walidpresse
2010-08-11, 12:46
لصوم آية من آيات قدرة الله عز وجل في وحدانيته
وجد العلماء أنّ الصيام رحمة من الله للعباد، إذ إنّ الله عزّ وجلّ يمنح هذه الدورة الطبية المجانية مرّة في كلّ عام، وهو الّذي قال وقوله الحق: {وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء}.
وتكمُن الحكمة الإلهية للاستفادة من الصيام بعد الإفراط في تناول الطعام خلال الإفطار وحتّى السحور، وأهمية التوازن الغذائي خلال هذا الشهر. ومن الاعتقاد الخاطئ بأنّ في السُّكون والراحة والنوم أثناء النهار ومشاهدة التلفاز منفعة وتوفير طاقة، ولكن هذا مخالف للحقائق العلمية ولتفسير ذلك: أنّه أثناء الصيام تنشط عمليتا (البناء والهدم) أو الأيض، فعملية الهدم الّتي يقوم خلالها الجسم باستهلاك وتدمير الخلايا القديمة الهرمة والمريضة، ثمّ تنشط بعد الإفطار عملية البناء.. لذلك فإنّ صيام رمضان بمعدل 14 ساعة ثمّ تتبعه بضع ساعات من الطعام، هو نظام مثالي لتنشيط عملية الأيض. والحركة أثناء الصيام مفيدة؛ لأن الحركة تزيد من كفاءة وعمل العضلات والكبد وتخلّص الجسم من السموم المتراكمة داخل الأنسجة الدهنية. أما النوم والكسل فيعطلان الفوائد.
وجد العلماء أنّ الصيام رحمة من الله للعباد، إذ إنّ الله عزّ وجلّ يمنح هذه الدورة الطبية المجانية مرّة في كلّ عام، وهو الّذي قال وقوله الحق: {وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء}.
وتكمُن الحكمة الإلهية للاستفادة من الصيام بعد الإفراط في تناول الطعام خلال الإفطار وحتّى السحور، وأهمية التوازن الغذائي خلال هذا الشهر. ومن الاعتقاد الخاطئ بأنّ في السُّكون والراحة والنوم أثناء النهار ومشاهدة التلفاز منفعة وتوفير طاقة، ولكن هذا مخالف للحقائق العلمية ولتفسير ذلك: أنّه أثناء الصيام تنشط عمليتا (البناء والهدم) أو الأيض، فعملية الهدم الّتي يقوم خلالها الجسم باستهلاك وتدمير الخلايا القديمة الهرمة والمريضة، ثمّ تنشط بعد الإفطار عملية البناء.. لذلك فإنّ صيام رمضان بمعدل 14 ساعة ثمّ تتبعه بضع ساعات من الطعام، هو نظام مثالي لتنشيط عملية الأيض. والحركة أثناء الصيام مفيدة؛ لأن الحركة تزيد من كفاءة وعمل العضلات والكبد وتخلّص الجسم من السموم المتراكمة داخل الأنسجة الدهنية. أما النوم والكسل فيعطلان الفوائد.