تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : فن الردود على المواضيع..


ساحرة الجزائر
2010-08-31, 15:23
عندما تُشارك في موضوع في منتدى
فلتكن لك لمسة جميلة ومرور عذب
فما يُدريك بمدى أهميته لصاحبه
أو ما يدريك وقع كلماتك على نفسيته!
فاحترم جهد الآخرين ولاترد على مواضيعهم بسوء أو بكلام يؤذيهم
ولا ترد عليهم بنقاط أو علامات تكون كالمسامير تغرس في قلوبهم الطيبه والتي خصّتك بخُلاصة عقلها وجميل أفكارهـا
ليس خطأً أن لا نملك التعليق على كل موضوع
ولكن الخطأ أن نجر هذا الموضوع إلى طريق لم يرد المشي فيه.
أو أن نلف حول عُنقه حبل ردودنا السيئة فنخنقه ..!!


منقول بتصرف

thorpe
2010-08-31, 15:58
وكيف ارد على هذا الموضوع وقد كفيت ووفيت يا ساحرة الجزائر
والله لا املك سوى قول الف الف الف اف شكر و الف الف مليون بااااااااارك الله فييييييييييييييك اختي
صح رمضانك وصح فطورك ودمتي بالف خير يا رب

نينا الجزائرية
2010-08-31, 16:00
بارك الله فيك ختي ان شاء الله اخذ هذه النصائح بعين الاعتبار
في ميزان حسناتك

ساحرة الجزائر
2010-08-31, 16:05
السلام عليكم .................يوجد اعضاء لا يستحقون الا الردود القاسية والتجريح .....لانهم لا يثبتون على رأي فتراهم يردون حسب العضو ذكر او انثى ..وهل هذا مشرف ام عضو عادي ..............والله كل انسان له طريقة في الرد انا بالنسبة لي كنت احترم الجميع لكن عندما رأيت ان اغلب الاعضاء غير محترمين اصبحت استهزأ بهم ..........شكرا على الموضوع


الكلمة الطيبة تلين الحجر.....وتدخل القلب ......:dj_17:

farouk
2010-08-31, 16:31
http://www.uploadmisr.com/files/lxoydk6ls784zh7wzer3.gif

السلام عليكم....................والله يا أختي مع البعض لا ينفع الا الكلام الخشن وستذكرين هذا يوما ............

http://www.uploadmisr.com/files/lxoydk6ls784zh7wzer3.gif

ليس هكذا ........... جزاك الله خيرا ....

http://www.uploadmisr.com/files/lxoydk6ls784zh7wzer3.gif

إنَّ الحمدَ لله نحمدهُ حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ملء السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، كلنا لك عبد، لا مانع لما أعطيتَ ولا معطي لما منعتَ.

ونستعينهُ, ونستغفرهُ, ونعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسنا, ومن سيِّئاتِ أعمالِنا, منْ يَهدهِ اللهُ فلا مُضلَ لهُ, ومنْ يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أنَّ لا إله إلا الله وحدهُ لا شريكَ له, وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدهُ ورسوله.

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102)﴾ (آل (عمران)،

﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1)﴾ (النساء)

، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71)﴾ (الأحزاب).. وبعد:

فإن أصدقَ الحديثِ كتابُ اللهِ, وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمورِ مُحدثاتُها, وكلَّ محدثةٍ بدعة, وكلَّ بدعةٍ ضلالة, وكلَّ ضلالةٍ في النار..

أيها الإخوة الأحباب.. إنَّ ما تمر به الأمةُ الإسلاميةُ الآن من فرقةٍ واختلافٍ وتنازعٍ لهو أمرٌ جلل يجب ألا يمر علينا دون أن نأخذ منه العبرَ ونجد له الحلَ.

قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم: "يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها، قالوا: أو من قلةٍ يا رسول الله؟ قال- صلى الله عليه وسلم-: بل أنتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب أعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال- صلى الله عليه وسلم-: حب الدنيا وكراهية الموت"..

وقال صلى الله عليه وسلم:"لتتبعن سنن مَن كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع حتى إذا دخلوا جحر ضب دخلتموه".

أيها الإخوة الأحباب، لو نظرنا إلى الشرع الذي هو منهج حياتنا لوجدنا

الحل: قال تعالى: ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي﴾ (الحجرات: من الآية 9)..

﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)﴾ (الحجرات)..

وقال جل وعلا: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ﴾ (الأنفال: من الآية 1).. إذن أوجب الشرع علينا أن نقوم بالآتي:
أيها المسلمون.. لقد أولى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- اهتمامًا خاصًّا بدعم وتوطيد المحبة والأخوَّة في المجتمع المسلم وتدعيم أواصر الوحدة ونبذ الفرقة، وذلك هو أهم دعائم واستقرار المجتمع المسلم، والأحاديث والآيات تدل على ذلك: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ (المائدة: من الآية 2)، ﴿وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا﴾ (الأنفال: من الآية 46)، وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يأكل الذئب من الغنم إلا القاصية..."، أو كما قال.. ﴿وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52)﴾ (المؤمنون).

tiout
2010-08-31, 18:10
بارك الله فيك

nina_16
2010-08-31, 18:56
بارك الله فيك

شكرا

ساحرة الجزائر
2010-08-31, 21:28
http://www.uploadmisr.com/files/lxoydk6ls784zh7wzer3.gif



http://www.uploadmisr.com/files/lxoydk6ls784zh7wzer3.gif

ليس هكذا ........... جزاك الله خيرا ....

http://www.uploadmisr.com/files/lxoydk6ls784zh7wzer3.gif

إنَّ الحمدَ لله نحمدهُ حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ملء السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، كلنا لك عبد، لا مانع لما أعطيتَ ولا معطي لما منعتَ.

ونستعينهُ, ونستغفرهُ, ونعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسنا, ومن سيِّئاتِ أعمالِنا, منْ يَهدهِ اللهُ فلا مُضلَ لهُ, ومنْ يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أنَّ لا إله إلا الله وحدهُ لا شريكَ له, وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدهُ ورسوله.

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102)﴾ (آل (عمران)،

﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1)﴾ (النساء)

، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71)﴾ (الأحزاب).. وبعد:

فإن أصدقَ الحديثِ كتابُ اللهِ, وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمورِ مُحدثاتُها, وكلَّ محدثةٍ بدعة, وكلَّ بدعةٍ ضلالة, وكلَّ ضلالةٍ في النار..

أيها الإخوة الأحباب.. إنَّ ما تمر به الأمةُ الإسلاميةُ الآن من فرقةٍ واختلافٍ وتنازعٍ لهو أمرٌ جلل يجب ألا يمر علينا دون أن نأخذ منه العبرَ ونجد له الحلَ.

قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم: "يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها، قالوا: أو من قلةٍ يا رسول الله؟ قال- صلى الله عليه وسلم-: بل أنتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب أعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال- صلى الله عليه وسلم-: حب الدنيا وكراهية الموت"..

وقال صلى الله عليه وسلم:"لتتبعن سنن مَن كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع حتى إذا دخلوا جحر ضب دخلتموه".

أيها الإخوة الأحباب، لو نظرنا إلى الشرع الذي هو منهج حياتنا لوجدنا

الحل: قال تعالى: ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي﴾ (الحجرات: من الآية 9)..

﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)﴾ (الحجرات)..

وقال جل وعلا: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ﴾ (الأنفال: من الآية 1).. إذن أوجب الشرع علينا أن نقوم بالآتي:
أيها المسلمون.. لقد أولى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- اهتمامًا خاصًّا بدعم وتوطيد المحبة والأخوَّة في المجتمع المسلم وتدعيم أواصر الوحدة ونبذ الفرقة، وذلك هو أهم دعائم واستقرار المجتمع المسلم، والأحاديث والآيات تدل على ذلك: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ (المائدة: من الآية 2)، ﴿وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا﴾ (الأنفال: من الآية 46)، وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يأكل الذئب من الغنم إلا القاصية..."، أو كما قال.. ﴿وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52)﴾ (المؤمنون).

بارك الله فيك اخي ...ربي يبعد علينا النزاع ويخاوي بيناتنا .....أوليس المؤمنون إخوة؟

ساحرة الجزائر
2010-08-31, 22:30
السلام عليكم....................والله يا أختي مع البعض لا ينفع الا الكلام الخشن وستذكرين هذا يوما ............

أعرف ذلك ولكن يبقى الطيب احسن و المسامح كريم .:dj_17:

ساحرة الجزائر
2010-09-01, 22:29
أنتظر ردودكم بشغف وبفارغ الصير .....أين انتم ؟

طاهيري فتيحة
2010-09-01, 22:51
شكراااااااااااااااااااااااااااااا