سمية الرائدة
2010-08-19, 12:19
أنصار يروجون تلك الصور بعد المردود الهزيل للمنتخب
أثارت هزيمة المنتخب الوطني في المباراة الودية الأخيرة أمام المنتخب الغابوني زوبعة وسط أنصار ومحبي الخضر، الذين نفذ صبرهم بعد أن كانوا يأملون في رؤية هجوم المنتخب الوطني ينتفض في تلك المواجهة، ولكن كل أمالهم خابت بعد الهزيمة غير متوقعة التي تكبدها أشبال الناخب الوطني رابح سعدان في سهرة رمضانية أمام أنظار الآلاف من أنصارهم، سيما وان الأداء كان باهتا إلى أبعد الحدود ولا يبعث مطلقا على الارتياح بالنسبة لمنتخب مونديالي شارك منذ اقل من شهرين فقط في منافسة كأس العالم، وراح عدد كبير من أنصار المنتخب الوطني الذين ثارت ثائرتهم ونفذ صبرهم، يؤولون أسباب الهزيمة، ليوجهوا حصة الأسد من الانتقادات للناخب الوطني رابح سعدان، الذي أجمعوا انه أضحى غير قادر على تحمل المسؤولية، وانقضت من يده زمام الأمور، باعتبار أن تجاوزات خطيرة حدثت على مستوى المنتخب ولم يحرك لها ساكنا ما يوحي انه لا يملك السلطة اللازمة التي تسمح له باتخاذ القرارات المناسبة وفي الوقت المناسب، والأكثر من ذلك بل والأدهى والأمر أن أنصار المنتخب الوطني لم يتوقفوا عند هذا الحد، حيث راحوا يكشفون الوجه الأخر لبعض لاعبي الخضر حتى لا نقول الجميع ونأتي على الأخضر واليابس، من خلال نشر وترويج صور لهم على الانترنيت لا تشرفهم ولا تشرف أي لاعب يحمل ألوان منتخب بلاده ويدافع عنها، والصور لا تكذب وغير مفبركة وهي موجودة بحوزتنا وتثبت ما كنا السباقين لنشره في أعدادنا السابقة. وإكراما واحتراما لقرائنا الكرام نتفادى نشرها خصوصا ونحن في الشهر الكريم، لكن لو اقتضى الأمر واتهمنا بالافتراء مثلما يحدث دائما عندما تكون لدينا الشجاعة لذكر حقائق مرة يصعب تجرعها، فسنضطر لنشرها لنبرأ ذمتنا وليظهر كل واحد على حقيقته، مادام أن التفاهة واللامبالاة في المنتخب الوطني بلغت ذروتها وعوض أن تكون المصلحة العليا للمنتخب فوق كل اعتبار أصبح "البريستيج" والشهرة بالنسبة للاعبي المنتخب الوطني هو المقام الأول الذي يجب وضعه فوق كل اعتبار والذي يعلو ولا يعلى عليه..
أنصار الخضر أقروا بحقيقة ما كانت "الشباك" السباقة لنشره
وحتى نكون صرحاء مع قرائنا الكرام، الذين نضحي دائما من أجل أن نوصل لهم المعلومة صحيحة والحقائق كما هي عليه، نؤكد أن الصور التي بحوزتنا والتي وصلتنا لا يمكن حتى للإنسان الصائم أن يتصفحها ويشاهدها لأنها وبأبسط تعبير"مفطرة"، والأكثر من ذلك أنها تحمل صورا للاعبينا الدوليين الذين وصل بنا الحد إلى تمجيدهم، بالرغم من أنهم لاعبين محدودي المستوى حسب ما أكده عدد كبير من التقنيين، والأكيد أننا لم يكن بوسعنا الحصول على هذه الصور لولا مساعدة الأنصار من قرائنا الكرام الذين ساندونا في البداية عندما كشفنا المستور عن ما حدث في التربص الذي سبق المونديال وما حدث من تجاوزات في جنوب إفريقيا، والذين عمدوا إلى تدعيم ما كنا السباقين إلى نشره بالحجج والبراهين اللازمة وبصور حية غير قابلة مطلقا للفبركة.
صور محرجة للاعبي الخضر يندى لها الجبين
وحتى وإن تجرأنا في السابق لنشر حقائق بلغت مسامعنا عن تجاوزات خطيرة أقدم عليها عناصر المنتخب الوطني في مونديال جنوب إفريقيا، إلا أننا وفي قرارات أنفسنا لم نكن نتصور مطلقا أن تصل الوقاحة بلاعبينا الدوليين إلى درجة الظهور في صور خالعة هذا هو المصطلح المناسب حتى لا نلف ولا ندور دون أن نجد الكلمة اللازمة ولعل مشاهدتنا لهذه الصور جعلتنا نتأكد أن كل ما ورد إلى مسمعنا صحيح، وان هناك أمورا أخطر ربما يقدم عليها لاعبين كهؤلاء تسول لهم أنفسهم الظهور في صور كهذه يندى لها الجبين في الوقت الذي يعلق عليهم ملايين من الشعب الجزائري أمالا كبيرة لرفع راية الجزائر عاليا وتشريفها في المحافل الدولية.
لاعبون نحسبهم ملائكة ولكن الصورة تفضحهم
وبالرغم من أننا كنا نقصد لاعبين معينين في مقالاتنا السابقة والذين عمدوا إلى خلق البلبلة والمشاكل في تربص المنتخب الوطني دون أن نذكر أسمائهم ، فوجئنا ونحن نشاهد الصور بوجود لاعبين لم نكن نتوقع مطلقا أن تصل بهم الوقاحة إلى هذا الحد، فالخمر بالنسبة لهم أمر يتباهون به ويتفننون في أخذ الصور به، والوضعيات المحرجة مع الجنس الليف موضة دون مراعاة أدنى شعور للجمهور الجزائري الذي يعلق الكثير على هذا المنتخب والذي سيصاب حتما بخيبة أمل عندما يكتشف أمورا كهذه وبالبراهين القاطعة التي لا يمكن تكذيبها في أي حال من الأحوال.
سعدان لا حول ولا قوة له مع لاعبين من هذا المستوى
وأمام واقعية الصور التي بحوزتنا والتي راجت وانتشرت بشكل واسع في الآونة الأخيرة خصوصا بعد هزيمة الخضر أمام المنتخب الغابوني بالرغم من أن الأمر لا يعدوا أن يكون يتعلق بمباراة ودية تحضيرية بدون نقاط. إلا أننا تأكدنا أن مثل هؤلاء اللاعبين يستطعون فعل أشياء كثيرة ولا يمكن مطلقا توقع أو رصد تصرفاتهم، وأن سعدان "مسكين" بينهم إن صح التعبير لأنه لا ولن يتمكن من زعزعة شعرة من رؤوس هؤلاء الجبابرة المتعجرفين والمثل الشعبي الشهير الذي نستحضره لتأكيد ما نحن بصدد شرحه يقول:" خاف الله وخاف من لا يخاف الله".
الصورة أصدق قولا من التعبير والعبرة لمن يعتبر
قد يعمد البعض ممن يصعب عليهم تقبل الحقيقة بنعتنا بأقبح الصفات واتهامنا بتهم نتبرأ منها أمام الله، لكن مادام أننا مقتنعين بما نكتبه والساكت عن الحق شيطان أخرس، نقول لكل من يشككون فيما نحن بصدد ذكره أننا جاهزين لكشف المستور ونشر الصور التي بحوزتنا والتي لا يمكن للمرء أن يشاهدها وهو صائم، لكن لكل من يراوده الشك نقول أننا جاهزين لنشرها للضرورة القصوى التي تهون أمامها كل الاعتبارات أو في حال محاولة اللاعبين الذين نقصدهم تكذيب الأخبار التي نسعى إلى سردها بكل موضوعية بغية تسمية الأسماء بأسمائها ومحاولة وضع كل مسؤول في حدود مسؤوليته.
أثارت هزيمة المنتخب الوطني في المباراة الودية الأخيرة أمام المنتخب الغابوني زوبعة وسط أنصار ومحبي الخضر، الذين نفذ صبرهم بعد أن كانوا يأملون في رؤية هجوم المنتخب الوطني ينتفض في تلك المواجهة، ولكن كل أمالهم خابت بعد الهزيمة غير متوقعة التي تكبدها أشبال الناخب الوطني رابح سعدان في سهرة رمضانية أمام أنظار الآلاف من أنصارهم، سيما وان الأداء كان باهتا إلى أبعد الحدود ولا يبعث مطلقا على الارتياح بالنسبة لمنتخب مونديالي شارك منذ اقل من شهرين فقط في منافسة كأس العالم، وراح عدد كبير من أنصار المنتخب الوطني الذين ثارت ثائرتهم ونفذ صبرهم، يؤولون أسباب الهزيمة، ليوجهوا حصة الأسد من الانتقادات للناخب الوطني رابح سعدان، الذي أجمعوا انه أضحى غير قادر على تحمل المسؤولية، وانقضت من يده زمام الأمور، باعتبار أن تجاوزات خطيرة حدثت على مستوى المنتخب ولم يحرك لها ساكنا ما يوحي انه لا يملك السلطة اللازمة التي تسمح له باتخاذ القرارات المناسبة وفي الوقت المناسب، والأكثر من ذلك بل والأدهى والأمر أن أنصار المنتخب الوطني لم يتوقفوا عند هذا الحد، حيث راحوا يكشفون الوجه الأخر لبعض لاعبي الخضر حتى لا نقول الجميع ونأتي على الأخضر واليابس، من خلال نشر وترويج صور لهم على الانترنيت لا تشرفهم ولا تشرف أي لاعب يحمل ألوان منتخب بلاده ويدافع عنها، والصور لا تكذب وغير مفبركة وهي موجودة بحوزتنا وتثبت ما كنا السباقين لنشره في أعدادنا السابقة. وإكراما واحتراما لقرائنا الكرام نتفادى نشرها خصوصا ونحن في الشهر الكريم، لكن لو اقتضى الأمر واتهمنا بالافتراء مثلما يحدث دائما عندما تكون لدينا الشجاعة لذكر حقائق مرة يصعب تجرعها، فسنضطر لنشرها لنبرأ ذمتنا وليظهر كل واحد على حقيقته، مادام أن التفاهة واللامبالاة في المنتخب الوطني بلغت ذروتها وعوض أن تكون المصلحة العليا للمنتخب فوق كل اعتبار أصبح "البريستيج" والشهرة بالنسبة للاعبي المنتخب الوطني هو المقام الأول الذي يجب وضعه فوق كل اعتبار والذي يعلو ولا يعلى عليه..
أنصار الخضر أقروا بحقيقة ما كانت "الشباك" السباقة لنشره
وحتى نكون صرحاء مع قرائنا الكرام، الذين نضحي دائما من أجل أن نوصل لهم المعلومة صحيحة والحقائق كما هي عليه، نؤكد أن الصور التي بحوزتنا والتي وصلتنا لا يمكن حتى للإنسان الصائم أن يتصفحها ويشاهدها لأنها وبأبسط تعبير"مفطرة"، والأكثر من ذلك أنها تحمل صورا للاعبينا الدوليين الذين وصل بنا الحد إلى تمجيدهم، بالرغم من أنهم لاعبين محدودي المستوى حسب ما أكده عدد كبير من التقنيين، والأكيد أننا لم يكن بوسعنا الحصول على هذه الصور لولا مساعدة الأنصار من قرائنا الكرام الذين ساندونا في البداية عندما كشفنا المستور عن ما حدث في التربص الذي سبق المونديال وما حدث من تجاوزات في جنوب إفريقيا، والذين عمدوا إلى تدعيم ما كنا السباقين إلى نشره بالحجج والبراهين اللازمة وبصور حية غير قابلة مطلقا للفبركة.
صور محرجة للاعبي الخضر يندى لها الجبين
وحتى وإن تجرأنا في السابق لنشر حقائق بلغت مسامعنا عن تجاوزات خطيرة أقدم عليها عناصر المنتخب الوطني في مونديال جنوب إفريقيا، إلا أننا وفي قرارات أنفسنا لم نكن نتصور مطلقا أن تصل الوقاحة بلاعبينا الدوليين إلى درجة الظهور في صور خالعة هذا هو المصطلح المناسب حتى لا نلف ولا ندور دون أن نجد الكلمة اللازمة ولعل مشاهدتنا لهذه الصور جعلتنا نتأكد أن كل ما ورد إلى مسمعنا صحيح، وان هناك أمورا أخطر ربما يقدم عليها لاعبين كهؤلاء تسول لهم أنفسهم الظهور في صور كهذه يندى لها الجبين في الوقت الذي يعلق عليهم ملايين من الشعب الجزائري أمالا كبيرة لرفع راية الجزائر عاليا وتشريفها في المحافل الدولية.
لاعبون نحسبهم ملائكة ولكن الصورة تفضحهم
وبالرغم من أننا كنا نقصد لاعبين معينين في مقالاتنا السابقة والذين عمدوا إلى خلق البلبلة والمشاكل في تربص المنتخب الوطني دون أن نذكر أسمائهم ، فوجئنا ونحن نشاهد الصور بوجود لاعبين لم نكن نتوقع مطلقا أن تصل بهم الوقاحة إلى هذا الحد، فالخمر بالنسبة لهم أمر يتباهون به ويتفننون في أخذ الصور به، والوضعيات المحرجة مع الجنس الليف موضة دون مراعاة أدنى شعور للجمهور الجزائري الذي يعلق الكثير على هذا المنتخب والذي سيصاب حتما بخيبة أمل عندما يكتشف أمورا كهذه وبالبراهين القاطعة التي لا يمكن تكذيبها في أي حال من الأحوال.
سعدان لا حول ولا قوة له مع لاعبين من هذا المستوى
وأمام واقعية الصور التي بحوزتنا والتي راجت وانتشرت بشكل واسع في الآونة الأخيرة خصوصا بعد هزيمة الخضر أمام المنتخب الغابوني بالرغم من أن الأمر لا يعدوا أن يكون يتعلق بمباراة ودية تحضيرية بدون نقاط. إلا أننا تأكدنا أن مثل هؤلاء اللاعبين يستطعون فعل أشياء كثيرة ولا يمكن مطلقا توقع أو رصد تصرفاتهم، وأن سعدان "مسكين" بينهم إن صح التعبير لأنه لا ولن يتمكن من زعزعة شعرة من رؤوس هؤلاء الجبابرة المتعجرفين والمثل الشعبي الشهير الذي نستحضره لتأكيد ما نحن بصدد شرحه يقول:" خاف الله وخاف من لا يخاف الله".
الصورة أصدق قولا من التعبير والعبرة لمن يعتبر
قد يعمد البعض ممن يصعب عليهم تقبل الحقيقة بنعتنا بأقبح الصفات واتهامنا بتهم نتبرأ منها أمام الله، لكن مادام أننا مقتنعين بما نكتبه والساكت عن الحق شيطان أخرس، نقول لكل من يشككون فيما نحن بصدد ذكره أننا جاهزين لكشف المستور ونشر الصور التي بحوزتنا والتي لا يمكن للمرء أن يشاهدها وهو صائم، لكن لكل من يراوده الشك نقول أننا جاهزين لنشرها للضرورة القصوى التي تهون أمامها كل الاعتبارات أو في حال محاولة اللاعبين الذين نقصدهم تكذيب الأخبار التي نسعى إلى سردها بكل موضوعية بغية تسمية الأسماء بأسمائها ومحاولة وضع كل مسؤول في حدود مسؤوليته.