المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسابقات دينية متنوعة


محمد بوالريش
2010-06-10, 23:21
إخواني الأفاضل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



زيادة في التواصل ورغبة في المزيد من المعرفة لنا جميعآ أضع بين أيديكم هذه الصفحة لتجمعنا على معرفة كتاب الله وسنة نبيه محمد (صلى الله عليه وسلم) إبتغاء الأجر من الله وحده

جعلها الله حجة لنا يوم القيامة وجعلنا إخوة متحابين في الله نجتمع على ذلك ونفترق عليه طمعآ أن يظلنا الله في ظله يوم لاظل إلا ظله

وهي عبارة عن طرح أسئلة تتعلق بديننا الإسلامي الحنيف نزداد بذلك معرفة وقربآ من الباري عزوجل

طبعآ المشاركة ستكون بالإجابة بالإضافة لطرح الأسئلة

وفقني الله وإياكم لما يحبه ويرضاه


ارجو التفاعل

حميدة 2010
2010-06-12, 09:42
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اتمنى أن نستفيد ونفيد من الاسئلة التي سيتم طرحها
سابدا بطرح السؤال الاول
السؤال هو:
ماهي السورة التي شيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

محمد بوالريش
2010-06-12, 11:25
السوره الذي شيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم
هيا هود

من هو سيد الاستغفار

yakumo
2010-06-12, 11:28
عن شداد بن أوس ‏‏رضي الله عنه ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏سيد ‏‏الاستغفار أن تقول
{ اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}

yakumo
2010-06-12, 11:32
كم كان عدد الشعرات البيضاء في رأس النبي صلى الله عليه وسلم???
*12
*13
*14
*15

yakumo
2010-06-13, 22:01
الاجابة هي 14

hadjeris_samy
2010-06-14, 08:46
الإجابة هي 8 على حسب قول أحد الأئمة

السؤال هو كم عدد الأنبياء والرسل

طالب للعلم
2010-06-14, 09:06
اكثر من الف ولا اذكر العدد بالضبط

yakumo
2010-06-14, 12:22
[quote=hadjeris_samy;3084889]الإجابة هي 8 على حسب قول أحد الأئمة

أخي العزيز لقد شاركت من قبل في مسابقة دينية..و كان هذا هو السؤال المطروح..وكانت الاجابة 14

و الله أعلم...مشكووور

hadjeris_samy
2010-06-16, 13:53
عدد الأنبياء 1124

أميرة الشوق
2010-06-16, 21:32
أختي عدد الانبياء و الرسل غير محصور و هو في علم الغيب صحيح يفوت الألف لكن غير معروف العدد لكن أعلم أنه يفوت أرعة عشر ألف نبي ورسول و الله أعلم.

محب بلاده
2010-06-16, 21:41
ذكر الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ : في الصحيحة الحديث الآتي :


عن زيد بن أسلم بن سلام أنه سمع أبا سلام يقول : حدثني أبو أمامة :
( أن رجلا قال : يا رسول الله ! أنبيا كان آدم ؟ قال : " نعم ، مُكَلَّم " ، قال : كم كان بينه وبين نوح ؟ قال : " عشرة قرون " ، قال : يا رسول الله ! كم كانت الرسل ؟ قال : " ثلاثمائة وخمسة عشر " ) .

وذكر طرقا أخرى منها :

عن أبي أمامة مطولا ، وفيه :

( قال : قلت : يا نبي الله ! فأي الأنبياء كان أول ؟ قال : " آدم ـ عليه السلام ـ " ، قال : قلت : يا نبي الله ! أو نبي كان آدم ؟ قال : " نعم نبيٌّ مُكَلَّم ، خلقه الله بيده ، ثم نفخ فيه من روحه ، ثم قال له : يا آدم قِبَلا " ، قال : قلت : يا رسول الله ! كم وفى عدد الأنبياء ؟ قال : " مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا ، والرسل من ذلك ثلاثمائة وخمسة عشر ، جما غفيرا " ) .

وذكر طريقا عن أبي ذر مطولا جدا ، وفيه عدد الأنبياء المتقدم .


ثم قال ـ رحمه الله ـ :

(( وجملة القول : إن عدد الرسل المذكورين في حديث الترجمة صحيح لذاته ، وأن عدد الأنبياء في أحد طرقه ، وفي حديث أبي ذر من ثلاث طرق ، فهو صحيح لغيره ....)) .

وقال :
(( وفي عدد الأنبياء أحاديث أخرى ، هي في الجملة متفقة مع الأحاديث المتقدمة على أن عددهم أكثر من عدد الرسل )) .

وقال أيضا :
(( واعلم أن الحديث وما ذكرنا من الأحاديث الأخرى ، مما يدل على المغايرة بين الرسول والنبي ، وذلك دل عليه القرآن أيضا في قوله عز وجل :
{ وَمَا أرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ } الآية ...)) .


ومن شاء الاستزادة فليرجع للصحيحة 6/1 تحت الحديث رقم 2668

محب بلاده
2010-06-16, 21:44
سئل الشيخ عبد الله بن جبرين – حفظه الله - :
كم عدد الأنبياء والمرسلين ؟ وهل عدم الإيمان ببعضهم ( لجهلنا بهم ) يعتبر كفراً ؟ وكم عدد الكتب السماوية المنزلة ؟ وهل هناك تفاوت في عدد الكتب بين نبي وآخر ؟ ولماذ ؟.
فأجاب :
ورد في عدة أحاديث أن عدد الأنبياء : مائة ألف وأربعة وعشرون ألفاً ، وأن عدد الرسل منهم : ثلاثمائة وثلاثة عشر ، كما ورد أيضاً أن عددهم ثمانية آلاف نبي ، والأحاديث في ذلك مذكورة في كتاب ابن كثير " تفسير القرآن العظيم " ، في آخر سورة النساء على قوله تعالى : ( وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ ) ، ولكن الأحاديث في الباب لا تخلو من ضعف على كثرتها والأوْلى في ذلك التوقف ، والواجب على المسلم الإيمان بمن سمَّى الله ورسوله منهم بالتفصيل ، والإيمان بالبقية إجمالاً ؛ فقد ذم الله اليهود على التفريق بينهم بقوله تعالى : ( وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ ) فنحن نؤمن بكل نبي وكل رسول أرسله الله في زمن من الأزمان ، ولكن شريعته لأهل زمانه وكتابه لأمته وقومه .
فأما عدد الكتب : فورد في الحديث الطويل عن أبي ذر أن عدد الكتب مائة كتاب وأربعة كتب ، كما ذكره ابن كثير في التفسير عند الآية المذكورة ، ولكن الله أعلم بصحة ذلك ، وقد ذكر الله التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى ، فنؤمن بذلك ونؤمن بأن لله كتباً كثيرة لا نحيط بها علماً ، ويكفي أن نصدق بها إجمالاً .
" فتاوى إسلامية " ( 1 / 41 )