تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الى شباب منتدى الجلفة


ملكة الورود
2010-08-14, 23:40
http://www.9o9i.com/upfiles/gNd23765.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/IGO23765.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/prp25401.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/T2D25401.png (http://www.9o9i.com/)

عندما كان عمرك سنة - قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.


http://www.9o9i.com/upfiles/wQX25401.jpg (http://www.9o9i.com/)


عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.






عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .






عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران





عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس


http://www.9o9i.com/upfiles/L4N25401.jpg (http://www.9o9i.com/)


عندما كان عمرك ست سنوات - قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.


http://www.9o9i.com/upfiles/PWY25402.jpg (http://www.9o9i.com/)

عندما كان عمرك عشر سنوات - كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعا.






عندما كان عمركخمسة عشر سنة - كانت تبكي خلال نجاحك .
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح

http://www.9o9i.com/upfiles/Q2J25402.jpg (http://www.9o9i.com/)




عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى ذهابك معها إلى الأقارب .
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.







عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة - ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.

http://www.9o9i.com/upfiles/fNP25402.jpg (http://www.9o9i.com/)




عندما كان عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح حول الأطفال
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.






عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة - أتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .


عندما كان عمرك أربعون سنة - أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء .




انت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك! ! !






وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها






اذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها
لأنه لا يوجد لديك إلآ أم واحدة في هذه الحياة
وعندما تموت سوف تنادى عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها .






عندها ستندم..على كل كلمة او فعل اغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !






ستكون وحيدا بلا ام...





((اتقوا الله في الأمهات والآباء))
هذه رسالة لكل إنسان محب لوالديه.




الجنة تحت أقدام الأمهات .!
أمك ثم أمك ثم أمك

mustapha_500
2010-08-14, 23:56
لكن هذه ايضا على البنات
اللهم جعلنا ممن رضو عليهم أباؤهم و امهاتهم

ملكة الورود
2010-08-15, 00:28
آمين ................ نعم قصدت الجميع لكن أقصد خاصة الرجال الذين تناسو أمهاتهم بعد الزواج

maxredha
2010-08-16, 01:52
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد...
اللهم... يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت، أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك...
اللهم... ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة، واختم لهما بالمغفرة حتى لا تضرهما الذنوب...
اللهم... أكفيهما كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهما إياها، برحمتك يا أرحم الراحمين...
اللهم... لا تجعل لهما ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها صلاح إلا قضيتها..
اللهم... ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك...
اللهم... وأقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا..
اللهم... اجعل أوقاتهما بذكرك معمورة...
اللهم... أسعدهما بتقواك...
اللهم... اجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك...
اللهم... أرزقهما عيشاً قاراً، ورزقاً داراً، وعملاً باراً...
اللهم... أرزقهما الجنة وما يقربهما إليها من قول وأعمل، وباعد بينهما وبين النار وبين ما يقربهما إليها من قول وأعمال...
اللهم... اجعلهما من الذاكرين لك، الشاكرين لك، الطائعين لك، المنيبين لك...
اللهم... واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وانقطاع عمرهما..
اللهم... واغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما، واعصمهما فيما بقي من عمرهما، وارزقهما عملاً زكيا ترضى به عنهما...
اللهم... تقبل توبتهما، وأجب دعوتهما...
اللهم... إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر...
اللهم... واختم بالحسنات أعمالهما...
اللهم... وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى...
اللهم... أعنا على الإحسان إليهما في كبرهما...
اللهم... وأرضهم علينا...
اللهم... لا توافهما إلا وهما راضيان عنا تمام الرضي...
اللهم... أعنا على خدمتهما كما ينبغي لهما علينا...
اللهم... اجعلنا بارين طائعين لهما...
اللهم... أرزقنا رضاهما، ونعوذ بك من عقوقهما...
اللهم... أرزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما...
اللهم... أرزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما...
اللهم... أغفر لهما، وارحمهما...
اللهم... جازهما بالحسنات إحساناً وبالسيئات عفواً وغفرانا...
اللهم... إني أسألك من خير ما سألك به محمد صلى الله عليه وآله وصحبه، وأستعيذ بك من شر ما استعاذ به محمد صلى الله عليه وآله وصحبه...

الفارس الجدَّاوي
2010-08-16, 08:45
السلام عليكم:
جزاك الله خيرا و بورك فيك على هذا التذكير الذي يحتاجه الجميع.

ملكة الورود
2010-08-16, 08:58
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد...
اللهم... يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت، أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك...
اللهم... ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة، واختم لهما بالمغفرة حتى لا تضرهما الذنوب...
اللهم... أكفيهما كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهما إياها، برحمتك يا أرحم الراحمين...
اللهم... لا تجعل لهما ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها صلاح إلا قضيتها..
اللهم... ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك...
اللهم... وأقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا..
اللهم... اجعل أوقاتهما بذكرك معمورة...
اللهم... أسعدهما بتقواك...
اللهم... اجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك...
اللهم... أرزقهما عيشاً قاراً، ورزقاً داراً، وعملاً باراً...
اللهم... أرزقهما الجنة وما يقربهما إليها من قول وأعمل، وباعد بينهما وبين النار وبين ما يقربهما إليها من قول وأعمال...
اللهم... اجعلهما من الذاكرين لك، الشاكرين لك، الطائعين لك، المنيبين لك...
اللهم... واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وانقطاع عمرهما..
اللهم... واغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما، واعصمهما فيما بقي من عمرهما، وارزقهما عملاً زكيا ترضى به عنهما...
اللهم... تقبل توبتهما، وأجب دعوتهما...
اللهم... إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر...
اللهم... واختم بالحسنات أعمالهما...
اللهم... وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى...
اللهم... أعنا على الإحسان إليهما في كبرهما...
اللهم... وأرضهم علينا...
اللهم... لا توافهما إلا وهما راضيان عنا تمام الرضي...
اللهم... أعنا على خدمتهما كما ينبغي لهما علينا...
اللهم... اجعلنا بارين طائعين لهما...
اللهم... أرزقنا رضاهما، ونعوذ بك من عقوقهما...
اللهم... أرزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما...
اللهم... أرزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما...
اللهم... أغفر لهما، وارحمهما...
اللهم... جازهما بالحسنات إحساناً وبالسيئات عفواً وغفرانا...
اللهم... إني أسألك من خير ما سألك به محمد صلى الله عليه وآله وصحبه، وأستعيذ بك من شر ما استعاذ به محمد صلى الله عليه وآله وصحبه...


آمييييييييييييييييييييين شكرا على الدعاء الرائع جعلنا الله من طائعي والدينا

ملكة الورود
2010-08-16, 09:00
السلام عليكم:
جزاك الله خيرا و بورك فيك على هذا التذكير الذي يحتاجه الجميع.

بارك الله فيك على المرور جزاك الله خير كلنا نحتاج لهذا التذكير

ايمــ راجية الجنان ـان
2010-08-17, 00:36
اللهم جعلنا ممن رضو عليهم أباؤهم و امهاتهم

جليل 22
2010-08-18, 13:20
جزاك الله خيرا

تنيما
2010-08-18, 13:24
بارك الله فيك

سعيد الجزائــري
2010-08-18, 13:44
http://www.9o9i.com/upfiles/gnd23765.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/igo23765.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/prp25401.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/t2d25401.png (http://www.9o9i.com/)

عندما كان عمرك سنة - قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.


http://www.9o9i.com/upfiles/wqx25401.jpg (http://www.9o9i.com/)


عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.






عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .






عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران





عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس


http://www.9o9i.com/upfiles/l4n25401.jpg (http://www.9o9i.com/)


عندما كان عمرك ست سنوات - قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.


http://www.9o9i.com/upfiles/pwy25402.jpg (http://www.9o9i.com/)

عندما كان عمرك عشر سنوات - كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعا.






عندما كان عمركخمسة عشر سنة - كانت تبكي خلال نجاحك .
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح

http://www.9o9i.com/upfiles/q2j25402.jpg (http://www.9o9i.com/)




عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى ذهابك معها إلى الأقارب .
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.







عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة - ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.

http://www.9o9i.com/upfiles/fnp25402.jpg (http://www.9o9i.com/)




عندما كان عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح حول الأطفال
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.






عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة - أتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .


عندما كان عمرك أربعون سنة - أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء .




انت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك! ! !






وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها






اذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها
لأنه لا يوجد لديك إلآ أم واحدة في هذه الحياة
وعندما تموت سوف تنادى عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها .






عندها ستندم..على كل كلمة او فعل اغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !






ستكون وحيدا بلا ام...





((اتقوا الله في الأمهات والآباء))
هذه رسالة لكل إنسان محب لوالديه.




الجنة تحت أقدام الأمهات .!
أمك ثم أمك ثم أمك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة لا أدري كيف أشكرك أو حتى أعبر عن شكري، والله لقد أوجزت فأبلغت، حتى وأني أقرأ العبارات وتفاعلها مع الصور كادت تدمع عيناي.
أختي الفاضلة لو لم يكن لك في هذا المنتدى إلا هذا الموضوع لكفيت ووفيت.
أشكرك أشكرك من أعماق قلبي.

أحمد الوفاق
2010-08-19, 13:45
وقضى ربك ألا تعبد إلا إياه و بالوالدين إحسانا

ملكة الورود
2010-08-22, 14:49
شكرا على مروركم الرائع سلمتم

sarah
2010-08-22, 17:02
السلام عليكم

جزاكم الله خيرا على الموضوع القيم والدعاء الاكشر من رائع ......

بارك الله فيكم

الغندور17
2010-08-22, 17:26
(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ) [البقرة/286]

Tajeddine
2010-08-22, 18:40
اسللام عليكم،
شكرا للأخت ملكة الورود ، لقد قلت فاختصرت، وعبرت فأثرت، ووعيت فبلغتي,
فقط أمر واحد يؤسف كثيرا و هو أن بنات اليوم أكثر عصيانا لأمهاتهن و حتى لآبائهن فالله المستعان,

wessam12
2010-08-24, 01:36
بارك الله فيك

ملكة الورود
2010-08-29, 18:15
شكرا معك حقا البنات أكثرو العصيان الله يكون في العون

ikhbb81
2010-11-02, 11:29
http://www.9o9i.com/upfiles/gnd23765.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/igo23765.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/prp25401.gif (http://www.9o9i.com/)

http://www.9o9i.com/upfiles/t2d25401.png (http://www.9o9i.com/)

عندما كان عمرك سنة - قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.


http://www.9o9i.com/upfiles/wqx25401.jpg (http://www.9o9i.com/)


عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.






عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .






عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران





عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس


http://www.9o9i.com/upfiles/l4n25401.jpg (http://www.9o9i.com/)


عندما كان عمرك ست سنوات - قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.


http://www.9o9i.com/upfiles/pwy25402.jpg (http://www.9o9i.com/)

عندما كان عمرك عشر سنوات - كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعا.






عندما كان عمركخمسة عشر سنة - كانت تبكي خلال نجاحك .
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح

http://www.9o9i.com/upfiles/q2j25402.jpg (http://www.9o9i.com/)




عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى ذهابك معها إلى الأقارب .
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.







عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة - ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.

http://www.9o9i.com/upfiles/fnp25402.jpg (http://www.9o9i.com/)




عندما كان عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح حول الأطفال
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.






عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة - أتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .


عندما كان عمرك أربعون سنة - أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء .




انت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك! ! !






وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها






اذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها
لأنه لا يوجد لديك إلآ أم واحدة في هذه الحياة
وعندما تموت سوف تنادى عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها .






عندها ستندم..على كل كلمة او فعل اغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !






ستكون وحيدا بلا ام...





((اتقوا الله في الأمهات والآباء))
هذه رسالة لكل إنسان محب لوالديه.




الجنة تحت أقدام الأمهات .!
أمك ثم أمك ثم أمك

بارك الله فيك ربي يثبتنا على الحق و على طاعته و طاعة الوالدين .
أين هي الزوجة التي تنصحك لوالديك !!!!!

zaki4482
2010-11-03, 15:37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مكانة الأم في الإسـلام
لا يعرف التاريخ ديناً ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أماً ، وأعلى من مكانتها ، مثل الإسلام.
لقد أكد الوصية بها ، وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته ، وجعل برها من أصول الفضائل ، كما جعل حقها أوكد من حق الأب ، لما تحملته من مشاقّ الحمل والوضع والإرضاع والتربية ، وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته في أذهان الأبناء ونفوسهم ، وذلك في مثل قوله تعالى : [ ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير ] ، [ ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهراً .. ].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: من أحق الناس بصحابتي؟ قال: أمك . قال: ثم من؟ قال: أمك . قال: ثم من؟ قال: أمك . قال: ثم من؟ قال: أبوك.
*******************
ولا بزفرة واحدة
ويروي البزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا أمه يطوف بها ، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم : هل أديتُ حقها ؟ قال: لا ، ولا بزفرة واحدة ؛ أي من زفرات الطلق والوضع ونحوها.
وبرّها يعني: إحسان عشرتها ، وتوقيرها ، وخفض الجناح لها ، وطاعتها في غير المعصية ، والتماس رضاها في كل أمر ، حتى الجهاد ، إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلا بإذنها ، فإن برها ضرب من الجهاد.
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ، أردت أن أغزو ، وقد جئت أستشيرك ، فقال: هل لك من أم ؟ قال : نعم ، قال: فالزمها ، فإن الجنة عند رجليها.
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم ، ولا تجعل لها اعتباراً ، فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات ، كما أوصى بالأعمام والعمات.
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: إني أذنبت ، فهل لي من توبة ؟ فقال: هل لك من أم ؟ قال: لا . قال: فهل لك من خالة ؟ قال: نعم. قال: فبرّها.
*******************
حتى وإن كانت مشركة
ومن عجيب ما جاء به الإسلام ، أنه أمر ببر الأم وان كانت مشركة ، فقد سألت أسماء بنت أبي بكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة ، وكانت قدمت عليها ، فقال لها : نعم ، صِلي أمك.
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها ، أنه جعل الأم المطلقة أحق بحضانة أولادها ، وأولى بهم من الأب.
قالت امرأة: يا رسول الله ، إن أبني هذا ، كان بطني له وعاء ، وثديي له سقاء ، وحجري له حواء ، وان أباه طلقني ، وأراد أن ينتزعه مني ! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : أنت أحق به ما لم تنكحي.
واختصم عمر وزوجته المطلقة إلى أبي بكر في شأن ابنه عاصم ، فقضى به لأمه ، وقال لعمر: ريحها وشمها ولفظها خير له منك ، وقرابة الأم أولى من قرابة الأب في باب الحضانة.
والأم التي عنى بها الإسلام كل هذه العناية ، وقرر لها كل هذه الحقوق ، عليها واجب : أن تحسن تربية أبنائها ، فتغرس فيهم الفضائل ، وتبغضهم في الرذائل ، وتعودهم طاعة الله ، وتشجعهم على نصرة الحق ، ولا تثبطهم عن الجهاد ، استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها ، بل تغلب نداء الحق على نداء العاطفة.
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء ، في معركة القادسية تحرض بنيها الأربعة ، وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة ، وما أن انتهت المعركة حتى نعوا إليها جميعا ، فما ولولت ولا صاحت ، بل قالت في رضا ويقين: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله.
*******************
أمهات خالدات
ومن توجيهات القرآن : أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثلة فارعة لأمهات صالحات ، كان لهن أثر ومكان في تاريخ الإيمان.
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه ، وتلقى ولدها وفلذة كبدها في اليم ، مطمئنة إلى وعد ربها : [ وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ].
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله ، خالصا من كل شرك أو عبودية لغيره ، داعية الله أن يتقبل منها نذرها : [ فتقبل مني انك أنت السميع العليم].
فلما كان المولود أنثى ، على غير ما كانت تتوقع ، لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها ، سائلة الله أن يحفظها من كل سوء : [ وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم].
ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى ، جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله ، والتصديق بكلماته : [ ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين].
*******************
من المعلوم أن الأعياد من شعائر الأديان ، ومرتبطة بها ارتباطاً واضحاً ، لهذا حدد الشرع المطهر لهذه الأمة الحنيفية عيدين ، هما: الفطر والأضحى، وقد أبدلنا الله بهما عن سائر أعياد الجاهلية ، كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه وسلم- فيما رواه النسائي (1556) ، وأبو داود (1134) من حديث أنس – رضي الله عنه-، وعيد الأم هو من الأعياد الجاهلية الحديثة التي لا يجوز بحال أن يشارك فيه المسلمون ، أو يحتفلوا بها ، أو يقدموا فيها الهدايا أو الأطعمة ، أو غيرها ، وعلى هذا فلا يجوز تقديم الهدايا للأم بهذه المناسبة ، بل الأم في الإسلام حقها متأكد على الدوام من البر والصلة.

ملكة الورود
2010-11-05, 19:42
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مكانة الأم في الإسـلام
لا يعرف التاريخ ديناً ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أماً ، وأعلى من مكانتها ، مثل الإسلام.
لقد أكد الوصية بها ، وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته ، وجعل برها من أصول الفضائل ، كما جعل حقها أوكد من حق الأب ، لما تحملته من مشاقّ الحمل والوضع والإرضاع والتربية ، وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته في أذهان الأبناء ونفوسهم ، وذلك في مثل قوله تعالى : [ ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير ] ، [ ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهراً .. ].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: من أحق الناس بصحابتي؟ قال: أمك . قال: ثم من؟ قال: أمك . قال: ثم من؟ قال: أمك . قال: ثم من؟ قال: أبوك.
*******************
ولا بزفرة واحدة
ويروي البزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا أمه يطوف بها ، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم : هل أديتُ حقها ؟ قال: لا ، ولا بزفرة واحدة ؛ أي من زفرات الطلق والوضع ونحوها.
وبرّها يعني: إحسان عشرتها ، وتوقيرها ، وخفض الجناح لها ، وطاعتها في غير المعصية ، والتماس رضاها في كل أمر ، حتى الجهاد ، إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلا بإذنها ، فإن برها ضرب من الجهاد.
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ، أردت أن أغزو ، وقد جئت أستشيرك ، فقال: هل لك من أم ؟ قال : نعم ، قال: فالزمها ، فإن الجنة عند رجليها.
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم ، ولا تجعل لها اعتباراً ، فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات ، كما أوصى بالأعمام والعمات.
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: إني أذنبت ، فهل لي من توبة ؟ فقال: هل لك من أم ؟ قال: لا . قال: فهل لك من خالة ؟ قال: نعم. قال: فبرّها.
*******************
حتى وإن كانت مشركة
ومن عجيب ما جاء به الإسلام ، أنه أمر ببر الأم وان كانت مشركة ، فقد سألت أسماء بنت أبي بكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة ، وكانت قدمت عليها ، فقال لها : نعم ، صِلي أمك.
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها ، أنه جعل الأم المطلقة أحق بحضانة أولادها ، وأولى بهم من الأب.
قالت امرأة: يا رسول الله ، إن أبني هذا ، كان بطني له وعاء ، وثديي له سقاء ، وحجري له حواء ، وان أباه طلقني ، وأراد أن ينتزعه مني ! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : أنت أحق به ما لم تنكحي.
واختصم عمر وزوجته المطلقة إلى أبي بكر في شأن ابنه عاصم ، فقضى به لأمه ، وقال لعمر: ريحها وشمها ولفظها خير له منك ، وقرابة الأم أولى من قرابة الأب في باب الحضانة.
والأم التي عنى بها الإسلام كل هذه العناية ، وقرر لها كل هذه الحقوق ، عليها واجب : أن تحسن تربية أبنائها ، فتغرس فيهم الفضائل ، وتبغضهم في الرذائل ، وتعودهم طاعة الله ، وتشجعهم على نصرة الحق ، ولا تثبطهم عن الجهاد ، استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها ، بل تغلب نداء الحق على نداء العاطفة.
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء ، في معركة القادسية تحرض بنيها الأربعة ، وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة ، وما أن انتهت المعركة حتى نعوا إليها جميعا ، فما ولولت ولا صاحت ، بل قالت في رضا ويقين: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله.
*******************
أمهات خالدات
ومن توجيهات القرآن : أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثلة فارعة لأمهات صالحات ، كان لهن أثر ومكان في تاريخ الإيمان.
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه ، وتلقى ولدها وفلذة كبدها في اليم ، مطمئنة إلى وعد ربها : [ وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ].
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله ، خالصا من كل شرك أو عبودية لغيره ، داعية الله أن يتقبل منها نذرها : [ فتقبل مني انك أنت السميع العليم].
فلما كان المولود أنثى ، على غير ما كانت تتوقع ، لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها ، سائلة الله أن يحفظها من كل سوء : [ وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم].
ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى ، جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله ، والتصديق بكلماته : [ ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين].
*******************
من المعلوم أن الأعياد من شعائر الأديان ، ومرتبطة بها ارتباطاً واضحاً ، لهذا حدد الشرع المطهر لهذه الأمة الحنيفية عيدين ، هما: الفطر والأضحى، وقد أبدلنا الله بهما عن سائر أعياد الجاهلية ، كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه وسلم- فيما رواه النسائي (1556) ، وأبو داود (1134) من حديث أنس – رضي الله عنه-، وعيد الأم هو من الأعياد الجاهلية الحديثة التي لا يجوز بحال أن يشارك فيه المسلمون ، أو يحتفلوا بها ، أو يقدموا فيها الهدايا أو الأطعمة ، أو غيرها ، وعلى هذا فلا يجوز تقديم الهدايا للأم بهذه المناسبة ، بل الأم في الإسلام حقها متأكد على الدوام من البر والصلة.


كفيت ووفيت يا أخي شكرا على مرورك في موضوعي
جزاك الله خيرا أخي

حنين موحد
2010-11-06, 11:11
بارك الله فيك على التذكير
لكن الامهات يردن الابن ان يحبهن ويعاملهن مثل ما يحب ويعامل زوجته
وهذا مستحيل
هل يجلس مع امه و يحكي معها على الحب والذكريات
ثم هي اكبر منك ومش ممكن تتكلم معها في مواضيع كثيرة عكس الزوجة التي تقاربك في السن وتفهمك جيدا

سعادة الدارين
2010-11-06, 23:09
بارك الله فيك و فيمن رباك و جزاك خيرا

ملكة الورود
2010-11-08, 20:26
بارك الله فيك على التذكير
لكن الامهات يردن الابن ان يحبهن ويعاملهن مثل ما يحب ويعامل زوجته
وهذا مستحيل
هل يجلس مع امه و يحكي معها على الحب والذكريات
ثم هي اكبر منك ومش ممكن تتكلم معها في مواضيع كثيرة عكس الزوجة التي تقاربك في السن وتفهمك جيدا
والله عجزت يا أخي عن إجابتك لكن ما عليا قوله إلا أنك سوف تصبح والد و تزوج أولادك ثم ستحس بهاذا الكلام الذي أنا أعنيه
على العموم شكرا على اجابتك
بارك الله فيك و فيمن رباك و جزاك خيرا

وبارك الله فيك وفي والديك
شكرا على مرورك الذي أطربني

tounizak
2010-11-09, 18:49
بارك الله فيك . وجزاك الله عن التذكير كل خير ان شاء الله .