محمد علي 12
2010-07-05, 07:39
أطباء خانوا الأمانة
أطباء المفسدة والمفاسد هم فئة قليلة جداً وقد خانوا المهنة والأمانة وقاموا بتصوير مريضات في حجرات الكشف عليهن بكاميرات سرية لإجبارهن علي الخضوع لهم جنسيا ومنهم من قام بتخدير مريضات والاعتداء عليهن جنسياً ويحاكمون الآن ولم تنشر اسماؤهم وكأنهم من الاخيار مع انهم أشرار وفي يوم القيامة سيقف كل إنسان في ساحة الحق المطلق وينادي عليه باسمه ومعه عمله وصدق الشيخ محمد متولي الشعراوي حين قال إن يوم القيامة هو يوم الفضائح وقد جاء هؤلاء الاطباء المنحرفون بالخزي والعار لأنفسهم ولآبائهم ولأمهاتهم وزوجاتهم وبنيهم وبناتهم.. وجعلوا رءوسهم منكسة في وحل خيانة الأمانة.. هل هم فاشلون جنسياً مع زوجاتهم في الحلال فتحولوا إلي الجنس الحرام وصاروا سعداء بأفعالهم الشيطانية وقد تناسوا ان أمهاتهم وزوجاتهم وبناتهم يذهبين إلي أطباء فهل يقبلون ان يفعل بهن مثل هذا وننتقل الآن إلي مستشفي خاص مشهور وتستخدم فيه دعامات مغشوشة وهي لقلوب مريضة وكل من ركبت له ذهب به إلي قبره وهناك أطباء يتعمدون كتابة أسماء أدوية مرتفعة الثمن ارضاء لأصحاب شركات الأدوية الذين يقدمون منافع لهؤلاء الاطباء أما الضحايا فهم المرضي الفقراء وهذا رغم وجود أدوية رخيصة لها نفس مفعول الأدوية الغالية وكل هذا في سبيل الحصول علي المال وفي نفس الوقت يوجد أطباء الإنسانية والرأفة والرحمة ويعرفون ربهم وظروف مرضاهم وترشدهم إلي ذلك سماعاتهم الإنسانية التي تكبر بقوة دقات قلوبهم المريضة وعندنا كثير من هذا الصنف الطيب والكريم بمدينة المطرية دقهلية وإلي القارئ الكريم أسوق نص القسم الذي يؤديه كل طبيب بعد تخرجه.
أقسم بالله العظيم ان أراقب الله في مهنتي وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها في كل الظروف والأحوال باذلا وسعي في استنقاذها من الهلاك والمرض والألم والقلق وأن أحفظ للناس كرامتهم وأستر عورتهم وأكتم سرهم وأن أكون علي الدوام من وسائل رحمة الله باذلا رعايتي الطبية للقريب والبعيد للصالح والخاطئ والصديق والعدو وأن أثابر علي طلب العلم وأسخره لنفع الإنسان لا لأذاه وأن أوقر من علمني وأعلم من يصغرني وأكون أخاً لكل زميل في المهنة الطبية متعاونين علي البر والتقوي وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي نقية مما يشينها تجاه الله ورسوله والمؤمنين.. والله علي ما أقول شهيد.
أطباء المفسدة والمفاسد هم فئة قليلة جداً وقد خانوا المهنة والأمانة وقاموا بتصوير مريضات في حجرات الكشف عليهن بكاميرات سرية لإجبارهن علي الخضوع لهم جنسيا ومنهم من قام بتخدير مريضات والاعتداء عليهن جنسياً ويحاكمون الآن ولم تنشر اسماؤهم وكأنهم من الاخيار مع انهم أشرار وفي يوم القيامة سيقف كل إنسان في ساحة الحق المطلق وينادي عليه باسمه ومعه عمله وصدق الشيخ محمد متولي الشعراوي حين قال إن يوم القيامة هو يوم الفضائح وقد جاء هؤلاء الاطباء المنحرفون بالخزي والعار لأنفسهم ولآبائهم ولأمهاتهم وزوجاتهم وبنيهم وبناتهم.. وجعلوا رءوسهم منكسة في وحل خيانة الأمانة.. هل هم فاشلون جنسياً مع زوجاتهم في الحلال فتحولوا إلي الجنس الحرام وصاروا سعداء بأفعالهم الشيطانية وقد تناسوا ان أمهاتهم وزوجاتهم وبناتهم يذهبين إلي أطباء فهل يقبلون ان يفعل بهن مثل هذا وننتقل الآن إلي مستشفي خاص مشهور وتستخدم فيه دعامات مغشوشة وهي لقلوب مريضة وكل من ركبت له ذهب به إلي قبره وهناك أطباء يتعمدون كتابة أسماء أدوية مرتفعة الثمن ارضاء لأصحاب شركات الأدوية الذين يقدمون منافع لهؤلاء الاطباء أما الضحايا فهم المرضي الفقراء وهذا رغم وجود أدوية رخيصة لها نفس مفعول الأدوية الغالية وكل هذا في سبيل الحصول علي المال وفي نفس الوقت يوجد أطباء الإنسانية والرأفة والرحمة ويعرفون ربهم وظروف مرضاهم وترشدهم إلي ذلك سماعاتهم الإنسانية التي تكبر بقوة دقات قلوبهم المريضة وعندنا كثير من هذا الصنف الطيب والكريم بمدينة المطرية دقهلية وإلي القارئ الكريم أسوق نص القسم الذي يؤديه كل طبيب بعد تخرجه.
أقسم بالله العظيم ان أراقب الله في مهنتي وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها في كل الظروف والأحوال باذلا وسعي في استنقاذها من الهلاك والمرض والألم والقلق وأن أحفظ للناس كرامتهم وأستر عورتهم وأكتم سرهم وأن أكون علي الدوام من وسائل رحمة الله باذلا رعايتي الطبية للقريب والبعيد للصالح والخاطئ والصديق والعدو وأن أثابر علي طلب العلم وأسخره لنفع الإنسان لا لأذاه وأن أوقر من علمني وأعلم من يصغرني وأكون أخاً لكل زميل في المهنة الطبية متعاونين علي البر والتقوي وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي نقية مما يشينها تجاه الله ورسوله والمؤمنين.. والله علي ما أقول شهيد.