مايليس
2010-06-22, 13:45
قال الامام البخاري رحمه الله (10/426 ) : حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري حدثنا أبو سلمة بن عبد الرحمن: أن ابا هريرة رضي الله عنه قال: قبل الرسول صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسا فقال الأقرع ان لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحدا فنظر اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: من لا يرحم لا يرحم.
وان من اعظم الرحمة بالأولاد تعليمهم الخير
وهكذا اذا كنت مدرسة فابذلي جهدك في توصيل الفائدة الى التلاميذفان هذا من الرحمة بهم
وفي صحيح مسلم من حديث شداد بن أوس قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم "ان الله كتب الاحسان على كل شيء فاذا ذبحتم فاحسنوا الذبحة واذا قتلتم فاحسنوا القتلة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته "
والاحسان في اللغة :اجادة العمل واتقانه واخلاصه
وفي الشريعة هو ما فسره الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله :"أن تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك"
وان من أنواع الرحمة بالطفل تقبيله
قال الامام البخاري رحمه الله (10/426) : حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن هشام عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : تقبلون الصبيان فما نقبلهم ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أو أملك أن أنزع الله من قلبك الرحمة
وقال الامام أحمد رحمه الله (2/255) : ثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن عمير بن اسحاق قال : كنت مع الحسن بن علي فلقينا أبو هريرة فقال: أرني أقبل منك من حيث رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبل؟ قال: فقال بالقميصة قال: فقبل سرته
والحديث اسناده حسن
وان من اعظم الرحمة بالأولاد تعليمهم الخير
وهكذا اذا كنت مدرسة فابذلي جهدك في توصيل الفائدة الى التلاميذفان هذا من الرحمة بهم
وفي صحيح مسلم من حديث شداد بن أوس قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم "ان الله كتب الاحسان على كل شيء فاذا ذبحتم فاحسنوا الذبحة واذا قتلتم فاحسنوا القتلة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته "
والاحسان في اللغة :اجادة العمل واتقانه واخلاصه
وفي الشريعة هو ما فسره الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله :"أن تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك"
وان من أنواع الرحمة بالطفل تقبيله
قال الامام البخاري رحمه الله (10/426) : حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن هشام عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : تقبلون الصبيان فما نقبلهم ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أو أملك أن أنزع الله من قلبك الرحمة
وقال الامام أحمد رحمه الله (2/255) : ثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن عمير بن اسحاق قال : كنت مع الحسن بن علي فلقينا أبو هريرة فقال: أرني أقبل منك من حيث رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبل؟ قال: فقال بالقميصة قال: فقبل سرته
والحديث اسناده حسن