Mina-RealMadriD
2010-06-21, 15:35
مبروووووووووك فريق الكبار ، حقق المنتخب البرتغالي لكرة القدم فوزاً سهلاً و مستحقاً على حساب نظيره الكوري الشمالي الذي بدأ المباراة شجاعاً لكنه ختمها مرتعباً جداً و كان حقيقة ينتظر نهائة ال90 دقيقة خوفا من توسع الفارق لان البرتغال لم تقنع ب7 و كادت ان تضيف و كانت لتكون اكثر من 7 لولا تدخل العارضة مرتين.
و مع صافرة البداية التي أطلقها الحكم بابلو بوزو الحكم التشيلي ، حاول منذ ذلك الحين المنتخب البرتغالي اكتساح دفاعات كوريا الشمالية عن طريق اختراقات رونالدو و سماو بدعم من لاعبي الوسط ميريليش و تياجو مينديز.
و في الدقيقة الـ5 من عمر اللقاء، جاء التهديد الأول و الأبرز للبرتغاليين حين ارتطمت رأسية المدافع ريكاردو كارفاليو بالقائم الأيمن لحارس كوريا الشمالية.
بعدها بدقائق قليلة فقط، جاء الرد قوياً من النادي الآسيوي المغمور في محاولات مسترسلة كاد يُباغت فيها أصدقاء رونالدو.
المباراة تواصلت، و استمرت على نحو متوسط و انعدام الفاعلية حتى اشتعلت من جديد بعد مرور 20 دقيقة من البداية حين هدد راؤول ميريليش مرمى الخصم في مناسبتين قبل أن يتوج جهوده في الدقيقة الـ28 حين سدد كرة لا تصد و لا ترد جاءته من تياجو الذي مرر الكرة بذكاء خلف المدافعين.
بعذ ذلك، عاد الفريقين لتقديم مستوى متوسط جداً في حين تخللت معظم باقي دقائق الشوط الأول تهديدات محتشمة من كوريا الشمالية لمرمى الحارس إدواردو.
و مع بداية الشوط الثاني من اللقاء، تغير كل شيء و أصبحت كل "الطرق تؤدي إلى ري ميونج كوك" حيث تمكنت البرتغال من تسجيل ثلاثة أهداف أخرى دفعةً واحدة في غضون أقل من 7 دقائق.
و تناوب على تسجيل هذه الأهداف كل من سيماو في الدقيقة الـ53، و أضاف القناص هوجو ألميدا هدفاً آخر بعدها بثلاثة دقائق في حين ختم تياجو مينديز السلسلة بهدف جميل في الدقيقة الـ60.
و في الوقت الذي انتظر فيه الجميع أن يكتفي البرتغال بنتيجة 4-0 و يرحم كبرياء "الشماليين" إلا أن رغبة مهاجميه و بالأخص لاعبي خط الوسط دفعت "البرطقيز" إلى الضغط أكثر و الوصول إلى مرمى المنافس في أكثر من مناسبة مع إضاعة العديد من الفرص السهلة.
و على عكس المتوقع، لم تسجل كوريا الشمالية أي هدف لإنقاذ ماء الوجه، بل على غير العادة استمر البرتغال في الهجوم و اكتساح الخصم معززاً الأمر بتغييراته الهجومية بإشراك ليدسون، فيلوسو و دودا مكان ألميدا، ميريليش و سيماو.
ففي اكتساح جديد للمرمى، سجل البرتغاليون ثلاثة أهداف أخرى دفعةً واحدةً خلال أقل من 8 دقائق.
و افتتح الشهية للتهديف البديل ليدسون في الدقيقة الـ81، بعدها بـ6 دقائق أضاف رونالدو هدفه الشخصي الأول في المونديال و الذي قال في تصريح انه صام عن التسجيل لكن استشهد بصاحب الكرة الذهبية وافضل لاعب في العالم و الكبير اقصد الاسطورة خليفة مارادونا ميسي الذي لم يسجل (للتدكير المدريدي غونزالو وقع على هاتريك في اخرم بارةا للتانغو) في حين اختتم تياجو مينديز المهرجان بهدف آخير في الدقيقة الـ89 و هو هدفه الشخصي الثاني في المباراة.
و بهاته النتيجة، رفعت البرتغال رصيدها إلى 4 نقاط خلف البرازيل صاحبة المركز الأول بـ6 نقاط و أمام ساحل العاج صاحب المركز الثالث بنقطة واحدة. أما كوريا الشمالية فقد أقصيت من المنافسة بشكل رسمي بحلولها رابعةً في الترتيب بصفر نقطة وكل ما اتمناه تعادل فقط مع البرازيل و التي مثل ما شاهدتم انها فازت على جنرالات كوريا بصعوبة كبيرة مبرووووووووك لأحفاد فاسكو دي جاما .
و مع صافرة البداية التي أطلقها الحكم بابلو بوزو الحكم التشيلي ، حاول منذ ذلك الحين المنتخب البرتغالي اكتساح دفاعات كوريا الشمالية عن طريق اختراقات رونالدو و سماو بدعم من لاعبي الوسط ميريليش و تياجو مينديز.
و في الدقيقة الـ5 من عمر اللقاء، جاء التهديد الأول و الأبرز للبرتغاليين حين ارتطمت رأسية المدافع ريكاردو كارفاليو بالقائم الأيمن لحارس كوريا الشمالية.
بعدها بدقائق قليلة فقط، جاء الرد قوياً من النادي الآسيوي المغمور في محاولات مسترسلة كاد يُباغت فيها أصدقاء رونالدو.
المباراة تواصلت، و استمرت على نحو متوسط و انعدام الفاعلية حتى اشتعلت من جديد بعد مرور 20 دقيقة من البداية حين هدد راؤول ميريليش مرمى الخصم في مناسبتين قبل أن يتوج جهوده في الدقيقة الـ28 حين سدد كرة لا تصد و لا ترد جاءته من تياجو الذي مرر الكرة بذكاء خلف المدافعين.
بعذ ذلك، عاد الفريقين لتقديم مستوى متوسط جداً في حين تخللت معظم باقي دقائق الشوط الأول تهديدات محتشمة من كوريا الشمالية لمرمى الحارس إدواردو.
و مع بداية الشوط الثاني من اللقاء، تغير كل شيء و أصبحت كل "الطرق تؤدي إلى ري ميونج كوك" حيث تمكنت البرتغال من تسجيل ثلاثة أهداف أخرى دفعةً واحدة في غضون أقل من 7 دقائق.
و تناوب على تسجيل هذه الأهداف كل من سيماو في الدقيقة الـ53، و أضاف القناص هوجو ألميدا هدفاً آخر بعدها بثلاثة دقائق في حين ختم تياجو مينديز السلسلة بهدف جميل في الدقيقة الـ60.
و في الوقت الذي انتظر فيه الجميع أن يكتفي البرتغال بنتيجة 4-0 و يرحم كبرياء "الشماليين" إلا أن رغبة مهاجميه و بالأخص لاعبي خط الوسط دفعت "البرطقيز" إلى الضغط أكثر و الوصول إلى مرمى المنافس في أكثر من مناسبة مع إضاعة العديد من الفرص السهلة.
و على عكس المتوقع، لم تسجل كوريا الشمالية أي هدف لإنقاذ ماء الوجه، بل على غير العادة استمر البرتغال في الهجوم و اكتساح الخصم معززاً الأمر بتغييراته الهجومية بإشراك ليدسون، فيلوسو و دودا مكان ألميدا، ميريليش و سيماو.
ففي اكتساح جديد للمرمى، سجل البرتغاليون ثلاثة أهداف أخرى دفعةً واحدةً خلال أقل من 8 دقائق.
و افتتح الشهية للتهديف البديل ليدسون في الدقيقة الـ81، بعدها بـ6 دقائق أضاف رونالدو هدفه الشخصي الأول في المونديال و الذي قال في تصريح انه صام عن التسجيل لكن استشهد بصاحب الكرة الذهبية وافضل لاعب في العالم و الكبير اقصد الاسطورة خليفة مارادونا ميسي الذي لم يسجل (للتدكير المدريدي غونزالو وقع على هاتريك في اخرم بارةا للتانغو) في حين اختتم تياجو مينديز المهرجان بهدف آخير في الدقيقة الـ89 و هو هدفه الشخصي الثاني في المباراة.
و بهاته النتيجة، رفعت البرتغال رصيدها إلى 4 نقاط خلف البرازيل صاحبة المركز الأول بـ6 نقاط و أمام ساحل العاج صاحب المركز الثالث بنقطة واحدة. أما كوريا الشمالية فقد أقصيت من المنافسة بشكل رسمي بحلولها رابعةً في الترتيب بصفر نقطة وكل ما اتمناه تعادل فقط مع البرازيل و التي مثل ما شاهدتم انها فازت على جنرالات كوريا بصعوبة كبيرة مبرووووووووك لأحفاد فاسكو دي جاما .