miloudi61
2010-08-14, 03:43
محمود ڤندوز
محمود ڤندوز يقول
“لكي تستطيع تطبيق خطة 3-5-2 يجب أن تكون تمتلك مدافعين من المستوى العالي، حيث لو كان هناك خطأ فاحتمال تلقي هدف يكون كبيرا، ولهذا يجب أن تتوفر على مسترجعي كرات جيّدين على الأروقة. في لقطة الهدف الأول للغابون “دانيال كوزان” طلب الكرة والمُمرّر كان وحيدا تماما حيث كانت لديه كامل الحرية في تمرير الكرة كما كان هناكـ خمسة مدافعين عوض ثلاثة، لكن لم يكن أحد منهم في متابعة “كوزان“. لعبنا كامل أطوار المباراة بخمسة مدافعين. المنتخب الغابوني كان أقوى منا بكثير. الفرق بين المنتخب الوطني والمنافس كان مثل الفرق بين الليل والنهار، كان هناك فرق كبير. لعبنا أمام فريق يلعب بشكل جماعي ويمتلك عمق اللعب. مشكلتنا نحن هي في الدفاع، فعوض البحث عن اللاعبين منصبا بمنصب أصبحنا عندما نسمع بأي لاعب يلعب في الفريق الفلاني نذهب مسرعين لكي نستقدمه، وأيّ تأكيد يأتينا من هذا اللاعب أو ذاكـ في الخارج نسرع لكي نأتي به. في والمقابل، يجب جلب ظهيرين يلعبان على الجهة اليمنى ومدافعين محوريين، حيث أن طريقة تشكيل الفريق حاليا ليست صحيحة، إذ نرى الكثير من اللاعبين ينشطون في غير مناصبهم، أليس هذا “بريكولاج”؟ لكن لو نتكلم على مباراة المنتخب الفرنسي الذي تمّت إعادة تشكيله كليا وبمدرب جديد نشاهد أنه يملك طريقة لعب واضحة وعمق اللعب، حيث لعب مباراة جيّدة أمام النرويج بالرغم من الهزيمة“. وبخصوص تغيير مكان استقبال الفريق الوطني، قال ڤندوز: “نحن نلعب بطريقة سيّئة، وعندما نفشل في الجانب التقني والتكتيكي نبدأ نلعب على ورقة الجمهور والملعب الصغير، أصبحنا نظن أنفسنا في الثمانينيات؟. سعدان يفضّل اللعب في البليدة لأنه يريد التركيز على عامل آخر ألا وهو الضغط على المنافسين من طرف الجمهور كما حدث مع زامبيا ومصر. إذن، لماذا لا يختار ملعب 1 نوفمبر بالحراش! في هذا الوقت المنتخبات الإفريقية قد تقدّمت كثيرا علينا”.
“سعدان لن يعمل أبدا مع اللاعبين القدامى”
حتى وإن كان ڤندوز لا يصرّح بهذا مباشرة، إلا أنه يريد الإشراف على العارضة التقنية أو الانضمام الطاقم الفني. وقد قال: “أنا متأكد أن سعدان لن يعمل أبدا مع اللاعبين القدامى. لقد كان ضمن طاقم فني مكوّن من لاعبين قدامى على غرار مخلوفي ومحيى الدين خالف، وهي المرة الوحيدة التي كان في طاقم فني مكوّن من لاعبين قدامى. كان يأتي وراء هذين الرجلين اللذين كانا يتفاهمان كثيرا فيما بينهما. كان عليه أن يتصل بأشخاص من جيل 82 و86. لم يقم بمشوار كلاعب كرة قدم بالرغم ما قيل في هذا الخصوص. بل سأذهب إلى حدّ القول بأن الـ “ists“ التي تم وضعها بفضل شراكة مع الاتحاد السوفياتي سابقا ليست مرجعا في البلدان التي كانت تنتمي للمعسكر الإشتراكي سابقا، وأصبحت الآن تتّصل باللاعبين القدامى على غرار “كوربيس” والآخرين”.
محمود ڤندوز يقول
“لكي تستطيع تطبيق خطة 3-5-2 يجب أن تكون تمتلك مدافعين من المستوى العالي، حيث لو كان هناك خطأ فاحتمال تلقي هدف يكون كبيرا، ولهذا يجب أن تتوفر على مسترجعي كرات جيّدين على الأروقة. في لقطة الهدف الأول للغابون “دانيال كوزان” طلب الكرة والمُمرّر كان وحيدا تماما حيث كانت لديه كامل الحرية في تمرير الكرة كما كان هناكـ خمسة مدافعين عوض ثلاثة، لكن لم يكن أحد منهم في متابعة “كوزان“. لعبنا كامل أطوار المباراة بخمسة مدافعين. المنتخب الغابوني كان أقوى منا بكثير. الفرق بين المنتخب الوطني والمنافس كان مثل الفرق بين الليل والنهار، كان هناك فرق كبير. لعبنا أمام فريق يلعب بشكل جماعي ويمتلك عمق اللعب. مشكلتنا نحن هي في الدفاع، فعوض البحث عن اللاعبين منصبا بمنصب أصبحنا عندما نسمع بأي لاعب يلعب في الفريق الفلاني نذهب مسرعين لكي نستقدمه، وأيّ تأكيد يأتينا من هذا اللاعب أو ذاكـ في الخارج نسرع لكي نأتي به. في والمقابل، يجب جلب ظهيرين يلعبان على الجهة اليمنى ومدافعين محوريين، حيث أن طريقة تشكيل الفريق حاليا ليست صحيحة، إذ نرى الكثير من اللاعبين ينشطون في غير مناصبهم، أليس هذا “بريكولاج”؟ لكن لو نتكلم على مباراة المنتخب الفرنسي الذي تمّت إعادة تشكيله كليا وبمدرب جديد نشاهد أنه يملك طريقة لعب واضحة وعمق اللعب، حيث لعب مباراة جيّدة أمام النرويج بالرغم من الهزيمة“. وبخصوص تغيير مكان استقبال الفريق الوطني، قال ڤندوز: “نحن نلعب بطريقة سيّئة، وعندما نفشل في الجانب التقني والتكتيكي نبدأ نلعب على ورقة الجمهور والملعب الصغير، أصبحنا نظن أنفسنا في الثمانينيات؟. سعدان يفضّل اللعب في البليدة لأنه يريد التركيز على عامل آخر ألا وهو الضغط على المنافسين من طرف الجمهور كما حدث مع زامبيا ومصر. إذن، لماذا لا يختار ملعب 1 نوفمبر بالحراش! في هذا الوقت المنتخبات الإفريقية قد تقدّمت كثيرا علينا”.
“سعدان لن يعمل أبدا مع اللاعبين القدامى”
حتى وإن كان ڤندوز لا يصرّح بهذا مباشرة، إلا أنه يريد الإشراف على العارضة التقنية أو الانضمام الطاقم الفني. وقد قال: “أنا متأكد أن سعدان لن يعمل أبدا مع اللاعبين القدامى. لقد كان ضمن طاقم فني مكوّن من لاعبين قدامى على غرار مخلوفي ومحيى الدين خالف، وهي المرة الوحيدة التي كان في طاقم فني مكوّن من لاعبين قدامى. كان يأتي وراء هذين الرجلين اللذين كانا يتفاهمان كثيرا فيما بينهما. كان عليه أن يتصل بأشخاص من جيل 82 و86. لم يقم بمشوار كلاعب كرة قدم بالرغم ما قيل في هذا الخصوص. بل سأذهب إلى حدّ القول بأن الـ “ists“ التي تم وضعها بفضل شراكة مع الاتحاد السوفياتي سابقا ليست مرجعا في البلدان التي كانت تنتمي للمعسكر الإشتراكي سابقا، وأصبحت الآن تتّصل باللاعبين القدامى على غرار “كوربيس” والآخرين”.