الكهف الجزائري
2008-04-26, 08:38
حركات رياضية بسيطة مفيدة للجسم
إن الذين لا يحبون كثـرة الحركة والنشاط أو القيام ببعض التمرينات الرياضية من الرجال والنساء
قد يكونون عرضة للأمراض بمختلف أنواعها مثل البدانة، ارتفاع نسبة الدهون في الدم، وأمراض
الشرايين والقلب والسكري، وغيرها من الأمراض.
إن تفادي هذه الأمراض ومضاعفاتها أمر ممكن جدا وفي منتهى السهولة، يكفي فقط على كل واحد شابا كان أو كهلا أو شيخا ممارسة تمرينات خفيفة جدا وقليلة بصفة منتظمة دون تعب ولا إجهاد مثل المشي الخفيف الذي يعزز من مستويات الطاقة عند الشخص الذي يثابر عليها بما يقارب 20% ويقلل من التعب والإرهاق بنسبة 65% هذا مفيد جدا عند الأشخاص قليلي الحركة وكثيري الجلوس والمكوث طويلا في مكانهم ساكنين مثل المسنين أو غيرهم، وحتى الشباب الذين يقومون بأعمال لا تتطلب مجهودا عضليا أو حركة متكررة أو نشاطا مستمرا كسائق السيارة أو العامل بمكتب أو البائع في متجر أو الحارس... الخ الذين يشعرون بالإجهاد والتعب الفارط رغم بقائهم جالسون طيلة النهار، بينما تبين أن الذين يمارسون تمرينات خفيفة دون إتعاب أنفسهم كالمشي مثلا أو الدراجة بالنسبة للشاب مرتين أو ثلاثة في الأسبوع يزيدهم من مستويات الطاقة ما يعادل 20% مقارنة مع الذين لا يمارسون تمرينات رياضية على الإطلاق.
إن التمرينات الرياضية الخفيفة أنفع من الشديدة أو التي تتطلب جهدا كبيرا. كما أن الكثير من الناس يعملون دون حصولهم على القدر الكافي من النوم، النساء خاصة، فهذه التمرينات الخفيفة تمكنهم من الشعور بطاقة أكبر بدل من تناول المنشطات بالنسبة للبعض أو المقويات أو القهوة أو مختلف الفيتامينات وغيرها، وكلما استمر الشخص في ممارسة هذه التمرينات عادت عليه بفائدة أكبر.
إن الذين لا يحبون كثـرة الحركة والنشاط أو القيام ببعض التمرينات الرياضية من الرجال والنساء
قد يكونون عرضة للأمراض بمختلف أنواعها مثل البدانة، ارتفاع نسبة الدهون في الدم، وأمراض
الشرايين والقلب والسكري، وغيرها من الأمراض.
إن تفادي هذه الأمراض ومضاعفاتها أمر ممكن جدا وفي منتهى السهولة، يكفي فقط على كل واحد شابا كان أو كهلا أو شيخا ممارسة تمرينات خفيفة جدا وقليلة بصفة منتظمة دون تعب ولا إجهاد مثل المشي الخفيف الذي يعزز من مستويات الطاقة عند الشخص الذي يثابر عليها بما يقارب 20% ويقلل من التعب والإرهاق بنسبة 65% هذا مفيد جدا عند الأشخاص قليلي الحركة وكثيري الجلوس والمكوث طويلا في مكانهم ساكنين مثل المسنين أو غيرهم، وحتى الشباب الذين يقومون بأعمال لا تتطلب مجهودا عضليا أو حركة متكررة أو نشاطا مستمرا كسائق السيارة أو العامل بمكتب أو البائع في متجر أو الحارس... الخ الذين يشعرون بالإجهاد والتعب الفارط رغم بقائهم جالسون طيلة النهار، بينما تبين أن الذين يمارسون تمرينات خفيفة دون إتعاب أنفسهم كالمشي مثلا أو الدراجة بالنسبة للشاب مرتين أو ثلاثة في الأسبوع يزيدهم من مستويات الطاقة ما يعادل 20% مقارنة مع الذين لا يمارسون تمرينات رياضية على الإطلاق.
إن التمرينات الرياضية الخفيفة أنفع من الشديدة أو التي تتطلب جهدا كبيرا. كما أن الكثير من الناس يعملون دون حصولهم على القدر الكافي من النوم، النساء خاصة، فهذه التمرينات الخفيفة تمكنهم من الشعور بطاقة أكبر بدل من تناول المنشطات بالنسبة للبعض أو المقويات أو القهوة أو مختلف الفيتامينات وغيرها، وكلما استمر الشخص في ممارسة هذه التمرينات عادت عليه بفائدة أكبر.