dhaif hamza
2010-07-19, 08:32
مقال عن الإيدز
من المؤكد أن الايدز هو ذلك الفك المفترس الذي فتح فاهُ يسرق الأمن والأمان من قلوب أسراه ونعم أنه وباء وايما وباء انه وباء وانتقام من الله وسخط يعذب به تلك الفئة الضالة المنحرفة عن طريق الصواب إلى طريق الشذوذ والذل والهوان لقد انتشر سريعا في فترة وجيزة لقد بات من المؤكد بدور المخدرات في انتشار الايدز إذن علينا محاربة المخدرات أولا بكل الوسائل وليس بالسهل محاربة المخدرات ولكن ليس مستحيلاً . كلمة صغيره اهمس بها في إذن كل من تورط في عالم الإدمان لماذا الغرب وهم ألد أعدائنا يحاربون المخدرات أليس لأنهُ خطير على الشعوب أليس خوفهم هو الذي دفعهم لمحاربتهِ .إنهم جزعوا على شباب مجتمعهم لأنهم يدركون إن المجتمع لا يساوي شيئا إذا لم يكن الشباب هم روافده وسواعده ولن يقوم مجتمعا إلا إذا كان عماده الشباب وهذا المرض لا يمكن فصلهُ عن وباء الايدز لأنه اثبت علميا بأنهما مكملان لبعضهما البعض أو بالاصح لو ماكانت المخدرات لما كان الايدز هذا ماصرح بهِ الكثير من الأطباء وهذا ماقتبستهُ من كتاب أنا المدمن للأستاذ عبد الله عمر خياط الذي أوضح في معرض كتابهِ انه حضر ندوة في الولايات المتحدة الأمريكية تحمل اسم المخدرات وعلاقاتها بالايدز فصرح الأطباء بأنه لولا المخدرات ما كان الايدز إي إن المخدرات هي السبب الرئيسي للايدز . هنا يجب محاربة الوباء الأساسي حتى يتسنى لنا إبادة الايدز. ولله الحمد إن حكومتنا الرشيدة أبدت اهتماما واضحا لهذا الوباء فقد أقيمت الندوات والإعلانات وساهم الكثير من القطاعات الحكومية مثل الشرطة والمرور ووسائل الإعلام في محاربة المخدرات وإظهار سلبياته وأضراره والعواقب التي يقع فيها المدمن . إذن لابد من جعل الإيمان بالله سدا منيعا إمام هذا الوباء الخطر لأحكام الطوق إن مهربي المخدرات يسعون دائما وكأنه وحوش كاسره لكسب الكثير من الشباب ضعفاء النفوس لاستقطابهم إلى عالمهم الإجرامي وان الصحوة التي ذاع صيتها للتوقف عن هذا النزيف الدامي قد أصبح كابوسا يهدد ويزعج أصحابه الأوغاد لعنهم الله. إن للمخدرات مكاسب جمع ولكن مرجوها المحترفون ماهو هدفهم الأساسي هل هو مادي أم ماذا ؟ هذا مقراته أيضا في كتاب أنا المدمن للأستاذ الخياط وهو يقول إن الهدف الأكبر كما يقول أصحاب الاختصاص هو تدمير الشباب الذين هم أمل المستقبل وعماده وتحطيم معنوياتهم وتدمير قواهم حتى لاتقوم للأمة قائمه والعياذ بالله. وأزيد أن هذا التفكير المشين ليس إلا تفكير غربي يهودي بحت ولكن يدبروه عبر من يحمل اسم الإسلام حتى يتسنى لهم هدفهم الأكبر والمشين هو تدميرنا كشباب ودمير الإسلام . إخواني إني نادي بصوتي وقلمي وورقي بأن نتجه على الكتب القيمة ومنها كتاب أنا المدمن للخياط لمعرفة أسرار هذا الوباء وحقائق شتى تهمنا . بكل حب وتفان إلى شبابنا أمل الغد إن يتقيد بالحب الإلهي والروح المؤمنة الخالصة القوية التي عرفناها بعد التأثر بأي تيار فاسق
من المؤكد أن الايدز هو ذلك الفك المفترس الذي فتح فاهُ يسرق الأمن والأمان من قلوب أسراه ونعم أنه وباء وايما وباء انه وباء وانتقام من الله وسخط يعذب به تلك الفئة الضالة المنحرفة عن طريق الصواب إلى طريق الشذوذ والذل والهوان لقد انتشر سريعا في فترة وجيزة لقد بات من المؤكد بدور المخدرات في انتشار الايدز إذن علينا محاربة المخدرات أولا بكل الوسائل وليس بالسهل محاربة المخدرات ولكن ليس مستحيلاً . كلمة صغيره اهمس بها في إذن كل من تورط في عالم الإدمان لماذا الغرب وهم ألد أعدائنا يحاربون المخدرات أليس لأنهُ خطير على الشعوب أليس خوفهم هو الذي دفعهم لمحاربتهِ .إنهم جزعوا على شباب مجتمعهم لأنهم يدركون إن المجتمع لا يساوي شيئا إذا لم يكن الشباب هم روافده وسواعده ولن يقوم مجتمعا إلا إذا كان عماده الشباب وهذا المرض لا يمكن فصلهُ عن وباء الايدز لأنه اثبت علميا بأنهما مكملان لبعضهما البعض أو بالاصح لو ماكانت المخدرات لما كان الايدز هذا ماصرح بهِ الكثير من الأطباء وهذا ماقتبستهُ من كتاب أنا المدمن للأستاذ عبد الله عمر خياط الذي أوضح في معرض كتابهِ انه حضر ندوة في الولايات المتحدة الأمريكية تحمل اسم المخدرات وعلاقاتها بالايدز فصرح الأطباء بأنه لولا المخدرات ما كان الايدز إي إن المخدرات هي السبب الرئيسي للايدز . هنا يجب محاربة الوباء الأساسي حتى يتسنى لنا إبادة الايدز. ولله الحمد إن حكومتنا الرشيدة أبدت اهتماما واضحا لهذا الوباء فقد أقيمت الندوات والإعلانات وساهم الكثير من القطاعات الحكومية مثل الشرطة والمرور ووسائل الإعلام في محاربة المخدرات وإظهار سلبياته وأضراره والعواقب التي يقع فيها المدمن . إذن لابد من جعل الإيمان بالله سدا منيعا إمام هذا الوباء الخطر لأحكام الطوق إن مهربي المخدرات يسعون دائما وكأنه وحوش كاسره لكسب الكثير من الشباب ضعفاء النفوس لاستقطابهم إلى عالمهم الإجرامي وان الصحوة التي ذاع صيتها للتوقف عن هذا النزيف الدامي قد أصبح كابوسا يهدد ويزعج أصحابه الأوغاد لعنهم الله. إن للمخدرات مكاسب جمع ولكن مرجوها المحترفون ماهو هدفهم الأساسي هل هو مادي أم ماذا ؟ هذا مقراته أيضا في كتاب أنا المدمن للأستاذ الخياط وهو يقول إن الهدف الأكبر كما يقول أصحاب الاختصاص هو تدمير الشباب الذين هم أمل المستقبل وعماده وتحطيم معنوياتهم وتدمير قواهم حتى لاتقوم للأمة قائمه والعياذ بالله. وأزيد أن هذا التفكير المشين ليس إلا تفكير غربي يهودي بحت ولكن يدبروه عبر من يحمل اسم الإسلام حتى يتسنى لهم هدفهم الأكبر والمشين هو تدميرنا كشباب ودمير الإسلام . إخواني إني نادي بصوتي وقلمي وورقي بأن نتجه على الكتب القيمة ومنها كتاب أنا المدمن للخياط لمعرفة أسرار هذا الوباء وحقائق شتى تهمنا . بكل حب وتفان إلى شبابنا أمل الغد إن يتقيد بالحب الإلهي والروح المؤمنة الخالصة القوية التي عرفناها بعد التأثر بأي تيار فاسق