مشاهدة النسخة كاملة : كلب ينتقم لرسول الله فاخبرني متى تغضب ؟؟؟؟
كلب ينتصر للرسول محمد صلى الله عليه وسلم
ذكر ابن حجر في كتابه الدرر الكامنه
أن بعض امراء المغول تنصَر ، فحضر عنده كبراء المغول والنصارى فجعل أحدهم يسخر من النبي صلى الله عليه وسلم وبجواره كلب صيد
فوثب الكلب على الساب فخمشه وخدشه على وجهه ..
وقال بعض الحاضرين : هذا من كلامك على محمد ....
قال: كلا لأن هذا الكلب عزيز نفس رأني أشير بيدي فظن أني أريد أن أضربه ..
ثم عاد الرجل مرة أخرى يسخر ويشتم من رسول الله بأشد من ذي قبل
فعاد الكلب مرة أخرى وضربه ووثب عليه فقبض على حلقومه واقتلعها
حتى أسلم في هذه الحادثه 40 الف مغوليا نصرانيا ..
كلب ينتقم لرسول الله ... كلب يغضب لرسول الله
كلب ينتتفض لرسول الله
أنا و أنت ماذا فعلنا لنصرة محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟!!
~عبد السلام~
2011-05-07, 12:44
شكرا على الموضوع
❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀
2011-05-07, 14:42
مشكورين على الطرح الرائع و القصة الاروع
عاشقة رسول الانام
2011-05-07, 14:42
شكرا لعى الموضوع المميز و المفيييييييييييييد
سبحان الله
برشلوني03
2011-05-08, 19:46
شكرا على الطرح المميز
شَمعة أملْ
2011-05-08, 19:47
شكرا على الطرح المميز
إبن الثورة
2011-05-08, 20:39
عليه أفضل الصلاة والسلام
ألف شكر على مرورك المميز
سبحان الله
موضوع رائع
مشكور
محمد ابن نوح
2011-05-10, 11:31
بارك الله فيك على الموضوع المميز ..
خديجةRMA
2011-05-14, 09:20
فعلا ماذا فعلنا لنصرتك يا رسولنا؟
http://img5.imageshack.us/img5/7793/m7lanet49cdejswxy.gif
http://4.bp.blogspot.com/_Wu3gWQXjI5Y/SR8ZubTF7PI/AAAAAAAAAXw/kP7FkvTkbHk/s320/%D8%B4%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%A7%D8%A7.bmp
http://etudiantdz.net/vb/imgcache/16778.imgcache.gif
lalakarimanouri
2011-05-15, 13:50
شكرا بالفعل و نحن ماذا نفعل اصبح يسخر من ديننا و نحن لا نفعل شيئا
يوسف1993
2011-05-19, 11:24
سبحان الله
موضوع رائع
مشكور
عبدالعزيز عزيزو
2011-05-24, 18:30
يا من تحب الريال المرء يحشر يوم القيامة مع من أحب
أتريد أن تحشر مع الريال أم مع رسول الله اتقي الله
فكر في الأمر جيدا لا تغضب مني إنما هي الذكرى سلام يا 240169
عبدالعزيز عزيزو
2011-05-24, 18:32
قصيدة البردة للبصيري
مولاي صلـي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم
أمن تذكـــــر جيــــــرانٍ بذى ســــــلم مزجت دمعا جَرَى من مقلةٍ بـــــدم
أَمْ هبَّــــت الريـــحُ مِنْ تلقاءِ كاظمــةٍ وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إِضم
فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتــــــــــــا وما لقلبك إن قلت استفق يهـــــــــم
أيحسب الصب أن الحب منكتـــــــــــم ما بين منسجم منه ومضطــــــــرم
لولا الهوى لم ترق دمعاً على طـــــللٍ ولا أرقت لذكر البانِ والعلــــــــــمِ
فكيف تنكر حباً بعد ما شــــــــــهدت به عليك عدول الدمع والســـــــــقمِ
وأثبت الوجد خطَّيْ عبرةٍ وضــــــــنى مثل البهار على خديك والعنــــــــم
نعم سرى طيف من أهوى فأرقنـــــــي والحب يعترض اللذات بالألــــــــمِ
يا لائمي في الهوى العذري معـــــذرة مني إليك ولو أنصفت لم تلــــــــــمِ
عدتك حالي لا سري بمســــــــــتتر عن الوشاة ولا دائي بمنحســـــــــم
محضتني النصح لكن لست أســـــمعهُ إن المحب عن العذال في صــــــممِ
إنى اتهمت نصيح الشيب في عــذلي والشيب أبعد في نصح عن التهـــتـمِ
في التحذير من هوى النفس
مولاي صلـي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم
فإن أمارتي بالسوءِ ما أتعظــــــــــــت من جهلها بنذير الشيب والهــــرم
ولا أعدت من الفعل الجميل قــــــــرى ضيف ألم برأسي غير محتشــــــم
لو كنت أعلم أني ما أوقــــــــــــــــره كتمت سراً بدا لي منه بالكتــــــــمِ
من لي برِّ جماحٍ من غوايتهـــــــــــــــا كما يردُّ جماح الخيلِ باللُّجـــــــــُم
فلا ترم بالمعاصي كسر شهوتهــــــــا إن الطعام يقوي شهوة النَّهـــــــــم
والنفس كالطفل إن تهملهُ شبَّ علــــى حب الرضاعِ وإن تفطمهُ ينفطــــم
فاصرف هواها وحاذر أن توليـــــــه إن الهوى ما تولى يصم أو يصـــــم
وراعها وهي في الأعمالِ ســــــــائمةٌ وإن هي استحلت المرعى فلا تسم
كم حسنت لذةً للمرءِ قاتلــــــــــــــــــة من حيث لم يدرِ أن السم فى الدسم
واخش الدسائس من جوعٍ ومن شبع فرب مخمصةٍ شر من التخـــــــــــم
واستفرغ الدمع من عين قد امتـــلأت من المحارم والزم حمية النـــــــدمِ
وخالف النفس والشيطان واعصهمــا وإن هما محضاك النصح فاتَّهِـــــم
ولا تطع منهما خصماً ولا حكمـــــــــاً فأنت تعرف كيد الخصم والحكـــــم
أستغفر الله من قولٍ بلا عمــــــــــــلٍ لقد نسبتُ به نسلاً لذي عُقــــــــــُم
أمْرتُك الخير لكن ما ائتمرت بــــــــه وما اســـــتقمت فما قولى لك استقمِ
ولا تزودت قبل الموت نافلــــــــــــــةً ولم أصل سوى فرض ولم اصـــــم
في مدح سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
مولاي صلــي وسلـــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم
ظلمت سنة من أحيا الظلام إلــــــــى أن اشتكت قدماه الضر مــــــن ورم
وشدَّ من سغب أحشاءه وطـــــــــوى تحت الحجارة كشحاً متـــــرف الأدم
وراودته الجبال الشم من ذهـــــــبٍ عن نفسه فأراها أيما شـــــــــــــــمم
وأكدت زهده فيها ضرورتــــــــــــه إن الضرورة لا تعدو على العصــــم
وكيف تدعو إلى الدنيا ضرورة مــن لولاه لم تخرج الدنيا من العـــــــــدمِ
محمد ســــــــــــيد الكونين والثقليـ ن والفريقين من عرب ومن عجـــــمِ
نبينا الآمرُ الناهي فلا أحـــــــــــدٌ أ بر في قولِ لا منه ولا نعـــــــــــــــــم
عليه الصلاة و السلام
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir