العيد قعقاع
2010-08-19, 14:06
رمضان بين الأمس واليوم (http://www.nokiagate.com/vb/showthread.php?t=328395) رمضان بين الامس واليوم (http://www.nokiagate.com/vb/showthread.php?t=328395) رمضان بين الامس وواليوم (http://www.nokiagate.com/vb/showthread.php?t=328395) الرياضة بين الامس واليوم (http://www.nokiagate.com/vb/showthread.php?t=328395) بين الأمس واليوم في رمضان (http://www.nokiagate.com/vb/showthread.php?t=328395) موضوع مميز عن رمضان للنقاش (http://www.nokiagate.com/vb/showthread.php?t=328395)
رمضان بين الأمس واليوم .
نبارك للجميع قدوم رمضان المبارك .
وجعله الله شهر خير وبركة ونصر للأمة الإسلامية وخروج لها من الهوان والذل الذي هي تعيشه .
بين قوة جبارة على الأرض مسيطرة بيدي ظالم كافر وأخر يهودي محتل قاتل مُتوشح قناع السلام ومتمادي في ظلمة . الله أما أنصر دينك ونصر أمة محمد على كل ظالم .
أخواني شهر رمضان قادم علينا ونحن في بلد الحرمين قد من الله علينا في النعمة والخير الكثير والأمن والسلام
الله أما أدمها نعمة وحفظ كل من يسعى على حفظ النعمة والأمن لعبادك القائمين والصائمين والركع السجود .
نعم ولكن ما يشاهد في العوام الأخيرة شي قد لا يرضي الله ولا رسوله من أبناء الحرمين وأحفاد الصحابة .
البعض وأكاد أجزم أن أغلب البيوت تستقبل رمضان على أنة شهر السهر وأكل ما لذ وطاب من أنواع وأشكال الطعام ,وتوفر النعمة والمال لدى البعض قد يكون هو السبب لذلك وعلى العكس هناك نسبة عشرين في المائة نجزم أنهم يقعون على خط الفقر ونسبة خمسة في المائة تقع على تحت خط الفقر المدقع . أي لا نسبة ولا تناسب ,
وهنا تكون معادلة الدين والشريعة معطلة وغير مُفعلة إلا من البعض من رحم ربي وهي معادلة
الاقتصاد في الإسلام أي الزكاة والصدقة . وتعطى من يستحقه .
أما في العبادة .(بيوت الله)
أصبحت مجادلة أكثر من كونه دار عبادة .(المساجد)
مع الأسف الشديد أن تكون بيوت الله مكان للجدال على التكييف , أفترق الجمعان هذا يريد "البراد" والأخر مريض ولدية حساسية وروماتزم وغيرة لا يرد "البراد"(على طرفي نقيض) . ويقع الجدال وقد يصل إلى رفع الصوت والكلام الغير مهذب وغيرة بل حدث القطيعة بين جيران المسجد بسبب التكييف وهذا مشاهد وقد حدث في أغلب الإحياء .
وهل بيوت الله مكان لمثل هذا الجدال و"الهراء" وغيرة من الكلام الغير طيب . في بيت الله .
ولكن في رمضان تزيد وتطفوا هذي الظاهر وذيك بكثرة .
قال الله تعالى/ :http://www.kasnazan.com/images/%29.gif فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها أسمه يسبح له له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاه وإيتاء الزكاه http://www.kasnazan.com/images/%28.gif
نهيكم عن نفس المشكلة على الميكروفون(المذياع) وما أدراك ما الميكرفون .
أي في الآونة الأخيرة أصبح من يؤم الناس أو أغلب المساجد لا يخلو من الميكروفون (مذياع ) داخلي . حتى لو كان الجماعة عددهم عشرة فقط ناهيكم عن الصدى وتحسين الصوت والإضافات وغيرة .
مع أن المسجد قد جهز في أرضيات من البروسلان والرخام والسيراميك, الناقل لصدى(أيكو) والصوت في الأصل .
وقد يسبب في إزعاج البعض( المريض والكبير) ومن المستحيل أو يستحيل أن يسمع الإمام من يرد علية حال
أنة قد يخطئ في آية من القران (وقد حدث أمامي) .
نحن لسنا نعارض ولكن نطلب الوسطية والاعتدال في التكييف ورفع الصوت وغيرة .
حتى أن البعض شغله الشاغل الميكرفون (المذياع)من تقريبه ألي جسمه وغيرة والبعد عنة حال ركوعه والاعتدال . نحن لا نعارض ولكن لا يكون هو الهم والمهم .قد يكون أغلب المساجد بدونه أفضل وأريح للجماعة .
أما عن الناس (الجماعة ) شغلهم من (أي) المساجد الذي يوجد فيه قاري ممتاز وليس جيد .
ثم تجد الرسائل(عبر الجوال بين هذا وذاك تتداول . نهيكم عن من المسجد الذي تشد له الرحال في الختمة (ختم القران).
وكل هذا ليس من السنة في شي . تتبع القاري الجيد وترشيح الإمام ذو الصوت الحسن لم يذكر في شي.
بل التراويح بدئت من عهد عمر أبن الخطاب .
أما عهد الرسول صلى الله علية وسلم كان الجميع يصلي ويتعبد في كل وقت ويقومون الليل في البيت .
بل الغالبية يحرص على القيام كـ حرصه على الفريضة . ولكن الوسطية بدون تكلف وبحث عن منشطات ومساعدات وغيرة .
والأخر وهو الأقل حظ أو من فرط هم من يتابع المسلسلات والسهر حتى السحور . والله المستعان .
تتعدد الأهواء ورغبة الأنفس ولكن من يقوى ويقهر نفسه هو من يجني ويحصد الغفران أخر الشهر بعد
أن يشاء الله ويمنحه المغفرة ويجعله من عتقائه من النار .
وأنت ماذا جهزت وخططت لشهر رمضان . جعلنا الله وإياكم من عتقائه من النار هذا الشهر القادم شهر رمضان المبارك أنة فرصة عمر . والله لو تعلمون ما يتمنى أهل القبور لكنتم على العبادة الدائمة لربكم صبورون
رمضان بين الأمس واليوم .
نبارك للجميع قدوم رمضان المبارك .
وجعله الله شهر خير وبركة ونصر للأمة الإسلامية وخروج لها من الهوان والذل الذي هي تعيشه .
بين قوة جبارة على الأرض مسيطرة بيدي ظالم كافر وأخر يهودي محتل قاتل مُتوشح قناع السلام ومتمادي في ظلمة . الله أما أنصر دينك ونصر أمة محمد على كل ظالم .
أخواني شهر رمضان قادم علينا ونحن في بلد الحرمين قد من الله علينا في النعمة والخير الكثير والأمن والسلام
الله أما أدمها نعمة وحفظ كل من يسعى على حفظ النعمة والأمن لعبادك القائمين والصائمين والركع السجود .
نعم ولكن ما يشاهد في العوام الأخيرة شي قد لا يرضي الله ولا رسوله من أبناء الحرمين وأحفاد الصحابة .
البعض وأكاد أجزم أن أغلب البيوت تستقبل رمضان على أنة شهر السهر وأكل ما لذ وطاب من أنواع وأشكال الطعام ,وتوفر النعمة والمال لدى البعض قد يكون هو السبب لذلك وعلى العكس هناك نسبة عشرين في المائة نجزم أنهم يقعون على خط الفقر ونسبة خمسة في المائة تقع على تحت خط الفقر المدقع . أي لا نسبة ولا تناسب ,
وهنا تكون معادلة الدين والشريعة معطلة وغير مُفعلة إلا من البعض من رحم ربي وهي معادلة
الاقتصاد في الإسلام أي الزكاة والصدقة . وتعطى من يستحقه .
أما في العبادة .(بيوت الله)
أصبحت مجادلة أكثر من كونه دار عبادة .(المساجد)
مع الأسف الشديد أن تكون بيوت الله مكان للجدال على التكييف , أفترق الجمعان هذا يريد "البراد" والأخر مريض ولدية حساسية وروماتزم وغيرة لا يرد "البراد"(على طرفي نقيض) . ويقع الجدال وقد يصل إلى رفع الصوت والكلام الغير مهذب وغيرة بل حدث القطيعة بين جيران المسجد بسبب التكييف وهذا مشاهد وقد حدث في أغلب الإحياء .
وهل بيوت الله مكان لمثل هذا الجدال و"الهراء" وغيرة من الكلام الغير طيب . في بيت الله .
ولكن في رمضان تزيد وتطفوا هذي الظاهر وذيك بكثرة .
قال الله تعالى/ :http://www.kasnazan.com/images/%29.gif فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها أسمه يسبح له له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاه وإيتاء الزكاه http://www.kasnazan.com/images/%28.gif
نهيكم عن نفس المشكلة على الميكروفون(المذياع) وما أدراك ما الميكرفون .
أي في الآونة الأخيرة أصبح من يؤم الناس أو أغلب المساجد لا يخلو من الميكروفون (مذياع ) داخلي . حتى لو كان الجماعة عددهم عشرة فقط ناهيكم عن الصدى وتحسين الصوت والإضافات وغيرة .
مع أن المسجد قد جهز في أرضيات من البروسلان والرخام والسيراميك, الناقل لصدى(أيكو) والصوت في الأصل .
وقد يسبب في إزعاج البعض( المريض والكبير) ومن المستحيل أو يستحيل أن يسمع الإمام من يرد علية حال
أنة قد يخطئ في آية من القران (وقد حدث أمامي) .
نحن لسنا نعارض ولكن نطلب الوسطية والاعتدال في التكييف ورفع الصوت وغيرة .
حتى أن البعض شغله الشاغل الميكرفون (المذياع)من تقريبه ألي جسمه وغيرة والبعد عنة حال ركوعه والاعتدال . نحن لا نعارض ولكن لا يكون هو الهم والمهم .قد يكون أغلب المساجد بدونه أفضل وأريح للجماعة .
أما عن الناس (الجماعة ) شغلهم من (أي) المساجد الذي يوجد فيه قاري ممتاز وليس جيد .
ثم تجد الرسائل(عبر الجوال بين هذا وذاك تتداول . نهيكم عن من المسجد الذي تشد له الرحال في الختمة (ختم القران).
وكل هذا ليس من السنة في شي . تتبع القاري الجيد وترشيح الإمام ذو الصوت الحسن لم يذكر في شي.
بل التراويح بدئت من عهد عمر أبن الخطاب .
أما عهد الرسول صلى الله علية وسلم كان الجميع يصلي ويتعبد في كل وقت ويقومون الليل في البيت .
بل الغالبية يحرص على القيام كـ حرصه على الفريضة . ولكن الوسطية بدون تكلف وبحث عن منشطات ومساعدات وغيرة .
والأخر وهو الأقل حظ أو من فرط هم من يتابع المسلسلات والسهر حتى السحور . والله المستعان .
تتعدد الأهواء ورغبة الأنفس ولكن من يقوى ويقهر نفسه هو من يجني ويحصد الغفران أخر الشهر بعد
أن يشاء الله ويمنحه المغفرة ويجعله من عتقائه من النار .
وأنت ماذا جهزت وخططت لشهر رمضان . جعلنا الله وإياكم من عتقائه من النار هذا الشهر القادم شهر رمضان المبارك أنة فرصة عمر . والله لو تعلمون ما يتمنى أهل القبور لكنتم على العبادة الدائمة لربكم صبورون