تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الى متى؟


radhia91
2010-06-17, 21:39
الى متى عبارات الشجب و التنديد التي سمعناها و لازلنا نسمعها منذ نعومة اظافرنا...الى متى تبقى الجامعة العربية (مصر) تهيمن على القضية الفلسطينية...اليست هذه الجامعة عجوزا في كرسي متحرك و الولايات المتحدة الامريكية تجرها...الم يحن الوقت للشعوب العربية ان تنتفض على هذا اللسان الكاذب الذي يزعم انه يتحدث بالنيابة عن الشعوب العربية...الم يحن الوقت لندخل فلسطين مكبرين مهللين؟
لما كنا صغار و عندما كنا نرى الصهاينة و هم يقتلون اخواننا الفلسطينيين نتساءل كيف يستطيع الفلسطينيون المقاومة و الدفاع عن انفسهم فيقال لنا اذا سمع الصهاينة "الله اكبر" فانهم يخافون و اذا ردد كل العرب هذه العبارة فان العدو الغاصب سيغادر ارض فلسطين الطاهرة .هذا القول كان يبعث في انفسنا الراحة و الطمانينة انذاك.....لكن الايام مضت و السنين ركضت و لم نر ذاك اليوم...
لقد ولد في الوقت الذي انتظرنا فيه صحوة العرب جيل كامل من الصهاينة في مثل عمرنا تقريبا...جيل تغذى بعبارات الحقد و الكره و الغل... ان الاسرة الاسرائيلية المتكونة من خمس افراد تضع على طاولة الطعام ستة صحون و عندما يستفسر الطفل الصغير لمن هذا الصحن يا ابي؟ فيجيبه ابيه انه لاخيك الذي قتله العرب...هذا ما يقوم به الصهاينة و هذه عنصريتهم....فهل نرضى بهم ام نفجر الانتفاضة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليلى المغامرة
2010-06-25, 18:42
الى نهاية العالم

بوشادى
2010-07-21, 00:38
ليس امامنا الا الدعاء
فى انتظار انتفاضة حقيقة
بارك الله فيك
http://www.bahrainevents.com/forum/u/13122/do3a.gif

abdallah004
2010-09-06, 02:07
الى أجل غير مسمى

ابن العروب
2010-09-06, 21:04
أخي الكريم جزاك الله خيرا على ما خطه قلمك
نعم إن حالنا بائس يائس ولكن ...........
هذا اليأس لم يقتل الأمل في نفوسنا ونفوس أمثالك من الخيرين والطيبين

أخي الحبيب إن الله قال عن أرضنا (الأرض المباركة) فهل يحرر الأرض المباركة إلا مبار وطاهر
أما علمت خفايا أنفسهم وأسرار حياتهم
إنهم قادة رجس أنجاس قد ألقوا كلام الله وراء ظهورهم فكيف ننتظر منهم أن يحررونا
والله إنه لعار أن تحرر الأرض على أيدي أعوان الكفره

أخي سيبقى حالنا على ما هو عليه إلى أن نعود إلى ربنا ونثوب لرشدنا كلنا من رأس الهرم إلى القاعدة
(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

ووالله إنا لنرى النصر قريبا يحبوا إلينا ولو كنا مع الله حقا لسارع إلينا النصر كسرعة البرق

ألم ترى أهل غزة كيف نصرهم الله وأمدهم بجنود من عندة
هل هذا لعدتهم أو عتادهم لا والله بل لسلاح الإيمان في صدورهم كانوا مع الله فكان الله معهم

اللهم وحد دولنا ووحد قادتنا
اللهم إبعث فينا قائدا ربانيا يخافك ويرعانا
مركز قيادتة مكة الشريفة ووجهة جيوشه للأقصى الحبيب


تقبل مروري
دمت بخير ولك محبتي وتحياتي