ندى 39
2010-07-02, 07:59
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله تعالى الى هذا الموضوع فقد نقلته لكم لعله ينفع من تعلمون تعلقه
بالاغاني والموسيقى
كما ادعوا كذباً وزوراً غذاء للروح وصفاء للنفوس المرهقه
هذا الموضوع من مصادر غربية مثل مؤلفيه دي مك الورى والدكتور كارل . ب سوا نش وغيرهم ..
وقد نشرت المجلات والصحف الغربية ما كتبه العلماء في هذا المضمار نحو مجلة reader digest
الدكتور ولف ادير الذي كان بروفيسورا في جامعه كولومبيا اكتشف أن ارق الأنغام الموسيقية تتلف أعصاب الإنسان السمباثوية بكل رداءة وإنها من أعظم ما يقضى على حياة الإنسان واثبت أن الموسيقى تسبب عرقلة سير هذا الجهاز بصورة فوق ما نتصور وتسبب المشقات الصعبة لدى المصابين بذلك .
لقد كان لهذا البحث صداه في أميركا وتوقف الكثيرون عن سماع الموسيقى فهم أول من يؤمنوا بقوله وقد بلغ ذلك إلى مجلس الشيوخ الأمريكي وقدمت الاحتجاجات العاضده بالبراهين الساقطة والاصرارات الساخطة ولكن في بلده كبيرة كأمريكا المحتوية على عدد ضخم من السكان ليس من السهل إيجاد الأكثرية للتصويت بتحريم الموسيقى .
وقد ثبت علميا أن الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الأعصاب والقروح وإمراض القلب بل وحتى الجنون وقد أتضح في الوقت القريب أن الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكروات الدموية وعندها يؤدي إلى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب والتفارتات المفرطة وقد اكتشف عام 1957 في فرنسا راجع كتاب فلسفة التحريم الموسيقى .
أجرى البروفيسور سيلاى تجربة على قرد بالإبر الطبية فأصيب جلد القرد بالفالج بعد أن أصيب بخفقان القلب .
والدكتور جارلس ليبو طبيب المركز الصحي الأطلسي أجرى معادلة بالة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرنسسكو كان (فيهما المعرضين) عدم تناسق النغم واختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 إلى 119 دقة أو نغمة مختلفة، وقدر الدكتور ليبو إن 80% من الحاضرين قد أضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار 5:30 دقة نغمية و(10%) تأثروا بمقدار 40: 100 بالتلف السمعي وتعطل سمعهم لسبب العطب الذي أحدثته الموسيقى، أما البقية المذكورة فقد اصبيوا بالصمم المستديم .
ألا ترى أن الاستماع إلى الموسيقى عالة العزف ولو لمدة قصيرة يحدث لك الأرق والسهد؟؟؟ بل يحدث الانفعال والقلق الفكري، ومرض (مينا الجنوني) عند خفقان أعصاب النتاثرين بالموسيقى وتصاب قلوبهم بقروح وقد تقدم القول بان ذلك يحدث مرض المفاصل ومرض البول السكري والصمم الموقت وربما المستمر والى غير ذلك..
فضلا عن ذلك فان الموسيقى تسبب هيجان الغريزة الجنسية وتؤدي إلى الزنا والشذوذ والفجور وتميت القلب وتبعد العبد عن ذكر الله ويزيد اتبارطه بملذات الدنيا وشهواتها وتعمي القلب .
يحق لكل المسلم أن يفتخر بما انزله رب السماء والأرض من توجه قيم دقيق وتحذير من إلقاء بالنفس إلى التهلكة فليتق ربه من كانت لديه مروءة على أهليه وبنية ..
وقال الله تعالى : وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ سورة الزخرف " آية 36 ، 37 . والله تعالى يسخر لهم الشياطين ليزيدهم ضلالا ، قال تعالى : قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا سورة مريم " آية 75 .
و ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية :
1 - المعازف هي خمر النفوس تفعل أعظم مما تفعله الكؤوس ، فإذا سكروا بالأصوات حل فيهم الشرك ، ومالوا إلى الفواحش وإلى الظلم ، فيشركون ، ويقتلون النفس التي حرم الله ، ويزنون ، وهذه الثلاثة موجودة كثيرا في أهل سماع المعازف - سماع الصفير والتصفيق . . .
والمسلم اي كان ذكراً ام انثى لا ينتظر ابداً اثبتات الدرسات من ايدي بشر
وان كانوا علماء وباحثين وقد شهد هذا المسلم
بأن لا اله الا الله وان محمد صلى عليه وسلم عبده ورسوله
ورضى بالله تعالى رباً والاسلام ديناً ومحمد رسولاً ونبياً
والقران كتاباً ومنهاجاً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله تعالى الى هذا الموضوع فقد نقلته لكم لعله ينفع من تعلمون تعلقه
بالاغاني والموسيقى
كما ادعوا كذباً وزوراً غذاء للروح وصفاء للنفوس المرهقه
هذا الموضوع من مصادر غربية مثل مؤلفيه دي مك الورى والدكتور كارل . ب سوا نش وغيرهم ..
وقد نشرت المجلات والصحف الغربية ما كتبه العلماء في هذا المضمار نحو مجلة reader digest
الدكتور ولف ادير الذي كان بروفيسورا في جامعه كولومبيا اكتشف أن ارق الأنغام الموسيقية تتلف أعصاب الإنسان السمباثوية بكل رداءة وإنها من أعظم ما يقضى على حياة الإنسان واثبت أن الموسيقى تسبب عرقلة سير هذا الجهاز بصورة فوق ما نتصور وتسبب المشقات الصعبة لدى المصابين بذلك .
لقد كان لهذا البحث صداه في أميركا وتوقف الكثيرون عن سماع الموسيقى فهم أول من يؤمنوا بقوله وقد بلغ ذلك إلى مجلس الشيوخ الأمريكي وقدمت الاحتجاجات العاضده بالبراهين الساقطة والاصرارات الساخطة ولكن في بلده كبيرة كأمريكا المحتوية على عدد ضخم من السكان ليس من السهل إيجاد الأكثرية للتصويت بتحريم الموسيقى .
وقد ثبت علميا أن الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الأعصاب والقروح وإمراض القلب بل وحتى الجنون وقد أتضح في الوقت القريب أن الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكروات الدموية وعندها يؤدي إلى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب والتفارتات المفرطة وقد اكتشف عام 1957 في فرنسا راجع كتاب فلسفة التحريم الموسيقى .
أجرى البروفيسور سيلاى تجربة على قرد بالإبر الطبية فأصيب جلد القرد بالفالج بعد أن أصيب بخفقان القلب .
والدكتور جارلس ليبو طبيب المركز الصحي الأطلسي أجرى معادلة بالة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرنسسكو كان (فيهما المعرضين) عدم تناسق النغم واختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 إلى 119 دقة أو نغمة مختلفة، وقدر الدكتور ليبو إن 80% من الحاضرين قد أضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار 5:30 دقة نغمية و(10%) تأثروا بمقدار 40: 100 بالتلف السمعي وتعطل سمعهم لسبب العطب الذي أحدثته الموسيقى، أما البقية المذكورة فقد اصبيوا بالصمم المستديم .
ألا ترى أن الاستماع إلى الموسيقى عالة العزف ولو لمدة قصيرة يحدث لك الأرق والسهد؟؟؟ بل يحدث الانفعال والقلق الفكري، ومرض (مينا الجنوني) عند خفقان أعصاب النتاثرين بالموسيقى وتصاب قلوبهم بقروح وقد تقدم القول بان ذلك يحدث مرض المفاصل ومرض البول السكري والصمم الموقت وربما المستمر والى غير ذلك..
فضلا عن ذلك فان الموسيقى تسبب هيجان الغريزة الجنسية وتؤدي إلى الزنا والشذوذ والفجور وتميت القلب وتبعد العبد عن ذكر الله ويزيد اتبارطه بملذات الدنيا وشهواتها وتعمي القلب .
يحق لكل المسلم أن يفتخر بما انزله رب السماء والأرض من توجه قيم دقيق وتحذير من إلقاء بالنفس إلى التهلكة فليتق ربه من كانت لديه مروءة على أهليه وبنية ..
وقال الله تعالى : وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ سورة الزخرف " آية 36 ، 37 . والله تعالى يسخر لهم الشياطين ليزيدهم ضلالا ، قال تعالى : قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا سورة مريم " آية 75 .
و ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية :
1 - المعازف هي خمر النفوس تفعل أعظم مما تفعله الكؤوس ، فإذا سكروا بالأصوات حل فيهم الشرك ، ومالوا إلى الفواحش وإلى الظلم ، فيشركون ، ويقتلون النفس التي حرم الله ، ويزنون ، وهذه الثلاثة موجودة كثيرا في أهل سماع المعازف - سماع الصفير والتصفيق . . .
والمسلم اي كان ذكراً ام انثى لا ينتظر ابداً اثبتات الدرسات من ايدي بشر
وان كانوا علماء وباحثين وقد شهد هذا المسلم
بأن لا اله الا الله وان محمد صلى عليه وسلم عبده ورسوله
ورضى بالله تعالى رباً والاسلام ديناً ومحمد رسولاً ونبياً
والقران كتاباً ومنهاجاً