omarbradai
2010-07-29, 15:44
الليكود يقر مواصلة الاستيطان
نتنياهو لم يحضر تصويت اللجنة المركزية لليكود (رويترز-أرشيف)
وافق حزب الليكود اليميني الإسرائيلي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الخميس على مواصلة عمليات الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وقال الحزب في بيان رسمي إن هيئاته القيادية وافقت بالإجماع -في تصويت غاب عنه نتنياهو- على مواصلة الاستيطان في الضفة الغربية بعد انقضاء فترة تجميده التي تنتهي في 26 سبتمبر/أيلول القادم.
وأشار البيان إلى أن اللجنة المركزية للحزب تؤيد مواصلة بناء المستوطنات في كافة أنحاء ما أسماه "إسرائيل الكبرى", ولا سيما في مناطق الضفة الغربية والقدس والنقب والجليل.
وتأتي هذه الموافقة رغم الانتقادات التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لبلدية القدس لمضيها قدما في خطة هدم منازل فلسطينية في القدس الشرقية.
كما تأتي قبيل لقاء منتظر في السادس من يوليو/تموز المقبل بين نتنياهو والرئيس الأميركي باراك أوباما الذي أبدت إدارته انتقادات للاستيطان باعتباره أحد أبرز معوقات عملية السلام.
يذكر أن نتنياهو أقر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي تجميد الاستيطان عشرة أشهر تحت ضغط الولايات المتحدة لتسهيل استئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية
نتنياهو لم يحضر تصويت اللجنة المركزية لليكود (رويترز-أرشيف)
وافق حزب الليكود اليميني الإسرائيلي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الخميس على مواصلة عمليات الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وقال الحزب في بيان رسمي إن هيئاته القيادية وافقت بالإجماع -في تصويت غاب عنه نتنياهو- على مواصلة الاستيطان في الضفة الغربية بعد انقضاء فترة تجميده التي تنتهي في 26 سبتمبر/أيلول القادم.
وأشار البيان إلى أن اللجنة المركزية للحزب تؤيد مواصلة بناء المستوطنات في كافة أنحاء ما أسماه "إسرائيل الكبرى", ولا سيما في مناطق الضفة الغربية والقدس والنقب والجليل.
وتأتي هذه الموافقة رغم الانتقادات التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لبلدية القدس لمضيها قدما في خطة هدم منازل فلسطينية في القدس الشرقية.
كما تأتي قبيل لقاء منتظر في السادس من يوليو/تموز المقبل بين نتنياهو والرئيس الأميركي باراك أوباما الذي أبدت إدارته انتقادات للاستيطان باعتباره أحد أبرز معوقات عملية السلام.
يذكر أن نتنياهو أقر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي تجميد الاستيطان عشرة أشهر تحت ضغط الولايات المتحدة لتسهيل استئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية