**sarita**
2010-08-09, 19:06
حــيـــــــــــــــــــاة
يكفي أن يحبك قلب واحد كي تعيش...,
كلمات قرأتها منذ نعومة أظافري و أثرت بداخلي حتى صارت نهجا وطريقا,جعلت منها دون أن أدري طوق من ياسمين أتحلى به في معاملاتي مع الاخرين.هنا أوهناك في كل حدث أو حديث و أيضا مع كل تعارف جديد,دائما تقفز هذه الحروف أمامي فيبلغ صوتها المدى
( ربما هذا الصديق أو الزميل هو من سيكفل لك حق الحياة بحبه إياك )
فالحياة والحب وجهين لعملة واحدة, وعلى النقيض رأيت الوحدة فوق صفحات الزمن شبحا من ظلمة يطارد كل عاشق للنور و الامل فخفتها حد الموت وعمدت إلى الكثير من الصحب فاختبأتفيهم تارة وخبأتهم داخلي تارة أخرى , واتخذت من الكتابة درعا و سهما عساني أوقن فن الحديث فآنجو بقاربي الواهن من الوحدة و أرسو على شاطىء الحياة والحب , لكنني ومع الكتابة كثيراما أنتاب قلمي شيء من القنوط و اليأس , عندما أرى حروفي لا تختلف عن حروف الكثيرين ممن يكتبون,وربما اقل فأسمع صوتها أجوف يخلو من نغم الابداع الكافي ليكثر عدد قراءها.
لكن حروفي بينكم أدركت معنا جديدا للحياة. فراحت تخبرني به كل مساء
( لا يهم عدد من سيقرأ المهم أني أنت – مرآة روحك - ويكفي أن يقرأني قلب واحد كي أعيش ).
فأعود من جديد إلى صفحاتي البيضاء أحاول تزينها كما أشاء, فما أجمل أن تزدان الصفحات بحروف تحمل من بحر الابداع ولو قطرة. ولن يهم عدد من سيقرأ,يكفيها أن يقرأها قلب واحد كي تعيش ويكفيني أن يحبني قلب واحد كي أعيش.
يكفي أن يحبك قلب واحد كي تعيش...,
كلمات قرأتها منذ نعومة أظافري و أثرت بداخلي حتى صارت نهجا وطريقا,جعلت منها دون أن أدري طوق من ياسمين أتحلى به في معاملاتي مع الاخرين.هنا أوهناك في كل حدث أو حديث و أيضا مع كل تعارف جديد,دائما تقفز هذه الحروف أمامي فيبلغ صوتها المدى
( ربما هذا الصديق أو الزميل هو من سيكفل لك حق الحياة بحبه إياك )
فالحياة والحب وجهين لعملة واحدة, وعلى النقيض رأيت الوحدة فوق صفحات الزمن شبحا من ظلمة يطارد كل عاشق للنور و الامل فخفتها حد الموت وعمدت إلى الكثير من الصحب فاختبأتفيهم تارة وخبأتهم داخلي تارة أخرى , واتخذت من الكتابة درعا و سهما عساني أوقن فن الحديث فآنجو بقاربي الواهن من الوحدة و أرسو على شاطىء الحياة والحب , لكنني ومع الكتابة كثيراما أنتاب قلمي شيء من القنوط و اليأس , عندما أرى حروفي لا تختلف عن حروف الكثيرين ممن يكتبون,وربما اقل فأسمع صوتها أجوف يخلو من نغم الابداع الكافي ليكثر عدد قراءها.
لكن حروفي بينكم أدركت معنا جديدا للحياة. فراحت تخبرني به كل مساء
( لا يهم عدد من سيقرأ المهم أني أنت – مرآة روحك - ويكفي أن يقرأني قلب واحد كي أعيش ).
فأعود من جديد إلى صفحاتي البيضاء أحاول تزينها كما أشاء, فما أجمل أن تزدان الصفحات بحروف تحمل من بحر الابداع ولو قطرة. ولن يهم عدد من سيقرأ,يكفيها أن يقرأها قلب واحد كي تعيش ويكفيني أن يحبني قلب واحد كي أعيش.