ouacila
2010-06-12, 22:23
تقول إحدى الفتيات : أنا في المرحلة الجامعـية ,متفوقة متميزة في دراستي وأخلاقي خرجت ذات يوم من الجامعة واذا بشاب ينظر إلي وكأنه يعرفني , ثم مشى ورائي وهو يردد كلمات ... ثم قال : إنني أريد أن أتزوجك , فأنا أراقبك من مدة وأعرف أخلاقك وآدابك ...
سرت مسرعة مرتبكة وتصببت عرقا وحتى وصلت بيتي منهكة ولم أنم ليلتي من الخوف وتكررت معاكساته لي , وانتهت بورقة ألقاها على باب منزلي أخذتها بعد تردد ويداي ترتعشان فإذا هي مليئة بكلمات الحب والإعذار بعد سويعات اتصل بي هاتفيا وقال : قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له اذا لم تتأدب أخبر عائلتي والويل لك , بعد ساعة اتصل مرة أخرى متوددا الي بأن غايته شريفة , وأنه ثري ووحيد وسيحقق كل آمالي , فرق قلبي وأسترسلت معه في الحديث بدأت أنتظر اتصالاته وأبحث عنه عند خروجي من الجامعة ورأيته يوما فطرت فرحا وخرجت معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة , وكنت أصدقه عندما يقول لي إنني أميرته وسأكون زوجته ...
وذات يوم خرجت معه كالعادة فقادني الى شقة مفروشة فدخلت معه وجلسنا سويا وامتلأ قلبي بكلامه وجلست أنظر اليه وينظر الي ... وغشانا غشاية من عذاب جهنم , ولم أدري إلا وانا فريسة له وفقدت أعز ما أملك قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي ؟
قال لا تخافي أنا زوجك ...كيف وأنت لم تعقد علي ؟
قال : سوف أعقد عليك قريبا , ذهبت إلى بيتي مترنحة وبكيت بشدة وتركت الدراسة , ولم يفلح اهلي بمعرفة علتي ... وتعلقت بأمل الزواج اتصل بي بعد أيام ليقابلتي ففرحت وظننت أنه الزواج ...فقابلته وكان متجهما فبادرني قائلا :
لا تفكري في أمر الزواج أبدا , نريد أن نعيش سويا بلا قيد ...
ارتفعت يدي وصفعته دون ان اشعر وقلت : كنت أظنك ستصلح غلطتك ولكني وجدتك رجلا بلا قيم ...ونزلت من السيارة باكية .
فقال : أنتظري من فضلك سأحطم حياتك بهذا , ورفع يده بشريط فديو . سألته ما هذا ؟ قال تعالي لتشاهدي ...ذهبت معه فإذا الشريط تصوير كامل لما دار بيننا من الحرام , قلت ماذا فعلت يا جبان يا حقير ؟
قال كاميرات مخفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة ...سيكون بيدي سلاحا إذا لم تطيعي أوامري .
أخذت أبكي وأصيح فالقضية تمس عائلتي ولكنه أصر فأصبحت أسيرة له ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن ...
وأنتقلت إلى حياة الدعارة وأسرتي لا تعلم ...انتشر الشريط فوقع بيد إبن عمي وعلم والدي وانتشرت الفضيحة في بلدتي وتلطخ بيتنا بالعار فهربت لأحمي نفسي وعلمت ان والدي وأختي هاجرا هربا من العار ...عشت بين المومسات يحركني هذا الخبيث كالدمية وقد ضيع كثيرا من الفتيات وخرب كثيرا من البيوت فعزمت على الإنتقام ذات يوم ...
دخل علي وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بسكين فقتلته وخلصت الناس من شره ...وأصبحت وراء القضبان وقد مات والدي بحسرته وهو يردد حسبنا الله ونعم الوكيل وأنا غاضب عليك الى يوم القيامة فما أصعبها من كلمة .
سرت مسرعة مرتبكة وتصببت عرقا وحتى وصلت بيتي منهكة ولم أنم ليلتي من الخوف وتكررت معاكساته لي , وانتهت بورقة ألقاها على باب منزلي أخذتها بعد تردد ويداي ترتعشان فإذا هي مليئة بكلمات الحب والإعذار بعد سويعات اتصل بي هاتفيا وقال : قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له اذا لم تتأدب أخبر عائلتي والويل لك , بعد ساعة اتصل مرة أخرى متوددا الي بأن غايته شريفة , وأنه ثري ووحيد وسيحقق كل آمالي , فرق قلبي وأسترسلت معه في الحديث بدأت أنتظر اتصالاته وأبحث عنه عند خروجي من الجامعة ورأيته يوما فطرت فرحا وخرجت معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة , وكنت أصدقه عندما يقول لي إنني أميرته وسأكون زوجته ...
وذات يوم خرجت معه كالعادة فقادني الى شقة مفروشة فدخلت معه وجلسنا سويا وامتلأ قلبي بكلامه وجلست أنظر اليه وينظر الي ... وغشانا غشاية من عذاب جهنم , ولم أدري إلا وانا فريسة له وفقدت أعز ما أملك قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي ؟
قال لا تخافي أنا زوجك ...كيف وأنت لم تعقد علي ؟
قال : سوف أعقد عليك قريبا , ذهبت إلى بيتي مترنحة وبكيت بشدة وتركت الدراسة , ولم يفلح اهلي بمعرفة علتي ... وتعلقت بأمل الزواج اتصل بي بعد أيام ليقابلتي ففرحت وظننت أنه الزواج ...فقابلته وكان متجهما فبادرني قائلا :
لا تفكري في أمر الزواج أبدا , نريد أن نعيش سويا بلا قيد ...
ارتفعت يدي وصفعته دون ان اشعر وقلت : كنت أظنك ستصلح غلطتك ولكني وجدتك رجلا بلا قيم ...ونزلت من السيارة باكية .
فقال : أنتظري من فضلك سأحطم حياتك بهذا , ورفع يده بشريط فديو . سألته ما هذا ؟ قال تعالي لتشاهدي ...ذهبت معه فإذا الشريط تصوير كامل لما دار بيننا من الحرام , قلت ماذا فعلت يا جبان يا حقير ؟
قال كاميرات مخفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة ...سيكون بيدي سلاحا إذا لم تطيعي أوامري .
أخذت أبكي وأصيح فالقضية تمس عائلتي ولكنه أصر فأصبحت أسيرة له ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن ...
وأنتقلت إلى حياة الدعارة وأسرتي لا تعلم ...انتشر الشريط فوقع بيد إبن عمي وعلم والدي وانتشرت الفضيحة في بلدتي وتلطخ بيتنا بالعار فهربت لأحمي نفسي وعلمت ان والدي وأختي هاجرا هربا من العار ...عشت بين المومسات يحركني هذا الخبيث كالدمية وقد ضيع كثيرا من الفتيات وخرب كثيرا من البيوت فعزمت على الإنتقام ذات يوم ...
دخل علي وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بسكين فقتلته وخلصت الناس من شره ...وأصبحت وراء القضبان وقد مات والدي بحسرته وهو يردد حسبنا الله ونعم الوكيل وأنا غاضب عليك الى يوم القيامة فما أصعبها من كلمة .