** دنيا الأمل **
2010-06-13, 17:50
http://www4.0zz0.com/2009/08/08/11/715809487.gif
** هديه صلى الله عليه و سلم في النوم **
كان ينام على الفراش تارة و على الحصير تارة وعلى السرير تارة
كان ينام أول الليل و يحيي أخره وربما سهر أول الليل في مصالح المسلمين
وكان إذا أراد أن ينام وهو جنب توضأ ثم نام
كان ينام على شقه الأيمن
و يضع يده اليمنى تحت خده الأيمن ثم يقول
"اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك"
وإذا نام قبل صلاة الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى وأقام ساعده
وكان لا ينام إلا والسواك عند رأسه
فإذا استيقظ بدا بالسواك
وكان إذا تضور من الليل قال
"لا اله إلا الله الواحد القهار .رب السموات والأرض وما بينهما العزيز الغفار"
** هديه في الاستئذان **
صح عنه صلى الله عليه وسلم انه قال
" الاستئذان ثلاث فان أذن لك وإلا فاخرج"
وصح عنه التسليم قبل الاستئذان وهو أن يقول "السلام عليكم"
وكان من هديه أن المستأذن إذا قيل له من أنت ؟
يقول فلان بن فلان أو يذكر كنيته أو لقبه ولا يقول "أنا ".
** هديه في السلام **
قال صلى الله عليه و سلم
"أفضل إسلام و خيره إطعام الطعام ,وان تقرأ السلام على من عرفت وعلى من لم تعرف"
رواه البخاري
وقال أيضا
"إذا لقي أحدكم صاحبه فليسلم عليه,فان حال بينهما شجرة أو جدار
ثم لقيه فليسلم عليه أيضا"
وكان يبدأ بالسلام وإذا سلم عليه احد
رد عليه مثل تحيته أو أفضل منها على الفور من غير تأخير
إلا لعذر كالصلاة أو قضاء حاجة
وكان هديه في ابتداء السلام يقول
"السلام عليكم و رحمة الله" وكان يزيد "وبركاته"
وكان من هديه السلام عند المجيء و السلام عند الانصراف عنهم
وثبت عنه في صحيح البخاري وغيره تسليم الصغير على الكبير
والمار على القاعد و الراكب على الماشي و القليل على الكثير
و في جامع الترمذي عنه, صلى الله عليه و سلم
"يسلم الماشي على القائم"
وكان يمر بالصبيان فيسلم عليهم
ويمر على العجوز وذوات المحارم فيسلم عليهن
وكان يسمع المسلم رده عليه ولم يكن يرد بيده
و لا إصبعه إلا في الصلاة فانه كان يرد على من سلم عليه إشارة
** هديه في خطبة الجمعة **
كان منبره ثلاث درجات
كان إذا صعد المنبر سلم ثم جلس حتى يفرغ المؤذن
ثم يقوم فيخطب ثم يجلس فلا يتكلم ثم يقوم فيخطب
وكان إذا قام على المنبر استقبله أصحابه بوجوههم
وكان إذا اخذ في الخطبة لم يرفع احد صوته بشيء البتة, لا مؤذن و لا غيره
وكان لا يخطب خطبة إلا افتتحها بحمد الله
وكان يخطب في كل وقت بما تقتضيه حاجة المخاطبين و مصلحتهم
وكان كثيرا ما يخطب بالقرآن الكريم
وكان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة
وكان يختم خطبته بالاستغفار
وقال" إذا جاء أحدكم يوم الجمعة و الإمام يخطب , فليركع ركعتين و ليتجوز فيهما " بمعنى خفيفتين
وكان لا يصلي الركعتين بعد الجمعة إلا في أهله
ونهى عن الحبوة و الإمام يخطب
بمعنى أن يضم رجليه إلى صدره بيديه أو ثوبه ..
** هديه صلى الله عليه و سلم في النوم **
كان ينام على الفراش تارة و على الحصير تارة وعلى السرير تارة
كان ينام أول الليل و يحيي أخره وربما سهر أول الليل في مصالح المسلمين
وكان إذا أراد أن ينام وهو جنب توضأ ثم نام
كان ينام على شقه الأيمن
و يضع يده اليمنى تحت خده الأيمن ثم يقول
"اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك"
وإذا نام قبل صلاة الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى وأقام ساعده
وكان لا ينام إلا والسواك عند رأسه
فإذا استيقظ بدا بالسواك
وكان إذا تضور من الليل قال
"لا اله إلا الله الواحد القهار .رب السموات والأرض وما بينهما العزيز الغفار"
** هديه في الاستئذان **
صح عنه صلى الله عليه وسلم انه قال
" الاستئذان ثلاث فان أذن لك وإلا فاخرج"
وصح عنه التسليم قبل الاستئذان وهو أن يقول "السلام عليكم"
وكان من هديه أن المستأذن إذا قيل له من أنت ؟
يقول فلان بن فلان أو يذكر كنيته أو لقبه ولا يقول "أنا ".
** هديه في السلام **
قال صلى الله عليه و سلم
"أفضل إسلام و خيره إطعام الطعام ,وان تقرأ السلام على من عرفت وعلى من لم تعرف"
رواه البخاري
وقال أيضا
"إذا لقي أحدكم صاحبه فليسلم عليه,فان حال بينهما شجرة أو جدار
ثم لقيه فليسلم عليه أيضا"
وكان يبدأ بالسلام وإذا سلم عليه احد
رد عليه مثل تحيته أو أفضل منها على الفور من غير تأخير
إلا لعذر كالصلاة أو قضاء حاجة
وكان هديه في ابتداء السلام يقول
"السلام عليكم و رحمة الله" وكان يزيد "وبركاته"
وكان من هديه السلام عند المجيء و السلام عند الانصراف عنهم
وثبت عنه في صحيح البخاري وغيره تسليم الصغير على الكبير
والمار على القاعد و الراكب على الماشي و القليل على الكثير
و في جامع الترمذي عنه, صلى الله عليه و سلم
"يسلم الماشي على القائم"
وكان يمر بالصبيان فيسلم عليهم
ويمر على العجوز وذوات المحارم فيسلم عليهن
وكان يسمع المسلم رده عليه ولم يكن يرد بيده
و لا إصبعه إلا في الصلاة فانه كان يرد على من سلم عليه إشارة
** هديه في خطبة الجمعة **
كان منبره ثلاث درجات
كان إذا صعد المنبر سلم ثم جلس حتى يفرغ المؤذن
ثم يقوم فيخطب ثم يجلس فلا يتكلم ثم يقوم فيخطب
وكان إذا قام على المنبر استقبله أصحابه بوجوههم
وكان إذا اخذ في الخطبة لم يرفع احد صوته بشيء البتة, لا مؤذن و لا غيره
وكان لا يخطب خطبة إلا افتتحها بحمد الله
وكان يخطب في كل وقت بما تقتضيه حاجة المخاطبين و مصلحتهم
وكان كثيرا ما يخطب بالقرآن الكريم
وكان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة
وكان يختم خطبته بالاستغفار
وقال" إذا جاء أحدكم يوم الجمعة و الإمام يخطب , فليركع ركعتين و ليتجوز فيهما " بمعنى خفيفتين
وكان لا يصلي الركعتين بعد الجمعة إلا في أهله
ونهى عن الحبوة و الإمام يخطب
بمعنى أن يضم رجليه إلى صدره بيديه أو ثوبه ..