chinwiya khalwiya
2010-08-13, 00:54
file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-1.jpg
استياء عند اللاعبين من خيارات سعدان
ظهر المنتخب الجزائري في أول مواجهة له بعد المونديال على أرضه وأمام جمهوره بوجه ضعيف ترجمته خسارته في المباراة الودية أمام المنتخب الغابوني الذي كان أفضل تنظيما
http://www.elheddaf.com/data/common/media/image_details/article-7823-01b.jpg خيارات سعدان
وفعالية في كل الخطوط أمام منتخب مثل القارة في أول مونديال إفريقي.. وكان يريد أن يؤكد مكانته في أول اختبار ودي لتحضير المباراة الرسمية الخاصة بتصفيات كأس أمم إفريقيا التي ستقام في الغابون وغينيا الإستوائية عام 2012. وقد استاء الجمهور الرياضي من مردود أشبال سعدان الذي لم يوفق مرة أخرى في تقديم تشكيل يلائم الإمكانات والقيمة التي وصل إليها المنتخب الجزائري الذي لم يكشف عن أمور تبعث على التفاؤل قبل شهر فقط عن مباراة تنزانيا.
خيارات سعدان لم تقنع اللاعبين
غادر اللاعبون ملعب 5 جويلية بمعنويات منحطة، حيث لم يتوقع رفقاء بوڤرة أن تتحول المواجهة الودية أمام الغابون إلى كابوس، حيث لم يهضم بودبوز ويبدة وبلحاج الخسارة أمام منتخب شاب ولا يملك خبرة وقيمة لاعبي “الخضر”. وقد أجمع اللاعبون أن أسباب الخسارة بالإضافة إلى عدم جاهزية اللاعبين بدنيا في بداية الموسم والنقص الواضح في المنافسة، هو الخيارات التكتيكية للمدرب الوطني حيث أحدث ثورة في مناصب اللاعبين وتوزيعهم داخل الميدان وأشرك مصباح في المحور رفقة مجاني وبوڤرة، بينما لعب غزال شوط في منصب مهاجم وشوط في الرواق الأيمن، بينما نشط بلحاج في الوسط رفقة يبدة وڤديورة وحاول بودبوز أن يؤدي دور زياني في تنشيط الهجوم وكل هذا في ظل نقص واضح في الانسجام وفي طريقة اللعب سهرة أول أمس الأربعاء.
انتشار فوضوي داخل الملعب
وقد برّر بعض اللاعبين عجز اللاعبين في بناء محاولات سانحة للتسجيل إلى التنظيم السيئ للاعبين الذين لم يجدوا المساحات اللازمة لبناء اللعب. وقد حاول سعدان الحفاظ على هذه الطريقة التي شارك بها في المونديال والتي تبيّن مرة أخرى أنها لا تلائم أشباله الذين تاهوا فوق ميدان 5 جويلية أمام منتخب كان أكثر تنظيما في خطوطه الثلاثة.
اللعب الفردي طغى على المنتخب
وقد استاء المتتبعون والجمهور الذي تابع مباراة “الخضر“ أمام الغابون اعتماد أغلب اللاعبين في المباراة على اللعب الفردي حيث لم يكن هناك أي انسجام أو لعب جماعي، ما صعب الوصول إلى مرمى المنافس عن طريق بناء الهجمات المعاكسة وقد كانت المحاولات تعتمد فقط على توغلات بودبوز، بلحاج ويبدة ولم نشاهد طريقة لعب واضحة طيلة تسعين دقيقة كاملة.
الضغط يرتفع قبل مواجهة تنزانيا
ستكون لهزيمة “الخضر“ أمام الغابون تأثيرها السلبي على نفسية اللاعبين الذين زاد الضغط عليهم قبل مواجهة تنزانيا التي ستكون نقاطها مهمة قبل التنقل إلى إفريقيا الوسطى في ثاني خرجة صعبة لأشبال سعدان. ولم تجد المواجهة الودية أمام الغابون نفعا حيث اكتفى سعدان بتجريب اللاعبين الذين بنسبة كبيرة لن يعتمد عليهم أمام تنزانيا في ظل غياب العناصر الأساسية على غرار زياني، حليش ومطمور، وهو ما يطرح تساؤلات عن مدى جاهزية العناصر الوطنية لتصفيات كأس أمم إفريقيا لأن المستوى الذي كشف عنه أشبال سعدان لا يبعث على الارتياح وقد اتضح أن سعدان فشل في إيجاد الطريقة الهجومية التي تقضي على نقص فعالية الهجوم حتى أمام المنتخبات المتواضعة.
الجدد لم يقنعوا بعد
وقد خلص متتبعو شؤون المنتخب الوطني إلى الصعوبة التي يجدها اللاعبون الجدد الذين ضمهم سعدان بمناسبة المونديال في فرض أنفسهم في المنتخب، حيث لم يظهر مصباح بمستواه المعهود وكان مجاني وڤديورة خارج الإطار في مباراة أول أمس، بينما اكتفى بودبوز باللعب الفردي والمراوغات ولم يستطع أن يكشف عن الوجه الذي يلعب به في ناديه وهو ما يبيّن صعوبة سعدان في توظيفهم حتى في الاحتياط بالنظر إلى المستوى المتواضع الذي قدموه ليلة الأربعاء.
معاك يا الخضرة رابحة و لا خاسرة
file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.jpg
استياء عند اللاعبين من خيارات سعدان
ظهر المنتخب الجزائري في أول مواجهة له بعد المونديال على أرضه وأمام جمهوره بوجه ضعيف ترجمته خسارته في المباراة الودية أمام المنتخب الغابوني الذي كان أفضل تنظيما
http://www.elheddaf.com/data/common/media/image_details/article-7823-01b.jpg خيارات سعدان
وفعالية في كل الخطوط أمام منتخب مثل القارة في أول مونديال إفريقي.. وكان يريد أن يؤكد مكانته في أول اختبار ودي لتحضير المباراة الرسمية الخاصة بتصفيات كأس أمم إفريقيا التي ستقام في الغابون وغينيا الإستوائية عام 2012. وقد استاء الجمهور الرياضي من مردود أشبال سعدان الذي لم يوفق مرة أخرى في تقديم تشكيل يلائم الإمكانات والقيمة التي وصل إليها المنتخب الجزائري الذي لم يكشف عن أمور تبعث على التفاؤل قبل شهر فقط عن مباراة تنزانيا.
خيارات سعدان لم تقنع اللاعبين
غادر اللاعبون ملعب 5 جويلية بمعنويات منحطة، حيث لم يتوقع رفقاء بوڤرة أن تتحول المواجهة الودية أمام الغابون إلى كابوس، حيث لم يهضم بودبوز ويبدة وبلحاج الخسارة أمام منتخب شاب ولا يملك خبرة وقيمة لاعبي “الخضر”. وقد أجمع اللاعبون أن أسباب الخسارة بالإضافة إلى عدم جاهزية اللاعبين بدنيا في بداية الموسم والنقص الواضح في المنافسة، هو الخيارات التكتيكية للمدرب الوطني حيث أحدث ثورة في مناصب اللاعبين وتوزيعهم داخل الميدان وأشرك مصباح في المحور رفقة مجاني وبوڤرة، بينما لعب غزال شوط في منصب مهاجم وشوط في الرواق الأيمن، بينما نشط بلحاج في الوسط رفقة يبدة وڤديورة وحاول بودبوز أن يؤدي دور زياني في تنشيط الهجوم وكل هذا في ظل نقص واضح في الانسجام وفي طريقة اللعب سهرة أول أمس الأربعاء.
انتشار فوضوي داخل الملعب
وقد برّر بعض اللاعبين عجز اللاعبين في بناء محاولات سانحة للتسجيل إلى التنظيم السيئ للاعبين الذين لم يجدوا المساحات اللازمة لبناء اللعب. وقد حاول سعدان الحفاظ على هذه الطريقة التي شارك بها في المونديال والتي تبيّن مرة أخرى أنها لا تلائم أشباله الذين تاهوا فوق ميدان 5 جويلية أمام منتخب كان أكثر تنظيما في خطوطه الثلاثة.
اللعب الفردي طغى على المنتخب
وقد استاء المتتبعون والجمهور الذي تابع مباراة “الخضر“ أمام الغابون اعتماد أغلب اللاعبين في المباراة على اللعب الفردي حيث لم يكن هناك أي انسجام أو لعب جماعي، ما صعب الوصول إلى مرمى المنافس عن طريق بناء الهجمات المعاكسة وقد كانت المحاولات تعتمد فقط على توغلات بودبوز، بلحاج ويبدة ولم نشاهد طريقة لعب واضحة طيلة تسعين دقيقة كاملة.
الضغط يرتفع قبل مواجهة تنزانيا
ستكون لهزيمة “الخضر“ أمام الغابون تأثيرها السلبي على نفسية اللاعبين الذين زاد الضغط عليهم قبل مواجهة تنزانيا التي ستكون نقاطها مهمة قبل التنقل إلى إفريقيا الوسطى في ثاني خرجة صعبة لأشبال سعدان. ولم تجد المواجهة الودية أمام الغابون نفعا حيث اكتفى سعدان بتجريب اللاعبين الذين بنسبة كبيرة لن يعتمد عليهم أمام تنزانيا في ظل غياب العناصر الأساسية على غرار زياني، حليش ومطمور، وهو ما يطرح تساؤلات عن مدى جاهزية العناصر الوطنية لتصفيات كأس أمم إفريقيا لأن المستوى الذي كشف عنه أشبال سعدان لا يبعث على الارتياح وقد اتضح أن سعدان فشل في إيجاد الطريقة الهجومية التي تقضي على نقص فعالية الهجوم حتى أمام المنتخبات المتواضعة.
الجدد لم يقنعوا بعد
وقد خلص متتبعو شؤون المنتخب الوطني إلى الصعوبة التي يجدها اللاعبون الجدد الذين ضمهم سعدان بمناسبة المونديال في فرض أنفسهم في المنتخب، حيث لم يظهر مصباح بمستواه المعهود وكان مجاني وڤديورة خارج الإطار في مباراة أول أمس، بينما اكتفى بودبوز باللعب الفردي والمراوغات ولم يستطع أن يكشف عن الوجه الذي يلعب به في ناديه وهو ما يبيّن صعوبة سعدان في توظيفهم حتى في الاحتياط بالنظر إلى المستوى المتواضع الذي قدموه ليلة الأربعاء.
معاك يا الخضرة رابحة و لا خاسرة
file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.jpg