داعي الله ياسين
2010-07-04, 13:02
لحاجز بين البحرين:
http://www.my7op.com/vb/imgcache/5317.jpg
http://69.59.144.138/icon.aspx?m=blank إن في حديث القرآن الكريم عن الحاجز بين البحرين سرا من
أسرار الإعجاز القرآني
وذلك في قوله تعالى:{مرج البحرين يلتقيان. بينهما برزخ لا
يبغيان. فبأي آلاء ربكما
http://www.4shbab.net/vb/imgcache/33951.png
تكذبان. يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} وقوله تعالى:{وجعل بين
البحرين حاجزا} وفي
جولتنا إلى أعماق البحار والمحيطات حيث نرى لقاءً مائياً من
نوع آخر. إنه لقاء بين
بحرين مالحين ببعضهما البعض. لقد وصفت هذه الآيات البحار
المالحة وصفاً دقيقاً،
http://www.harouf.com/Subscription/1st_20_Sub/images/sudan.jpg
ودليل ذلك ما يلي:
1- أطلقت الآية لفظ – البحرين – وهذا يدل على أنهما مالحان.
2-بينت أنه يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان ومما لا يكونان إلا
في البحار المالحة.
وبعد هذه الأدلة التي تثبت أن الآيات هي لوصف البحار
المالحة واللقاء بينهما فما هي طبيعة هذا اللقاء.
http://i664.photobucket.com/albums/vv9/ttyyyytt/2-rivers-meet.jpg
إن المتأمل للنص القرآني يجد أن البحار المالحة تختلف مع
بعضها رغم اتحادها في
الأوصاف التي ندركها بأبصارنا (مالحة – زرقاء – ذات أمواج
وأعاصير )، وكيف
تختلف وهي تلتقي مع بعضها ليس بينها فاصل مشاهد، وفي
قوله تعالى:{مرج البحرين يلتقيان} والمرج: هو الاختلاط،أو
المجيئ والذهاب
والاضطراب، فالتأمل لهذه الآية
يتصور أن الاختلاط بين البحرين يفقد كل بحر خصائصه
المميزة له ولكن الله تعالى
يقول:{ بينهما برزخ لا يبغيان}أي أن هناك حاجز بينهما يمنع
كلا منهما أن يطغى على الآخر.
http://photos.azyya.com/store/up2/0812111136030PwG.gif
تقبلوووا مروووري
يااااااااااااسين
شكرا
http://www.my7op.com/vb/imgcache/5317.jpg
http://69.59.144.138/icon.aspx?m=blank إن في حديث القرآن الكريم عن الحاجز بين البحرين سرا من
أسرار الإعجاز القرآني
وذلك في قوله تعالى:{مرج البحرين يلتقيان. بينهما برزخ لا
يبغيان. فبأي آلاء ربكما
http://www.4shbab.net/vb/imgcache/33951.png
تكذبان. يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} وقوله تعالى:{وجعل بين
البحرين حاجزا} وفي
جولتنا إلى أعماق البحار والمحيطات حيث نرى لقاءً مائياً من
نوع آخر. إنه لقاء بين
بحرين مالحين ببعضهما البعض. لقد وصفت هذه الآيات البحار
المالحة وصفاً دقيقاً،
http://www.harouf.com/Subscription/1st_20_Sub/images/sudan.jpg
ودليل ذلك ما يلي:
1- أطلقت الآية لفظ – البحرين – وهذا يدل على أنهما مالحان.
2-بينت أنه يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان ومما لا يكونان إلا
في البحار المالحة.
وبعد هذه الأدلة التي تثبت أن الآيات هي لوصف البحار
المالحة واللقاء بينهما فما هي طبيعة هذا اللقاء.
http://i664.photobucket.com/albums/vv9/ttyyyytt/2-rivers-meet.jpg
إن المتأمل للنص القرآني يجد أن البحار المالحة تختلف مع
بعضها رغم اتحادها في
الأوصاف التي ندركها بأبصارنا (مالحة – زرقاء – ذات أمواج
وأعاصير )، وكيف
تختلف وهي تلتقي مع بعضها ليس بينها فاصل مشاهد، وفي
قوله تعالى:{مرج البحرين يلتقيان} والمرج: هو الاختلاط،أو
المجيئ والذهاب
والاضطراب، فالتأمل لهذه الآية
يتصور أن الاختلاط بين البحرين يفقد كل بحر خصائصه
المميزة له ولكن الله تعالى
يقول:{ بينهما برزخ لا يبغيان}أي أن هناك حاجز بينهما يمنع
كلا منهما أن يطغى على الآخر.
http://photos.azyya.com/store/up2/0812111136030PwG.gif
تقبلوووا مروووري
يااااااااااااسين
شكرا