مشاهدة النسخة كاملة : سعدان وراء القضبان ..؟؟
محمد مولاي
2010-07-03, 18:28
السلام عليكم
اعجبتني هذه المقالة للصحفي فريد معطاوي في جريدة الخبر اليوم .. اردت نقلها
سعدان وراء القضبان
بين الحاج والشيخ قصة كرة وتحد، رهان ونجاح، لكن وأيضا، خزائن من الأسرار محكمة الغلق وبدون مفتاح، فالأول، وعكس الثاني لم يقص من جنوب إفريقيا، ويصر على معالجة ما صار يصطلح على تسميته بقضية العارضة الفنية للخضر، بلوحة تحكم عن بعد، يطيل في زمن السوسبانس، يتماطل، يراوغ أحيانا، يقترب من منطقة العمليات، لكنه لا يسجل تماما مثلما كان عليه هجوم وليس مهاجمي الخضر.
مسألة معالجة وتعاطي ملف بقاء سعدان أو دفعه إلى الاستقالة أو الإبقاء عليه أو تنحيته، صارت لا تختلف كثيرا عن ملفات الإرهاب والسكن والتنمية، سواء في صعوبتها، أو حتى في طريقة التعامل معها، وكأن بذهاب الشيخ سننال الكأس الإفريقية القادمة والتي تليها، وسنتربع على عرش العالم كرويا في موعد البرازيل القادم.
أتساءل.. لماذا لا يعترف الناخب الوطني بالخطأ ويقر بالخطيئة؟ نعم لقد أخطأ سعدان عندما أهّلنا إلى كأس إفريقيا، وأخطأ أيضا عندما أوصلنا إلى الدور نصف النهائي، وارتكب جرما عندما تفوّق على مصر أولا، وحطّ بنا بجنوب إفريقيا ثانيا، ألم يكن الأجدر به أن يفعل مثل سابقيه بداية بماجر، ومهداوي وفرفاني من المحليين الذين يتغنى البعض بخصالهم التدريبية اليوم، ولا داعي لذكر الوصفة البلجيكية التي أوصى بها الحكيم الحاج في ذلك الوقت.
بالمقابل، لماذا لا نعترف نحن بخصال الشيخ؟ إذ وبفضله اكتسبنا وفي ظرف قصير 35 مليون مدرب جزائري، وبعدما كنا نتمتع بتحليلات المدربين البطالين، وما أكثـرهم في بطولة الملايير، توسعت المعارف لدى جميع فئات المجتمع، وتحولت الجزائر إلى دكة احتياط بطول شريطنا الساحلي، فالكل يحلل، والكل يدلي بدلوه في الخيارات الفنية والتقنية ومفاتيح اللعب والكوتشينغ: أطفال، شباب، كهول، شيوخ بل وحتى العجائز، واسألوا فندوز يجيبكم.
بالأمس القريب فقط كانت تتعالى صيحات ''جيش شعب معاك يا سعدان''، أما اليوم فقد ذهب بعض الجزائريين من ضعاف الذاكرة المساكين إلى الانقلاب 180 درجة على الرجل الذي جعل منهم ''رجالا'' في كرة القدم، لقد كنا ننهزم في معقلنا ونقصى بالجزائر على أيدي كينيا وأخواتها، وغينيا وخالاتها، ووصل بنا الأمر أن نبقى مرابضين في بيوتنا مكتفين بالجلوس وراء أجهزة تلفازنا كمتفرجين على نهائيات كؤوس إفريقيا، ولا أقول كؤوس العالم.
حق لنا اليوم أن نقتاد ''الشيخ'' وفي يوم عيد، مثلما اقتاد العراقيون رئيسهم صدام حسين، لنجره إلى المقصلة، وتهمته في ذلك أنه ارتكب إثما لا يغتفر بتغلبه على كابيلو، بل خطيئة رابح أنه صار يربحنا بعد أن كنا مرضى بداء اسمه الهزيمة، ومن تهاني العيد التي حولناها بالأمس القريب إلى عيدك سعدان عبر رسائل ''أس.أم.أس'' قصيرة، ضربنا الرجل بالكعب حتى ولو كانت ذهبية وبصيحة في القناة البرتقالية عبر رسائل قصيرة أيضا، لكنها مشفرة.
ايمــ راجية الجنان ـان
2010-07-04, 15:43
شكرا اخي على الموضوع
شهرة وايمان
2010-07-04, 15:47
سعدان شيخ المدربين
yasser_ess
2010-07-04, 20:18
شكرا لك
بارك الله فيك
chamseddine
2010-07-04, 20:56
سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعداندان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعداسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانن سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدانسعدان سعدان سعدان سعدان سعدان سعدان
etoile filante
2010-07-09, 09:53
داني دان يعطيك الصحة يا لاسعدان
داني دان بهدلت بينا و بالشبان
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir