ZOLA 2010
2010-06-18, 15:54
لا أعلم إن إختر الوقت المناسب
لكن المهم أنه المكان المناسب
أعتقد أن الإحساس الذي يلازم الجزائريين غريب جدا لدرجة الريبة و الله يغيفني إحساسي
و إحساس الجزائريين لأنه في كل مرة ما يصدق حدس الشارع الجزائري لدرجة أن العديد يتيقن من نتيجة المقابلة
قبل إن طلاقها لكن الخوف و الإيمان الشديد بالله يعقد اللسان
اليوم يلازمني هذا الإحساس بشدة على غرار كل مرة يلعب الخضر و قبل الدخول في العواطف أود طرح بعض الأمور
الذي كانت تسبق مباريات الخضر ......
و للنطلق منذ لقاء غيينيا 2006 و نجي جاي مع خاوتي .......
فلقاء غيينيا كنت في الملعب و قبل اللقاء كانت لطوروت الشرقية باب زوار الحراش مغلوقة بالأنصار خاصة القادمين من شرق البلد
صدقوني كان جو يبعث على القلق و الريبة و كأن الكل كان متيقن من الخسارة حتى في الملعب كان الكل خائف و وقعت الكارثة
لكن مع مررور السنين جاء لقاء مصر في 7/06/2009 الكل خارجيا كان يرشح مصر و في الداخل لم تكن الثقة الكبيرة في المنتخب
لكن أجوء الشارع الجزائر كانت تفوح بالثقة و الثقة العمياء و التفائل الكبييييير ... و الحدث ..1 2 3 الجزائر تفوز بثلاثية
و مع مرور الوقت و الجزائر على أعتاب المونديال
يلحق 14/10/2009 و إذ بمبارات القاهرة
و الله رغم فارق الهدفين و رغم عزيمة اللاعبين لكن الشارع الجزائري كان حزييين في تلك الصبيحة كانت أجواء غير طبيعية
و الله لم أفهم تلك المشاعر .. كنت ألتمس العذر لنفسي بحادثة الخضر .. لكن كان شيئ يتكلم في داخلي و يقول سنخسر يا نبيل
و هو ما حدث .. لا أتكلم عن نفسي فقط لكن الأغلبية كان يعيش نفس الظرف الذي عايشته
18/10/2010 أم درمان في السودان
هنا لا الله إلا الله محمد رسول الله
أيعقل أن الفريق خسر ب هدفين و ضيع الورقة المباشرة للتأهل المبارات في السودان من المفروض أنها جارة مصر الحدودية
أيعقل أن الزاد المعنوي كان من المفروض أن يكون لمصر التي عادة من بعيد ... أيعقل ...أيعقل .....أيعقل ...
أن الشارع الجزائري كان كله في الخارج يديفيلي و متفائل و أمور لا توصف ...5 دقائق قبل المبارات تفائل لا خوف لا إحساس لا بنكرياس
و بوووم عنتر يحيى ..هي الحقيقة
مالاوي و الهزيمة القاسية و كوت دي فوار و نتيجة الثلاثية
و كل الشعب كان (مديبرونشي ) في لقاء المالاوي و الكل كان متخوف و هذا ماحدث ..حدثة الكارثة
على العكس تماما الجزائر كنت متيقة من الفوز ..ما يخلعنا لا درغبا ..لا توري ..لا لجيري دومي فنالي
و كيما كان الحال و الحمد الله .....
غريييييييييب ما يحدث اليوم و ما حدث يوم 13/06/2010
الخوف الشديد من الهزيمة الغير مشرفة و إحساس الشعب و الشارع لم يخيب مرة أخرى
لأن الخساررة ليتها كانت غير مشرفة لقلنا الله غالب معندناش إكيب ..لكن الخسارة كانت
سااااااااااااذجة و بطريقة غريييييبة
لكن 18/06/2010 .... على الساعة 19.30h
لم يكتب التاريخ نتيجة المقابلة لكن ما ألاحظه ما يشتمه إحساسي ما يتمناه الشارع الجزائري
ما يرسمه المواطن البسط على لوحة المبارات فوز الجزائري رغم أن الإجماع في الخارج كي العادة
يصب ضد الجزائر ... لحسن الحظ
هل سيتكرر إحساس الجزائريين ... إن شاء الله
... يارب ... يا رب ... يا رب ...
متخيبناش ..متخيبش الشعب ..متخيبش قافلة الحرية
يارب هي مساهمة من الجزائر لرسم بسمة و لو مؤقت لغزة
يارب نحن مسلمين يارب كن معنا ضد لانجليز و الماريكان
ضد من زرعو الرعب في الطفولة الإسلامية في كل مكان
... يارب ... يارب ... يارب ...
منقول للتفاؤل
لكن المهم أنه المكان المناسب
أعتقد أن الإحساس الذي يلازم الجزائريين غريب جدا لدرجة الريبة و الله يغيفني إحساسي
و إحساس الجزائريين لأنه في كل مرة ما يصدق حدس الشارع الجزائري لدرجة أن العديد يتيقن من نتيجة المقابلة
قبل إن طلاقها لكن الخوف و الإيمان الشديد بالله يعقد اللسان
اليوم يلازمني هذا الإحساس بشدة على غرار كل مرة يلعب الخضر و قبل الدخول في العواطف أود طرح بعض الأمور
الذي كانت تسبق مباريات الخضر ......
و للنطلق منذ لقاء غيينيا 2006 و نجي جاي مع خاوتي .......
فلقاء غيينيا كنت في الملعب و قبل اللقاء كانت لطوروت الشرقية باب زوار الحراش مغلوقة بالأنصار خاصة القادمين من شرق البلد
صدقوني كان جو يبعث على القلق و الريبة و كأن الكل كان متيقن من الخسارة حتى في الملعب كان الكل خائف و وقعت الكارثة
لكن مع مررور السنين جاء لقاء مصر في 7/06/2009 الكل خارجيا كان يرشح مصر و في الداخل لم تكن الثقة الكبيرة في المنتخب
لكن أجوء الشارع الجزائر كانت تفوح بالثقة و الثقة العمياء و التفائل الكبييييير ... و الحدث ..1 2 3 الجزائر تفوز بثلاثية
و مع مرور الوقت و الجزائر على أعتاب المونديال
يلحق 14/10/2009 و إذ بمبارات القاهرة
و الله رغم فارق الهدفين و رغم عزيمة اللاعبين لكن الشارع الجزائري كان حزييين في تلك الصبيحة كانت أجواء غير طبيعية
و الله لم أفهم تلك المشاعر .. كنت ألتمس العذر لنفسي بحادثة الخضر .. لكن كان شيئ يتكلم في داخلي و يقول سنخسر يا نبيل
و هو ما حدث .. لا أتكلم عن نفسي فقط لكن الأغلبية كان يعيش نفس الظرف الذي عايشته
18/10/2010 أم درمان في السودان
هنا لا الله إلا الله محمد رسول الله
أيعقل أن الفريق خسر ب هدفين و ضيع الورقة المباشرة للتأهل المبارات في السودان من المفروض أنها جارة مصر الحدودية
أيعقل أن الزاد المعنوي كان من المفروض أن يكون لمصر التي عادة من بعيد ... أيعقل ...أيعقل .....أيعقل ...
أن الشارع الجزائري كان كله في الخارج يديفيلي و متفائل و أمور لا توصف ...5 دقائق قبل المبارات تفائل لا خوف لا إحساس لا بنكرياس
و بوووم عنتر يحيى ..هي الحقيقة
مالاوي و الهزيمة القاسية و كوت دي فوار و نتيجة الثلاثية
و كل الشعب كان (مديبرونشي ) في لقاء المالاوي و الكل كان متخوف و هذا ماحدث ..حدثة الكارثة
على العكس تماما الجزائر كنت متيقة من الفوز ..ما يخلعنا لا درغبا ..لا توري ..لا لجيري دومي فنالي
و كيما كان الحال و الحمد الله .....
غريييييييييب ما يحدث اليوم و ما حدث يوم 13/06/2010
الخوف الشديد من الهزيمة الغير مشرفة و إحساس الشعب و الشارع لم يخيب مرة أخرى
لأن الخساررة ليتها كانت غير مشرفة لقلنا الله غالب معندناش إكيب ..لكن الخسارة كانت
سااااااااااااذجة و بطريقة غريييييبة
لكن 18/06/2010 .... على الساعة 19.30h
لم يكتب التاريخ نتيجة المقابلة لكن ما ألاحظه ما يشتمه إحساسي ما يتمناه الشارع الجزائري
ما يرسمه المواطن البسط على لوحة المبارات فوز الجزائري رغم أن الإجماع في الخارج كي العادة
يصب ضد الجزائر ... لحسن الحظ
هل سيتكرر إحساس الجزائريين ... إن شاء الله
... يارب ... يا رب ... يا رب ...
متخيبناش ..متخيبش الشعب ..متخيبش قافلة الحرية
يارب هي مساهمة من الجزائر لرسم بسمة و لو مؤقت لغزة
يارب نحن مسلمين يارب كن معنا ضد لانجليز و الماريكان
ضد من زرعو الرعب في الطفولة الإسلامية في كل مكان
... يارب ... يارب ... يارب ...
منقول للتفاؤل