنني لا أقدس أحدا ..
ولا أتعصب لقول أحد و لو قال هؤلاء أن الحويني أخطأ لكان ذلك شرفا لأن يصوّب
ولكن أن يأتي صغار القوم ليبدعوا الأفاضل ظنا منهم أن التعرض للكبار تقطف منه الثمار...
فهذا لن أسكت عليه ما رأيت نفعا في الاحتكاك بهم
لقد رأيت تركيزا على مسألة تكفير المصر على المعصية
وقد نقل صاحبنا وهو أحد رماة البدع كلاما للشيخ الحويني زاعما أنه فهم منه تكفير المصر
ثم أشكل عليه رادا وموضحا فقال :
(ولكن المشكلة عند الحويني أنه يظن أن الإصرار ليس هو تكرار المعصية،
حيث قال الحويني: "المصر : ليس هو الذى يفعل الذنب و يكرره و لو مرارا .
إن تكرار الذنب لا يدل على الإصرار"، وقال: "العبد اذا كرر الذنب مرارا و تكرارا لا يدل على الإصرار ،
والفعل بمجرده أيضا لا يدل على الإصرار . يعنى واحد واضع أمواله فى البنوك ،
فيقال له هذا ربا ، فيقول : الله يتوب عليه أعمل إيه . لا أجد من يشغل لى أموالى ،
الأمانة راحت ، و ضعنا أموالنا فى الشركة الفلانية سرقوها ، و ضعناها فى الشركة العلانية سرقوها ،
أنا ماذا أفعل ؟ ربنا يتوب عليه.
هذا لا يكفر و إن كان مرتكبا لهذه الكبيرة الموبقة ، وهو وضع الأموال فى البنوك،
أنسوى بين هذا الذي قال هذا الكلام و بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله ،
من الذى يسوى بين هذا فى العالمين ؟؟!!".)
ثم رد بأسلوب كلمة قلت - لتمكنه !!-
قلت: المصر يكرر المعصية مصرًا عليها بقلبه ولسانه، ولا يلزم من هذا الإباء والاستكبار عن قبول حكم الله.
فالمثال السابق الذي ضربه الحويني يحتمل الأمرين، لكن لا يجزم بأن هذا المصر على
أكل الربا مستكبر لمجرد قوله: إن الله حرم الربا، ولكن آكله؛ لأن العبارة موهمة، ومحتملة.)
ماذا يمكن أن يقال لك اخي :
هذه مشكلتك ..وليست مشكلة الشيخ الحويني حفظه الله.. وأدعوك لتصبر معي فلعل الله أن يكتب لك فهما ..
ويمنّ عليك بهداية تفضلا منه تعالى وإن كنت لا أرى أسبابها متوفرة عندك لأنك موجَّه من غيرك في الفهم ...
وموجِّه لكلام غيرك بأوجه لا تليق
أقول لك أخي
هل أنت متأكد أنك مستوعب لكلام الحويني ؟؟...لا تتسرع في الإجابة ..
تابع معي وقل ربي زدني علما وأخلص في دعائك فإن الله يهب بالإخلاص ما قد لا نحصله بأسباب أخر
كل كلام أخي الكريم لا شك أن له سياقا ..بل وله سباقا ولحاقا أيضا ومن جملة ما يدخل في ذلك بيئة التخاطب
لابد أن تعلم أن لازم القول ليس بقول كما هو مؤصل عند علمائنا..
خصوصا إذا كان هذا اللازم مما يفهم ببعض التعسف. ثم أليس من أولى الأفهام التي يحمل عليها الكلام هو فهم صاحبه ؟
العلامة الحويني يصرح بل ويرد على من ألفوا الصيد أنه لا يكفر المصر على المعصية
ألم تسمعه يقول وأنت من نقل
عنه (بعض من لم يحسن الفهم مع ما أراه من القرائن الظاهرة من سوء القصد أشاعوا عنى مقالة
ما اعتقدتها بقلبى يوما من الأيام و لا تلفظ بها لساني و لا في الخلوات، فضلا عن هذه المشاهد،
هذه المقالة الفاجرة الآثمة تقول : إننى أكفر المسلمين بالكبيرة.
فأنا أنشد طلاب العلم الذين يسمعونني منذ قرابة خمسة وعشرون سنة و أنا أخطب على المنابر .
هل سمعوا مني فى يوم من الأيام أنني قلت أن فاعل الكبيرة كـافر !!". )
ألم يكن الأجدر بك أن تأخذ بما صرح به وتحاول أن تجد له العذر إذا خانه التعبير..هذا على فرض أنه لم يوفق
في العبارات
لكن لو كنت منصفا حقا فستدرك أن القصور في آلية فهمك وليس في آلية تعبير الشيخ العلامة المحدث حامي السنة
وحارس حدودها – وذلك أكيد فضل يؤتيه الله من يشاء من عباده والله ذو الفضل العظيم..
لقد حز في نفسي- والله - أن يتجرأ أناس على الكتابة فيما لا طاقة لهم به ...فإني لمست قصورا لغويا ...
وافتقادا لآليات الفهم الأصولية بل وسوء إلمام بكنه منهج السلف
ولكن عزاؤنا أننا في زمن لو سألت فيه جدارا لأعطاك رأيه ...الكل يهذي.. ويتلذذون اكثر إذا تعرضوا للعلماء
العاملين ذوي الأثر الواضح في الأمة
أعود إلى نقطة البحث
أنت تقول (فالمثال السابق الذي ضربه الحويني يحتمل الأمرين، لكن لا يجزم بأن هذا المصر على أكل الربا
مستكبر لمجرد قوله: إن الله حرم الربا، ولكن آكله؛ لأن العبارة موهمة، ومحتملة)
أرأيت كيف جانبك الإنصاف هنا ؟
لقد ذكر الحويني حالتين ، قال في الأول (يعنى واحد واضع أمواله فى البنوك ، فيقال له هذا ربا ،
فيقول : الله يتوب عليه أعمل إيه . لا أجد من يشغل لى أموالى ، الأمانة راحت ، و ضعنا أموالنا فى الشركة الفلانية
سرقوها ، و ضعناها فى الشركة العلانية سرقوها ، أنا ماذا أفعل ؟ ربنا يتوب عليه.
هذا لا يكفر و إن كان مرتكبا لهذه الكبيرة الموبقة ، وهو وضع الأموال فى البنوك،)
ألم تفهم شيئا هنا ؟..يعني هذا مثال المصر أو المداوم على المعصية من دون استحلال ومن دون استكبار على
حكم الله عز وجل
والمثال الثاني هو قوله (أنسوى بين هذا الذي قال هذا الكلام و بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله ،
من الذى يسوى بين هذا فى العالمين ؟؟!!". )
إذاكان قد صرح بحكم من أصر بلا استحلال ولا إباء أنه لا يكفر فيبقى أن الثاني الذي حكم بكفره يحمل على المستحل
أو المستكبر ضرورة
الكلام واضح ولكنك تفتقد لآلية الفهم لا أكثر فتطاولت على الشيخ وقلت بأسلوب المتمكن من اللاشيء ( فالمثال
السابق الذي ضربه الحويني يحتمل الأمرين، لكن لا يجزم بأن هذا المصر على أكل الربا مستكبر لمجرد قوله:
إن الله حرم الربا، ولكن آكله؛ لأن العبارة موهمة، ومحتملة.)
الوهم والاحتمال ليس في العبارة لأنها مقترنة بمثالين ... وأنا هنا أعذرك لأنك ألفت أسلوب أخذ العبارة التي تريد
وهو ديدن الصيادين في المياه ....
كل متأمل يملك حدا أدنى من العدل يفهم مراد الشيخ خاصة أن القرائن اجتمعت في المثالين
وفي قوله (بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله) أي تحديا استحلالا أو إباء ..
أم أن لغة العرب ليست متاحة لك !! والمفاهيم الأصولية تأباك !!!
ثم يا أخي ..كل من لم يكن مستحلا أو متكبرا من المصرّين فحكمه في المثال الأول وليس في الثاني
ما لي أراكم تخلطون
أجد نفسي أطنب وأسهب ...ويعلم الله كم أكره الإكثار من الكلام ولكن هل تركتم لنا شيئا من جماليات الإيجاز في لغة العرب ؟
وأما بخصوص ما أراك تدندن حوله كثيرا ... رأي الشيخ فلان في الشيخ فلان
ومن زكى فلان ؟؟
فأنا أسألك من يزكي المزكي عندك ؟؟
أخي ..نحن نعرف الرجال بالحق .... ولم نتعلم أبدا أن نعرف الحق بالرجال
رحم الله أفاضلنا ..العلامة الفذ ابن باز والعلامة الموسوعة ابن عثيمين .. والعلامة المحدث الألباني
وحفظ لنا مشايخنا الأحياء :
الشيخ ربيع هدى الله بعض أتباعه ..ونبهه الله لتعصبهم لعله ينقذهم مما هم فيه
والشيخ العلامة أبا اسحاق الحويني بقية من أثر الأولين
نفع الله الجميع ... إنه هو البصير السميع
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا انت استغفرك وأتوب إليك
..............................
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى صلى الله عليه وسلم
اللهم يسر وبلغ ... فإني لا أريد إلا بيان الحق والدفاع عن علمائنا ...
فإن كنا لم نؤت حظا مما أوتوا من العلم ..فلنعوض ذلك في الدفاع عنهم والوقوف في وجه المتطاولين
الذين ما أفلحوا إلا في توزيع البدع ورمي الأفاضل بها ... ووالله إنني لا أقدس أحدا ..
ولا أتعصب لقول أحد و لو قال هؤلاء أن الحويني أخطأ لكان ذلك شرفا لأن يصوّب
ولكن أن يأتي صغار القوم ليبدعوا الأفاضل ظنا منهم أن التعرض للكبار تقطف منه الثمار...
فهذا لن أسكت عليه ما رأيت نفعا في الاحتكاك بهم
لقد رأيت تركيزا على مسألة تكفير المصر على المعصية
وقد نقل صاحبنا وهو أحد رماة البدع كلاما للشيخ الحويني زاعما أنه فهم منه تكفير المصر
ثم أشكل عليه رادا وموضحا فقال :
(ولكن المشكلة عند الحويني أنه يظن أن الإصرار ليس هو تكرار المعصية،
حيث قال الحويني: "المصر : ليس هو الذى يفعل الذنب و يكرره و لو مرارا .
إن تكرار الذنب لا يدل على الإصرار"، وقال: "العبد اذا كرر الذنب مرارا و تكرارا لا يدل على الإصرار ،
والفعل بمجرده أيضا لا يدل على الإصرار . يعنى واحد واضع أمواله فى البنوك ،
فيقال له هذا ربا ، فيقول : الله يتوب عليه أعمل إيه . لا أجد من يشغل لى أموالى ،
الأمانة راحت ، و ضعنا أموالنا فى الشركة الفلانية سرقوها ، و ضعناها فى الشركة العلانية سرقوها ،
أنا ماذا أفعل ؟ ربنا يتوب عليه.
هذا لا يكفر و إن كان مرتكبا لهذه الكبيرة الموبقة ، وهو وضع الأموال فى البنوك،
أنسوى بين هذا الذي قال هذا الكلام و بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله ،
من الذى يسوى بين هذا فى العالمين ؟؟!!".)
ثم رد بأسلوب كلمة قلت - لتمكنه !!-
قلت: المصر يكرر المعصية مصرًا عليها بقلبه ولسانه، ولا يلزم من هذا الإباء والاستكبار عن قبول حكم الله.
فالمثال السابق الذي ضربه الحويني يحتمل الأمرين، لكن لا يجزم بأن هذا المصر على
أكل الربا مستكبر لمجرد قوله: إن الله حرم الربا، ولكن آكله؛ لأن العبارة موهمة، ومحتملة.)
ماذا يمكن أن يقال لك اخي :
هذه مشكلتك ..وليست مشكلة الشيخ الحويني حفظه الله.. وأدعوك لتصبر معي فلعل الله أن يكتب لك فهما ..
ويمنّ عليك بهداية تفضلا منه تعالى وإن كنت لا أرى أسبابها متوفرة عندك لأنك موجَّه من غيرك في الفهم ...
وموجِّه لكلام غيرك بأوجه لا تليق
أقول لك أخي
هل أنت متأكد أنك مستوعب لكلام الحويني ؟؟...لا تتسرع في الإجابة ..
تابع معي وقل ربي زدني علما وأخلص في دعائك فإن الله يهب بالإخلاص ما قد لا نحصله بأسباب أخر
كل كلام أخي الكريم لا شك أن له سياقا ..بل وله سباقا ولحاقا أيضا ومن جملة ما يدخل في ذلك بيئة التخاطب
لابد أن تعلم أن لازم القول ليس بقول كما هو مؤصل عند علمائنا..
خصوصا إذا كان هذا اللازم مما يفهم ببعض التعسف. ثم أليس من أولى الأفهام التي يحمل عليها الكلام هو فهم صاحبه ؟
العلامة الحويني يصرح بل ويرد على من ألفوا الصيد أنه لا يكفر المصر على المعصية
ألم تسمعه يقول وأنت من نقل
عنه (بعض من لم يحسن الفهم مع ما أراه من القرائن الظاهرة من سوء القصد أشاعوا عنى مقالة
ما اعتقدتها بقلبى يوما من الأيام و لا تلفظ بها لساني و لا في الخلوات، فضلا عن هذه المشاهد،
هذه المقالة الفاجرة الآثمة تقول : إننى أكفر المسلمين بالكبيرة.
فأنا أنشد طلاب العلم الذين يسمعونني منذ قرابة خمسة وعشرون سنة و أنا أخطب على المنابر .
هل سمعوا مني فى يوم من الأيام أنني قلت أن فاعل الكبيرة كـافر !!". )
ألم يكن الأجدر بك أن تأخذ بما صرح به وتحاول أن تجد له العذر إذا خانه التعبير..هذا على فرض أنه لم يوفق
في العبارات
لكن لو كنت منصفا حقا فستدرك أن القصور في آلية فهمك وليس في آلية تعبير الشيخ العلامة المحدث حامي السنة
وحارس حدودها – وذلك أكيد فضل يؤتيه الله من يشاء من عباده والله ذو الفضل العظيم..
لقد حز في نفسي- والله - أن يتجرأ أناس على الكتابة فيما لا طاقة لهم به ...فإني لمست قصورا لغويا ...
وافتقادا لآليات الفهم الأصولية بل وسوء إلمام بكنه منهج السلف
ولكن عزاؤنا أننا في زمن لو سألت فيه جدارا لأعطاك رأيه ...الكل يهذي.. ويتلذذون اكثر إذا تعرضوا للعلماء
العاملين ذوي الأثر الواضح في الأمة
أعود إلى نقطة البحث
أنت تقول (فالمثال السابق الذي ضربه الحويني يحتمل الأمرين، لكن لا يجزم بأن هذا المصر على أكل الربا
مستكبر لمجرد قوله: إن الله حرم الربا، ولكن آكله؛ لأن العبارة موهمة، ومحتملة)
أرأيت كيف جانبك الإنصاف هنا ؟
لقد ذكر الحويني حالتين ، قال في الأول (يعنى واحد واضع أمواله فى البنوك ، فيقال له هذا ربا ،
فيقول : الله يتوب عليه أعمل إيه . لا أجد من يشغل لى أموالى ، الأمانة راحت ، و ضعنا أموالنا فى الشركة الفلانية
سرقوها ، و ضعناها فى الشركة العلانية سرقوها ، أنا ماذا أفعل ؟ ربنا يتوب عليه.
هذا لا يكفر و إن كان مرتكبا لهذه الكبيرة الموبقة ، وهو وضع الأموال فى البنوك،)
ألم تفهم شيئا هنا ؟..يعني هذا مثال المصر أو المداوم على المعصية من دون استحلال ومن دون استكبار على
حكم الله عز وجل
والمثال الثاني هو قوله (أنسوى بين هذا الذي قال هذا الكلام و بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله ،
من الذى يسوى بين هذا فى العالمين ؟؟!!". )
إذاكان قد صرح بحكم من أصر بلا استحلال ولا إباء أنه لا يكفر فيبقى أن الثاني الذي حكم بكفره يحمل على المستحل
أو المستكبر ضرورة
الكلام واضح ولكنك تفتقد لآلية الفهم لا أكثر فتطاولت على الشيخ وقلت بأسلوب المتمكن من اللاشيء ( فالمثال
السابق الذي ضربه الحويني يحتمل الأمرين، لكن لا يجزم بأن هذا المصر على أكل الربا مستكبر لمجرد قوله:
إن الله حرم الربا، ولكن آكله؛ لأن العبارة موهمة، ومحتملة.)
الوهم والاحتمال ليس في العبارة لأنها مقترنة بمثالين ... وأنا هنا أعذرك لأنك ألفت أسلوب أخذ العبارة التي تريد
وهو ديدن الصيادين في المياه ....
كل متأمل يملك حدا أدنى من العدل يفهم مراد الشيخ خاصة أن القرائن اجتمعت في المثالين
وفي قوله (بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله) أي تحديا استحلالا أو إباء ..
أم أن لغة العرب ليست متاحة لك !! والمفاهيم الأصولية تأباك !!!
ثم يا أخي ..كل من لم يكن مستحلا أو متكبرا من المصرّين فحكمه في المثال الأول وليس في الثاني
ما لي أراكم تخلطون
أجد نفسي أطنب وأسهب ...ويعلم الله كم أكره الإكثار من الكلام ولكن هل تركتم لنا شيئا من جماليات الإيجاز في لغة العرب ؟
وأما بخصوص ما أراك تدندن حوله كثيرا ... رأي الشيخ فلان في الشيخ فلان
ومن زكى فلان ؟؟
فأنا أسألك من يزكي المزكي عندك ؟؟
أخي ..نحن نعرف الرجال بالحق .... ولم نتعلم أبدا أن نعرف الحق بالرجال
رحم الله أفاضلنا ..العلامة الفذ ابن باز والعلامة الموسوعة ابن عثيمين .. والعلامة المحدث الألباني
وحفظ لنا مشايخنا الأحياء :
الشيخ ربيع هدى الله بعض أتباعه ..ونبهه الله لتعصبهم لعله ينقذهم مما هم فيه
والشيخ العلامة أبا اسحاق الحويني بقية من أثر الأولين
نفع الله الجميع ... إنه هو البصير السميع
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا انت استغفرك وأتوب إليك
..............................