طلحه الخير
2010-07-04, 21:14
مبارك يزور الجزائر معزيا
الأحد 22/7/1431 هـ - الموافق 4/7/2010 م
http://www3.0zz0.com/2010/07/04/20/933961266.jpg (http://www.0zz0.com)
بوتفليقة (يمين) مستقبلا مبارك لدى وصوله الجزائر
أنهى الرئيس المصري حسني مبارك زيارة قصيرة قام بها إلى الجزائر لتعزيه نظيره عبد العزيز بوتفليقة بوفاة شقيقه، في أول زيارة من نوعها منذ توتر العلاقات بينهما في أعقاب مباراة منتخبي البلدين في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وكانت مصادر إعلامية جزائرية نقلت عن مصادر رسمية قولها الأحد إن زيارة الرئيس مبارك لا تحمل صفة رسمية ولم يكن معدا لها من قبل، وتأتي في إطار تقديم العزاء للرئيس بوتفليقة بوفاة شقيقه مصطفى الذي وافته المنية الجمعة بعد صراع طويل مع المرض.
وكان الرئيس مبارك قد وجه برقية تعزية إلى الرئيس بوتفليقة، كما وجه وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط برقية مماثلة.
وأضافت المصادر أن الرئيس الجزائري كان قد زار القاهرة العام الماضي لتقديم واجب العزاء للرئيس مبارك إثر وفاة حفيده- ابن نجله علاء- وأقام في منزله وليس في القصر الرئاسي.
وتعد هذه أول زيارة يقوم بها الرئيس المصري للجزائر منذ بداية الأزمة بين البلدين على خلفية التوتر الذي أعقب مباراتي منتخبي البلدين لكرة القدم في القاهرة في 14 نوفمبر/تشرين الثاني وفي أم درمان بالسودان في 18 من الشهر نفسه العام الماضي.
الأحد 22/7/1431 هـ - الموافق 4/7/2010 م
http://www3.0zz0.com/2010/07/04/20/933961266.jpg (http://www.0zz0.com)
بوتفليقة (يمين) مستقبلا مبارك لدى وصوله الجزائر
أنهى الرئيس المصري حسني مبارك زيارة قصيرة قام بها إلى الجزائر لتعزيه نظيره عبد العزيز بوتفليقة بوفاة شقيقه، في أول زيارة من نوعها منذ توتر العلاقات بينهما في أعقاب مباراة منتخبي البلدين في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وكانت مصادر إعلامية جزائرية نقلت عن مصادر رسمية قولها الأحد إن زيارة الرئيس مبارك لا تحمل صفة رسمية ولم يكن معدا لها من قبل، وتأتي في إطار تقديم العزاء للرئيس بوتفليقة بوفاة شقيقه مصطفى الذي وافته المنية الجمعة بعد صراع طويل مع المرض.
وكان الرئيس مبارك قد وجه برقية تعزية إلى الرئيس بوتفليقة، كما وجه وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط برقية مماثلة.
وأضافت المصادر أن الرئيس الجزائري كان قد زار القاهرة العام الماضي لتقديم واجب العزاء للرئيس مبارك إثر وفاة حفيده- ابن نجله علاء- وأقام في منزله وليس في القصر الرئاسي.
وتعد هذه أول زيارة يقوم بها الرئيس المصري للجزائر منذ بداية الأزمة بين البلدين على خلفية التوتر الذي أعقب مباراتي منتخبي البلدين لكرة القدم في القاهرة في 14 نوفمبر/تشرين الثاني وفي أم درمان بالسودان في 18 من الشهر نفسه العام الماضي.