تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الاقوال الباهرة، في الرد على تعاريف ساخرة


سفيان حسن
2010-07-02, 11:11
قالت السجن فندق المجرمين......................قال الله عزوجل عن يوسف ولبث في السجن بضع سنين


هل ترى غاب عن العقل ما غابا................وعاب السجن بقول وما ارتابا
ام ترى سود الصحائف غيبت..................عقل الكريم وشلت الابهام والصبابة
كتبت اخت المكارم نصا انا ناقضه.............واكسره حرفه كسر من شك او ارتابا
اقول حياك الله ليس السجن فندقا ابدا................وما كان للمجرمين سوط وعدابا
بل السجن بلاء من الله وحكمته.............لا يردها طفل ولا يردها شيب ولا شبابا
ام تراها لم تعي قصة الصديق ..........حين هرول نحو الفرار وشده البابا
فقال لهم بقول يخطف الالبابا.............السجن احب اليا وان كنتم ترونه عدابا
فالسجن ان كان للرجال ثمنا.............للعزة فلا ضير من داك واهلا به وترحابا


الصمت من دهب وحديد

الصمت ان كان في الحق غدى شيطانا.....................يضيع الحقوق ويقتل الانسانا
وان كان عن لغو الحديث فاهلا به........................ولا ضير في صمتيا الانا

العلياء مرتع الاباء

العلياء مرتع الاباء
والطير ان حلق في الاعالي
ومد جناحيه غدى سيد الاجواء
ولا يرى من هو عالي القوم سافلها
الى كنقطة سوداء
والنعام ان خاف طاطا
والاسد ان انتفض زمجر
والرجال بغير المعالي لا تبالي
ومن نظر الى السماء راء العزة والاباء
الارض بيت الى حين
ويوم تدك الارض دكا
وتغدو بلقعا
يومها تصعد الارواح الى السماء
والاجساد تقرن بها والكل للعياء
فهل بعد هدا تلوم الطير ان حلق
ووالنمر ان تسلق
والريح ان هبت
والنمل ان دبت
فلا خير في ارض بلا سماء
والسماء منزل الماء


......................رابطة احرار القلم...........................عضو3

حَكَـايَا إِحسَـღـاس
2010-07-02, 14:06
السلام عيكم و رحمة الله وبركاته...

في كلامك دائما عِبر للألباب...
و خواطرك تعلمنا و تفيدنا بأجمل الحقائق...

سلمت يمناك و دمت ناصحا لنا...
لا حرمنا الله من روعة كتاباتك...

تقبل مروري المتواضع...

حَكَـايَا إِحسَـღـاس
2010-07-02, 15:27
الان فهمت....هدا رد على موضوع تعاريف ساخرة...
لم الحظ هذا قبل ان اضيف ردي...

هبة الله الرحمن
2010-07-03, 14:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخى سفيان دائما نقف مع نصوصك نستخلص منها معانى الحياة
والسجن معلم لحياة وخفايا اخر لايعرفها الا القليل
دمت فى حفظ الرحمن أيها المشجع لكتاباتى