ابجدية الحياة
2010-06-11, 23:42
السلام عليكم جميعا...على من سوف يرد...وعلى من سوف يقرأ ويذهب...على من سيستهزئ...وعلى من سيشفق...على من سيدعو..وعلى من سيتجاهل...
هي أذيال الخيبة والله أجرها وتثقل كاهلي...اتعبتني يا بكالوريا ولم ترضي الهوان ولو مرة لتريحيني...اعجب لأمر الزمان...اهو حظ ام هي الحياة....
افكر احيانا اني قمت بكارثة تجاه خالقي والا كيف افسر التعاسة هذه...تمر السنين وانا باقية في نفس الكرسي لا اتحرك...في حين هناك من الناس من تجاوز من الخط الأحمر الدقيق العريض ايضا و يلقون ولا القى...ويسعدون ولا ---أسعد...يفرحون ولا----أفرح....
رأيت الجميع خرج متفائلا فرحا ضاحكا...الكل يقول ان البكالوريا كانت سهلة و اسهل من شرب الماء...خرجت عن الموضوع في الأدب تماما...اخطاء فادحة في العلوم...كوارث في الفيزياء والرياضيات قمت بها...ناهيك عن ت+ج....نعم انا من قامت بها...يعتصر وجداني وانا اكتب هذا الأسطر...كنت اتمنى فعلا ان اكتبها لكن بغير لغة...بغير لهجة...كنت اتمناها اسطر اكتب فيها...انا فرحة كانت البكالوريا سهلة وركزت واجبت واتوقع معدلا جميلا...ليت الزمان يعود بي...لا ادري اين يذهب عقلي وتفكيري...هو احساس الندم الآن...و الأسى والأسف...وأسفاه وواحسرتاه عليك يا نفسي يا من تؤملين كل سنة ولا تلقين سوى الصفعات المؤلمة وتلك الكلمات الجارحة والنظرات القاتلة ....
سئمت من العيش في نفس الموقف في كل سنة والله ياربي
سوء الحظ مازال يلازمني...ليس والله قنوطا لكنها خيبة أمل...تعجز الفاظي عن ايصال ما أحس به...خيبة امل كبيرة...
في هذه اللحظات افكر في محو المضووع لكني لن افعل...تدور في داخلي العديد من الأحاديث و الأفكار و الأفكار....
لكني اشعر بالتذمر بالياس من نفسي لا من خالقي...الوم نفسي العن حظي...اكره الحياة والزمان....لي رغبة جامحة في الصراخ...يااااااااااااااارب اغثني يارب انجني...ويارب هون علي
لا اجد لهذا الشفل تفسيرا...كل مرة نفس القصة تعب وكلل وفي الأخير الم واسف وحسرة
اعلم انه لا يوجد في الكون من قد يفهمني او يحس بي...فحين ارى اقراني يفرحون وانا اذرف الدموع...
هدي يماها تزغرد وا لثاني باباه فرحان و الدنيا كامل عايشة فرحة الباك...كلمة مبارك عندي ليس لها حروف فقد تكتب مـــــارك عندي...ليس لها قاموس فترتد عرض الحائط
حائط الأسف حائط الندم...حائط الحزن....
في اعماقي شعور عميق بالحزن...لن ينجلي سوى يوم 8 جويلية اذا كان لي مكتوب عند الله بالسعادة..
اما ان لم يكتب لي فسأضل على هذا الحال...ليس بيدي...ليس بارادتي...
صعب علي....
صعب ان انسى كل هذا...بل هذا الموضوع الذي يؤرقني...ويكرهني في الحياة...اكره الدنيا لأجل هذا...لأني سببت التعاسة لمن هم قريبون لي...
ملاحظة لا اريد لا تصبيرا ولا مواساة دعاء فقط لوالدي الكبيران في العمر...الين بقيت انا الوحيدة الصغيرة في العائلة ولم تحصل على الباكالوريا...
وتعبت منها حتى انني غبية وحولت للنظام الجديد بعد ان كنت ثديما لسنتين و بعد ان تجاوزت 23 سنة..
بارك الله في الجميع وصلى اللهم وسلم على محمد وعلى من تبعه وولاه...
هي أذيال الخيبة والله أجرها وتثقل كاهلي...اتعبتني يا بكالوريا ولم ترضي الهوان ولو مرة لتريحيني...اعجب لأمر الزمان...اهو حظ ام هي الحياة....
افكر احيانا اني قمت بكارثة تجاه خالقي والا كيف افسر التعاسة هذه...تمر السنين وانا باقية في نفس الكرسي لا اتحرك...في حين هناك من الناس من تجاوز من الخط الأحمر الدقيق العريض ايضا و يلقون ولا القى...ويسعدون ولا ---أسعد...يفرحون ولا----أفرح....
رأيت الجميع خرج متفائلا فرحا ضاحكا...الكل يقول ان البكالوريا كانت سهلة و اسهل من شرب الماء...خرجت عن الموضوع في الأدب تماما...اخطاء فادحة في العلوم...كوارث في الفيزياء والرياضيات قمت بها...ناهيك عن ت+ج....نعم انا من قامت بها...يعتصر وجداني وانا اكتب هذا الأسطر...كنت اتمنى فعلا ان اكتبها لكن بغير لغة...بغير لهجة...كنت اتمناها اسطر اكتب فيها...انا فرحة كانت البكالوريا سهلة وركزت واجبت واتوقع معدلا جميلا...ليت الزمان يعود بي...لا ادري اين يذهب عقلي وتفكيري...هو احساس الندم الآن...و الأسى والأسف...وأسفاه وواحسرتاه عليك يا نفسي يا من تؤملين كل سنة ولا تلقين سوى الصفعات المؤلمة وتلك الكلمات الجارحة والنظرات القاتلة ....
سئمت من العيش في نفس الموقف في كل سنة والله ياربي
سوء الحظ مازال يلازمني...ليس والله قنوطا لكنها خيبة أمل...تعجز الفاظي عن ايصال ما أحس به...خيبة امل كبيرة...
في هذه اللحظات افكر في محو المضووع لكني لن افعل...تدور في داخلي العديد من الأحاديث و الأفكار و الأفكار....
لكني اشعر بالتذمر بالياس من نفسي لا من خالقي...الوم نفسي العن حظي...اكره الحياة والزمان....لي رغبة جامحة في الصراخ...يااااااااااااااارب اغثني يارب انجني...ويارب هون علي
لا اجد لهذا الشفل تفسيرا...كل مرة نفس القصة تعب وكلل وفي الأخير الم واسف وحسرة
اعلم انه لا يوجد في الكون من قد يفهمني او يحس بي...فحين ارى اقراني يفرحون وانا اذرف الدموع...
هدي يماها تزغرد وا لثاني باباه فرحان و الدنيا كامل عايشة فرحة الباك...كلمة مبارك عندي ليس لها حروف فقد تكتب مـــــارك عندي...ليس لها قاموس فترتد عرض الحائط
حائط الأسف حائط الندم...حائط الحزن....
في اعماقي شعور عميق بالحزن...لن ينجلي سوى يوم 8 جويلية اذا كان لي مكتوب عند الله بالسعادة..
اما ان لم يكتب لي فسأضل على هذا الحال...ليس بيدي...ليس بارادتي...
صعب علي....
صعب ان انسى كل هذا...بل هذا الموضوع الذي يؤرقني...ويكرهني في الحياة...اكره الدنيا لأجل هذا...لأني سببت التعاسة لمن هم قريبون لي...
ملاحظة لا اريد لا تصبيرا ولا مواساة دعاء فقط لوالدي الكبيران في العمر...الين بقيت انا الوحيدة الصغيرة في العائلة ولم تحصل على الباكالوريا...
وتعبت منها حتى انني غبية وحولت للنظام الجديد بعد ان كنت ثديما لسنتين و بعد ان تجاوزت 23 سنة..
بارك الله في الجميع وصلى اللهم وسلم على محمد وعلى من تبعه وولاه...