من يفهم فن التعامل مع المرأة ؟؟

[حميد 78]

السلام عليكم ..................سؤال بسيط أسئله واريد الاجابة من خبراء المرأة ..

كيف يمكن التعامل مع المرأة لكي تدوم العلاقة وتستمر ولا تنغسها اي منغسات ؟؟؟

ما هي نفسية المرأة وكيف يمكن التعامل معها ربما لا يوجد من يمكنه فهم المرأة الا هي ؟؟

[dana maram]

ماكاش حاجة اسهل من معاملة المراة اهم حاجة تحوس عليها هي راجل حقيقي يعني صادق و يحترمها و يقدرها يعني يعرف قيمتها و اهم حاجة لازم تحس معاه بالامان يعني ماتخافش منو باي شكل من الاشكال متخممش دايمن بلي ممكن يبدلها و لا يخونها ..................... و ثاني تحب تعيش معاه في الفقر و الغني يعني ماشي غير يترفه شوية يبدلها .................................................. .....

[حميد 78]

السلام عليكم.........................ربما ما قلتيه صحيح بالنسبة لك انت لكن النساء لسن مثل بعض ...أنا أرى ان الرجل هو الذي اصبح يخاف من ان تغيره المرأة ؟؟؟؟؟

[dana maram]

و عليكم السلام
يا خويا الراجل الي تغيرو مرا مايستهلش كلمة راجل الا اذا غيراتو للاحسن هنا تولي فيها هدرة و حدوخرة ...............

[حميد 78]

السلام عليكم .................انا لم اقصد تغير طباعه قصدت تغيره برجل ثان ................

[dana maram]

اه اوكي و الله هادي الدنيا فيها كامل الانواع كيما كاين رجال خداعيين كاين نسا ثاني خداعيين لكن على حسب علمي ان نسبة النسا اقل بشوية بسبب العادات و التقاليد و نظرة المجتمع للمرا الي تخدع الي هي عكس نظرته للرجل الخداع يقولو ايه هوا راجل مايعيبو والو ........... ولا نزوة وتفوت معليش اصبري مصيرو يرجع ....المهم عندنا وحد المنطق معوج كامل رايح فيها .............. المهم خويا مازال كاين الخير في الدنيا كاين رجال صح رجال و كاين بنات الفاميلية عندهم مبدا و يخافو مولاهم و مربيين مليح باه تعرفهم راهم يقولولهم البيريمي و الحابسات في هدا الوقت ..................

[حميد 78]

هههههههههههههههه شكرا على الصراحة .....................

انا اعتقد ان الرجل ان خان المرأة فاعرفي ان السبب المرأة وليس الرجل الا في مرات قليلة ....................

[dana maram]

صح ممكن لكن من المستحيل نلقو لوم فشل زواج ولا تهديم اسرة على طرف واحد اللي هوا الزوجة الذنب يتحملو كلا الطرفيين و ممكن في بعض الحالات 3 اطراف الا تدخلت مرة وحدوخرة في العلاقة وممكن عدة اطراف الا تدخلت الاسرة و ممكن مجتمع كامل المهم نولي للسبب الاول الي هو الزوجين اللي من الممكن الزوجة تهاونت في بعض واجباتها اتجاه الاسرة علاه ميصبرش شوية عليها الراجل و يكون بيناتهم حوار و يوجها و ينصحها و هو يفوت مرة كيما هيا فوتتلو شحال من مرة و ين راهي المودة و الرحمة .................................

[حميد 78]

فعلا كلام جميل لكن في الواقع من الصعب تطبيقه .............بالنسبة للطرف الثالث اعتقد ان الزوجين الصادقين والوفيين لحبهم لا يمكن ان يهدم عش زواجهما اي احد ولو كان من اقرب المقربين ..............في هذا الزمان ينقص شيء وحيد هو الصدق القلب الصافي الذي لا يعرف الخداع ............

[dana maram]

ليس من الصعب تطبيق هدا الكلام ادا كان الاختيار صح من الاول يعني يكون كل واحد حاط فكرة في راسو حول شريك حياتو المستقبلي و تكون نظرة واقعية معنتها الواحد يشوف السلبيات قبل من الايجابيات و يدرسها الا يقدر يتعايش معاها و يصلحها ولو بشكل جزئي و الا كل واحد ربي يسهل عليه ويرزقو احسن من الثاني معنتها كل واحد يحط اولويات لازم يلقاها في الطرف الاخر مثل التدين قلت التدين ماشي التعصب و التطرف ........... ولا الاصل والاخلاق الطيبة معا كل هدا الواحد ميقدرش يحكم على الاخر الا بعد العشرة هدا ماشي معناه الراجل يعيش مع المرا كاش 20سنة و مبعد يكتشف انها ماشي مناسبة ليه او العكس لكن الواحد يحاول يختار صح و في النهاية اللي كاتبها ربي لازم نعيشوها

[حميد 78]

شكرا لك على التفاعل مع الموضوع ................ههههه لقد غيرت نظرتي لك ؟

[dana maram]

شكرااا لك انت سعدت بالحوار معك هههههه على ما اظن انها عربية فصحى اوكي ههههه

[حميد 78]

شكرااا لك انت سعدت بالحوار معك هههههه على ما اظن انها عربية فصحى اوكي ههههه


لم أفهم ما معنى ربما لغة فصحى

[dana maram]

و لا انا عارفتها وقيلة من الفصاحة يعني الصحيحة و المفهومة المهم صحيت خويا و نتمني تسمع اراء اخرى حول موضوعك من اعضاء المنتدى .

[1954مريم]

السلام عليكم اخي الكريم اردت معرفة شخصية المراة فالمراة ليست مخلوف عحيب او غريب او مخلوق فضائي هي اولا انسان له مشاعر واحاسيس وشخصيتها تنطبع من خلال المجتمع الموجوزدة فية والاسرة
اما عن الثقة والخيانة هذا يعود للبعد عن الدين والتقليد لاعمى للمسلسلات والافلام اخي الكريم خيانة خيانة لطرفين بغصض النظر للمجتمع بل ننظر لها من جهة خالق المجتمع ....لاتز وازرة وزر اخرى
المرأة مع من تخون مع رجل هو من ساعدها لوكل الرجال غظو ا ابصارهم وتركوا الفاسقات دون ادنى اعتبار مع من تنحرف المرأة لكن الرجل هو مشجع لانحراف المراة سواء كان زوج او اخ او اب اين القوامة ؟
كذلك ننظر للمجتمع نسبة الزواج في صفوف المتبرجات والمستهرات وهذه رسالة ودعوة للانحراف بعنوان من لاتتبرج لاتتزوج
وعن معرفة التعامل بين الزوجين عليك بكتاب رائع جدا وهو كتاب المرأة من الزهرة والرجل من المريخ
والسلام

[nanna82dj]

السلام عليكم ..................سؤال بسيط أسئله واريد الاجابة من خبراء المرأة ..

كيف يمكن التعامل مع المرأة لكي تدوم العلاقة وتستمر ولا تنغسها اي منغسات ؟؟؟

ما هي نفسية المرأة وكيف يمكن التعامل معها ربما لا يوجد من يمكنه فهم المرأة الا هي ؟؟




السلام عليكم
اخي الكريم اذا اردت ان تتعامل مع المرأة عليك ان تعرف مفتاحها و سرها فلك مرأة سر كما يجب ان تجد فيك ما تتمنى رجل ذا أخلاق و قيم و صاحب كلمة اذا وعد ووفى و عليك ان تبرر افعالك لها مثلا اذا رفضت شيئا لماذا؟ ..كي تقتنع . و ان تنظر لها بعين التسامح فانت القادر
ان تخرجها من الروتين بمفاجآت و لو بسيطة او خرجات للتفريج عن النفس فهي لا تطلب المستحيل
فكل هذا يتوقف عليك و على ذكائك في تسيير الامور مهما تعقدت المرأة تبقى بسيطة

[قلم : داعية]

[ إنهم جميعا شباب مراهقون شهوانيون !! .. خونة .. كذبة .. مشاعرهم مصطنعة .. وأحاسيسهم الرقيقة ملفقة .. وعباراتهم وكلماتهم مبالغ فيها .. تخرج من طرف اللسان لا من القلب .. ألفاظهم أحلى من العسل .. وقلوبهم قلوب الذئاب المفترسة .. هدف كل واحد منهم .. أن يقضي شهوته القذرة معك .. ثم يرميك كما يرمى الحذاء البالي .. كلهم تهمهم أنفسهم فقط .. ولم تجد فيهم إلى الآن – على كثرة من هاتفتك من الشباب – من يهتم بك لذاك ولشخصك!! .. كلهم يحلفون لك بأنهم يحبونك ولا يعشقون غيرك.. ولا يريدون زوجة لهم سواك!! .. وأنا أعلم أنهم في داخلهم يلعنوننك ويشتمونك!! .. كلهم يمطرونك عبر السماعة بأرق الكلمات وأعذب العبارات .. ثم بعد أن يقفلوا السماعة .. يسبونك ويصفونك بأقبح الأوصاف والكلمات !! .. إن حياتك معهم حياة خداع ووهم وتزييف !! .. كل منا يخادع الآخر .. ويوهمه بأنه يحبه !! ولذلك لابد أن تفهموا وتعرفوا .. نفسية ودوافع أولئك الفتيات .. اللاتي ترونهن في الأسواق .. وهن يستعرضن بملابسهن المثيرة .. ويغازلن ويعاكسن ويتضاحكن بصوت مرتفع .. ويعرضن لحومهن ومحاسنهن ومفاتنهن .. للذئاب الجائعة العاوية من الشباب التافهين … إنهن في الحقيقة ضحايا ولسن بمجرمات ..إنهن في الحقيقة مقتولات لا قاتلات .. إنهن ضحايا الظلم العائلي .. إنهن حصاد القسوة والإهمال العاطفي من الوالدين .. إنهن نتائج التفكك الأسري والجفاف الإيماني .. إن كل واحدة منهن … تحمل في داخلها مأساة مؤلمة دامية .. هي التي دفعتها إلى مثل هذه التصرفات الحمقاء .. وهي التي قادتها إلى أن تعرض نفسها .. على الذئاب المفترسة التي تملأ الأسواق والشوارع … وإن الغريزة الشهوانية الجنسية .. لا يمكن أن تكون لوحدها … هي الدافع للفتاة المسلمة .. لكي تعرض لحمها وجسدها في الأسواق .. وتبتذل وتهين نفسها بالتقاط رقم فلان .. وتبيع كرامتها بالركوب في السيارة مع فلان .. وتهدر شرفها بالخلود مع فلان … أختاه … لقد أخطأتِ طريق السعادة .. ولقد سلكتِ سبيلا غير سبيلها … فاسمعي مني .. لتعرفي طريق السعادة الحقة !! ….إن السعادة الحقيقية أن تلجأي إلى الله تعالى .. وتتضرعي له .. وتنكسري بين يديه .. وتقومي لمناجاته في ظلام الليل .. ليطرد عنك الهموم والغموم .. ويداوي جراحك .. ويفيض على قلبك السكينة والانشراح …

أختاه : إذا أردتِ السعادة فاقرعي أبواب السماء بالليل والنهار .. بدلا من قرع أرقام الهاتف .. على أولئك الشباب التافهين الغافلين الضائعين ..

صدقيني يا أختاه .. إن الناس كلهم لن يفهموك .. ولن يقدروا ظروفك .. ولن يفهموا أحاسيسك .. وحين تلجأين إليهم .. فمنهم من يشمت بك .. أو يسخر من أفكارك .. ومنهم من يحاول استغلالك لأغراضه ومآربه الشخصية الخسيسة .. ومنهم من يرغب في مساعدتك .. ولكنه لا يملك لكِ نفعاً ولا ضرا …

أختاه : إنكِ لن تجدي دواءً لمرضك النفسي .. لعطشك وجوعك الداخلي .. إلا بالبكاء بين يدي الله تعالى .. ولن تشعري بالسكينة والطمأنينة والراحة .. إلا وأنتِ واقفة بين يديه .. تناجينه وتسكبين عبراتك الساخنة .. وتطلقين زفراتك المحترقة .. على أيام الغفلة الماضية …يا أختاه : إن الناس إذا أغضبهم شخص وخالف أمرهم … غضبوا عليه ولم يسامحوه .. وأعرضوا عنه ولم يقفوا معه في الشدائد والنكبات … ولكن الله لا يغلق أبوابه في وجه أحد من عباده .. ولو كان من أكبر العصاة وأعتاهم .. بل متى تاب المرء وأناب … فتح له أبواب رحمته .. وتلقاه بالمغفرة والعفو .. بل حتى إذا لم يتب إليه … فإنه جل وعلا يمهله ولا يعاجله بالعقوبة … بل ويناديه ويرغبه في التوبة والإنابة … أما علمت أن الله تعالى يقول في الحديث القدسي : « إني والجن والإنس في نبأ عظيم .. أتحبب إليهم بنعمتي وأنا الغني عنهم ، ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم الفقراء إلي !! من أقبل منهم إلي تلقيته من بعيد ، ومن أعرض عني منهم ناديته من قريب ، أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي ، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم ، فإني أحب التوابين والمتطهرين ، وإن تباعدوا عني فأنا طبيبهم ، أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعايب ، رحمتي سبقت غضبي ، وحلمي سبق مؤاخذتي ، وعفوي سبق عقوبتي ، وأنا أرحم بعبادي من الوالدة بولدها » أختاه : إنني مثلك أبحث عن السعادة الحقيقية في هذه الدنيا .. ولقد وجدتها أخيرا .. وجدتها في طاعة الله … في الحياة مع الله وفي ظل مرضاته .. وجدتها في التوبة والأوبة .. وجدتها في الإستغفار من الحوبة … وجدتها في دموع الأسحار .. وجدتها في مصاحبة الصالحين الأبرار … وجدتها في بكاء التائبين .. وجدتها في أنين المذنبين .. وجدتها في استغفار العاصين .. وجدتها في تسبيح المستغفرين .. وجدتها في الخشوع والركوع .. وجدتها في الانكسار لله والخضوع .. وجدتها في البكاء من خشية الله والدموع .. وجدتها في الصيام والقيام .. وجدتها في امتثال شرع الملك العلام .. وجدتها في تلاوة القرآن … وجدتها في هجر المسلسلات والألحان …

أختاه : لقد بحثت عن الحب الحقيقي الصادق .. فوجدت أن الناس إذا احبوا أخذوا .. وإذا منحوا طلبوا .. وإذا أعطوا سلبوا .. ولكن الله تعالى .. إذا أحب عبده أعطاه بغير حساب .. وإذا أطيع جازى وأثاب ..

أيتها الغالية : إن الناس لا يمكن أن يمنحونا ما نبحث عنه من صدق وأمان .. وما نطلبه من رقة وحنان .. ونتعطش إليه من دفء وسلوان .. لأن كل منهم مشغول بنفسه .. مهتم بذاته .. ثم إن أكثرهم محروم من هذه المشاعر السامية والعواطف النبيلة .. ولا يعرف معناها فضلا عن أن يتذوق طعمها .. ومن كان هذا حاله .. فهو عاجز عن منحها للآخرين .. لأن فاقد الشيء لا يعطيه كما هو معروف …

أختاه : لن تجدي أحدا يمنحك ما تبحثين عنه .. إلا ربك ومولاك .. فإن الناس يغلقون أبوابهم .. وبابه سبحانه مفتوح للسائلين .. وهو باسط يده بالليل والنهار .. ينادي عباده : تعالوا إلي ؟ هلموا إلى طاعتي .. لأقضي حاجتكم .. وأمنحكم الأمان والراحة والحنان .. كما قال تعالى : { وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون }

أختاه : إن السعادة الحقيقية .. لا تكون إلا بالحياة مع الله .. والعيش في كنفه سبحانه وتعالى .. لأن في النفس البشرية عامة .. ظمأ وعطشاً داخلياً .. لا يرويه عطف الوالدين .. ولا يسده حنان الإخوة والأقارب .. ولا يشبعه حب الأزواج وغرامهم وعواطفهم الرقيقة .. ولا تملأه مودة الزميلات والصديقات .. فكل ما تقدم يروي بعض الظمأ .. ويسقي بعض العطش .. لأن كل إنسان مشغول بظمأ نفسه .. فهو بالتالي أعجز عن أن يحقق الري الكامل لغيره .. ولكن الري الكامل والشبع التام لا يكون إلا باللجوء إلى الله تعالى .. والعيش في ظل طاعته .. والحياة تحت أوامره .. والسير في طريق هدايته ونوره .. فحينها تشعرين بالسعادة التامة .. وتتذوقين معنى الحب الحقيقي .. وتحسين بمذاق اللذة الصافية .. الخالية من المنغصات والمكدرات .. فهلا جربتِ هذا الطريق ولو مرة واحدة .. وحينها ستشعرين بالفرق العظيم … وسترين النتيجة بنفسك …

[توتة اميرة]

اخي الكريم تعامل معها على بيعتك و خليك من التصنع و التكلف و تلقاها هي نفسها تحبك كيما راك و باش تقولي منغسات كاين غير هوما بصح الانسان يعرف كيفاش يمشي و الصراحة هي دواء المنغسات