م.جواد
2010-09-01, 12:54
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد العالمين و خاتم النبيين سيدنا و رسولنا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
اليوم و بعد خروج من المسجد بعد صلاة الفجر لم اسلك الطريق المعتاد العودة الى المنزل بل سلكت اتجاها مغاير و طريقا مختلف لم اكن اعلم الى اين الى ان وجدت نفسي في المقبرة و القي السلام و امام قبر جدتي رحمها الله التي يكون قد مر على وفاتها 16 يوما فقط فاسال الله ان يرحمها و يغفر لها و يجزيها الجنة...أمين
فلقد كانت الام و الاخت و العمة و الخالة في نفس الوقت فبحنانها و عطفها و حبها هي و هم لي لم اعرف لليتم معنى
ليس هذا هو الموضوع فهناك عرفت ان الذكر ليس كالانثى فتفكرت قصة قصتها على احد اعمامي فقالت رحمها الله
كان هنا ك زوجان يتيما الام فقال الرجل لزوجته عندما يرزقنا الله بالاولاد فلو كان ذكرا اغلقي جميع الابواب و النوافذ و لا تستقبلي احدا في البيت وحتى اذا كان والدينا و اذا كانت انثى اعلني مراسم الفرح و افتحي جميع الابواب و لن اخبرك السبب الى بعد حين
فرزقها الله بابن و كان ذكرا ففعلت ما امرها زوجها به عندما زعم انه ذهب للعمل و هو لم يذهب ليرى ماتقوم به فجاءها والده و قرع الباب فلم تفتح له لاوامر زوجها ثم بعد ذلك جاء ابوها فلم تستطع ان لا تفتح له فحنان الابوة اقوة بكثير و اعلمت والدها بما قاله لها زوجها بان لا تفتح الباب لمخلوق كان فاكرمت والدها ونام وقبل عودت زوجها قامت بايقاضه و طلبت منه المغادرة لذلك السبب و تكرر هذا الامر مع الابن الثاني و الثالث و في المرة الرابعة انجبت فتاة فقامت بالتجهيز لطقوس و مراسيم الفرح و فتحت الابواب و النوافذ كما طلب منها زوجها من قبل و قالت في نفسها لقد حان الوقت لاعلم لما السبب و الهدف فعندما عاد سالته
فقال لها اليوم فقط انجبت فقالت لماذا فرد عليها ان ليس لي قلب فابي يحظر 3 مرات و لم يدخل و ذهب و انت لم تستطيعي عندما كان والدك ففتحت له الباب لان قلبك لم يطاوعك .........................
ملاحظة
النقاط المتتالية على ما اظن تدل على بيت القصيد فانا لم اتذكر القصة جيدا سابحث عنها و اكمل المقصود برغم ان بيت القصيد واضح
و انا ااسف على رداءة تعبيري
و في الختام
السلام عليكم و حمة الله تعالى و بركاته
تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال و كنا و اياكم من المعتقين من النار
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد العالمين و خاتم النبيين سيدنا و رسولنا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
اليوم و بعد خروج من المسجد بعد صلاة الفجر لم اسلك الطريق المعتاد العودة الى المنزل بل سلكت اتجاها مغاير و طريقا مختلف لم اكن اعلم الى اين الى ان وجدت نفسي في المقبرة و القي السلام و امام قبر جدتي رحمها الله التي يكون قد مر على وفاتها 16 يوما فقط فاسال الله ان يرحمها و يغفر لها و يجزيها الجنة...أمين
فلقد كانت الام و الاخت و العمة و الخالة في نفس الوقت فبحنانها و عطفها و حبها هي و هم لي لم اعرف لليتم معنى
ليس هذا هو الموضوع فهناك عرفت ان الذكر ليس كالانثى فتفكرت قصة قصتها على احد اعمامي فقالت رحمها الله
كان هنا ك زوجان يتيما الام فقال الرجل لزوجته عندما يرزقنا الله بالاولاد فلو كان ذكرا اغلقي جميع الابواب و النوافذ و لا تستقبلي احدا في البيت وحتى اذا كان والدينا و اذا كانت انثى اعلني مراسم الفرح و افتحي جميع الابواب و لن اخبرك السبب الى بعد حين
فرزقها الله بابن و كان ذكرا ففعلت ما امرها زوجها به عندما زعم انه ذهب للعمل و هو لم يذهب ليرى ماتقوم به فجاءها والده و قرع الباب فلم تفتح له لاوامر زوجها ثم بعد ذلك جاء ابوها فلم تستطع ان لا تفتح له فحنان الابوة اقوة بكثير و اعلمت والدها بما قاله لها زوجها بان لا تفتح الباب لمخلوق كان فاكرمت والدها ونام وقبل عودت زوجها قامت بايقاضه و طلبت منه المغادرة لذلك السبب و تكرر هذا الامر مع الابن الثاني و الثالث و في المرة الرابعة انجبت فتاة فقامت بالتجهيز لطقوس و مراسيم الفرح و فتحت الابواب و النوافذ كما طلب منها زوجها من قبل و قالت في نفسها لقد حان الوقت لاعلم لما السبب و الهدف فعندما عاد سالته
فقال لها اليوم فقط انجبت فقالت لماذا فرد عليها ان ليس لي قلب فابي يحظر 3 مرات و لم يدخل و ذهب و انت لم تستطيعي عندما كان والدك ففتحت له الباب لان قلبك لم يطاوعك .........................
ملاحظة
النقاط المتتالية على ما اظن تدل على بيت القصيد فانا لم اتذكر القصة جيدا سابحث عنها و اكمل المقصود برغم ان بيت القصيد واضح
و انا ااسف على رداءة تعبيري
و في الختام
السلام عليكم و حمة الله تعالى و بركاته
تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال و كنا و اياكم من المعتقين من النار