shadow30
2010-06-29, 11:20
أ - من علامات حسن الخاتمة من السنة :
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من كان
آخر كلامه من الدنيا لا إلا الله دخل الجنة }
[ رواه أبو داود والحاكم ]
الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم يقول : { موت المؤمن بعرق الجبين }
[ أخرجه أحمد والنسائي والترمذي وغيرهم].
الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ ما من مسلم يموت يوم الجمعة ، أو ليلة الجمعة
إلا وقاه الله فتنة القبر } [ رواه الترمذي ].
من طاعات الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ،
كما لو مات في صلاة أو في صيام أو في حج أو في
عمرة أو في جهاد في سبيل الله أو في دعوة إلى الله .
ومن يرد الله به خيراً يوفقه إلى عمل صالح فيقبضه عليه .
رضي الله عنه قال : مرّوا بجنازة فأثنوا عليها خيرا ً،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : { وجبت } ثم مرّوا
بأخرى فأثنوا عليها شراً ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
{ وجبت } فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما وجبت ؟
فقال : { هذا أثنيتم عليه خيراً، فوجبت له الجنة ،
وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في أرضه } [ أخرجاه ].
ومن العلامات التي ترى على الميت بعد وفاته :
أ - الابتسامة على الوجه .
ب - ارتفاع السبابة .
ت - الوضاءة والإشراقة والفرحة بالبشرى التي سمعها
من ملك الموت ، وأثرها على وجهه.
أما علامات سوء الخاتمة فهي كثيرة ومتعددة ومنها :
بأمر الله وأمر رسوله صلىالله عليه وسلم ، وكذا من
يموت على الأغاني والمزامير والتمثيليات والأفلام
الماجنة ومن يموت على الفاحشة بعمومها والخمر والمخدرات .
عبوس الوجه وقتامته وظلمته وعدم الرضى بما سمع
من ملك الموت بسخط الله ، وظهور سواد على الوجه .
وقد يعم السواد سائر الجسد - إلى غير ذلك - عياذاً بالله .
بالإسراع بالتوبة إلى الله والمحافظة عليها حتى يحصل
الخشوع فيها ؛ لأنها عمود الإسلام ، ولأن مابين الرجل
والكفر ترك الصلاة كما علمنا نبينا وقدوتنا محمد صلى
الله عليه وسلم : { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن
تركها فقد كفر } [ رواه أحمد ومالك ] .
والصلاة حصن حصين لصاحبها ، فهي تنهى عن الفحشاء
والمنكر لقوله تعالى : " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء
والمنكر " ( العنكبوت 45).
فأين أنت يا رعاك الله من هذا الحصن… ؟ أين أنت من
هذا النهر الذي يغسل خطاياك خمس مرات في اليوم
والليلة… ؟ تب الآن قبل فوات الأوان … وقبل فُجاءة
ملك الموت فإن حصاد ما زرعته في الدنيا يبدأ ساعة
أمر ملك الموت بإخراج الروح … فازرع خيراً تجن عواقبه .
أما من أعرض عن هذا الخير ، وترك الصلاة : فعلامة
سوء خاتمته السواد الذي يعم بدنه عند تغسيل جنازته .
نعوذ بالله من الخذلان...
فيا اخواني فالله استعدوا للموت وتوبوا الى الله فليس للموت وقتً محدد وصلوا قبل ان يصلى عليكم
اللهم نسئلك حسن الخاتمة
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من كان
آخر كلامه من الدنيا لا إلا الله دخل الجنة }
[ رواه أبو داود والحاكم ]
الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم يقول : { موت المؤمن بعرق الجبين }
[ أخرجه أحمد والنسائي والترمذي وغيرهم].
الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ ما من مسلم يموت يوم الجمعة ، أو ليلة الجمعة
إلا وقاه الله فتنة القبر } [ رواه الترمذي ].
من طاعات الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ،
كما لو مات في صلاة أو في صيام أو في حج أو في
عمرة أو في جهاد في سبيل الله أو في دعوة إلى الله .
ومن يرد الله به خيراً يوفقه إلى عمل صالح فيقبضه عليه .
رضي الله عنه قال : مرّوا بجنازة فأثنوا عليها خيرا ً،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : { وجبت } ثم مرّوا
بأخرى فأثنوا عليها شراً ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
{ وجبت } فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما وجبت ؟
فقال : { هذا أثنيتم عليه خيراً، فوجبت له الجنة ،
وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في أرضه } [ أخرجاه ].
ومن العلامات التي ترى على الميت بعد وفاته :
أ - الابتسامة على الوجه .
ب - ارتفاع السبابة .
ت - الوضاءة والإشراقة والفرحة بالبشرى التي سمعها
من ملك الموت ، وأثرها على وجهه.
أما علامات سوء الخاتمة فهي كثيرة ومتعددة ومنها :
بأمر الله وأمر رسوله صلىالله عليه وسلم ، وكذا من
يموت على الأغاني والمزامير والتمثيليات والأفلام
الماجنة ومن يموت على الفاحشة بعمومها والخمر والمخدرات .
عبوس الوجه وقتامته وظلمته وعدم الرضى بما سمع
من ملك الموت بسخط الله ، وظهور سواد على الوجه .
وقد يعم السواد سائر الجسد - إلى غير ذلك - عياذاً بالله .
بالإسراع بالتوبة إلى الله والمحافظة عليها حتى يحصل
الخشوع فيها ؛ لأنها عمود الإسلام ، ولأن مابين الرجل
والكفر ترك الصلاة كما علمنا نبينا وقدوتنا محمد صلى
الله عليه وسلم : { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن
تركها فقد كفر } [ رواه أحمد ومالك ] .
والصلاة حصن حصين لصاحبها ، فهي تنهى عن الفحشاء
والمنكر لقوله تعالى : " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء
والمنكر " ( العنكبوت 45).
فأين أنت يا رعاك الله من هذا الحصن… ؟ أين أنت من
هذا النهر الذي يغسل خطاياك خمس مرات في اليوم
والليلة… ؟ تب الآن قبل فوات الأوان … وقبل فُجاءة
ملك الموت فإن حصاد ما زرعته في الدنيا يبدأ ساعة
أمر ملك الموت بإخراج الروح … فازرع خيراً تجن عواقبه .
أما من أعرض عن هذا الخير ، وترك الصلاة : فعلامة
سوء خاتمته السواد الذي يعم بدنه عند تغسيل جنازته .
نعوذ بالله من الخذلان...
فيا اخواني فالله استعدوا للموت وتوبوا الى الله فليس للموت وقتً محدد وصلوا قبل ان يصلى عليكم
اللهم نسئلك حسن الخاتمة