تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : وان تو ثري فيفا غزّة !!!! يا ناس احترموا عقولنا


أم عبد المصوّر
2010-06-10, 11:36
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بدون مقدّمات أطالب من البعض أن يحترموا عقولنا قليلا ، و لا داعي لمثل هذه الشّعارات التّي لا أدري أين أصنّفها ، إذا كان شعار " وان تو ثري فيفا لالجيري " شعار رياضي فليبق كذلك و لا نوظفّه في غير محلّه ، و ليس من العقل أن تعتقدوا أنّ رفعكم لشعار " وان تو ثري فيفا غزّة " هو نصرة لها و تفوّق للعرب بل هي الانهزاميّة بعينها


يكفينا اعترافا بالضّعف و الخسارة





( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


كسّر
واسرق
واستهزأ ببلدك
بلغتك
بدينك
بعروبتك
بتاريخك


ثم .... وان، تو ،ثري......قم بإضراب في التعليم

ثم غش في التصحيح حتى ينجح الطلبة


وان، تو ،ثري... الموت للجزائر

في الطب والتعليم من أجل الدينار

والحياة للجزائر في الكرة والملاعب


( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )

تذهب فتاة عارية من الجزائر تقول نحبك ونموت عليك زياني
( صورة مشرّفة للأمة العربية )

ثم عرضت صورتها بجانب البغي الأمريكية والفرنسية

في موضوع اسمه حسناوات المونديال

و

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


نساء يحملن علم بلد المليون والنصف مليون شهيد

ويهتفن بالشعارات وهن في أحضان الشباب

في شوارع الجزائر وفي ملاعب العالم
و أمام كاميرات اليهود و الأعداء

( صورة مشرّفة للأمة العربية )

ثم

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )



يقوم شاب جزائري لا يلبس شيئا ليضرب

مصريا حمل علم بلده

( صورة مشرّفة للأمّة العربيّة )


وآخر يصعد فوق العمود يحمل سيجارة وفوق رأسه قبعة متحملا حرارة الشمس
من أجل الفريق الكروي

لكنه لا يصعد فوق عمود الكهرباء لبلده ليصلحه

لأنه لا يستطيع أن يعمل بدون أجر


( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


نصنع فيديوهات فكاهية على الشعب المصري

ومواضيع استهزائية على الخليج العربي

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


هل حملتم همّ اليهود فخفتم ألّا يفهموا قولكم
و هم من درس العربية فأتقنوها
و حاربوكم بها





قد أسلّم لكم بأنه ليس شعارا أجوفا وإنّما شعار

يحمل


انهزامية الشعوب وسلبيتها

وتعوق تفكيرها

والتخلي عن هويتها

وإيهام نفسها بأنها تعمل ما استطاعت عليه

بشعار

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


( وان، تو ،ثري...... الموت للقيم )

( وان، تو ،ثري...... الموت للفكر السليم)



( وان، تو ،ثري...... الموت للتاريخ )


( وان، تو ،ثري الموت للعروبة و للغة العربية )


( وان، تو ،ثري...... فيفا الشعارات )



ويحك يا أمّتي

أ و تحمّلت ألم المخاض حتّى تلدي

أبناء لا يعرفون كيف ينصرونك

و لا يجيدون إلّا الشّعارات





و السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

batina
2010-06-10, 11:43
http://www.menassat.com/files/images/20091229...
بارك الله فيك

يوسُف سُلطان
2010-06-10, 11:56
.. أوّقع على كلامك موافقا .. أختنا الفاضلة أمّ عبد المصوّر
من عمقٍ للصراحة في صدري أقول .. للشعب كلمته وصوته وعفويته وتعبيره .... الذي يكون بسيطا دائما ..
وربّما لا يؤدي الغرض الصحيح .. لكنّه قد يصل للعالم مع تلك البساطة .. ويتحجّر فكر المثقف الواعي ويبّح صوته فلا يؤدي ... شيئا ولا يوصل للعالم صوتا
وغلا فلما لا نسمع الا وان تو ثري .......

نُنادي ... بغزّة وفلسطين .. وكل صوت يستطيع مدا ينادي ... وبكل لغة نتقنها ...
ننادي ... وما الضرر في ذلك على العقول .. ننادي حتى إذا أفاق من يستحقون احتراما لعقولهم .. فنصمتُ ونتّبع !!

ل..ب..ن..ى
2010-06-10, 12:12
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وان تو ثري فيفا لالجيري
وان تو ثري فيفا غزة


تفاءلوا خيرا تجدوه
رايي



فلتعلمي اختي انو العامل النفسي يؤثر كثيرا على افعال الشخص
ادا نما الطفل العربي يقول .... وان تو ثري فيفا غزة
راح ينمو معه حب غزة

ادا قالها : فهدا يعني انه يامل ويرى الامل في القضية الفلسطينية

يعني انه متفائل


وادا تفاءل الصبي ...........كبر وفعل وهو شاب ورجل او امراة


ان شاء الله



وانا اقولها :

وان تو ثري فيفا غزة
تعيش الامة العربية الاسلامية مرفوعة الراس والشان



ادا ماعندي ماندير ضركا
ليس بيدي حيلة
فسأدع صوتي ينطق
حبا في امتي العربية والاسلامية



سلااااااااام

عادل الجلفاوي
2010-06-10, 12:15
مثل تلك الشعارات ليس نصرا كما قلت وليس مساعدة للغزواين بل دليل علي الضعف ودليل علي ان الكرة اكلت عقولنا
غزة وفليسطن عموما لاتحتاج الي شعارات بغض النظر عن قبولها او رفضها غزة تحتاج الي اشخاص يعلمون ان المسؤلية صعبة
لان فلسطين امانة وسوف نحاسب عليه
شكرا اختي ام عبد الصبور وبالمناسبة ندعوكي للمشاركة في المسابقة الجديدة
فن المقال بين القيل والقال....مع عادل الجلفاوي..الاشهار في الوتقيع

*جوداء*
2010-06-10, 12:16
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وان تو ثري فيفا لالجيري
وان تو ثري فيفا غزة


تفاءلوا خيرا تجدوه
رايي



فلتعلمي اختي انو العامل النفسي يؤثر كثيرا على افعال الشخص
ادا نما الطفل العربي يقول .... وان تو ثري فيفا غزة
راح ينمو معه حب غزة

ادا قالها : فهدا يعني انه يامل ويرى الامل في القضية الفلسطينية

يعني انه متفائل


وادا تفاءل الصبي ...........كبر وفعل وهو شاب ورجل او امراة


ان شاء الله



وانا اقولها :

وان تو ثري فيفا غزة
تعيش الامة العربية الاسلامية مرفوعة الراس والشان



ادا ماعندي ماندير ضركا
ليس بيدي حيلة
فسأدع صوتي ينطق
حبا في امتي العربية والاسلامية



سلااااااااام
واقول مثلك لبنى واضيف ان هذه العبارات على قدر مايراها البعض تافهة على قدر ما تخافها الاعداء لانها حماسية وتنمي حب الانتماء في قلوب الشعوب
ماجاتش غير في وان تو ثري
شكراا

*مصطفى*
2010-06-10, 12:24
.. أوّقع على كلامك موافقا .. أختنا الفاضلة أمّ عبد المصوّر
من عمقٍ للصراحة في صدري أقول .. للشعب كلمته وصوته وعفويته وتعبيره .... الذي يكون بسيطا دائما ..
وربّما لا يؤدي الغرض الصحيح .. لكنّه قد يصل للعالم مع تلك البساطة .. ويتحجّر فكر المثقف الواعي ويبّح صوته فلا يؤدي ... شيئا ولا يوصل للعالم صوتا
وغلا فلما لا نسمع الا وان تو ثري .......

نُنادي ... بغزّة وفلسطين .. وكل صوت يستطيع مدا ينادي ... وبكل لغة نتقنها ...
ننادي ... وما الضرر في ذلك على العقول .. ننادي حتى إذا أفاق من يستحقون احتراما لعقولهم .. فنصمتُ ونتّبع !!

الشكر لصاحبت الموضوع على الطرح

واستفسر منك أخي الكريم هل يمكن أن نستثمر الكرة في ما ينفع كأن نجعلها صوت نبلغ بيه هدف وعلما أن السياسيون استثمروا فيها ونجحوا خاصة ونحن على أبواب كأس العالم..؟؟؟

يوسُف سُلطان
2010-06-10, 12:34
الشكر لصاحبت الموضوع على الطرح


واستفسر منك أخي الكريم هل يمكن أن نستثمر الكرة في ما ينفع كأن نجعلها صوت نبلغ بيه هدف وعلما أن السياسيون استثمروا فيها ونجحوا خاصة ونحن على أبواب المنديال..؟؟؟
دمت بود أخي يوسف
.. أشكرك أخي العزيز مصطفى
الجواب طبعا وأكيد ..وسأختصر تأكيد الفكرة في انتهاز مثل هذه الفرص ذات الصيت الكبير والتواجد الضخم والمتابعة الهائلة من العالم اسره ، أقول استغلالها لنشر الخير والدعوة الإسلامية من طرف دعاة الاسلام .. وقد سمعنا مؤخرا عن جهود المملكة العربية السعودية في هذا .
ثمّ اقرأ الآية 59 من سورة طه ..

نور الايام
2010-06-10, 13:07
المهم المعنى من الجملة

صديقيني ما يسوؤني حينما نتكلم عن القضية الفلسطينية فيأتي احدهم لمقارنتها مع الكرة و يبدأ في اللوم و الكرة فعلنا فيها هذا و ذاك
"الكرة اقصى شيئ فيها هو الخروج و الفرح و التهليل لكن هذا لا يكفي لفلسطين بل نريد الجهاد و هذا ما ينادي به هؤلاء كذلك و لكن الامكانيات ليست متاحة لذهابهم الى نصرة اخواننا "

ان حملها المشجعون في قلوبهم و جعلوا منها شعارا لهم فهذا شيئ رائع و يدل على الروح الطيبة اذا كان صوتنا سيصل لكل العالم عن طريق كأس العالم فلا ضرر في هذا بل بالعكس انه شيئ مشرف
فالنضع انفسنا مكان الفلسطينيين و علمهم مرفوع في اكبر المحافل الدولية يعني انهم موجودين و لن ينسينا فيهم اي شيئ و مهما كان و نحن معهم دائما و ابدا و في كل الاوقات.

أم عبد المصوّر
2010-06-10, 17:02
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بداية أوّد أن أشكر كلّ من مرّ على صفحتي معارضا كان أو مؤيّدا ، و كنت على يقين أن ّ عدد المعارضين يفوق المؤّيدين فع على كلّ حال شكرا لمروركم جميعا



http://www.menassat.com/files/images/20091229...

بارك الله فيك

و فيك بارك الله و جزاك خيرا على المرور العطر



مثل تلك الشعارات ليس نصرا كما قلت وليس مساعدة للغزواين بل دليل علي الضعف ودليل علي ان الكرة اكلت عقولنا
غزة وفليسطن عموما لاتحتاج الي شعارات بغض النظر عن قبولها او رفضها غزة تحتاج الي اشخاص يعلمون ان المسؤلية صعبة
لان فلسطين امانة وسوف نحاسب عليه
شكرا اختي ام عبد الصبور وبالمناسبة ندعوكي للمشاركة في المسابقة الجديدة
فن المقال بين القيل والقال....مع عادل الجلفاوي..الاشهار في الوتقيع


شكرا أخي الكريم على المرور
و شكرا لك على الدّعوة الطّيبة




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وان تو ثري فيفا لالجيري
وان تو ثري فيفا غزة


تفاءلوا خيرا تجدوه
رايي



فلتعلمي اختي انو العامل النفسي يؤثر كثيرا على افعال الشخص
ادا نما الطفل العربي يقول .... وان تو ثري فيفا غزة
راح ينمو معه حب غزة

ادا قالها : فهدا يعني انه يامل ويرى الامل في القضية الفلسطينية

يعني انه متفائل


وادا تفاءل الصبي ...........كبر وفعل وهو شاب ورجل او امراة


ان شاء الله



وانا اقولها :

وان تو ثري فيفا غزة
تعيش الامة العربية الاسلامية مرفوعة الراس والشان



ادا ماعندي ماندير ضركا
ليس بيدي حيلة
فسأدع صوتي ينطق
حبا في امتي العربية والاسلامية



سلااااااااام

المهم المعنى من الجملة

صديقيني ما يسوؤني حينما نتكلم عن القضية الفلسطينية فيأتي احدهم لمقارنتها مع الكرة و يبدأ في اللوم و الكرة فعلنا فيها هذا و ذاك
"الكرة اقصى شيئ فيها هو الخروج و الفرح و التهليل لكن هذا لا يكفي لفلسطين بل نريد الجهاد و هذا ما ينادي به هؤلاء كذلك و لكن الامكانيات ليست متاحة لذهابهم الى نصرة اخواننا "

ان حملها المشجعون في قلوبهم و جعلوا منها شعارا لهم فهذا شيئ رائع و يدل على الروح الطيبة اذا كان صوتنا سيصل لكل العالم عن طريق كأس العالم فلا ضرر في هذا بل بالعكس انه شيئ مشرف
فالنضع انفسنا مكان الفلسطينيين و علمهم مرفوع في اكبر المحافل الدولية يعني انهم موجودين و لن ينسينا فيهم اي شيئ و مهما كان و نحن معهم دائما و ابدا و في كل الاوقات.

.. أوّقع على كلامك موافقا .. أختنا الفاضلة أمّ عبد المصوّر
من عمقٍ للصراحة في صدري أقول .. للشعب كلمته وصوته وعفويته وتعبيره .... الذي يكون بسيطا دائما ..
وربّما لا يؤدي الغرض الصحيح .. لكنّه قد يصل للعالم مع تلك البساطة .. ويتحجّر فكر المثقف الواعي ويبّح صوته فلا يؤدي ... شيئا ولا يوصل للعالم صوتا
وغلا فلما لا نسمع الا وان تو ثري .......

نُنادي ... بغزّة وفلسطين .. وكل صوت يستطيع مدا ينادي ... وبكل لغة نتقنها ...
ننادي ... وما الضرر في ذلك على العقول .. ننادي حتى إذا أفاق من يستحقون احتراما لعقولهم .. فنصمتُ ونتّبع !!

لنبدأ الآن بمناقشة الجهة المعارضة و أقولها صراحة أنّي ما استغربت معارضة شخص معيّن إلا شخص واحد هو الأخ " يوسف سلطان " و مع ذلك يكفينا شرفا مروره الكريم
الكلّ يعلم أنّنا لم نسمع من قبل بهذا الشّعار إلّا عندما صفّر الحكم في 18 نوفمبر و تأهّلت الجزائر للمونديال و هذا الحدث اعتبره الشّباب نصرا عزيزا و حدثا تاريخيا قد لا يتكرر و رد اعتبار لفلسطين !!!!!!، مع العلم ان من أحدث هذا النصر ثلة من أبطال الجزائر ـ بالمعنى الأصح لاعبي الجزائر ـ ، يعني هذا الشعار المستحدث هو مربوط بنجاح كروي لا يغني و لا يسمن و لن يردّ كرامة و لا يزيد في مجد و لا تطوّر و لا ازدهار ، فعجزنا عن تحقيق ازدهار فكري و حضاري لا يعني أن نفتش فيما لا ينفع فنجعله لزاما أنه السبيل إلى تحقيق أهدافنا
قلتم أن هذا الشعار دليل حب للأمة اللإسلامية و أنها تلقي في قلوب أعداءنا الرّعب ، و لكني و الله أرى عكس ذلك فهل يرفع شعار في ملعب و هل تنصر أمّة في ملعب أقول و الكل يصادق على هذا ملعب !!!!! و إذا أردتم استبدال اسمه بشيء آخر لكم ذلك .
كيف لنا أن نربط مصير أمة بتسديدة كرة ؟؟؟ قد تسدد هذه الكرة في وقت يموت فيه آلاف اللأطفال في غزة و الضفة و العراق ؟؟ بل كيف لنا ان نتفائل بشيء كهذا و المشجعون يفوّتون صلاتهم عمدا من أجل مشاهدة لعبة يعتقدها هو نصرا للأمة و يرى عدوه أنها إهانة لأمة قد اهانها ألف مرة و مرة في عقر دارها و سيهينها في الملعب أيضا



قلتم ان لهذا الشعار أثر كبير في تنمية الطفل على حب غزة ، و لكن من بعد ما أنهى لاعبونا ـ أبطالكم ـ كأس إفريقيا و كانت هناك فترة نقاهة رفع شبابنا و أطفالنا و حتى بناتنا شعار " البارصا ، و ميسي انت كبير مع الكبار " فين حين أنّا لم نعهد هذا الإهتمام الكبير و قد اعترف الكثير أنه لا يعلم شيء عن الكرة و لم يتابعها في حياته ـ يعني في رأيي هذه من الاثار السلبية للحدث التاريخي الذي سجله أبطال الكرة ـ
و سأروي لكم قصتين واقعيتين و لكم أن تحكموا
" زارتني إحدى قريباتي و هي أم لطفلين فتاة تدرس في الإبتدائي و طفل عمره أربع سنوات ، بينما خلدت الأم للنوم كنت اتصفح منتدى الجلفة و كما تعلمون تواقيع الأعضاء الرياضية و صور اللاعبين تملا الصفات قال الطفل البريء لأخته " تعالي ، تعالي ، سعدان ، ستاد ، ستاد ـ الملعب ـ ..." فقلت له " هل تعرف سعدان "فاجاب " نعم " سألته " من هو سعدان ؟؟" فراح يعبّر بكل براءته عن هذا الشيخ الكريم فسألت أخته نفس الأسئلة فأجابت هي الأخرى و لكن بتحفظ . فجعلت لهم مقطع مرئي )فيديو ( لفتاة فلسطينية تبكي فسألتهما ماذا تقول هذه الفتاة ؟؟ لماذا تبكي ؟؟ أعيدا لي ما قالت ؟؟ ثم أحضرت لهم صورة المسجد الأقصى ، الإجابة : صمت رهيب ، فقلت لأريهما الصّخرة لعلّهما يتعرفان عليها ، فصمت رهيب أيضا
و لما استفسرنا الأمر من الأم ـ المثقفة ـ طبعا " شيء عادي أن يردد الطفل اسم سعدان بحكم التلفاز و الإعلام و الشارع يردد هذا الإسم يعني قد علق الإسم في ذهنه بكل سهولة "!!!!!!و أضيف انا " و الأب يشاهد و ينط عند الفوز و الأم تشاهد و تهتف و تزغرد عندما يسجل البطل الهدف و تبكي عندما يسقط على أرضية الملعب أو يخرجه الحكم ظلما ببطاقة حمراء!!!!!!! "

و مع مرور الأيام زارتي قريبة أخرى لها طفلتين ـ هذه العائلة عكس الأولى تماما ـ طفلة عمرها أربع سنوات يعني في سن الطفل الأول ـ أحضرت لها صورة سعدان و اللاعبين و سألتها من هؤلاء فقالت لا اعلم ، ثم أحضرت لها نفس المقطع السابق و سألتها لماذا تبكي قالت "فلسطين " قلت لها مابها هذه الطفلة فقالت " فلسطيني أنا اسمي فلسطيني ، إنها تبكي من أجل فلسطين " هذه العائلة الكريمة لا تشاهد كرة و ليس للأب اهتماما بالكرة و الأم الكريمة تذكّر طفلتها بين الحين و الآخر بفلسطين فهل كل العائلات مثل هذه العائلة ؟؟؟


و من نافذة المطبخ أرى أطفالنا يلعبون كرة و يتنافسون عن الألقاب لا بل يتضاربون من أجلها ، فهذا يقول " أنا هو شاوشي " و الآخر يقول " أنا هو ميسي " و لو سألت أحدهم عن فلسطين أكاد أجزم لك أنه لن يجيب ، و العجب حتى بنوتاتنا أصبحن يلعبن الكرة مع الأولاد فتصيح إحداهنّ " غاردي ، غاردي " !!!!!!!


قلتم أنه شيء لا يضر بالعقول و شيئ مشرّف لغزة ، طيّب إذا كان لديك قريب في المستشفى يحتاج إلى دم و آخر يحتاج إلى غذاء و طفل آخر مشتاق إلى صدر أم حنون .... و أنت طبعا ليس بإمكانك ان تعمل لهم شيء ، و يزامن هذا كله مبارة كرة قدم أو عرس عائلي و صلاة مغرب ، فأيّهما تختار ، هل ستذهب إلى الملعب لترفع اسمه أم تذهب للصلاة لتدعو له ؟؟؟ أم تشاهد و تلهو و تلعب و تخرج للشّارع فيلاصق جسد المرأة جسد الشاب و نرقص فرحا على نغمات الموسيقى و أكل الحلويات و المثلجات ـ و لمَ لا " قد أحلّ لكم الطّيبات من الرّزق " ـ ثم نعود لبيوتنا في وقت متأخر و ننام عن صلاة الفجر و نترك المساجد فارغة ـ وقد رفعنا شعار الأمة الإسلامية و لكن الضرورة تبيح المحظورة ـ عند ما نستيقظ نتذكر أن هناك شخص في المستشفى قريب لنا ينتظر منا دعوة أو مساندة و لكنّ الطريق إليه مسدود مسدود .

الحقيقة مرّة أليس كذلك ؟؟؟؟

سأعود بإذن الله

ل..ب..ن..ى
2010-06-10, 17:29
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته


الحقيقة مرّة أليس كذلك ؟؟؟؟

سأعود بإذن الله
[/center]


اهلا مجددا

اختي انا معك في بعض ما تفضلتي به
يبدو وانك لم تفهمي وجهة نظري

ساوضح اكثر :

اولا وان تو ثري فيفا غزة لم اقصد ان ترفة راية في الملاعب
قصدت ان يتلفظ بها كل طفل بريء
ادا تعلم ابن الاربع سنين كما جاء في امثلتك
وصاح قائلا وان تو ثري فيفا غزة وفيفا لالجيري

اؤكد لك اختي انه سينمو معه حب لوطنه اولا ولغزة ثانيا

ادا يا يهود يا بنو صهيون نحن جيش محمد وسنعود

ادا قال هده العبارة ابن الاربع سنين

اؤكد لك انه سينمو به بغض لشعب لعنهم الله سبحانه وتعالى

انا في ردي لم اتحدث عن الكرة لا غير

ربما وان تو ثري فيفا لالجيري ....تزامنت كعبارة مع الكرة
---ماشي في 18 نوفمبر فقط بل مند الثمانينات---
المهم :
وان تو ثري فيفا..........
هي عبارة تعني : اننا نقدر ....سنعمل......نحن متفائلون ب........نحن الافضل بنظرنا
وان شاء الله سيكون مابفكرنا فيطغى على عدونا

هدا هو التعريف النفسي للعبارة

ادا استعمل الطفل العبارة فيما يحب
فعبر عنها والفريق الوطني في المونديال.....هدا يعني انه متفائل بفريقه
ومن حق اي انسان الفرح

وانا شخصيا ادا فرحت بلادي نفرح

ادا الكرة تفرح بلادي
اتمنى من كل قلبي ان يفوز الفريق الوطني


اليك مثال:
الفريق الوطني به شباب ..... كانو في يوم من الايام اطفالا صغار
عشقو كرة القدم ... وقالو وان تو ثري فيفا لالجيري

الم يصلو وحققوا ماجال بخاطرهم وهم براعم صغار

الا تريهم الان يحققون اهدافهم الطفولية؟؟؟؟

هم قالو فيفا لالجيري في مجال كرة القدم



ابناء اليوم يقولون فيفا غزة

انها بشرى لنا عن نصر قريب ان شاء الله


انهم يا اختي يقولون فيفا غزة وفيفا لالجيري


انا اقول ماقالو واضيف فيفا قرايتي وفيفا والديا

يعني دائما اضيف من احب وما اود ان احقق يوما
قبل العبارة


انا اراها عبارة اهداف
سنحققها في يوم من الايام
ان شاء الله


بردي الموالي سارد على ماتكرمت به من امثلة...

محبة الحبيب
2010-06-10, 17:39
ننادي بغزة و فلسطين قضيتنا الأزلية فعلا و ليس قولا هذا فعلا ما نريد

نور الايام
2010-06-10, 17:50
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بداية أوّد أن أشكر كلّ من مرّ على صفحتي معارضا كان أو مؤيّدا ، و كنت على يقين أن ّ عدد المعارضين يفوق المؤّيدين فع على كلّ حال شكرا لمروركم جميعا





و فيك بارك الله و جزاك خيرا على المرور العطر






شكرا أخي الكريم على المرور
و شكرا لك على الدّعوة الطّيبة








لنبدأ الآن بمناقشة الجهة المعارضة و أقولها صراحة أنّي ما استغربت معارضة شخص معيّن إلا شخص واحد هو الأخ " يوسف سلطان " و مع ذلك يكفينا شرفا مروره الكريم
الكلّ يعلم أنّنا لم نسمع من قبل بهذا الشّعار إلّا عندما صفّر الحكم في 18 نوفمبر و تأهّلت الجزائر للمونديال و هذا الحدث إعتبره الشّباب نصرا عزيزا و حدثا تاريخيا قد لا يتكرر و رد اعتبار لفلسطين !!!!!! ، مع العلم ان من أحدث هذا النصر ثلة من أبطال الجزائر ـ بالمعنى الأصح لاعبي الجزائر ـ ، يعني هذا الشعار المستحدث هو مربوط بنجاح كروي لا يغني و لا يسمن و لن يردّ كرامة و لا يزيد في مجد و لا تطوّر و لا ازدهار ، فعجزنا عن تحقيق إزدهار فكري و حضاري لا يعني أن نفتش فيما لا ينفع فنجعله لزاما أنه السبيل إلى تحقيق أهدافنا
قلتم أن هذا الشعار دليل حب للأمة اللإسلامية و أنها تلقي في قلوب أعداءنا الرّعب ، و لكني و الله أرى عكس ذلك فهل يرفع شعار في ملعب و هل تنصر أمّة في ملعب أقول و الكل يصادق على هذا ملعب !!!!! و إذا أردتم إستبدال إسمه بشيء آخر لكم ذلك .
كيف لنا أن نربط مصير أمة بتسديدة كرة ؟؟؟ قد تسدد هذه الكرة في وقت يموت فيه آلاف اللأطفال في غزة و الضفة و العراق ؟؟ بل كيف لنا ان نتفائل بشيء كهذا و المشجعون يفوّتون صلاتهم عمدا من أجل مشاهدة لعبة يعتقدها هو نصرا للأمة و يرى عدوه أنها إهانة لأمة قد اهانها ألف مرة و مرة في عقر دارها و سيهينها في الملعب أيضا
قلتم ان لهذا الشعار أثر كبير في تنمية الطفل على حب غزة ، و لكن من بعد ما أنهى لاعبونا ـ أبطالكم ـ كأس إفريقيا و كانت هناك فترة نقاهة رفع شبابنا و أطفالنا و حتى بناتنا شعار " البارصا ، و ميسي انت كبير مع الكبار " فين حين أنّا لم نعهد هذا الإهتمام الكبير و قد إعترف الكثير أنه لا يعلم شيء عن الكرة و لم يتابعها في حياته ـ يعني في رأيي هذه من الاثار السلبية للحدث التاريخي الذي سجله أبطال الكرة ـ
و سأروي لكم قصتين واقعيتين و لكم أن تحكموا
" زارتني إحدى قريباتي و هي أم لطفلين فتاة تدرس في الإبتدائي و طفل عمره أربع سنوات ، بينما خلدت الأم للنوم كنت اتصفح منتدى الجلفة و كما تعلمون تواقيع الأعضاء الرياضية و صور اللاعبين تملا الصفات قال الطفل البريء لأخته " تعالي ، تعالي ، سعدان ، ستاد ، ستاد ـ الملعب ـ ..." فقلت له " هل تعرف سعدان "فاجاب " نعم " سألته " من هو سعدان ؟؟" فراح يعبّر بكل براءته عن هذا الشيخ الكريم فسألت أخته نفس الأسئلة فأجابت هي الأخرى و لكن بتحفظ . فجعلت لهم مقطع مرئي )فيديو ( لفتاة فلسطينية تبكي فسألتهما ماذا تقول هذه الفتاة ؟؟ لماذا تبكي ؟؟ أعيدا لي ما قالت ؟؟ ثم أحضرت لهم صورة المسجد الأقصى ، الإجابة : صمت رهيب ، فقلت لأريهما الصّخرة لعلّهما يتعرفان عليها ، فصمت رهيب أيضا
و لما إستفسرنا الأمر من الأم ـ المثقفة ـ طبعا " شيء عادي أن يردد الطفل إسم سعدان بحكم التلفاز و الإعلام و الشارع يردد هذا الإسم يعني قد علق الإسم في ذهنه بكل سهولة "!!!!!! و أضيف انا " و الأب يشاهد و ينط عند الفوز و الأم تشاهد و تهتف و تزغرد عندما يسجل البطل الهدف و تبكي عندما يسقط على أرضية الملعب أو يخرجه الحكم ظلما ببطاقة حمراء "
و مع مرور الأيام زارتي قريبة أخرى لها طفلتين ـ هذه العائلة عكس الأولى تماما ـ طفلة عمرها أربع سنوات يعني في سن الطفل الأول ـ أحضرت لها صورة سعدان و اللاعبين و سألتها من هؤلاء فقالت لا اعلم ، ثم أحضرت لها نفس المقطع السابق و سألتها لماذا تبكي قالت "فلسطين " قلت لها مابها هذه الطفلة فقالت " فلسطيني أنا إسمي فلسطيني ، إنها تبكي من أجل فلسطين " هذه العائلة الكريمة لا تشاهد كرة و ليس للأب إهتماما بالكرة و الأم الكريمة تذكّر طفلتها بين الحين و الآخر بفلسطين فهل كل العائلات مثل هذه العائلة ؟؟؟
و من نافذة المطبخ أرى أطفالنا يلعبون كرة و يتنافسون عن الألقاب لا بل يتضاربون من أجلها ، فهذا يقول " أنا هو شاوشي " و الآخر يقول " أنا هو ميسي " و لو سألت أحدهم عن فلسطين أكاد أجزم لك أنه لن يجيب ، و العجب حتى بنوتاتنا أصبحن يلعبن الكرة مع الأولاد فتصيح إحداهنّ " غاردي ، غاردي " !!!!!!!
قلتم أنه شيء لا يضر بالعقول و شيئ مشرّف لغزة ، طيّب إذا كان لديك قريب في المستشفى يحتاج إلى دم و آخر يحتاج إلى غذاء و طفل آخر مشتاق إلى صدر أم حنون .... و أنت طبعا ليس بإمكانك ان تعمل لهم شيء ، و يزامن هذا كله مبارة كرة قدم أو عرس عائلي و صلاة مغرب ، فأيّهما تختار ، هل ستذهب إلى الملعب لترفع إسمه أم تذهب للصلاة لتدعو له ؟؟؟ أم تشاهد و تلهو و تلعب و تخرج للشّارع فيلاصق جسد المرأة جسد الشاب و نرقص فرحا على نغمات الموسيقى و أكل الحلويات و المثلجات ـ و لمَ لا " قد أحلّ لكم الطّيبات من الرّزق " ـ ثم نعود لبيوتنا في وقت متأخر و ننام عن صلاة الفجر و نترك المساجد فارغة ـ وقد رفعنا شعار الأمة الإسلامية و لكن الضرورة تبيح المحظورة ـ عند ما نستيقظ نتذكر أن هناك شخص في المستشفى قريب لنا ينتظر منا دعوة أو مساندة و لكنّ الطريق إليه مسدود مسدود .

الحقيقة مرّة أليس كذلك ؟؟؟؟

سأعود بإذن الله

شكرا لكي على مداخلتك القيمة
تأكدي ان كلامي لا يعني ان الكرة تجلب لنا النصر او تحرر فلسطين لا و ألف لا فهي مجرد لعبة و تبقى كذلك حتى اني جدا مستاءة من هذه الثرسانة الاعلامية المخصصة لها و كأتها شيئ مقدس.
اختي العزيزة كنت أشير الى انه لا عيب في أخد الاعلام الفلسطنينة كي نغيض بها العدو و هي فرصة تجمع كل انظار العالم في هذه الساحة كبيرا كان ام صغيرا
و الأكيد المؤكد ان النصر لن يأتي بهدف و لا أعتقد ان هناك من يفكر بهذه الطريقة.



قلتم أنه شيء لا يضر بالعقول و شيئ مشرّف لغزة ، طيّب إذا كان لديك قريب في المستشفى يحتاج إلى دم و آخر يحتاج إلى غذاء و طفل آخر مشتاق إلى صدر أم حنون .... و أنت طبعا ليس بإمكانك ان تعمل لهم شيء ، و يزامن هذا كله مبارة كرة قدم أو عرس عائلي و صلاة مغرب ، فأيّهما تختار ، هل ستذهب إلى الملعب لترفع إسمه أم تذهب للصلاة لتدعو له ؟؟؟ أم تشاهد و تلهو و تلعب و تخرج للشّارع فيلاصق جسد المرأة جسد الشاب و نرقص فرحا على نغمات الموسيقى و أكل الحلويات و المثلجات ـ و لمَ لا " قد أحلّ لكم الطّيبات من الرّزق " ـ ثم نعود لبيوتنا في وقت متأخر و ننام عن صلاة الفجر و نترك المساجد فارغة ـ وقد رفعنا شعار الأمة الإسلامية و لكن الضرورة تبيح المحظورة ـ عند ما نستيقظ نتذكر أن هناك شخص في المستشفى قريب لنا ينتظر منا دعوة أو مساندة و لكنّ الطريق إليه مسدود مسدود .

سبحان الله و من هي كرة القدم حتى اعطيها كل هذا
يشهد الله اني محافظة على صلاة الفجر يوميا فمابالك بالباقي
و بكل صراحة يا اختاه لم يسبق لي و ان رايت كل ما تحدثتي عنه رغم ان عائلتي منتشرة في معظم مناطق الجزائر "حقا شيئ مؤسف ان يحدث مثل هذا"
الله يهدينا الى طريق الصواب و يبعد علينا جنون الكرة.

رَكان
2010-06-10, 17:58
السلام عليكم...

.. أوّقع على كلامك موافقا .. أختنا الفاضلة أمّ عبد المصوّر
من عمقٍ للصراحة في صدري أقول .. للشعب كلمته وصوته وعفويته وتعبيره .... الذي يكون بسيطا دائما ..
وربّما لا يؤدي الغرض الصحيح .. لكنّه قد يصل للعالم مع تلك البساطة .. ويتحجّر فكر المثقف الواعي ويبّح صوته فلا يؤدي ... شيئا ولا يوصل للعالم صوتا
وغلا فلما لا نسمع الا وان تو ثري .......

نُنادي ... بغزّة وفلسطين .. وكل صوت يستطيع مدا ينادي ... وبكل لغة نتقنها ...
ننادي ... وما الضرر في ذلك على العقول .. ننادي حتى إذا أفاق من يستحقون احتراما لعقولهم .. فنصمتُ ونتّبع !!

أقول لأخي سلطان..

أيها الكريم...قلتَ ان للشعب كلمته معبرا عنها بعفويته..إن شئت ببراءته..وتوقعت ان هذا الصوت قد يصل الى العامل..لتحجر فكر المثقف الواعي وبحّة صوته...أخي يوسف...أصوات صارخة يعتبرها العالم ضجيجا لعاطفة جيّاشة يتزامن وحادثة أو مناسبة وسرعان ما تهدأ تلك الأصوات أو ذلك الضجيج..أخي الكريم ماذا فعلت صور الدماء والأشلاء والقنابل الفوسفورية التي وقعت على رؤوس الأبرياء في غزة...تلك الصور المرعبة طارت على الفضائيات..وملأت الصفحات فشاهدها مئات الملايين..فمالذي حدث يا ترى ...؟؟؟؟
الذي حدث يا يوسف أن الجريمة لم تتوقف وأن العدوان سارٍ..والسيناريو يتكرر...وخبر اسطول الحرية ليس عنا ببعيد...
أما فكر المثقف الذي قلت عنه تحجر...فأصدقك القول أنه تم الحجر على فكر المثقف..بل غُيِّبَ عنوة..لا بل أحيل على التقاعد القسري..وضرِب عليه بالشمع الأحمر..أما الصوت الآخر ..من قبيل 1 ...2 .... 3...فلقد هيٍّئت له كل المنابر وفتِحت له كل السبل لِيُسمع ويُسمع ويُسمع.....أتفق معك قد لا يكون هناك ضرر جليّ على النداء بوان تو ثري...أقبلها ...ولكن من ننادي...؟؟ وهل هناك حياةٌ لمن ننادي..؟؟؟؟
هؤلاء من يستحقون احتراما لعقولهم..خبّرتك عنهم.. أعلاه...هم ليسوا نياما حتى ننادي وننادي ونتوقف حين يستفيقون...














فلتعلمي اختي انو العامل النفسي يؤثر كثيرا على افعال الشخص
ادا نما الطفل العربي يقول .... وان تو ثري فيفا غزة
راح ينمو معه حب غزة ...ادا قالها : فهدا يعني انه يامل ويرى الامل في القضية الفلسطينية
يعني انه متفائل ...وادا تفاءل الصبي ...........كبر وفعل وهو شاب ورجل او امراة
ان شاء الله.....وانا اقولها : ....وان تو ثري فيفا غزة
تعيش الامة العربية الاسلامية مرفوعة الراس والشان ....ادا ماعندي ماندير ضركا....ليس بيدي حيلة
فسأدع صوتي ينطق ....حبا في امتي العربية والاسلامية ....سلااااااااام


وأقول لأختي لبنى..
الله على قولك...العامل النفسي يؤثر على أفعال..الشخص..رائع وانت الصادقة...نعم إنه العامل النفسي..لقد شغلونا بها كروية..هزت أركان المدرجات فارتجت الأرض لنسق الصوت المزلزل وان ...تو...ثري...نعكم هكذا أرادوها فكانت..عقدنا لواء عزتنا وكبريائنا بل وجودنا بقرار كرة تدحرجت داخل شباك الخصم...
يا اخت كيف بالله عليك اذا تفاءل الطفل ..كبر وفعل..؟؟؟
يكبر على ماذا..؟؟؟ ويفعل ماذا..إنه الأمل الوهم يا أخت...دعيني أقولها لك مثلما قلتها للأخت أم عبد المصور...لتعلمي أيتها الكريمة لبنى..أن الجنود الذين يقتلون الفلسطينيين ..اليوم والذين يقف وراءهم ساسة وقادة ومفكرون ومثقفون وحاخامات...هؤلاء القتلة كانوا أطفالا ذات يوم..ترعرعوا في أحضان أسر..تحمل تلك الأسر رسالة مقدسة..تبدأ في تدوين خروفها حفرا في أذهان هؤلاء الأطفال..لتعلمي ان الأم اليهودية..تزرع في ذهن طفلها الصغييييييير..أنه عليه حين يكبر عليه ثتل المسلم...لأن المسلم..هذا يشتهي أكل لحم أطفال اليهود...إذن عليه قتل ذلك العربي المسلم..ليحمي نفسه من أن يكون وجبة على مائدة ذلك العربي. المسلم...هذا هو التأثير النفسي الحقيقي يا اختي الكريمة..
إبحي أرجوك عما يتعلمه ذلك الطفل حين تطأ قدماه أرضية المدرسة...إبحثي عن نسبة ما يتعلمه من التلمود وهو لايزال بعد لم يتعلم كيفية إجراء عملية جمع بسيطة...هل ادركت يا اخت أن فعالية التاثير النفسي ليست ولم تكن أبدا في صراخ ولغط..في الملاعب والشوارع...نعم اتفق معك لقد اختاروا لنا أساليب ردود أفعالنا اختاروا لنا كيف ننفعل ومتى ننفعل والقدر المناسب من الإنفعال..إنه التأثير النفسي يا أختُ ولقد نجحوا قتلهم الله...

ل..ب..ن..ى
2010-06-10, 18:01
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بداية أوّد أن أشكر كلّ من مرّ على صفحتي معارضا كان أو مؤيّدا ، و كنت على يقين أن ّ عدد المعارضين يفوق المؤّيدين فع على كلّ حال شكرا لمروركم جميعا
شكرا لك اختي
الدنيا بها اناس
لكل فكره ...رايه ...ومراه للحياة
ونحن هنا لتصحيح دواتنا
ومنكم نتعلم
فربما اخطاتم سنصحح بماتعلمنا من الحياة
او اخطانا واصبتم فنتعلم منكم




لنبدأ الآن بمناقشة الجهة المعارضة و أقولها صراحة أنّي ما استغربت معارضة شخص معيّن إلا شخص واحد هو الأخ " يوسف سلطان " و مع ذلك يكفينا شرفا مروره الكريم
الكلّ يعلم أنّنا لم نسمع من قبل بهذا الشّعار إلّا عندما صفّر الحكم في 18 نوفمبر
انه شعار مند الثمانينات
ولكن لا علينا فهدف الموضوع ليس تاريخ شعار

و تأهّلت الجزائر للمونديال و هذا الحدث إعتبره الشّباب نصرا عزيزا و حدثا تاريخيا قد لا يتكرر و رد اعتبار لفلسطين !!!!!! ، مع العلم ان من أحدث هذا النصر ثلة من أبطال الجزائر ـ بالمعنى الأصح لاعبي الجزائر ـ ، يعني هذا الشعار المستحدث هو مربوط بنجاح كروي
اليس موضوعك اختي يتحدث عن عبارة وان تو ثري فيفا غزة
يعني هناك تعارض بين هدا الرد وماجاء في الموضوع!!!

لا يغني و لا يسمن
انه شعار تفاؤل ونصر قريب
انه شعار يسبق هدفا في الحياة

كيف ترينه لا يغني ولا يسمن ؟؟!!!
و لن يردّ كرامة و لا يزيد في مجد و لا تطوّر و لا ازدهار ، فعجزنا عن تحقيق إزدهار فكري و حضاري لا يعني أن نفتش فيما لا ينفع فنجعله لزاما أنه السبيل إلى تحقيق أهدافنا
ولو انني لا ارى ماتتحدثين عنه نفس فكرة الموضوع الا انني ساتحدث
اليس عيبا ان لا ننجح في اي مجال
فلننجح في الرياضة على الاقل !!!!!

قلتم أن هذا الشعار دليل حب للأمة اللإسلامية و أنها تلقي في قلوب أعداءنا الرّعب ،
ادا علم عدونا ان ابننا في الرابعة من عمره
في عمر الزهور ..... يردد قائلا وان تو ثري فيفا غزة
ويصرح امام العلن انه يكره بنو صهيون

ادا قال الطفل .....سيفجر العالم عندما يكبر

الن يرتعب؟؟؟؟؟
و لكني و الله أرى عكس ذلك فهل يرفع شعار في ملعب و هل تنصر أمّة في ملعب أقول و الكل يصادق على هذا ملعب !!!!! و إذا أردتم إستبدال إسمه بشيء آخر لكم ذلك .
العبارة لا تنطق في الملاعب وفقط
في مسيرات مساندة لغزة تدكر العبارة

وللعبارة معان كثيرة
فكما دكرت انها هدف الصبي
ادا الحق بها غزة ونصرة فلسطين
فعلينا ان نستبشر خيرا
اليس كدلك؟؟؟

كيف لنا أن نربط مصير أمة بتسديدة كرة ؟؟؟
اختي عنوان موضوعك فيفا غزة لا فيفا كرة !!!!!!
قد تسدد هذه الكرة في وقت يموت فيه آلاف اللأطفال في غزة و الضفة و العراق ؟؟ بل كيف لنا ان نتفائل بشيء كهذا و المشجعون يفوّتون صلاتهم عمدا من أجل مشاهدة لعبة يعتقدها هو نصرا للأمة و يرى عدوه أنها إهانة لأمة قد اهانها ألف مرة و مرة في عقر دارها و سيهينها في الملعب أيضا

لكل شانه
يشهد الله على من يصلون اوقاتهم المفروضة في اوقاتها
وغيرهم لكل شانه

فرح الامة ليس عيبا اختاه


قلتم ان لهذا الشعار أثر كبير في تنمية الطفل على حب غزة ،
اكيد ومازلت على رايي
و لكن من بعد ما أنهى لاعبونا ـ أبطالكم ـ كأس إفريقيا و كانت هناك فترة نقاهة رفع شبابنا و أطفالنا و حتى بناتنا شعار " البارصا ، و ميسي انت كبير مع الكبار "
هل قال هؤلاء فيفا غزة ام فيفا لاجيري ومعاك يا الخضرة؟؟؟؟
فين حين أنّا لم نعهد هذا الإهتمام الكبير و قد إعترف الكثير أنه لا يعلم شيء عن الكرة و لم يتابعها في حياته ـ يعني في رأيي هذه من الاثار السلبية للحدث التاريخي الذي سجله أبطال الكرة ـ
اوتعلمين ان معادلة اينشتاين الشهيرة لها مساوئ؟؟؟؟
هل تعلمين ان للادوية اضرار؟؟؟
هل تعلمين ان على النصر شهداء اموات
وخسائر مادية ايضا؟؟؟؟؟


و سأروي لكم قصتين واقعيتين و لكم أن تحكموا
" زارتني إحدى قريباتي و هي أم لطفلين فتاة تدرس في الإبتدائي و طفل عمره أربع سنوات ، بينما خلدت الأم للنوم كنت اتصفح منتدى الجلفة و كما تعلمون تواقيع الأعضاء الرياضية و صور اللاعبين تملا الصفات قال الطفل البريء لأخته " تعالي ، تعالي ، سعدان ، ستاد ، ستاد ـ الملعب ـ ..."
مادا لو لم يعرف لا سعدان ولا القدس الشريف؟؟؟؟
على الاقل تثقف في احد المجال
فقلت له " هل تعرف سعدان "فاجاب " نعم " سألته " من هو سعدان ؟؟" فراح يعبّر بكل براءته عن هذا الشيخ الكريم فسألت أخته نفس الأسئلة فأجابت هي الأخرى و لكن بتحفظ . فجعلت لهم مقطع مرئي )فيديو ( لفتاة فلسطينية تبكي فسألتهما ماذا تقول هذه الفتاة ؟؟ لماذا تبكي ؟؟ أعيدا لي ما قالت ؟؟ ثم أحضرت لهم صورة المسجد الأقصى ، الإجابة : صمت رهيب ، فقلت لأريهما الصّخرة لعلّهما يتعرفان عليها ، فصمت رهيب أيضا
كيف له ان يعرف الفلسطينية وهو ابن الاربع سنوات؟؟؟
كيف له ان يعرف ووالداه لم يعلماه

لو لم تشاهد عائلته كرة القدم.....هل كانا سيتحدثان له عن غزة؟؟؟؟
وعن القضية الفلسطينية ؟؟؟
انها ثقافة العائلة

و لما إستفسرنا الأمر من الأم ـ المثقفة ـ طبعا " شيء عادي أن يردد الطفل إسم سعدان بحكم التلفاز و الإعلام و الشارع يردد هذا الإسم يعني قد علق الإسم في ذهنه بكل سهولة "!!!!!! و أضيف انا " و الأب يشاهد و ينط عند الفوز و الأم تشاهد و تهتف و تزغرد عندما يسجل البطل الهدف و تبكي عندما يسقط على أرضية الملعب أو يخرجه الحكم ظلما ببطاقة حمراء "
لنا الحق ان نفرح

و مع مرور الأيام زارتي قريبة أخرى لها طفلتين ـ هذه العائلة عكس الأولى تماما ـ طفلة عمرها أربع سنوات يعني في سن الطفل الأول ـ أحضرت لها صورة سعدان و اللاعبين و سألتها من هؤلاء فقالت لا اعلم ، ثم أحضرت لها نفس المقطع السابق و سألتها لماذا تبكي قالت "فلسطين " قلت لها مابها هذه الطفلة فقالت " فلسطيني أنا إسمي فلسطيني ، إنها تبكي من أجل فلسطين " هذه العائلة الكريمة لا تشاهد كرة و ليس للأب إهتماما بالكرة و الأم الكريمة تذكّر طفلتها بين الحين و الآخر بفلسطين فهل كل العائلات مثل هذه العائلة ؟؟؟
انها عائلة تهتم بتربية اطفالها نصرة لغزة
لو شاهد الاب كرة القدم لكان للطفلة ثقافتان
ثقافة سياسية واخرى رياضية

بمثاليك هدا لو تمعنتي فيهما
لفهمتي العامل النفسي الدي ينمو مع ....وان تو ثري فيفا غزة
الدي تحدثت عنه سابقا


و من نافذة المطبخ أرى أطفالنا يلعبون كرة و يتنافسون عن الألقاب لا بل يتضاربون من أجلها ، فهذا يقول " أنا هو شاوشي " و الآخر يقول " أنا هو ميسي " و لو سألت أحدهم عن فلسطين أكاد أجزم لك أنه لن يجيب ،
لا تجزمي اختي فاغلبية اطفال الجزائر يعرفون الاحداث
وادا خرجت مسيرة نصرة لغزة لتراسوها هؤلاء
انهم اطفال ولهم الحق ان يفرحو بما حقق فريقهم الجزائري

انها الوطنية .....

و العجب حتى بنوتاتنا أصبحن يلعبن الكرة مع الأولاد فتصيح إحداهنّ " غاردي ، غاردي "
هههههه
لا تعليق فانا لما كنت في ال5 -6 -7 ----- وحتى ال11سنة لعبت كرة القدم
ولم يكن محاربو الصحراء يومها قد ظهرو على التلفاز !!!!!!!
قلتم أنه شيء لا يضر بالعقول و شيئ مشرّف لغزة ،
قلنا هدا عن وان تو ثري فيفا غزة
لا عن كرة القدم

فنقاشك هدا مختلف عن طرح الموضوع
طيّب إذا كان لديك قريب في المستشفى يحتاج إلى دم و آخر يحتاج إلى غذاء و طفل آخر مشتاق إلى صدر أم حنون .... و أنت طبعا ليس بإمكانك ان تعمل لهم شيء ، و يزامن هذا كله مبارة كرة قدم أو عرس عائلي و صلاة مغرب ، فأيّهما تختار ، هل ستذهب إلى الملعب لترفع إسمه أم تذهب للصلاة لتدعو له ؟؟؟
صلاة المغرب اصليها ..... وادعي لمن احب
وادعي لبلادي في صلاتي
اختي ربما انا فتاة ولا اهتم للكرة كثيرا
تهمني فرحة بلادي
اقصد تهمني النتيجة لا غير
مارايك في شاب يهوى الكرة
كيف له ان لا يفرح

لا اقول ان لا يدهب للصلاة
يصلي ويعود
ففي بيتي اقصد عائلتي
وقت الصلاة الكل ينهض ويروح يصلي
ولكن كامل يرجعو لرؤية المباراة

لنا الحق في ان نفرح
حرام علينا اكتظاظ العبوس في حياتنا

أم تشاهد و تلهو و تلعب و تخرج للشّارع فيلاصق جسد المرأة جسد الشاب
هنا لست معك فاغلب الرجال الجزائريين يمنعون بناتهم ونسائهم من الخروج في اكتظاظات كهده
وان خرجو فيدهب هو بهم بسيارته

هدا ان طلبن النساء
لانهن محترمات

هده العقلية جزايرية ...... والجزائري لن تتغير مبادؤه خصوصا ادا تعلق الامر بالنساء
اقصد بكرامتهم
و نرقص فرحا على نغمات الموسيقى و أكل الحلويات و المثلجات ـ و لمَ لا " قد أحلّ لكم الطّيبات من الرّزق " ـ ثم نعود لبيوتنا في وقت متأخر و ننام عن صلاة الفجر و نترك المساجد فارغة ـ وقد رفعنا شعار الأمة الإسلامية و لكن الضرورة تبيح المحظورة ـ عند ما نستيقظ نتذكر أن هناك شخص في المستشفى قريب لنا ينتظر منا دعوة أو مساندة و لكنّ الطريق إليه مسدود مسدود .

الحقيقة مرّة أليس كذلك ؟؟؟؟

سأعود بإذن الله


اختي ناقشتي طرحا كرويا رياضيا
وموضوعك كان غزاويا
عبارة وان تو ثري فقط جالت به

في النهاية التفاؤل مفتحاح الفرج


هل تودين لنا ان نبكي ليل نهار
لا نفرح لا نخرج لا نبتسم
نصرة لاخواننا ؟؟؟؟؟؟؟؟

لنا الحق في الفرح
لو لم يكن ..........لحرمه الله
ولما منحنا نعمة النسيان


رايي
ارجو ان تتقبليه

سلاااااااااااام

ل..ب..ن..ى
2010-06-10, 18:20
السلام عليكم...


وأقول لأختي لبنى..
الله على قولك...العامل النفسي يؤثر على أفعال..الشخص..رائع وانت الصادقة...نعم إنه العامل النفسي..لقد شغلونا بها كروية..هزت أركان المدرجات فارتجت الأرض لنسق الصوت المزلزل وان ...تو...ثري...نعكم هكذا أرادوها فكانت..عقدنا لواء عزتنا وكبريائنا بل وجودنا بقرار كرة تدحرجت داخل شباك الخصم...
يا اخت كيف بالله عليك اذا تفاءل الطفل ..كبر وفعل..؟؟؟
يكبر على ماذا..؟؟؟ ويفعل ماذا..إنه الأمل الوهم يا أخت...دعيني أقولها لك مثلما قلتها للأخت أم عبد المصور...لتعلمي أيتها الكريمة لبنى..أن الجنود الذين يقتلون الفلسطينيين ..اليوم والذين يقف وراءهم ساسة وقادة ومفكرون ومثقفون وحاخامات...هؤلاء القتلة كانوا أطفالا ذات يوم..ترعرعوا في أحضان أسر..تحمل تلك الأسر رسالة مقدسة..تبدأ في تدوين خروفها حفرا في أذهان هؤلاء الأطفال..لتعلمي ان الأم اليهودية..تزرع في ذهن طفلها الصغييييييير..أنه عليه حين يكبر عليه ثتل المسلم...لأن المسلم..هذا يشتهي أكل لحم أطفال اليهود...إذن عليه قتل ذلك العربي المسلم..ليحمي نفسه من أن يكون وجبة على مائدة ذلك العربي. المسلم...هذا هو التأثير النفسي الحقيقي يا اختي الكريمة..
إبحي أرجوك عما يتعلمه ذلك الطفل حين تطأ قدماه أرضية المدرسة...إبحثي عن نسبة ما يتعلمه من التلمود وهو لايزال بعد لم يتعلم كيفية إجراء عملية جمع بسيطة...هل ادركت يا اخت أن فعالية التاثير النفسي ليست ولم تكن أبدا في صراخ ولغط..في الملاعب والشوارع...نعم اتفق معك لقد اختاروا لنا أساليب ردود أفعالنا اختاروا لنا كيف ننفعل ومتى ننفعل والقدر المناسب من الإنفعال..إنه التأثير النفسي يا أختُ ولقد نجحوا قتلهم الله...

السلام عليكم

وانا معك فيما تفضلت فصرحت اخي

اليك فكرتي:
ادا قال الطفل وان تو ثري فيفا غزة: ... سيكبر على حب غزة
وادا احبها سيقوم في يوم من الايام بفعل شيء لاجلها

علمنا ديننا الحب والمحبة
فلنتعلم حب وطننا وغزة والارض المسلمة
لنتعلم يوما كيف نثابر لاجلها

................
ادا تعلم اليهودي ان يكره المسلم
فلتعلم اخي ان عبارة وان تو ثري فيفا غزة
تزرع في نفس المسلم حقدا على الصهيوني
وحبا اكثر للاسلام


انا في اول ردودي لم اتحدث عن كرة القدم
تحدثت عن العبارة التي تدوي وتصرخ معلنة حبها لغزة

انا لم اقل العامل النفسي يزرع في الملاعب
انا تكلمت عن العبارة وان تو ثري فيفا غزة لا غير

ولكن في النقاش وجدت انحدارا نحو كرة القدم
فابرزت رايي هناك

..................................

هل تعلم
ان ابناء اوروبا يصنعون اهدافهم وهم ابناء الثالثة

ويصلون الى ماقدموه هدفا لحياتهم

هل تعلم ان اليهودي :
يقدم فدية لله كما يعتقد
فيما تتمثل؟؟؟؟؟

طفل عمره 8سنوات
يضعونه في برميل
يغلقون عليه ويدغزه سيوفا حادة
ويجمعون دمه
ويصنعون به قالبا ///une tarte ///

يتركونها اياما
ثم يحتفلون وياكلوها

يقدمون دما يهوديا

يقتلون ابن ال8 بابشع الطرق
كيف تنتظر منهم رحمة دات يوم؟؟؟؟

لقد تفظلت وقلت كيف تربي الام اليهودية ابنها على كره المسلمين

يعني تزرع له حقدا يكون له هدفا
ويصل اليه ..........
وكانها تقول له قل:
وان تو ثري اكره كل مسلم وعربي

انها العبارة التي تصل دهن كل طفل يهودي


لما لانزرع هدفا لاطفالنا

اخي انا قلت :
ان عبارة وان تو ثري
هي عبارة تسبق كل هدف مرغوب فيه

ادا اكرنا ديننا بالحب والمحبة
لما لا نزرع هدفا محبا

وان تو ثري فيفا غزة
تكافئ
انا احب غزة ومن اهدافي ان شاء الله في حياتي نصرتها

ونصرة غزة= تدمير بنو صهيون


انا لا اعارض ماجاء بردك
ولكن فهم الموضوع كان به التباس

من الموضوع فهمت ان صاحبته ضد : العبارة:
وان تو ثري فيفا غزة

ثم في نقاشها رايتها تناقش فقط ماهو كروي

انا عبرت عن رايي
فكان تدخلي في العبارة وان تو ثري
التي رايتها واراها وساظل اراها
عبارة تسبق الهدف


فلتلاحظ ان من يتلفظ بالعبارة
يجعل مايليها احدا او شيئا يحبه او يرغب في تحقيقه

رايي والله اعلم


سلاااااااااااااااااام

يوسُف سُلطان
2010-06-10, 19:11
..لولا أنّ وجع الأمّة هو الدّائر في الحوار لكنت عبّرتُ عن استمتاعي وسعادتي هنا بالتواصل في هاته الصفحات الصالحة التي جمعت كالعادة خيرة الأعضاء ..
ولأنّه وجعُ أمّة ومصيبة شعب .. فإننا مجبرين على تشديد خرقة على الجرح .. وننطلق مع من انطلق نستقي من الأفكار .. ونطلّع على الآراء مطارحَةً واستنتاجًا ، واقتناعا .
وحين كان التعقيب على فكرتي عاما جامعا لعدّة اقتباسات .. فلا بأس أن أُخرج الذي أستبرأ به أوّلا مشاركتي وأُبعدها عن كلّ فهم مقصّر ، واستغراب محاصر .. من وجعٍ وأحزان على حالنا ومآلنا ، وإنّنا في ذلك نعذرُ .. لسنا نعتب .
والتوقيعُ الذي أقررته ببادئ الكلمات في أول مداخلة قد يشفعُ لما تلى من كلمات جاءت من عُمقٍ بالصدر .. وغضبٍ بالحلق .. وغيرة على الأمّة الاسلامية والفاعلين فيها ... وشفقةً على الشعب المغلوب على أمرهِ بما كان .. الذي يجري بكل اتجاه ملّبيا نداء النخوة العربية ، والأخوّة والنُصرة .. حتى لا نقول الإسلام رغم أنّ ذلك من هذا ...
إنّ هذا الطفل وذاك الشاب .. فلتَ عن المسرى الصحيح ، فضيّع الكثير من الذي يمكن أن ندافع عنه به .. ولكنّه تربى وعاش .. وسط جوّ من الخذلان والإنكسار والإنحطاط .. إنّه اليوم عندي شُجاع .. إذ يرفعُ علما أويردد شعارا لا يعترف به الكثيرون من الذين يدّعون حمل همّ الأمّة ، ولكن لا يعطوه البدائل ..
إنّ هذا الشعب ... البسيط ، البليد إن شئتم .. البطّال المغرور ..... المليء بالسيئات ..المثقل بالبدع ..
الجاهل لنفسه قبل ان يكون جهله بغيره وبما يحيط به ..
لهو أوّل ُ ظلّ ستتبعونه غدا .. إلى هناك .. أو ربّما لن تتبعونه .. ستنتظرونه .. مع المعزّين .
إنّ فقط الذي ينقص هذا الشعب البطل من صلب الأبطال .. بكل فئاته وفصائله وتقسيماته ... بدءً من ذاك الصبيّ الذي لا يعترف بالبطولة والإنهزامية إلا في الكرة .. التماسا ومرورا بكل جزائريٍّ حرّ لهو أملنا وهو من سيقرّر موعد نصرنا .. إذا قدّر الله .. وشاء .
كلّ ما ينقصه .. إمامٌ يدعوه .. وقائدٌ يسير به ..


ثمّ أستجمع قوى الكلام .. للفاضل عُمر
فأسأله .. بالله
أين المثقفين الذي يصدعُ رأسهم هتاف الشعب الساذج البليد .. أين أقوالهم وشعاراتهم المدوّية فننكر على الشعب سذاجته .. ونرّبيه !
أين أفعالهم وجهودهم فنقارنها .. ونستغبيه !
منابر الأئمة خلت .. فأين ذهبوا بالله ؟
جمعية العلماء المسلمين .. التي أُلصق بها اسمها شفقة على التاريخ لا غير .. لماذا خرست ؟
أين ذهب الشعراء والمثقفين .. آه .. منشغلون بحضور موائدِ الفاكهة والنبيذ في الضّفة ..
الضفة الاخرى المقابلة .. التي لا علاقة لها بفلسطين ..
"شوف أستاذ عُمر .. ياك غدوة الجمعة ... شوف واش يقول الإمام .. في أيّ مسجد تزكيه وتستطيع الوصول إليه .." وكذّبني غدوة اذا ربي قدر لنا اللقاء مجددا .. او اصفعني حتى "

عبد العزيز_
2010-06-10, 20:42
تكفينا كلمة غزة في هذا الشعار

خذ ثم طالب بالمزيد و بها عمل اليهود

أخذوا شبرا من أرضنا ثم .....

دمتم بود

صُبح الأندلس
2010-06-10, 21:10
حبذا لو كان الشعار بالعربية لكان أجمل و أوقع في النفوس ، هذا الشعار سيتوارى مع أول خيط لفجر جديد يعلن فيه ختام المونديال ، باختصار هو شعار مناسباتي و لا حاجة لنا به ، نريد شعارا دائما ، نريد قومية و وطنية صحيحة و قوية لا وطنية زائفة ترقص على أوتار الكرة

أم عبد المصوّر
2010-06-10, 21:38
شكرا لكي على مداخلتك القيمة
تأكدي ان كلامي لا يعني ان الكرة تجلب لنا النصر او تحرر فلسطين لا و ألف لا فهي مجرد لعبة و تبقى كذلك حتى اني جدا مستاءة من هذه الثرسانة الاعلامية المخصصة لها و كأتها شيئ مقدس.
اختي العزيزة كنت أشير الى انه لا عيب في أخد الاعلام الفلسطنينة كي نغيض بها العدو و هي فرصة تجمع كل انظار العالم في هذه الساحة كبيرا كان ام صغيرا
و الأكيد المؤكد ان النصر لن يأتي بهدف و لا أعتقد ان هناك من يفكر بهذه الطريقة.

لقد أخذ العدو منّا كلّ شيء عزّنا أرضنا مالنا حضاراتنا ، استنزف مالنا و أموالنا ضف إلى ذلك غزى فكرنا و كاد أن يمحو هوّيتنا العربية و الإسلامية فكيف لنا أن نغيضه بعبارة و شعار ليته كان عربيّا ، لا تقولي أخيتي " حتّى يفهموا قولنا " كان أبطالنا من بينهم العربي بن مهيدي يهتف بأعلى صوته " الله أكبر ، تحيا الجزائر " و كان يرتعد منها العدو لأنّه فهمها و فهم معناها
فهل تعتقدين أنّه سيرتعد بشعار أعجميّ رياضيّ !!!!!!! كم دفعنا من أموال من أجل كأس لن يكون من نصيبنا ؟؟؟ حتّى لو كان من نصيبنا هل سنحقّق به الحضارة ؟؟؟ ماذا فعل الفريق العراقي لأرضه ؟؟ فهل نفعته الكؤوس التي أخذها في وقت العزّ و الأمان ؟؟؟ هل مكّنته من أن
يتصدّى للعدوّ ؟؟؟

أماّ كونك لا تعتقدين أنّه لا يوجد من يعتقد أنّ الكرة مجدا ، لا أخيتي يوجد هذا الفكر العجيب مثلما سبق و اعتقدنا أنّ المجد يكون بالفنّ فأنتجنا أفلاما مثل أفلامهم و تزيد ، و الفكرة العجيبة هذه ينادي بها مثقّفو الأمة ـ صفوة المجتمع ـ




سبحان الله و من هي كرة القدم حتى اعطيها كل هذا
يشهد الله اني محافظة على صلاة الفجر يوميا فمابالك بالباقي
و بكل صراحة يا اختاه لم يسبق لي و ان رايت كل ما تحدثتي عنه رغم ان عائلتي منتشرة في معظم مناطق الجزائر "حقا شيئ مؤسف ان يحدث مثل هذا"
الله يهدينا الى طريق الصواب و يبعد علينا جنون الكرة.

و الله أخيتي إنّها الحقيقة و لا تقولي لي أنّ هذه المظاهر غير منتشرة في البلاد ، بل هي منتشرة حتى في بلاد المسلمين و لا تقولي أخيتي أنّني أبالغ فهي حقيقة لا خيال









شكرا لك اختي
الدنيا بها اناس
لكل فكره ...رايه ...ومراه للحياة
ونحن هنا لتصحيح دواتنا
ومنكم نتعلم
فربما اخطاتم سنصحح بماتعلمنا من الحياة
او اخطانا واصبتم فنتعلم منكم أقف معك جنبا لجنب في هذه النقطة


انه شعار مند الثمانينات
ولكن لا علينا فهدف الموضوع ليس تاريخ شعار

شعار منذ الثمانينات لكنه كان محصورا في فئة معيّنة و سرعان ما غاب عن الأسماع و كاد أن يكون نسيا منسيا ثمّ بعث من مرقده فعمّ و طمّ


اليس موضوعك اختي يتحدث عن عبارة وان تو ثري فيفا غزة
يعني هناك تعارض بين هدا الرد وماجاء في الموضوع!!!
أين التّعارض أختي الكريمة ؟؟؟ ظهر شعار " وان تو ثري قيقا غزّة " بعد يوم 18 نوفمبر ، هو شرح و ليس تعارض




انه شعار تفاؤل ونصر قريب
انه شعار يسبق هدفا في الحياة

كيف ترينه لا يغني ولا يسمن ؟؟!!!
عودي أخيتي إلى المداخلة :
يعني هذا الشعار المستحدث هو مربوط بنجاح كروي لا يغني و لا يسمن
لا يسمن و لا يغني جملة تعود على النّجاح الكروي .



ولو انني لا ارى ماتتحدثين عنه نفس فكرة الموضوع الا انني ساتحدث
استغرب كونك تصّرين على فكرة أنّ أفكاري متضاربة ؟؟؟؟ فأرجو منك أخيتي أن لا تقسمي الفقرة إلى جمل ، بل الجمل معطوفة و كما تعلمين أنّ الثانية تكمل معنى الأولى



اليس عيبا ان لا ننجح في اي مجال
فلننجح في الرياضة على الاقل !!!!!




من العيب أن نخفق في جميع المجالات و ننجح في اللّعب ، علما نحن لم ننجح في المجال الرياضي إنما فاز الفريق في مباراة جمعت شعبين عربيين مسلمين و أحدثت بينهما ما أحدثت فهل تعتبرين هذا تفوقا و نجاح ؟؟




ادا علم عدونا ان ابننا في الرابعة من عمره
في عمر الزهور ..... يردد قائلا وان تو ثري فيفا غزة
ويصرح امام العلن انه يكره بنو صهيون

ادا قال الطفل .....سيفجر العالم عندما يكبر

الن يرتعب؟؟؟؟؟

هل تعتقدين أنّ ترديد الطّفل لهذه العبارة يستدل بها العدو أنّ هذا الطفل يكنّ الكراهية لبني صهيون ، و كثير من الأطفال يزداد تعلّقا بالرّياضة و اللّاعبين لا بغزة و لا فلسطين


العبارة لا تنطق في الملاعب وفقط
في مسيرات مساندة لغزة تدكر العبارة
أدهى و أمرّ ..........



وللعبارة معان كثيرة
فكما دكرت انها هدف الصبي
ادا الحق بها غزة ونصرة فلسطين
فعلينا ان نستبشر خيرا
اليس كدلك؟؟؟لا ليس كذلك .



اختي عنوان موضوعك فيفا غزة لا فيفا كرة !!!!!!أعيدي قراءة المداخلة أختي الكريمة ، و حاولي الرّبط بين الفقرات بارك الله فيك




لكل شانه
يشهد الله على من يصلون اوقاتهم المفروضة في اوقاتها
وغيرهم لكل شانه صدقت ........



][/COLOR]فرح الامة ليس عيبا اختاه


سبق و قلنا أنّها لعبة ، فعل سيصدق علينا قول القائل " نحن أمة تلعب في الحرب ، و تحارب في اللّعب "



اكيد ومازلت على رايي هذا رأيك ، و لكن الأيام بيننا و سنرى ، و لطالما إرأينا ذلك و لكن .......... ( أردت أن أدرج لك أمثلة و خشيت أن تعتبرينها خارج الموضوع )


هل قال هؤلاء فيفا غزة ام فيفا لاجيري ومعاك يا الخضرة؟؟؟؟أعيدي الرّبط بين الجمل بارك الله فيك أخيتي



[اوتعلمين ان معادلة اينشتاين الشهيرة لها مساوئ؟؟؟؟
هل تعلمين ان للادوية اضرار؟؟؟
هل تعلمين ان على النصر شهداء اموات
وخسائر مادية ايضا؟؟؟؟؟/quote]

و لكنّ النتيجة ليست سلبية ، بل نيل الحرية و يتمتع الأبناء بها فيلعب كرة و يستميت في تشجيعها فلا فكر حضاري و لا تطور تكنولوجي و لا اقتصادي


مادا لو لم يعرف لا سعدان ولا القدس الشريف؟؟؟؟
على الاقل تثقف في احد المجال تثقّف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


كيف له ان يعرف الفلسطينية وهو ابن الاربع سنوات؟؟؟
كيف له ان يعرف ووالداه لم يعلماه و أنّى له أن يعرف سعدان و هو ابن الأربع ؟؟؟؟
لم يستطع أن يردد ما قالته كون لفظة فلسطين غريبة بالنسبة إليه أي لم يعهده من قبل و هذا حال الكثيرين و لك أن تسألي الأساتذة و أخصّ بالذكر أختنا اعتماد أو الأخت نور الظلام


لنا الحق ان نفرح الفرح لهذه الدرجة ، هنيئا ........


ثقافتان
ثقافة سياسية واخرى رياضية [لفهمتي العامل النفسي الدي ينمو مع ....وان تو ثري فيفا غزة
الدي تحدثت عنه سابقا /quote]

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


[quote]انها الوطنية .....لا تسمّيها بغير اسمها


[قلنا هدا عن وان تو ثري فيفا غزة
لا عن كرة القدم

فنقاشك هدا مختلف عن طرح الموضوع /quote]

ألم أقل لك أخيتي أنّك تصرّين على أنّ أفكاري متضاربة ، حاولي أن تناقشيني و دعي عنك هذه الفكرة ، حاولت قدر المستطاع أن لا أحرج من الموضوع ، و إن رأيت ذلك فتجاوزي عنّا ، بارك الله فيك





[quote]صلاة المغرب اصليها ..... وادعي لمن احب
وادعي لبلادي في صلاتي
اختي ربما انا فتاة ولا اهتم للكرة كثيرا
تهمني فرحة بلادي
اقصد تهمني النتيجة لا غير
مارايك في شاب يهوى الكرة
كيف له ان لا يفرح

لا اقول ان لا يدهب للصلاة
يصلي ويعود
ففي بيتي اقصد عائلتي
وقت الصلاة الكل ينهض ويروح يصلي
ولكن كامل يرجعو لرؤية المباراة

أنا لم أتهمك شخصيا ، و لم أقل أن الكل يترك صلاته و لكن الأغلبية و هذه حقيقة فلا داعي لإنكارها ، الكثير يترك صلاته من أجل الكرة



هنا لست معك فاغلب الرجال الجزائريين يمنعون بناتهم ونسائهم من الخروج في اكتظاظات كهده
وان خرجو فيدهب هو بهم بسيارته

هدا ان طلبن النساء
لانهن محترمات

هده العقلية جزايرية ...... والجزائري لن تتغير مبادؤه خصوصا ادا تعلق الامر بالنساء
اقصد بكرامتهم أعيدي النظر بخصوص هذه النقطة ، فأنا لم آتي من مكان بعيد فأنا جزائرية و لم أغادر الجزائر يوما ، حتى أنّ الواقع يقول عكس ذلك و لطالما ناقشنا هذا الموضوع في منتدانا و لا أنكر طبعا أن الجزائر أحسن من الدول الأخرى و لكن بدأت " تهبّ على وج الدنيا " على قول المصري




=ل..ب..ن..ى;3058684]اختي ناقشتي طرحا كرويا رياضيا
وموضوعك كان غزاويا

موضوعي ليس غزاويا أخيتي إنّما هو إنتقادا لشعار رياضي


عبارة وان تو ثري فقط جالت به

في النهاية التفاؤل مفتحاح الفرج

التّفاؤل ؟؟؟سنظلّ نتفاءل بهذه الطّريقة حتّى نجد أنفسنا نبكي ـ لا سمح الله ـ على سوريا و لبنان كما نبكي الآن على فلسطين و العراق .


هل تودين لنا ان نبكي ليل نهار
لا نفرح لا نخرج لا نبتسم

فلنبكي ليلا نهارا على مسجداستبيحت حرمته ، و فتاة انتهك عرضها، و رجل ذلت كرامته ، خير لنا من أن نرفع شعارا خاطئا ، أو نخرج للشّارع نحتفل زعما بنصر لم نستطيع أن نحقّقه لا في اقتصاد ولا سياسة ولا تكنولوجيا فحقّقناه في لعبة


نصرة لاخواننا ؟؟؟؟؟؟؟؟

نصرة ؟؟؟


لنا الحق في الفرح

لنفرح لشيء يستدعي الفرح، أوليكن الفرح يوما أو يومين لا شهور و سنوات مع التّمجيد


لو لم يكن ..........لحرمه الله
ولما منحنا نعمة النسيان


المعذرة لم أفهم قصدك


رايي
ارجو ان تتقبليه

سلاااااااااااام أتقبّل رأيك بصدر رحب أخيتي


أرجو المعذرة من البقية على عدم الرد ، نلتتقي غدا إن شاء الله

رَكان
2010-06-10, 22:22
..[b][font=traditional arabic][size=6][color=#c00000]إنّ فقط الذي ينقص هذا الشعب البطل من صلب الأبطال .. بكل فئاته وفصائله وتقسيماته ... بدءً من ذاك الصبيّ الذي لا يعترف بالبطولة والإنهزامية إلا في الكرة .. التماسا ومرورا بكل جزائريٍّ حرّ لهو أملنا وهو من سيقرّر موعد نصرنا .. إذا قدّر الله .. وشاء .
كلّ ما ينقصه .. إمامٌ يدعوه .. وقائدٌ يسير به ..


ثمّ[b][font=traditional arabic][size=6][color=#c00000]"شوف أستاذ عُمر .. ياك غدوة الجمعة ... شوف واش يقول الإمام .. في أيّ مسجد تزكيه وتستطيع الوصول إليه .." وكذّبني غدوة اذا ربي قدر لنا اللقاء مجددا .. او اصفعني حتى "

نعم يا يوسف...
هو الشعبُ..شعور باليُتم شعوره..
وينقصه ما ذكرتَ..طبعا انا أعارض كا إيحاء بتحميل مسؤولية تردي الوضع للشعب..هو تجنّ أخي...الشعب وحين أقول الشعب لاأقصد بالضرورة..الشعب الجزائري..فكل شعوب العالم.الإسلامي..اذا استثنيا بعض مناطق أقصى الشرق ..هذه الشعوب..أقول..يتم العمل وبلا هوادة على ابعادها عن قضاياها المصيرية..هل سأكون مخطئا حين أقول أن عملية غسيل الدماغ المسلم لم تتوقف بدءا مع قوى الإستدمار العالمي..التي أعلنت الحرب على عقيدة وهوية هذه الشعوب..وانتهاء بموالي هذا الإستعمار..الذين حافظوا على العهد..وعضّوا على الرسالة بالنواجذ..وأية رسالة..
أخشى أننا ابتعدنا عن لبّ الطرح..رأيك أخي وأثمنه. ورأيي..أن ما يحدث لايخرج عن إطار الضوضاء..والتهريج وتفريف لشحنات..صنعها القهر وضنك العيش..والبطالة وغيره.. عذرا..رأينا ما حدث حين العدوان على غزة..مظاهرات صاخبة صدقني يا يوسف والله أنني لااريد هنا ان انتقص من شأن الشعب..أو تحقيره أبدا فانا احد هذا الشعب..ولكنني أرأف لحاله مثلما أرأف لحالي..انظر معي حتى هذا الشعار الذي نحن..في أخذ وردّ بشأنه...وان ...تو....ثري..فيفا غزه...خمس كلمات...إحداها عربية..ألا يوجد من يوجّه هذا الشعار على الأقل ليعبر بصدق عن شعورنا الحقيقي بالإنتماء والنصرة لإخوتنا المظلومين...ألا توجد وسيلة اعلامية بدءا من يتيمتنا التي انقسمت الى يتيمات..الى الصحف التي تدعي الإستقلالية والتوجه العربي ألا يتم الدعوة الى تعريب الشعار مثلا...
واحد...ثنين...ثلاثة...تحيا غزة..ألا يكون لذلك ملمسا أقوى لمشاعرنا ؟؟؟
لاآخذ على الشعب..اندفاعه..وفوضى مشاعره..قمصان مزخرفة بكلمات ان لم تكن كفرية فهي..كلمات تخدش الحياء..بحروف لاتينية..وقد تجد أحد لابسيها يصرخ..بشعارات..تتراوح بين الوطنية والنصرة لقضايا الأمة...لاألوم أنا المسكين الذي يضع حلقا في أذنه...وقصة شعره لاتمت بصلة لعاداتنا وتقاليدنا ..ويرفع علما يرمز لقضية من قضايا الأمة.
هل يعقل ما هو فيه ؟؟ أبدا..المسكين...نقرأ أحيانا كتبا بعناوين من قبيل....كيف تصنع ثروة..؟؟ كيف تقود من حولك... .؟؟. كيف كذا وكيف كذا ؟؟؟
هل لقادتنا أن يضعوا بين أيديهم كتابا عنوانه..كيف تصنع شعبا ؟؟؟ يعتكفون على قراءته...ولايكلمون احدا الى ان يفرغوا منه...
عذرا إن لم آت على كل ما ورد في تعقيبك...وإنه بات مؤلما الحديث في مثل هذه المواضيع وكانها مواجع تُقلّب...وعذرا آخر كوني لم أتمكن من لملمة أطراف ما أفكر به...والسلام عليكم...

أم عبد المصوّر
2010-06-11, 20:07
.. أوّقع على كلامك موافقا .. أختنا الفاضلة أمّ عبد المصوّر
من عمقٍ للصراحة في صدري أقول .. للشعب كلمته وصوته وعفويته وتعبيره .... الذي يكون بسيطا دائما ..
وربّما لا يؤدي الغرض الصحيح .. لكنّه قد يصل للعالم مع تلك البساطة .. ويتحجّر فكر المثقف الواعي ويبّح صوته فلا يؤدي ... شيئا ولا يوصل للعالم صوتا
وغلا فلما لا نسمع الا وان تو ثري .......

نُنادي ... بغزّة وفلسطين .. وكل صوت يستطيع مدا ينادي ... وبكل لغة نتقنها ...
ننادي ... وما الضرر في ذلك على العقول .. ننادي حتى إذا أفاق من يستحقون احتراما لعقولهم .. فنصمتُ ونتّبع !!

..لولا أنّ وجع الأمّة هو الدّائر في الحوار لكنت عبّرتُ عن استمتاعي وسعادتي هنا بالتواصل في هاته الصفحات الصالحة التي جمعت كالعادة خيرة الأعضاء ..
ولأنّه وجعُ أمّة ومصيبة شعب .. فإننا مجبرين على تشديد خرقة على الجرح .. وننطلق مع من انطلق نستقي من الأفكار .. ونطلّع على الآراء مطارحَةً واستنتاجًا ، واقتناعا .
وحين كان التعقيب على فكرتي عاما جامعا لعدّة اقتباسات .. فلا بأس أن أُخرج الذي أستبرأ به أوّلا مشاركتي وأُبعدها عن كلّ فهم مقصّر ، واستغراب محاصر .. من وجعٍ وأحزان على حالنا ومآلنا ، وإنّنا في ذلك نعذرُ .. لسنا نعتب .
والتوقيعُ الذي أقررته ببادئ الكلمات في أول مداخلة قد يشفعُ لما تلى من كلمات جاءت من عُمقٍ بالصدر .. وغضبٍ بالحلق .. وغيرة على الأمّة الاسلامية والفاعلين فيها ... وشفقةً على الشعب المغلوب على أمرهِ بما كان .. الذي يجري بكل اتجاه ملّبيا نداء النخوة العربية ، والأخوّة والنُصرة .. حتى لا نقول الإسلام رغم أنّ ذلك من هذا ...
إنّ هذا الطفل وذاك الشاب .. فلتَ عن المسرى الصحيح ، فضيّع الكثير من الذي يمكن أن ندافع عنه به .. ولكنّه تربى وعاش .. وسط جوّ من الخذلان والإنكسار والإنحطاط .. إنّه اليوم عندي شُجاع .. إذ يرفعُ علما أويردد شعارا لا يعترف به الكثيرون من الذين يدّعون حمل همّ الأمّة ، ولكن لا يعطوه البدائل ..
إنّ هذا الشعب ... البسيط ، البليد إن شئتم .. البطّال المغرور ..... المليء بالسيئات ..المثقل بالبدع ..
الجاهل لنفسه قبل ان يكون جهله بغيره وبما يحيط به ..
لهو أوّل ُ ظلّ ستتبعونه غدا .. إلى هناك .. أو ربّما لن تتبعونه .. ستنتظرونه .. مع المعزّين .
إنّ فقط الذي ينقص هذا الشعب البطل من صلب الأبطال .. بكل فئاته وفصائله وتقسيماته ... بدءً من ذاك الصبيّ الذي لا يعترف بالبطولة والإنهزامية إلا في الكرة .. التماسا ومرورا بكل جزائريٍّ حرّ لهو أملنا وهو من سيقرّر موعد نصرنا .. إذا قدّر الله .. وشاء .
كلّ ما ينقصه .. إمامٌ يدعوه .. وقائدٌ يسير به ..


ثمّ أستجمع قوى الكلام .. للفاضل عُمر
فأسأله .. بالله
أين المثقفين الذي يصدعُ رأسهم هتاف الشعب الساذج البليد .. أين أقوالهم وشعاراتهم المدوّية فننكر على الشعب سذاجته .. ونرّبيه !
أين أفعالهم وجهودهم فنقارنها .. ونستغبيه !
منابر الأئمة خلت .. فأين ذهبوا بالله ؟
جمعية العلماء المسلمين .. التي أُلصق بها اسمها شفقة على التاريخ لا غير .. لماذا خرست ؟
أين ذهب الشعراء والمثقفين .. آه .. منشغلون بحضور موائدِ الفاكهة والنبيذ في الضّفة ..
الضفة الاخرى المقابلة .. التي لا علاقة لها بفلسطين ..
"شوف أستاذ عُمر .. ياك غدوة الجمعة ... شوف واش يقول الإمام .. في أيّ مسجد تزكيه وتستطيع الوصول إليه .." وكذّبني غدوة اذا ربي قدر لنا اللقاء مجددا .. او اصفعني حتى "


أخي الكريم ، حقيقة لا أوافقكم الرّأي فيما ذهبتم إليه

و قبل أن أوضّح موقفي من هذا الشّعار أوّد أن أشرح لكم ما عنيته ب " احترموا عقولنا " و لمن وجّهتها ، هي موجهة إلى متقّف مثلي مثلك ، له دور في المجتمع فمنهم من هو طالب جامعي و آخر صاحب مكتب تسيير و اقتصاد و آخر مدرّس و آخر طبيب و أخر مهندس و آخر صحفيّ في جريدة إخبارية و لك أن تتأكّد من هذا.


ذكرت أخي الكريم أنّ للشّعب صوتا و تعبيرا و عفويّة و لكنّي ما رأيت هذا الشّعب الغلبان صرّح بتعبيره العفويّ ( رفع علم غزّة ) إلّا في ثلاث مواضع :

ـ1ـ مسيرة تضامنا مع غزّة ليومين إثنين ، ثمّ تنكّس الأعلام و كأنّ شيئا لم يحدث ( وتكون في فترات متباعدة )

ـ 2 ـ حفلات غنائيّة ( حيث أتينا لشعبنا بمغنّ من المشرق العربيّ ـ طبعا بعد مفاوضات ماليّة ـ حتّى يقضي شبابنا أوقاتا ممتعة ينسى فيها مرارة الظلم و البطالة و الفقر فبعد مجموعة من المقاطع الفنيّة الجميلة يطلع علينا الفنّان ب" لأجلك يا مدينة الصّلاة أصلّي " أو " حاصر حصارك لا مفر " أو " غزّة غزّة "فهنا فقط يحمل هذا الشّعب المسكين أعلام فلسطين ليظهر للعالم بأكمله كلمته العفويّة ، و أقيمت أيضا حفلات غنائية في بلدان أعجميّة من بعد رقص و مجون و و و ، يحمل هذا الشّعب العفويّ أعلام فلسطين حتّى يوصل صوته للعالم )

ـ 3 ـ أمّا الموضع الثّالث : فهو حفل كروّي ، ما نسمّيه نحن لعبة كرة القدم ،لم يتمكّن هذا الشّعب صاحب التّعبير العفويّ من أن يصنع حدثا نوويّا أو تكنولوجيّا فيوصل كلمته إلى العالم

العالم الذي يلعب كرة و لكن يوجد من يسهر على تطوّره السّياسي و الإقتصادي و يعرف جيّدا كيف يسترجع كرامته إذا ما خدشها صاحب التّعبير العفويّّ
العالم الذي يعرف جيّدا كيف يستغلّ الكرة في إدلال صاحبنا ، أمّا هذا الأخير المثقّف المغفّل يعتقد أنّ مجرّد وصوله إلى جنوب إفريقيا هو حلم و نصر الأمّة هو فرح انتظره سنوات و سنوات ، ضف إلى ذلك يحمل شعارا يمثّل الأمّة أو ليس هذا ضحك على العقول؟؟؟


أخي الكريم ، تحجّر فكر المثقّف الواعيّ و لم يتمكّن من ايصال فكرته ، عندما خذله صاحب التّعبير العفويّ ( و الذي هو مثقف أيضا ) و كثر لغطه و أضحى يتلاعب بالمسمّيات

تحجّر فكر المثقّف عندما أراد الجهل أن يقدّم له صفعة فكان صاحب التّعبير العفوي أوّل من سانده على تمرير الصّفعة و الأمثلة كثيرة و كثيرة في هذا المقام ، فعندما يعيش المثقّف غربتين لا يتمكّن من إيصال فكرته و صوته ، بالمعنى الأصح لولا خيانة صاحب التعبير العفوي ( المثقّف زعما ) لصاحبه المثقّف لما تحجّر الفكر فإذا ما أراد المثقّف تغيير ظاهرة دخيلة على المجتمع يكون هو أوّل من يطارده

فإذا قلت للنّاس تعلّموا دينكم قال صاحب التّعبير العفويّ " النّاس في النّووي و أنتم مازلتم في هذا حرام و هذا حلال "
وإذا قلت للنّاس دعكم من تشجيع الكرة و ادرسوا النّووي أجابك صاحب التّعبير العفويّ " نحن نشجّع الجزائر إنّها الوطنيّة يا أخي إنّه نصر الأمة "
(احترموا عقلي يا ناس )


أما آن لصاحب التّعبير العفويّ أن يشخّص مرض الأمّة جيدا ؟؟؟
أما آن له أن يتعلّم و يتتقّف و يتحضّر ؟؟؟؟

يا إخوتي الكرام

الشّعوب هي من تغير واقعها و حاضرها
الشّعوب هي من تغيّر حكّامها إذا ما تحضّرت و تثقّفت
فلا ترضى لنفسها أن تكون لعبة في أيادي الأعداء و الجهّال


فإلى متى نقدّس الجهل و نحمل شعارات لا معنى لها بدل من أن نعمل و نتقدّم ؟؟؟


فأنا لم أستصغر و لم أحتقر الشّعب البسيط البليد و إنّما احتقرت نخبة مثقّفة تخلّت عن دورها الفعّال في المجتمع، فأوّل من حمل هذا الشّعار ليس رجلا أميّا بسيطا بليدا أراد أن ينصر أمّته على طريقته الخاصة و إنّما هو صحفيّ و آخر مهندس و آخر طبيب و آخر مدرّس و آخر طالب جامعيّ و أخرى أمّ .....

ألم يتمكّن هؤلاء من نصر أمّتهم إلّا بهذا الشّعار ؟؟؟؟؟

ألم تلاحظ مثلي كيف لعبت الكرة بعقول هذه الفئة ، ألم تلاحظ مثلي أنّ هذه الفئة صاحبة التّعبير العفويّ كيف نزلت إلى مستوى منحطّ ؟؟؟ ضف إلى ذلك إنّ صاحبنا صاحب التّعبير العفويّ قال هذا الشّعار لا ليغيظ به العدو و إنّما قاله ليغيظ به مصر ردّا على الجدار الفلاذي !!!!!!، و تفضّل إلى قسم الرّياضة لترى ذلك فعن أيّ نصرة يتحدّث ؟؟؟

صاحب التّعبير العفويّ الذي هو من صلب الأبطال ، رفع صورة بطل مع صورة لاعب فاختلط عليه الأمر فمجّد اللّاعب أكثر من البطل فأصبح يرضى بأيّ كلمة على البطل و لا يرضى بكلمة واحدة على اللّاعب

صاحب التّعبير العفويّ الذي لا يعرف البطولة و الإنهزاميّة إلّا في الكرة سيعتلي غدا منصبا أو ربّما حتّى سيقود أمّة شعبها بسيط ........
بالضّرورة سيكون تعبيره عفويّا أيضا

إذن ، انتظروا و أنا معكم من المنتظرين أمّة تُنصرفي ملعب تحمل شعارا كرويّا غزّاويّا


هنيئا لك يا أمّتي

زينــــب101
2010-07-19, 19:35
وان تو ثري فيفا غزة
وان تو ثري فيفا غزة
وان تو ثري فيفا غزة
ادا كان هدا انهزام فانا منهزمة بحب غزة وفلسطين

chulussien
2010-07-19, 20:43
يا ترى هل سألنا أنفسنا من أولائك الذين يهتفون بهذا الشعار؟
أكيد هم شباب و صغار، معظمهم بطال و الباقي لا يفقه في السياسة شيئا...............
و لو أريتك صخرة مغروسة غرسا في الأرض و طلبت منك قلعها و اجتثاتها، فالأكيد أن أول شيئ ستفعلين هو التحسس على الحجر و محاولة زحزحته بلطف و روية. لكنك لن تدعي أنك تخرجيه من الأرض من أول محاولة.
يجب ألا نحمل الناس أكثر مما هم يستطعونز و لو كان الحكام و السياسيون هم أصحاب الشعار لقلت لم الحث فيما ذكرت، لكن أن تلومي بشطاء الناس الذين يقولون همومهم و يصدحون بها ليل نهار، فهذا تقدير بغير حق للأمر.
فلسطين في القلب، و من أهدرها بشعار أول مرة، عليه أن يعيدها بشعار جميل و معبر. أما نحن البسطاء، المقهورون في الأرض، فلنا الحق أن نعبر عن مشاعرنا اتجاه فلسطين و غزة كما نريد و حسب مستوانا و فكرنا.
و شعار،: وان تو ثري في اللاوعي الشعبي الجزائري معناه كما أفهمه هو استعداد هذا الجيل لحماية الوطن و أن هذا الأخير قبل كل شيء و قبل حتى أنفسنا و مستقبلنا و كل عزيز علينا.
و لما يسقط الشباب المتحمس هذا الشعور اللاواعي ( و الواعي في نفس الوقت ) على غزة و فلسطين، فلعمري لهذا هو عين الحكمة و الصواب.
أما التنظير و تحميل الناس ما لا تستطيع فتلك مصيبة أخرى.............................................. ...........
جاوبوني................... و ذيك الحيطيست واش زعمة يقدر ايدير، راهو غير يستنى في كاش حاجة ... و الفاهم يفهم

زينــــب101
2010-07-19, 22:42
فلسطين في القلب، و من أهدرها بشعار أول مرة، عليه أن يعيدها بشعار جميل و معبر. أما نحن البسطاء، المقهورون في الأرض، فلنا الحق أن نعبر عن مشاعرنا اتجاه فلسطين و غزة كما نريد و حسب مستوانا و فكرنا.
و شعار،: وان تو ثري في اللاوعي الشعبي الجزائري معناه كما أفهمه هو استعداد هذا الجيل لحماية الوطن و أن هذا الأخير قبل كل شيء و قبل حتى أنفسنا و مستقبلنا و كل عزيز علينا.

أم عبد المصوّر
2010-07-20, 14:56
وان تو ثري فيفا غزة
وان تو ثري فيفا غزة
وان تو ثري فيفا غزة
ادا كان هدا انهزام فانا منهزمة بحب غزة وفلسطين





أنت منهزمة بحب غزة وفلسطين......؟!!!!!!

أنت تربطين بين الحب و هذا الشعار

فكل من قال هذا الشعار فهو المحب عندك..



ممممم نِعم الدليل ....

ولنبشر إذًا فالناس كلها تحمل الشعارات والكل محب...
ومازالت فلسطين كما هي .... (عجيب )

وما بالنا لم نر لهذا الحب شعلة أحرقت من يقف في طريقها

وكل الحب المتوقد المشتعل في اللسان الذي هو قمة في الانهزام عندك

لم يأخذ كل القلب فقد ترك مكانا للاعب الرياضي فلان وفلان للتصويت عليه من حيث الوسامة ...!

فلتكونوا صادقين مع أنفسكم.... النصرة والمحبة ليس بالشعارات التي تقال بالألسن لإبراز العضلات على الغير

وإنما هي أفعال ومن تلك الأفعال على الأقل احترام أولئك المساجين تحت الحصار والموتى تحت القصف .....وعدم الرقص على دمائهم وجراحهم وجعلهم سلّما للوصول إلى غاية في النفس معلومة وظاهرة ...

ولا تعيشوا في مرض الوهم أنكم قدمتم لهم شيئا وتمنُّوا عليهم بشعارات جوفاء مستوردة من عند من هم سبب في بؤسهم وشقائهم

وتفرحون وتلعبون وترقصون وتصفقون ودنيا لحست عقولكم ثم ترمون إليهم بالحروف .....

لم آت من الفضاء أنا أعيش مع الناس وأعرف أن غزة في الشوارع والبيوت وفي المنتديات لا محل لها من الإعراب..

فإن لم يحترموا أنفسهم ..... فليحترموا عقولنا ....






يا ترى هل سألنا أنفسنا من أولائك الذين يهتفون بهذا الشعار؟
أكيد هم شباب و صغار، معظمهم بطال و الباقي لا يفقه في السياسة شيئا...............
و لو أريتك صخرة مغروسة غرسا في الأرض و طلبت منك قلعها و اجتثاتها، فالأكيد أن أول شيئ ستفعلين هو التحسس على الحجر و محاولة زحزحته بلطف و روية. لكنك لن تدعي أنك تخرجيه من الأرض من أول محاولة.
يجب ألا نحمل الناس أكثر مما هم يستطعونز و لو كان الحكام و السياسيون هم أصحاب الشعار لقلت لم الحث فيما ذكرت، لكن أن تلومي بشطاء الناس الذين يقولون همومهم و يصدحون بها ليل نهار، فهذا تقدير بغير حق للأمر.
فلسطين في القلب، و من أهدرها بشعار أول مرة، عليه أن يعيدها بشعار جميل و معبر. أما نحن البسطاء، المقهورون في الأرض، فلنا الحق أن نعبر عن مشاعرنا اتجاه فلسطين و غزة كما نريد و حسب مستوانا و فكرنا.
و شعار،: وان تو ثري في اللاوعي الشعبي الجزائري معناه كما أفهمه هو استعداد هذا الجيل لحماية الوطن و أن هذا الأخير قبل كل شيء و قبل حتى أنفسنا و مستقبلنا و كل عزيز علينا.
و لما يسقط الشباب المتحمس هذا الشعور اللاواعي ( و الواعي في نفس الوقت ) على غزة و فلسطين، فلعمري لهذا هو عين الحكمة و الصواب.
أما التنظير و تحميل الناس ما لا تستطيع فتلك مصيبة أخرى.............................................. ...........
جاوبوني................... و ذيك الحيطيست واش زعمة يقدر ايدير، راهو غير يستنى في كاش حاجة ... و الفاهم يفهم



هؤلاء الشباب ليسوا صغارا من المفروض هم رجال ونسوان عليهم حمل المسؤولية

وبدل ما يرقصوا ويحملوا شعارات لا تسمن ولا تغني من جوع فليذهبوا وليزيدوا شيئا في بلدهم

ثم هؤلاء ليسوا بسطاء ؛
إذ أن البسيط لو كان محبا لغزة ولفلسطين أو لغيرها لكان ظاهرا هذا قبل كرة الجلد المنفوخة وكأس العالم الذي لحس العقول وتشجيع اللاعبين الوسيمين الذين دخلوا الشهرة العالمية

فالبسيط هو المواطن الذي يخدم أرضه وبلده ولو بالمجان ....
ويدعو الله عند كل صلاة....

ثم في الأخير يقول يعذر النمل في القدر الذي حمل

وليس من يسرح ويمرح في الشوارع ، ويكسر ويسب ويشتم من أجل كرة الجلد ولاعب كرة ثم يأتي يحمل شعارا لا يتعدى طرف لسانه ....والقلب منه خالي ....

هذا الشعار ليس في اللاوعي وإنما هو لباس لُبِس مؤقتا وبعدها رُمِي رمية الثياب البالية

وزمن لبسه بل وهيأته التي خيط بها

دليل كبير على أن هذا الجيل ليس له أي استعداد لحماية نفسه وليس لحماية الوطن ...

فهذا ( الحيطيست) كما سميته لا يعمل شيئا بالمجان من أجل بلده ويسميه بلد الحقرة والمحسوبية .....

لكنه يدفع كل ما يملك من أجل مباراة كأس العالم ....

وهذه هي المصيبة الكبرى ...

ولولا الشقاق مع مصر ما أوجدوا هذا الشعار المهجّن ...


فلسطين في القلب، و من أهدرها بشعار أول مرة، عليه أن يعيدها بشعار جميل و معبر. أما نحن البسطاء، المقهورون في الأرض، فلنا الحق أن نعبر عن مشاعرنا اتجاه فلسطين و غزة كما نريد و حسب مستوانا و فكرنا.
و شعار،: وان تو ثري في اللاوعي الشعبي الجزائري معناه كما أفهمه هو استعداد هذا الجيل لحماية الوطن و أن هذا الأخير قبل كل شيء و قبل حتى أنفسنا و مستقبلنا و كل عزيز علينا.





اقرئي التاريخ حتى تعرفي كيف ضاعت فلسطين ....
يبدو أنك لا تعرفين كيف ضاعت ...

والشعار يرجع فلسطين !

كل الشعارات الموجودة : الأغاني ، الأناشيد ، الأفلام ، المسلسلات ، القصائد ، ..... إلخ ما زالت لم تفعل شيئا ...

والتعبير عن المشاعر الحقيقة والصادقة ليس مجرد كلام في كلام

ثم أنتم تعترفون أن هذا التعبير على حسب مستواكم وفكركم
وهذا المستوى عالٍ أم منخفض ؟

إلى حدّ الآن المستوى العالي لم يقدّم شيئا وهذا هو الموجود
فالذي أقلّ منه ماذا سيقدم لنا ؟

ثم نحن لا نرى لهذه المشاعر في الحياة اليومية أثرا
كما كان لها أثرا أيام اللعب ...!


أم هذه المشاعر مثل فتاة اليوم خرجت تلعب وترقص ثم لما انتهى الحفل رجعت إلى بيتها واستحيت ...

أم تراها أصيبت بعاهة أقعدتها الفراش فلا تستطيع الخروج ...!

-----------------------


وشكرا على المرور

زينــــب101
2010-07-20, 16:12
أنت منهزمة بحب غزة وفلسطين......؟!!!!!!

أنت تربطين بين الحب و هذا الشعار

فكل من قال هذا الشعار فهو المحب عندك..



ممممم نِعم الدليل ....

ولنبشر إذًا فالناس كلها تحمل الشعارات والكل محب...
ومازالت فلسطين كما هي .... (عجيب )

وما بالنا لم نر لهذا الحب شعلة أحرقت من يقف في طريقها

وكل الحب المتوقد المشتعل في اللسان الذي هو قمة في الانهزام عندك

لم يأخذ كل القلب فقد ترك مكانا للاعب الرياضي فلان وفلان للتصويت عليه من حيث الوسامة ...!

فلتكونوا صادقين مع أنفسكم.... النصرة والمحبة ليس بالشعارات التي تقال بالألسن لإبراز العضلات على الغير

وإنما هي أفعال ومن تلك الأفعال على الأقل احترام أولئك المساجين تحت الحصار والموتى تحت القصف .....وعدم الرقص على دمائهم وجراحهم وجعلهم سلّما للوصول إلى غاية في النفس معلومة وظاهرة ...

ولا تعيشوا في مرض الوهم أنكم قدمتم لهم شيئا وتمنُّوا عليهم بشعارات جوفاء مستوردة من عند من هم سبب في بؤسهم وشقائهم

وتفرحون وتلعبون وترقصون وتصفقون ودنيا لحست عقولكم ثم ترمون إليهم بالحروف .....

لم آت من الفضاء أنا أعيش مع الناس وأعرف أن غزة في الشوارع والبيوت وفي المنتديات لا محل لها من الإعراب..

فإن لم يحترموا أنفسهم ..... فليحترموا عقولنا ....

خلاص درك نهز رشاش ونروح نجاهد

maxredha
2010-07-20, 17:10
يا تلاميذ غزة علمونــا ** بعض ما عندكم فنحن نسينا
علمونا بأن نكون رجـال ** فلدينا الرجال صاروا عجينا
علمونا كيف الحجارة تغدو ** بين أيدي الأطفال ماسا ثمينا
كيف تغدو دراجة الطفل لغما ** وشريط الحرير يغدو كمينا
ياتلاميذ غزة لاتبالوا ** بإذاعاتنا ولا تسمعونا
اضربوا واضربوا بكل قواكم ** واحزموا أمركم ولا تسألونا
نحن أهل الحساب والجمع والطرح ** فخوضوا حروبكم واشنقونا
إننا الهاربون من خدمة الجيش ** فهاتوا حبالكم واشنقونا
قد لزمنا جحورنا وطلبنا ** منكم إن تقاتلوا التنينا
يا مجانين غزة أهلا ** بالمجانين إن هم علمونا

أم عبد المصوّر
2010-07-20, 17:31
خلاص درك نهز رشاش ونروح نجاهد



لا لالالا يا حنونة

ثقيل عليك جدا ما يناسبك

ربما تحسبين أنه مثل الشعار أو العلم في الملعب



أختي تستعبطين أم ماذا ؟


ناقشي الموضوع بعقلانية وليس بهذه الطريقة

والذي قال لك جاهدي قال لك

( فليقل خيرا أوليصمت )


فلتفعلي خيرا فإن لم تستطيعي فلا تحضري السيّء والرديء وتدعي أنك تفعلين ما هو أكثر من الخير


وشكرا لك مرة أخرى

chulussien
2010-07-20, 17:34
كتبت لك ردا قويا و لأن في بلدي سرعة النث كسرعة التواصل تكاد تكون منعدمة لم يرسل.
و لأني أكتب بلا اختيار للكلمات
و إنما أكتب بلغة القلب
ها أنا عدت إليك
لأقول لك فهمناك....

فهمناك،،،، فهمناك
لكن بالله عليك وجهي رسالتك للحكام..
فما علينا فعلناه... و لو بحمل الشعار
و ترديد الشعار
نحن يا ابنت الأعراب...شعب
يكفينا ضن الحكام
و قهر الحكام
فلا تسلطي جورك علينا
بعد جور الحكام
نحن لا نملك قنبلة
و لا مدفعا رشاش
و لا نملك غير صوتنا ...............في سجن الحكام
و أنت تأتينا اليوم سجانة،،،،،
أخرى بأمر السجان، بأن تطلبي أمنية أخرى
بعد شنق الصوت
و تلوية الأحبال.......
بأن نأتيك بالقمر يحبو
و بحليب الغراب.............
نحن يا من تعاتبنا
لسنا سوى شعب
لم ينزل يوما........منزلة الحكام.

أم عبد المصوّر
2010-07-20, 19:51
رسالتي إلى الشعب وإلى أبناء الأمة

متى تربوا على الحق وعلى الشرف والأمانة والمروءة

وصبروا على ذلك مع وجود سلطة متقاعسة كما تسميها



فسيكون فيهم وعلى المدى البعيد

حاكم خير من حاكمهم اليوم


وإلا فالحاكم كان يوما ما من الشعب

فالشعب إن كان مثل الحاكم
فلن يأتي بحكام إلا بنفس العقلية ونفس الوتيرة


فإن كنا نعيب عليهم الكلام

فشعوبنا لا تحسن غير الكلام


وإن كنا نعيب عليهم الذل والمهانة

فشعوبنا في ذل ومهانة حين تلهث وراء كل أحد
حتى وإن كان عدوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم
وصحابته الكرام

فأي ذل ومهانة بعد أن نرضى بمن يدنس عرض نبيينا


وأي ذل ومهانة أن يذهب رافعا صوته

غير لا بس لباس العرب

ولا متصف بصفات العرب

ثم يرفع شعارا وسط هرج ومرج ولهو ولعب

( وان تو ، ثري ... فيفا غزّ )

هذا الصوت لمن ؟

ومن سيسمعه ؟

أيستجديهم أن يحيوها وهم يعدمونها ؟

أيستجديهم أن يرفعوا الذل والمهانة عنها ؟



أليس الأجدر بهذا الصوت وقد بحّ بالصراخ
وهذا البدن ولم يكلّ من الهتاف والتلويح باليد


أن يتخشع في صلاة بين يدي الله

بدعوة في ظهر الغيب




تكون له عملا صالحا
ولفلسطين دعوة مستجابة

إن قالت الملائكة


...... آمين ......

وقد قلتها آنفا هذا الشعب صاحب الأحبال الصوتية


يرفض أن يخدم بلده مجانا

ولا يعمل حتى على إزاحة القمامة من الطريق

إلا بأجر

أو يأتي المسؤولون بمن يزيحها

فالأولى به أن يخدم بلده

chulussien
2010-07-20, 22:28
الشعب يا ا أختي..في وطن العرب
لا يعجن العجين، لينبت الحكام
بل الحاكم هو الذي،
يمضي في الأحلام
تلو الأحلام
ليصنع شعبا يمشي حسب الأهواء
و يمكن أن يقضي على صوته لما يصرخ
بجرة الأقلام.
لا يمكن أن نبقى
نشد الخيال بأيدينا
ونتنشق الأوهام
فلنقلها اليوم صراحة
أن الشعب سيمحى ....
إذا تكلم بمرور الأيام
و الشعب يا ابنت الأعراب
لما تكلم قال:
يا حكام أنا الشعب المرابض
على حدود الأيام
و لما سيد الشعب يقرر
سنقوم بالأفعال
لهذا يا أختاه قد قرر الحكام خنق الشعب في كل مكان بذاك ( الكتان ) الذي يحمل الشعار.
أليس من القساوة تحمله ما لا يطيق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و هذا الشعب بلا خطايا.....سوى أنه قال يوما للذي يحب : أحبك و لكنه قالها بلغة القلب و ليس بلغة غيره.
ردرودك قاسية جدا.....................................
و ردودي ربما لا تحمل معنى، فأنا لا زلت من ذاك الشعب........ و معذرة

نور الايام
2010-07-21, 13:21
بديهي جدا ان يحدث هذا الخلاف لفراغ في الموضوع او حتى معالجته من جانب واحد

صاحبة الموضوع و التي احترمها كثيرا قد بينت الجانب السيئ من الشعارات الغير موثقة بالاعمال و حتى مجرد استهزاء بالقول في اعظم قضية تخص المسلمين
اذ هناك من صار لا يميز بين الانتصار الكروي و الانتصار الحقيقي.

لكن باعتباري من الشعب وواحدة منه اعرف كذلك النصف الاخر و لن ابالغ ان قلت الاغلبية ،اغلبية من تتقول هذه الشعارات
تريد من خلال هذه الثغرة ان يصل صوتها الذي منعوه من الصراخ كابسط شيئ يقومون به
تقول لن نترك غزة و نحن معها بكل لغات العالم منها : وان تو ، ثري ... فيفا غزّة و كذلك منها نريد الجهاد

لا يجب ان نظلم هذا الشعب المسكين فقد عان الكبت و الذي صرح به هو حب في كل ما هو مسلم ، لحظة فرحه بالفوز جعلها تنطق بفلسطين و غزة الامر المهم بالنسبة له.

كالذي يصلي غير جائز له ان ياكل اثناء صلاته مع ان الاكل مباح
لكن من ياكل عادي ان ذكر الله او حتى قرأ القرآن

المعنى من يتكلم عن القضية الفلسطينية لا يجدر به ان يتكلم عن الكرة في نفس الوقت فهذا انقاصا من قيمة فلسطين و المسلمين جميعا
لكن من يتفرج على كرة القدم عادي ان تكلم عن فلسطين

فاكيد هي الرابح الوحيد من خلال تنوع التوجهات و فكر الاشخاص

المثقف و الغير المثقف كلهم يهتفون باسم فلسطين مع انه ليس بالضرورة ان كان كل من يحب كرة القدم غير مثقف.

خاتمة القول تبقى نية الشخص من الشعارات هي الفاصل الوحيد و سنظلم هذا الشعب ان عممنا نظرتنا.

و اسال الله ان يهدينا الى طريق الصواب

أم عبد المصوّر
2010-07-21, 20:15
الشعب يا ا أختي..في وطن العرب
لا يعجن العجين، لينبت الحكام
بل الحاكم هو الذي،
يمضي في الأحلام
تلو الأحلام
ليصنع شعبا يمشي حسب الأهواء
و يمكن أن يقضي على صوته لما يصرخ
بجرة الأقلام.
لا يمكن أن نبقى
نشد الخيال بأيدينا
ونتنشق الأوهام
فلنقلها اليوم صراحة
أن الشعب سيمحى ....
إذا تكلم بمرور الأيام
و الشعب يا ابنت الأعراب
لما تكلم قال:
يا حكام أنا الشعب المرابض
على حدود الأيام
و لما سيد الشعب يقرر
سنقوم بالأفعال
لهذا يا أختاه قد قرر الحكام خنق الشعب في كل مكان بذاك ( الكتان ) الذي يحمل الشعار.
أليس من القساوة تحمله ما لا يطيق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و هذا الشعب بلا خطايا.....سوى أنه قال يوما للذي يحب : أحبك و لكنه قالها بلغة القلب و ليس بلغة غيره.
ردرودك قاسية جدا.....................................
و ردودي ربما لا تحمل معنى، فأنا لا زلت من ذاك الشعب........ و معذرة



أهلا بك مجددا و أشكرك على كلمة " قاسية " و إن كانت الأولى (

سجانة ) تجاهلتها و مع ذلك شكرا لك على هذه الافتراءات التي لا

أساس لها من الصّحة و الواقعية


و الله إن كان في ردودي و كتاباتي سواء هنا أو في منتديات أخرى

شيئا من القسوة فما هي إلّا حرقة في نفسي على هذه الأمة و غضب

من الشعوب التي تأبى العمل و لم تفلح في شيء سوى التبريرات

شعوبنا أيها الأخ الكريم لا تعي الأوضاع الراهنة و لا تعرف شيئا من ماضيها و لا حاضرها تائهة غارقة بفعل فاعل و بمحض إرادتها أيضا

شعوبنا ترفض التغيير و ترضى بالجهل و الضعف و الهزيمة

شعوبنا مضيّعة للوقت مهدرة للأموال جاهلة لدينها و لغتها و تاريخها
( و الإنسان عدو لما جهل فوداعا لمقوّمات الأمة )

شعوبنا لا تعرف كيف تنصر ربها و نبيها و أمتها

ألا تستحق القليل من القسوة ؟؟؟؟؟

قد عاب علي الكثير طريقتي في الرد و وصفها بالقاسية و لكني

أعي جيدا و أدرك متى أستعمل القسوة و متى أستعمل اللين

فإذا كان الموضوع يخصّ أمتي الممزقة فلا تنتظر مني أيها الأخ

الكريم لينا لأن غيري استعمله بما فيه الكفاية و لكن الناس لم

تستيقظ بعد فلا أجد حرجا في استعمال القسوة لعلها تجدي نفعا



أنا سجانة قاسية لمَ ؟؟؟؟؟

لأني أحببت هذه الأمة بصدق و حملت على عاتقي تشخيص

مرضها بكل ما أوتيت من قوة و وقت


سجانة قاسية ؟؟؟؟؟


لأني نفضت الغبار عن كتب التاريخ و كتب المفكرين فعلمت بل استيقنت أن الشعوب هي من تغيّر من واقعها

و نبشت قبر" عبد الحميد بن باديس " فاستخرجت منه وصاياه و نصائحه و مناشدته للأمة التي دفنت معه فعلمت أن النصر يكون بالعمل ثم العمل لا بالشعارات


ثم عرجت على قبر "البشير الإبراهيمي " فتعلمت كيف أحب أمتي بكل صدق ، تعلّمت أيها الأخ الكريم كره الشّعارات الزائفة و نقدها و إن وُوجهت و سُببت


سجانة قاسية
سجانة قاسية
سجانة قاسية


لأني قلت للناس


كفاكم هراء و اعملوا و تعلّموا و ثابروا


كفاكم تبريرات سخيفة و انصروا

أمّتكم في قلوبكم

في مدارسكم

في جامعاتكم

في بيوتكم

في مساجدكم

في شوارعكم

في كل دقيقة من حياتكم


لا في ملاعبكم


هل حمّلت الشعب ما لا يطيق ، سبحان ربّي !!!!!!!


الناصّح يا أخي الكريم مشفق حتّى و إن كان قاسيا


و اسمحلي أعقّب على ما تفضلت به

و هذا الشعب بلا خطايا.....سوى أنه قال يوما للذي يحب : أحبك و لكنه قالها بلغة القلب و ليس بلغة غيره.

قالها بنفس اللغة " شعار بلا عمل " و إن كان غيره توقف عن الشّعارات منذ أمد بعيد ـ أرجو أن تفهم القصد ـ


أما عن الحب فاسمح لي أن أقول

أ و بعدما غاب عنكم معنى النصر و معنى الوطنية غابت عنكم أيضا حقيقة الحب ؟؟؟


المعذرة




بديهي جدا ان يحدث هذا الخلاف لفراغ في الموضوع او حتى معالجته من جانب واحد

صاحبة الموضوع و التي احترمها كثيرا قد بينت الجانب السيئ من الشعارات الغير موثقة بالاعمال و حتى مجرد استهزاء بالقول في اعظم قضية تخص المسلمين
اذ هناك من صار لا يميز بين الانتصار الكروي و الانتصار الحقيقي.

لكن باعتباري من الشعب وواحدة منه اعرف كذلك النصف الاخر و لن ابالغ ان قلت الاغلبية ،اغلبية من تتقول هذه الشعارات
تريد من خلال هذه الثغرة ان يصل صوتها الذي منعوه من الصراخ كابسط شيئ يقومون به
تقول لن نترك غزة و نحن معها بكل لغات العالم منها : وان تو ، ثري ... فيفا غزّة و كذلك منها نريد الجهاد

لا يجب ان نظلم هذا الشعب المسكين فقد عان الكبت و الذي صرح به هو حب في كل ما هو مسلم ، لحظة فرحه بالفوز جعلها تنطق بفلسطين و غزة الامر المهم بالنسبة له.

كالذي يصلي غير جائز له ان ياكل اثناء صلاته مع ان الاكل مباح
لكن من ياكل عادي ان ذكر الله او حتى قرأ القرآن

المعنى من يتكلم عن القضية الفلسطينية لا يجدر به ان يتكلم عن الكرة في نفس الوقت فهذا انقاصا من قيمة فلسطين و المسلمين جميعا
لكن من يتفرج على كرة القدم عادي ان تكلم عن فلسطين

فاكيد هي الرابح الوحيد من خلال تنوع التوجهات و فكر الاشخاص

المثقف و الغير المثقف كلهم يهتفون باسم فلسطين مع انه ليس بالضرورة ان كان كل من يحب كرة القدم غير مثقف.

خاتمة القول تبقى نية الشخص من الشعارات هي الفاصل الوحيد و سنظلم هذا الشعب ان عممنا نظرتنا.

و اسال الله ان يهدينا الى طريق الصواب







أهلا بالأخت الكريمة و الله الشعور متبادل

بالفعل
بديهي أن يحدث موضوعا فارغا كهذا خلافا في وجهات النظر ، عادي جدّا


المعذرة أخية
إنّ رأيي في مداخلتك قد أدرجته فيما سبق و إني أعارض ما جاء فيها ـ بكل صراحة ـ


و حسبي أن وافقت والدي و عالمي " البشير الإبراهيميّ " حين

تحدث عن العيد يوم حلّ بالجزائر و فلسطين حزنى فأبى أن يفرح

الناس و اليوم يوم عيد

فما بال امتي تلعب و تحمل شعارا كرويا و فلسطين حزنى
و العراق جريح
و كل جزء منها مهدوم و كلّ شبر منها مدمّى

و هذا قول البشير في يوم العيد :



النفوس حزينة، و اليوم يوم الزينة، فماذا نصنع ؟

إخواننا مشرّدون، فهل نحن من الرحمة و العطف مجرّدون ؟

تتقاضانا العادة أن نفرح في العيد و نبتهج، و أن نتبادل التهاني، و أن نطرح الهموم، و أن نتهادى البشائر.

و تتقاضانا فلسطين أن نحزن لمحنتها و نغتمّ، و نُعنى بقضيتنا و نهتم.

و يتقاضانا إخواننا المشردون في الفيافي، أبدانهم للسوافي، و أشلاؤهم للعوافي، و أن لا ننعم حتى ينعموا، و أن لا نطعم حتى يطعموا.

ليت شعري ! ... هل أتى عبّاد الفلس و الطين، ما حل ببني أبيهم في فلسطين؟

أيها العرب، لا عيد، حتى تنفذوا في صهيون الوعيد، و تنجزوا لفلسطين المواعيد، و لا نحر، حتى تقذفوا بصهيون في البحر.
و لا أضحى، حتى يظمأ صهيون في أرض فلسطين و يضحى.

أيها العرب: حرام أن تنعموا و إخوانكم بؤساء، و حرام أن تطعموا و إخوانكم جياع، و حرام أن تطمئنّ بكم المضاجع و إخوانكم يفترشون الغبراء.

أيها المسلمون: افهموا ما في هذا العيد من رموز الفداء و التضحية و الماعاناة، لا ما فيه من معاني الزينة و الدعة و المطاعم، ذاك حق الله على الروح، و هذا حق الجسد عليكم.

إن بين جنبي ألما يتنزّى، و إن بين جوانحي نارا تتلظّى، و إن بين أناملي قلما سُمته أن يجري فجمح، و أن يسمح فما سمح، و إن في ذهني معاني أنحى عليها الهم فتهافتت، و إن على لساني كلمات حبسها الغم فتخافتت........."


المعذرة إخوتي
سيتم تعديل الموضوع قريبا إن شاء الله
و سأعيد صياغته بطريقة أخرى
حتى يُفهم القصد



و السّلام عليكم و رحمة الله و بركاتهة

زينــــب101
2010-07-21, 20:23
http://cache.daylife.com/imageserve/02zj9TJc8d7Ru/610x.jpg
http://dc05.arabsh.com/i/00606/eixia8zswwpv.jpg
هدا تعبير عن حبهم وليس الا
يا ريت اختي تحترميهم وتحترمي حبهم لفلسطين وحتى وان كان هدا لا يسمن ولا يغني من جوع

نور الايام
2010-07-21, 20:33
لا و الله لا اقصد الموضوع فارغ حاشاكي يا اختي العزيزة
ممكن فكرتي لم تصل
و اكيد منكم نستفيد و بارك الله فيكي و جزاكي الله خيرا

زينــــب101
2010-07-21, 20:39
http://www.shorouknews.com/uploadedImages/Sections/Sports/ArabWorld/almareekh-stadium-egy-alg.jpg
http://www.b-njd.cc/upfiles/6r423026.jpg
ارووع جمهور في ا لعالم

chulussien
2010-07-22, 17:53
[QUOTE=أم عبد المصوّر;3348149][center]أهلا بك مجددا و أشكرك على كلمة " قاسية " و إن كانت الأولى (

سجانة ) تجاهلتها و مع ذلك شكرا لك على هذه الافتراءات التي لا

أساس لها من الصّحة و الواقعية


و الله إن كان في ردودي و كتاباتي سواء هنا أو في منتديات أخرى

شيئا من القسوة فما هي إلّا حرقة في نفسي على هذه الأمة و غضب

من الشعوب التي تأبى العمل و لم تفلح في شيء سوى التبريرات

شعوبنا أيها الأخ الكريم لا تعي الأوضاع الراهنة و لا تعرف شيئا من ماضيها و لا حاضرها تائهة غارقة بفعل فاعل و بمحض إرادتها أيضا

شعوبنا ترفض التغيير و ترضى بالجهل و الضعف و الهزيمة

شعوبنا مضيّعة للوقت مهدرة للأموال جاهلة لدينها و لغتها و تاريخها
( و الإنسان عدو لما جهل فوداعا لمقوّمات الأمة )

شعوبنا لا تعرف كيف تنصر ربها و نبيها و أمتها

ألا تستحق القليل من القسوة ؟؟؟؟؟

قد عاب علي الكثير طريقتي في الرد و وصفها بالقاسية و لكني

أعي جيدا و أدرك متى أستعمل القسوة و متى أستعمل اللين

فإذا كان الموضوع يخصّ أمتي الممزقة فلا تنتظر مني أيها الأخ

الكريم لينا لأن غيري استعمله بما فيه الكفاية و لكن الناس لم

تستيقظ بعد فلا أجد حرجا في استعمال القسوة لعلها تجدي نفعا



أنا سجانة قاسية لمَ ؟؟؟؟؟

لأني أحببت هذه الأمة بصدق و حملت على عاتقي تشخيص

مرضها بكل ما أوتيت من قوة و وقت


سجانة قاسية ؟؟؟؟؟


لأني نفضت الغبار عن كتب التاريخ و كتب المفكرين فعلمت بل استيقنت أن الشعوب هي من تغيّر من واقعها

و نبشت قبر" عبد الحميد بن باديس " فاستخرجت منه وصاياه و نصائحه و مناشدته للأمة التي دفنت معه فعلمت أن النصر يكون بالعمل ثم العمل لا بالشعارات


ثم عرجت على قبر "البشير الإبراهيمي " فتعلمت كيف أحب أمتي بكل صدق ، تعلّمت أيها الأخ الكريم كره الشّعارات الزائفة و نقدها و إن وُوجهت و سُببت


سجانة قاسية
سجانة قاسية
سجانة قاسية


لأني قلت للناس


كفاكم هراء و اعملوا و تعلّموا و ثابروا


كفاكم تبريرات سخيفة و انصروا

أمّتكم في قلوبكم

في مدارسكم

في جامعاتكم

في بيوتكم

في مساجدكم

في شوارعكم

في كل دقيقة من حياتكم


لا في ملاعبكم


هل حمّلت الشعب ما لا يطيق ، سبحان ربّي !!!!!!!


الناصّح يا أخي الكريم مشفق حتّى و إن كان قاسيا


و اسمحلي أعقّب على ما تفضلت به


[font=comic sans ms]
قالها بنفس اللغة " شعار بلا عمل " و إن كان غيره توقف عن الشّعارات منذ أمد بعيد ـ أرجو أن تفهم القصد ـ


أما عن الحب فاسمح لي أن أقول

أ و بعدما غاب عنكم معنى النصر و معنى الوطنية غابت عنكم أيضا حقيقة الحب ؟؟؟


المعذرة




أولا اقول أنني لم أقصد شخصك في عبارة سجانة، لأنها جاءت في سياق شعري.
أما كلمة قاسية فلاحظي أنه جاءت مباشرة قبل كلمة في ردودك، اي أن القاس هو الرد و أما شخصك فقد نزهته عن الوصف لأنه ليس من عاداتي توصيف الناس بما ليس فيهم.
و أن أحرجك اسقاط الشعر الذي أوله فكرك أو هطذا فهمتيه، فإني أقد اعتداراتي و أرجو منك قبولها.
و سأعود لموضوعك من حيث انتهيت، حيث أنني غضبت لك منك لاستعمالك اسلوب تفريق المتحاورين و تقسيمهم لفئات في قولك ( غاب عنكم ) مكررة في معاني النصر و الحب. و هنا أعترض على طريقة تحوير الحوار لمنحى لم يكن بد أمامه سوى رفع تظلم لسيادتك ليس بصفة شخصية و لكن لتعمد فكرتك وصف الشعب بالحمق و عدم الحب و هو الذي يعلم ( لا أدري من لأنه لا يوجد في الحقيقة غير الشعب ) و ( بعض الشعب ) و هؤلاء الأخرين الذين أقصد، قلت يعلمهم معنى التضحية و حب الانتصار و كما يعلمهم معاني الحب و العطاء.
و هو ( إن لم اقل نحن الشعب ) لا يطلب من أي آخر أن يعلمه معنى أن تكون بطلا؟ لأن الشعوب من صفاتها البطولة عند الشدائد.
هذا الشعب الذي لا يملك لنفسه حيلة، يأتي غيره اليوم ممن ضيع فلسطين و قبلها الأندلس ليتهمه بالتقصير في النهوض و العزم على استرجاع ما ضاع و هو فاقد حتى لحريته فما بالك إن قلت أنه لا يعلم حتى كيف سيعيدها.
و فلسطين قضية أمة و ليست قضيتنا فقط، أنظري لباقي الشعوب و لا ترمي الجزائريين بصفات الكسل و الهوان.
و عجبا أن تقولي :

كفاكم تبريرات سخيفة و انصروا

أمّتكم في قلوبكم

في مدارسكم

في جامعاتكم

في بيوتكم

في مساجدكم

في شوارعكم

في كل دقيقة من حياتكم


[size=7]لا في ملاعبكم

و أنا أوجه نفس نداءك لهذا الشعب و أزيد عليه بقولي : و في ملاعبك و حدائقكم و نواديكم و مسارحكم و في شعركم و نثركم و في صحوتكم و سكرتكم . ألم تقولي في كل دقيقة من حياتكم؟....... فدقائق الشعب كل حياتهم.
أنا أطلب منهم أن يتنفسوا القضية، و يتكلموا بها و عنها و لو في غير موضع، و ان يدخلوها في عروقهم لعلها تعود دما يغلي فيفور يوم يأدن الله تعالى لها بالفوران.
أما أن تحملين ( شعيب لخديم ) كل مهاترات الساسة و حماقات الذين ضيعوا القضية فلست أراها مجادلة دات بعد توعوي مادام الذي تجادلين متهم حكم عليه بالاعدام قبل جلسة المحاكمة.
قضيتك أختاه، قضيتنا جميعا و عن نفسي أدعمك فيها حتى لو قضيت نحبي و أآزرك في مسعاك النبيل لتعود القضية لبيت العروبة و الاسلام، لكني فقط أخالفك في اختيار الخطاب و تحميل الشعب ما لا يطاق.
و ان كنت و أنت و مثلينا واعون، فالشعب الذي تحميلنه المسؤولية أوعى لأنه يتحدث بلغة الجميع و الحب في قلبه حب جماعات و أفراد ليس كحب الفرد الواحد.
و أنا عن نفسي لا يمكنني أن أطلب من الشعب، كل الشعب أن يختار شعار الحرب، ففي الحرب مسموح لك أن تختار الشعار الذي يزيد في حماسة الحرب و البدل و العطاء بلا أجر، سوى أجر الله المولى القدير.
دعيهم يختارون ما يقولون، فهذه عفوية و على الأقل علم العالم أجمع أن المشجعين الجزائريين يحملون شعارات حبا في فلسطين, و هذا ما يجعلهم متأكدين أن القضية لم تمت بل هي في صدور الناس، ربما اشتعلت يوما .
دعيهم أختاه، دعيهم يصرخون................. ففي النهاية بهذا الشعب فقط ستنتصرون و تربحون ( استعملت ضمير أنتم لحاجة في نفس يعقوب، شعرية من جهة و ردا ظريفا على استعمالكم أنتم كذلك )
أرجو ألا أكون قد أطلت عليك و أن تتقبلي اعتذاري مرة أخرى .
و دمت دخرا للوطن.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أم عبد المصوّر
2010-07-22, 19:42
و لا نملك غير صوتنا ...............في سجن الحكام
و أنت تأتينا اليوم سجانة،،،،،
أخرى بأمر السجان، بأن تطلبي أمنية أخرى
بعد شنق الصوت
و تلوية الأحبال.......






أخي الكريم ما معنى هذا الكلام في لغة الشعر ؟؟؟؟

على كلّ حال

سأفصل في الموضوع عن قريب

وسيظل رأيي كما هو

و إن اعتبره الناس

مخض ماء .....

و السلام عليكم

zahra mosta
2010-07-22, 21:20
قال علي كرم الله وجهه
"خاطبوا الناس حسب عقولهم"

اي انه اذا كانت باستطاعتك انت اختي الفاضلة و لا اشك في ذلك بالدعاء و كيفية ايصال الرسالة الى عقول بعض الناس
فهنا من عنده حدود لعقله و لم يجد طريقة للتعبير عن حبه لغزة سوى بكلمة

وان تو ثري فيفا غزة

على الاقل انه لم ينساها , و لازالت غزة حاضرة في عقله و قلبه

فلا ارى هنا قضية احترام للعقل او ماشابه

يبقى مجرد راي يمكن ان يكون خطا او صواب

فكل حسب نظرته


عذرا عن الاطالة

تقبلي مروري

داعي الله ياسين
2010-07-22, 21:30
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته


بدون مقدّمات أطالب من البعض أن يحترموا عقولنا قليلا ، و لا داعي لمثل هذه الشّعارات التّي لا أدري أين أصنّفها ، إذا كان شعار " وان تو ثري فيفا لالجيري " شعار رياضي فليبق كذلك و لا نوظفّه في غير محلّه ، و ليس من العقل أن تعتقدوا أنّ رفعكم لشعار " وان تو ثري فيفا غزّة " هو نصرة لها و تفوّق للعرب بل هي الانهزاميّة بعينها
يكفينا اعترافا بالضّعف و الخسارة

ـ خير الكلام ما قلّ و دلّ ـ

و السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته




وإذا كااانت


وان تو ثري فيفاا غزة


سترعب اليهووود وتدمرهم


سأبدأ من الآن بقولهاااا إلى ممااااااااتي


قول كلمة حق أمام الأقوياء أحسن من قول الباطل

لكسب نصف الضعفاء...


فلاا تكوونوا من هؤلاء

chulussien
2010-07-22, 21:37
و لا نملك غير صوتنا ...............في سجن الحكام
و أنت تأتينا اليوم سجانة،،،،،
أخرى بأمر السجان، بأن تطلبي أمنية أخرى
بعد شنق الصوت
و تلوية الأحبال.......






أخي الكريم ما معنى هذا الكلام في لغة الشعر ؟؟؟؟

على كلّ حال

سأفصل في الموضوع عن قريب

وسيظل رأيي كما هو

و إن اعتبره الناس

مخض ماء .....

و السلام عليكم











أردت فقط أن امر على صفحتك مرة أخرى ليس لتبادل الرد أو رد الرد بلغة الشعر، و لكن هذه المرة لأن توقيعك ينبئ بأن في الأمر إن.
ثم إني أعلنت اعتذاري إليك، و لكنه يبدو ،،،،،أن عذري يحتاج للعذر. لا أقول لك غيري رأيك فالكلمة الحرة لا تتغير، و لكني أقول أني لا أغير قولي، مثلك مثلي، لا يغير الحر في الكلام. فقط سيدتي،،،، كنت أرجو أن تتقبلي اعتذاري. فلغة الشعر تأتينا دون استئدان، ترغمنا على القول،،،،، و اعتذاري كان من شخص إلى شخص، لا أرجو به سوى ،،، رضا من الرحمن..
هذا نقاش و رد و عطاء........................................ أبقى أحترم رأيك و تصميمك عليه و لو كنت أخالفه.

صالح القسنطيني
2010-07-22, 21:49
السلام عليكم

لو كانوا حقا يعرفون الوطنية و روح الانتماء الذي طالما تغنوا به لما عبروا بلغة من هم أعدائنا عجيب ان نعبر عن فلسطين بلغة بريطانيا و امريكا و هما اصل بلية فلسطين بعد العرب

و لكنها الشعارات البراقة الجوفاء التي تخرج من الصدور الجوفاء

و الحديث قياس كما اقولو

chulussien
2010-07-23, 10:32
السلام عليكم

لو كانوا حقا يعرفون الوطنية و روح الانتماء الذي طالما تغنوا به لما عبروا بلغة من هم أعدائنا عجيب ان نعبر عن فلسطين بلغة بريطانيا و امريكا و هما اصل بلية فلسطين بعد العرب

و لكنها الشعارات البراقة الجوفاء التي تخرج من الصدور الجوفاء

و الحديث قياس كما اقولو

يبدو أنه لم يعجبك الشعار
و لم يعجبك حامل الشعار
فتجاوز الرد، مستوى النقد
إن لم يكن يعجبك الشعب
فابحث في تلك الأثار
عن شعب ولى و اندثر
يا أخانا تلوم الشعب عن شعار، و نفسك في ردك تأتينا بالشعارات الجوفاء. كلماتك مجرد كلمات لا تغني و لا تسمن من جوع، ها قد قلنا شعارنا بصوت عال، و تركنا لك الساحة فارغة، فتوقف عن اللوم و ات لنا بما تراه مناسبا.
على الأقل باح بما في صدره علنا و في جميع بقاع العالم، و أنت هنا متخفى تبحث عن مصدر الشعار الذي فهمناه على مستواه و دلالاته.................... قم و هات لنا جديدك. فلغة الشعب شعار بكل اللغات و شعارك يبدو أنه يحن لشعار.
لم يقل لنا الشعب يوما آمن بما آمن به، هو قد حسم الأمر.. أم تراه يجب أن يشنق نفسه كي تتأكد أن صدور الشعب ليست جوفاء.
كان يمكن استثمار حماسة كامل الجزائريين و استثمار الشعار لتوجيه الشع، و لكن يبدو أن المستثمرين في تلك الحماسة قد انقرضوا........................................... .........

صالح القسنطيني
2010-07-23, 17:59
يبدو أنه لم يعجبك الشعار
و لم يعجبك حامل الشعار
فتجاوز الرد، مستوى النقد
إن لم يكن يعجبك الشعب
فابحث في تلك الأثار
عن شعب ولى و اندثر
يا أخانا تلوم الشعب عن شعار، و نفسك في ردك تأتينا بالشعارات الجوفاء. كلماتك مجرد كلمات لا تغني و لا تسمن من جوع، ها قد قلنا شعارنا بصوت عال، و تركنا لك الساحة فارغة، فتوقف عن اللوم و ات لنا بما تراه مناسبا.
على الأقل باح بما في صدره علنا و في جميع بقاع العالم، و أنت هنا متخفى تبحث عن مصدر الشعار الذي فهمناه على مستواه و دلالاته.................... قم و هات لنا جديدك. فلغة الشعب شعار بكل اللغات و شعارك يبدو أنه يحن لشعار.
لم يقل لنا الشعب يوما آمن بما آمن به، هو قد حسم الأمر.. أم تراه يجب أن يشنق نفسه كي تتأكد أن صدور الشعب ليست جوفاء.
كان يمكن استثمار حماسة كامل الجزائريين و استثمار الشعار لتوجيه الشع، و لكن يبدو أن المستثمرين في تلك الحماسة قد انقرضوا........................................... .........

السلام عليكم

شكرنا موصول بك للتعقيب عما رقمته ظاهرا و ما خفي بين الأسطر، و أن كان ردّك فيما يبدو قد جاء على شاكلة ما لك بان من ردّي و ظهر. و بعد:

لك أن تقف أخي وقفة المعتبر و تعمل القليل من فكرك فيما نقل إلينا و تفقه سنن الله الكونية و الشرعية و ما فيهما من الأسرار و الخبايا و السنن التي لاتبدّل و لا تغيّر.....و تفقه سنن ((النصر و التمكين)) فتكون بذلك قد جمعت من الخير الكثير

و إن الله قد نصر هذا الدين و أعلا كلمته بقوم كثرت فعالهم و عظمت و قلّت أقوالهم تربوا على عقيدة التوحيد و الولاء و البراء عملوا بمقتضاها فكان لهم النصر و التمكين. قال تعالى: (( وعد الله الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنّهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنّن لهم دينهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنّم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا)) فقد شملت هذه الاية في نظيرات لها كثر على اسباب النصر و التمكين و تلك الأسباب قد جمعت في اعتقاد و عمل و ليس في شعار يرفع أن كلام براق يتلى و يسمع...

أخي الكريم - وفقني الله و إيّاك - يجب علينا أن ننصف أنفسنا إن أردنا حقا الصلاح و الإصلاح و لا نكذب على أنفسنا و إن اردنا التمكين و النصر و تحرير فلسطين و كل شبر من ديار المسلمين علينا ان نعود إلى ديننا و نتمسك به و نترك الكلام الفارغ الذي كما قلت ((لا يسمن و لا يغنى من جوع))

قد مكن لله لقلة قليلة كانوا مستضعفين في الأرض مكن لهم دينهم حتى صار يخافهم الفرس و الروم في مشارق الأرض و مغاربها و قامت لهم دولة داع صيتها و قويت شوكتها في ثلاث و عشرين سنة و ما كان لهم دلك إلا بإخلاصهم و عملهم و تمسكهم بدينهم

و اما ان ننتظر النصر و التمكين لقوم اضاعوا التوحيد و غرقوا في الشرك الأصغر و منا من رغم أنفسه في الكفر و الشرك الأكبر، عقدنا الولاء و البراء على جلد منفوخ و عليه تناحرنا و بسببه تدابرنا و تقاطعنا ضعينا الصلوات و نحن في الملاعب و و عانقنا المنكرات...

ثم بعد كل هذا نتنكر لما نحن فيه من ضعف و هوان و قلة دين و انتشار الشرك و الكفر لنرفع شعار خاو كالصدر التي خرج منها فان ذلك هو الكذب على النفس الظاهر

فنحن أمة علم و فعل و عمل لا أمة قول و تحذلق و شعار

ذكرى مضت
2010-07-23, 18:23
اولا اشكر صاحبة الموضوع على الطرح و احسب نيتها صادقة لله
لكن لي مداخلة بسيطة :

دائما عندما ننقد يجب ان يكون لنا البديل ... اعيب فقط لماذا
سئم الشباب من اعلام الامة لان صوتهم لم يعد موجود .. و دورهم
اصبح مفقود ... خاصة في القضايا الحساسة و المهمة في وقتها
يكونون مشغولون او خارج التغطية ... و يعودون للملا لما تنتهي
الامور ليتجادلوا و يتخاصموا في امور بسيطة جدا الاختلاف فيها
رحمة
ربما هذا الشباب اراد ان يعبر بطريقته على مساندته للقضية
في الوقت الذي يمكن ان سشاهدهم ملايير البشر لماذا نلومهم
على فعل المقصد منه بريء
و شكرا لك اختي

chulussien
2010-07-24, 09:38
السلام عليكم

شكرنا موصول بك للتعقيب عما رقمته ظاهرا و ما خفي بين الأسطر، و أن كان ردّك فيما يبدو قد جاء على شاكلة ما لك بان من ردّي و ظهر. و بعد:

لك أن تقف أخي وقفة المعتبر و تعمل القليل من فكرك فيما نقل إلينا و تفقه سنن الله الكونية و الشرعية و ما فيهما من الأسرار و الخبايا و السنن التي لاتبدّل و لا تغيّر.....و تفقه سنن ((النصر و التمكين)) فتكون بذلك قد جمعت من الخير الكثير

و إن الله قد نصر هذا الدين و أعلا كلمته بقوم كثرت فعالهم و عظمت و قلّت أقوالهم تربوا على عقيدة التوحيد و الولاء و البراء عملوا بمقتضاها فكان لهم النصر و التمكين. قال تعالى: (( وعد الله الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنّهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنّن لهم دينهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنّم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا)) فقد شملت هذه الاية في نظيرات لها كثر على اسباب النصر و التمكين و تلك الأسباب قد جمعت في اعتقاد و عمل و ليس في شعار يرفع أن كلام براق يتلى و يسمع...

أخي الكريم - وفقني الله و إيّاك - يجب علينا أن ننصف أنفسنا إن أردنا حقا الصلاح و الإصلاح و لا نكذب على أنفسنا و إن اردنا التمكين و النصر و تحرير فلسطين و كل شبر من ديار المسلمين علينا ان نعود إلى ديننا و نتمسك به و نترك الكلام الفارغ الذي كما قلت ((لا يسمن و لا يغنى من جوع))

قد مكن لله لقلة قليلة كانوا مستضعفين في الأرض مكن لهم دينهم حتى صار يخافهم الفرس و الروم في مشارق الأرض و مغاربها و قامت لهم دولة داع صيتها و قويت شوكتها في ثلاث و عشرين سنة و ما كان لهم دلك إلا بإخلاصهم و عملهم و تمسكهم بدينهم

و اما ان ننتظر النصر و التمكين لقوم اضاعوا التوحيد و غرقوا في الشرك الأصغر و منا من رغم أنفسه في الكفر و الشرك الأكبر، عقدنا الولاء و البراء على جلد منفوخ و عليه تناحرنا و بسببه تدابرنا و تقاطعنا ضعينا الصلوات و نحن في الملاعب و و عانقنا المنكرات...

ثم بعد كل هذا نتنكر لما نحن فيه من ضعف و هوان و قلة دين و انتشار الشرك و الكفر لنرفع شعار خاو كالصدر التي خرج منها فان ذلك هو الكذب على النفس الظاهر

فنحن أمة علم و فعل و عمل لا أمة قول و تحذلق و شعار




شكرا على ردك الذي أتقبله بصدر حب و لتعرف أخي أن صدر الشعب لم يكن يوما خاويا و لا فارغا، و لكني استحلفك بالله أن ترد على تساؤلي التالي: و هل رأيت الشعب بذاك الشعار قد دخل ساحة الوغى؟ أم أنه مكن ( بضم الميم ) للقيام من مجلسه لتحرير فلسطين؟. يا أخي للشعب مجالاتو ساحات يتحرك فيها و شعاره لم يحمله بجانب السيف بعد، لقد صرخ فقط و هو من أعلى مدرجات العالم أنه مع فلسطين................... لم يقل يوما أنه سيحررها بالشعار و فقط.
لماذا نطعن دوما في نيات الناس؟ و لا نجد لهم عذرا؟؟؟؟؟؟؟؟.
ثم هل رأيت يوما هذا الشعب يعبد اللات و العزى؟ أم رأيته يعبد الشمس و القمر الآفل؟؟؟؟. كلنا مسلمون، موحدون، لا يمكن لأحد أن يطعن في إيمان الآخر و من تجرأ و فعل حسبناه من ذوي الفتنة الذي لا يريد الخير لهذه الأمة......
الشعب يقول في اليوم ألاف الكلمات و من بين كلماته أنه حي فلسطين يوما بشعار ليس فيه تنميق و لا تزويق و لا سياسة و لا تلفيق للمشاعر على قلوب أفراده....... قالها الشعب و انتهى قوله و نحن نجادل حتى اليوم لما قالها؟؟؟ و لما لم يختر شعارا آخر؟؟؟؟؟؟؟.
أما كلمات الخطابة و البلاغة و اختيار الكلام و تقديمه كدروس للشعب، فلا أرى فائدة لها....... غير أن هذا الشعب قد حكم و فصل في انتمائه و اختياره أن يكون مع فلسطين ظالمة أو مظلومة...... ( و لا تقل لي شعار أجوف آخر )
حركية الشعوب يا أخي كلها دروس يجب أن نأخد منها العبرة..... و لاحظ جيدا معي أن الشعب لم يقل يوما أنه بذاك الشعار قد حرر فلسطين و انتهى الأمر................

أم عبد المصوّر
2010-07-24, 12:09
شكرا على ردك الذي أتقبله بصدر حب و لتعرف أخي أن صدر الشعب لم يكن يوما خاويا و لا فارغا، و لكني استحلفك بالله أن ترد على تساؤلي التالي: و هل رأيت الشعب بذاك الشعار قد دخل ساحة الوغى؟ أم أنه مكن ( بضم الميم ) للقيام من مجلسه لتحرير فلسطين؟. يا أخي للشعب مجالاتو ساحات يتحرك فيها و شعاره لم يحمله بجانب السيف بعد، لقد صرخ فقط و هو من أعلى مدرجات العالم أنه مع فلسطين................... لم يقل يوما أنه سيحررها بالشعار و فقط.
لماذا نطعن دوما في نيات الناس؟ و لا نجد لهم عذرا؟؟؟؟؟؟؟؟.
ثم هل رأيت يوما هذا الشعب يعبد اللات و العزى؟ أم رأيته يعبد الشمس و القمر الآفل؟؟؟؟. كلنا مسلمون، موحدون، لا يمكن لأحد أن يطعن في إيمان الآخر و من تجرأ و فعل حسبناه من ذوي الفتنة الذي لا يريد الخير لهذه الأمة......
الشعب يقول في اليوم ألاف الكلمات و من بين كلماته أنه حي فلسطين يوما بشعار ليس فيه تنميق و لا تزويق و لا سياسة و لا تلفيق للمشاعر على قلوب أفراده....... قالها الشعب و انتهى قوله و نحن نجادل حتى اليوم لما قالها؟؟؟ و لما لم يختر شعارا آخر؟؟؟؟؟؟؟.
أما كلمات الخطابة و البلاغة و اختيار الكلام و تقديمه كدروس للشعب، فلا أرى فائدة لها....... غير أن هذا الشعب قد حكم و فصل في انتمائه و اختياره أن يكون مع فلسطين ظالمة أو مظلومة...... ( و لا تقل لي شعار أجوف آخر )
حركية الشعوب يا أخي كلها دروس يجب أن نأخد منها العبرة..... و لاحظ جيدا معي أن الشعب لم يقل يوما أنه بذاك الشعار قد حرر فلسطين و انتهى الأمر................



آسفة جدا أن أقول لك

أن الشعوب فارغة وخاوية

ودعونا نتحدث بواقعية بعيدا عن العواطف

وكوننا نقول أن الشعب فارغ لا يعني أننا نقول أنه غير مسلم

فشتان بين الوصفين....

ولا داعي للحساسية المفرطة ضد كل ناصح

فإن كنت تخالف في ذلك فأجبني من هم الذين

يصفقون للفنانين والمغنيين

ومن هم فيما بعد الذين خرجوا يرقصون ويغنون

من أجل هدف ضد دولة عربية ومسلمة


كلنا موحدون ومسلمون

ومصر ليست كذلك...........؟

خرجت من الإسلام أم هي عبدت اللات والعزى؟

وهذا أكبر دليل على أنه شعار أفرغ من

الفراغ ذاته

لأننا نطالب بالحفاظ على الأشبار الباقية من الوطن العربي

أم أن مصر أم الدنيا أو الخليج العربي لا شيء أمام فلسطين


هيا العبوا والعبوا

واهتفوا وقولوا شعارات

وارقصوا وطبلوا

حتى لا تضيع البقية الباقية من الأراضي العربية المتعوسة


ولاحظ أنت معي أن الشعب الذي رفع الشعار

قال وأكد أن غيره خونة ومتخاذلين

وهو الشعب صاحب النيف

فلست أدري هل رأيت أنا هذا في المنام

وتهيأ لي

أم كنت في بلد غير بلد الجزائر ؟

ثم من اختار عدم الطعن في النيات قاعدة ينطلق منها


فليجعلها عامة على كل من قال الشعارات

حتى فيمن وصفتهم بالتنميق والتزويق والخطابة والبلاغة التي لم تأت بفائدة

فأين الفائدة التي حققها الشعب بحمله هذا الشعار ؟

فكما أنه لا يملك غير هذه الطريقة في التعبير عن انتمائه

فالمسؤوؤلون لا يملكون غير تلك الطريقة

والشعراء لا يملكون غير تلك الطريقة

والأدباء لا يملكون غير تلك الطريقة



وأنا أرى فائدة

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


ثم .... وان، تو ،ثري......قم بإضراب في التعليم

ثم غش في التصحيح حتى ينجح الطلبة


.... وان، تو ،ثري... الموت للجزائر

في الطب والتعليم من أجل الدينار

والحياة للجزائر في الكرة والملاعب


( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )

تذهب فتاة عارية من الجزائر تقول نحبك ونموت عليك زياني


ثم عرضت صورتها بجانب البغي الأمريكية والفرنسية

في موضوع اسمه حسناوات المونديال

و

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


نساء يحملن علم بلد المليون والنصف مليون شهيد

ويهتفن بالشعارات وهن في أحضان الشباب

في شوارع الجزائر وفي ملاعب العالم


ثم

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )



يقوم شاب جزائري لا يلبس شيئا ليضرب


مصريا حمل علم بلده

وآخر يصعد فوق العمود يحمل سيجارة وفوق رأسه قبعة متحملا حرارة الشمس
من أجل الفريق الكروي

لكنه لا يصعد فوق عمود الكهرباء لبلده ليصلحه

لأنه لا يستطيع أن يعمل بدون أجر


( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


نصنع فيديوهات فكاهية على الشعب المصري

ومواضيع استهزائية على الخليج العربي





قد أسلّم لك بأنه ليس شعارا أجوفا وإنما شعار

يحمل

انهزامية الشعوب وسلبيتها

وتعوق تفكيرها

والتخلي عن هويتها

وإيهام نفسها بأنها تعمل ما استطاعت عليه

بشعار

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )

( وان، تو ،ثري...... الموت للقيم )

( وان، تو ،ثري...... الموت للفكر السليم)



( وان، تو ،ثري...... الموت للتاريخ )


( وان، تو ،ثري الموت للعروبة و للغة العربية )


( وان، تو ،ثري...... فيفا الشعارات )

مصطفى قاسمي
2010-07-24, 13:23
يذهب للبانك قبل يسحب اموال الشعب المسكين ويرفع في يدو العلام

ويجري مع الشوارع وان تو ثري يصبح من الوطنيين الشرفاء

وضروك راهم وضفوها عربيا مع غزة وكاين مثل إقول وين ضرب الريح اصفوا زرعهم

الله يرحم الشهداء.... بارك الله فيك

أم عبد المصوّر
2010-07-25, 19:14
تمّ تعديل الموضوع

دمتم كما تحبّون

صالح القسنطيني
2010-07-25, 22:57
شكرا على ردك الذي أتقبله بصدر حب و لتعرف أخي أن صدر الشعب لم يكن يوما خاويا و لا فارغا، و لكني استحلفك بالله أن ترد على تساؤلي التالي: و هل رأيت الشعب بذاك الشعار قد دخل ساحة الوغى؟ أم أنه مكن ( بضم الميم ) للقيام من مجلسه لتحرير فلسطين؟. يا أخي للشعب مجالاتو ساحات يتحرك فيها و شعاره لم يحمله بجانب السيف بعد، لقد صرخ فقط و هو من أعلى مدرجات العالم أنه مع فلسطين................... لم يقل يوما أنه سيحررها بالشعار و فقط.
لماذا نطعن دوما في نيات الناس؟ و لا نجد لهم عذرا؟؟؟؟؟؟؟؟.
ثم هل رأيت يوما هذا الشعب يعبد اللات و العزى؟ أم رأيته يعبد الشمس و القمر الآفل؟؟؟؟. كلنا مسلمون، موحدون، لا يمكن لأحد أن يطعن في إيمان الآخر و من تجرأ و فعل حسبناه من ذوي الفتنة الذي لا يريد الخير لهذه الأمة......
الشعب يقول في اليوم ألاف الكلمات و من بين كلماته أنه حي فلسطين يوما بشعار ليس فيه تنميق و لا تزويق و لا سياسة و لا تلفيق للمشاعر على قلوب أفراده....... قالها الشعب و انتهى قوله و نحن نجادل حتى اليوم لما قالها؟؟؟ و لما لم يختر شعارا آخر؟؟؟؟؟؟؟.
أما كلمات الخطابة و البلاغة و اختيار الكلام و تقديمه كدروس للشعب، فلا أرى فائدة لها....... غير أن هذا الشعب قد حكم و فصل في انتمائه و اختياره أن يكون مع فلسطين ظالمة أو مظلومة...... ( و لا تقل لي شعار أجوف آخر )
حركية الشعوب يا أخي كلها دروس يجب أن نأخد منها العبرة..... و لاحظ جيدا معي أن الشعب لم يقل يوما أنه بذاك الشعار قد حرر فلسطين و انتهى الأمر................

السلام عليكم

قبل ان نرفع راية الجهاد الشرعي لا راية الاستهزاء بالعقول مثل ((1 2 3 تحيا عزّة)) قبل ان ترفع رايات الجهاد الشرعي يجب على المسلم أن يكون قد جاهد الجهاد الأكبر جهاد النفس و الهوى فحقق التوحيد و اخلص دينه لله ظاهرا و باطنا و خلصت نياته و إراداته لرب العالمين و جانب الشرك الأكبر و ترك منه الأصغر فإذا كنا على جانب كبير من هذه التربية و التصفية كان لنا أن نرفع راية الجهاد

و أما أن نقول ((وان تو تري تحيا غزّة)) لما كان من حرب طاحنة بين الشعبين من أجل كرة ثم صرخة أنصار منتخبنا بهذه الكلمات ليس في وجه اليهود فحسب بل في وجه من لا يخفى عليكم فمنبت هذا الشعار غير طيب و عامتهم لم يريدو به وجه الله و إنما هي الحمية و العصبية بالله عليك فقد قصفت عزّة ايام الحرب و جاء بعدها دورات كرة القدم المحلية فهل راينا هذه الشعارات قد رفعها انصار الفرق و الأندية المحلية فلماذا لم ترفع إلا ايام الصراع مع مصر أم انهم كانوا نياما و افاقوا من سباتهم ايام تلك التصفيات

و اما قولك ان الشعب لم يعبد اللات و العزى فقد صدقت لأن منهم من كان اشد كفرا من كفار قريشالذي عبدوا اللات و العزى لأن قريش قد اشركت في توحيد الربوبية فكانوا بذلك كفارا خلصا و لكنهم اخلصوا توحيد الربوبية و لكن لم ينفهعم بخلاف كفار و مشركوا زماننا عباد الأضرحة و القباب و القبور و الأولياء فقد فاقوا كفار قريش كفرا و عنادا فكفروا بالربوبية و الألوهية جميعا

صير بصرك في مجتمنا و الله قد تفنوا في انواع الشرك منهم من عبد الجنّ و ما اظن أنك تجهل حكايات ((العتبة)) و اراقة الدم قبل الدخول للبيت الجديد فقد اراقوا الدم لغير الله و هذا هو الشرك بعينه و منه ما اشتهر في اعراسنا من البدع الشركية بالله عليك اني اجزم انه لم يسلم عرس في قسنطينة و ما حولها من انه يجب ان يربط خاصر المرأة يوم السابع من ليلة الدخول و يجب ان يكون الذي يعقد ذلك الرباط احد اسمه صالح أو احمد او محمّد ظنا منهم ان ذلك يكون سببا في جلب الولد الصالح و ان يكون ذكرا فهذا و الله شرك بين ظاهر هذا في فون اخرى من الشركيات التي لم تخلو منها اعراسنا و اما القسم بغير الله فهو قد صار من الأمور المشتهرة اشتهار النار على علم فمنهم من قسمه بأولاده و منهم بامه و منهم برزقه و هكذا و اما الزردات و الوعدات و الذي هي و رب السماء المهلكات و الموبقات فلم تسلم منها ولاية و لكل منطقة ((زردتها التي هيا خليتها )) المعروفة

اني ادعوك اذا زرت قسنطينة ان تبحث عن زاوية سيدي راشد و هيا تحت جسر سيدي راشد و اذهب اليها لترى بأم عينك و الله الطواف على القبور و النذر اليها جهارا و ادعوك للتعريج على زاوية الشارع لترى القبرين منتصبين في قبلتها و لهما تقام الوعدات و تعقد النذور و ليس هذا في قسنطينة و حسب بل في ميلة و وليهم و سطيف و سيدي الخير و سائر ولايت الجزائر و اما مناطق الصحراء فقد وجد هناك الكفر الذي لو احيا الله قرشيا كفارا بيننا لنكره

هذه حالنا و حال من قالوا (وان تو ثرى تحيا عزّة) اخي لنفق من سباتنا و ننصف انفسنا

بالله عليك قد خرجنا كلنا نهتف بهذا الشعار لما فزنا على ذلك الفريق و كانا بحارا من الناس و قضينا اليال البيضاء و لكن لو فتشت عنا في صلاة الصبح فلن تجد لنا اثرا فهل حقا سيجاهد تارك الصلاة و المضيع لها و سيجري الله النصر على يديه و تكون له العزة و النصر و التمكين

هذه اشارات و باقي الكلام قد نطق به الواقع فقف وقفة المنصف المعتبر

و السلام عليكم

chulussien
2010-07-26, 10:38
يا أخ صالح...................... لماذا نربط بين شعار بسيط و بين عبادة الأضرحة و ضرب خط الرمل ؟؟؟؟
لماذا لا نتعلم تفكيك المواضيع و مناقشة النقاط واحدة تلو الأخر؟ أم كتب علينا أن نحقق الكل أو اللاشيئ؟
أنت عالجت تخبطات المجتمع ككل و لم تأتي لنا بجديد في أنه يجب أن نوجه الشعب إلى الطريق و ما سبل ذلك؟
لم أقل يوما أن الشعب قد قام للجهاد أو أنه عقد العزم على استرجاع فلسطين و الأندلس حتى....... لم تتملكني الحمية بالنهوض و القدوم لتحرير ما لم تحرره السياسة................ أنا لم أدعي الكمال للشعب....
أعرف قسنطينة جيدا فأنا قريب منها، أعرف ما يدور فيها كما أعرف ما يقام في ربوع الوطن.... ألا ترى أن هذا الشعب يحتاج لمن يمد يده لمساعدته؟ ألا ترى حقا أننا قصرنا في حقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحن لا نعرف من اللغات سوى لغة اللوم و الاستهزاء .
ثم ما حكاية مصر التي دخلت على خط النقاش؟؟؟؟؟؟ كيف لا ينتفض الشعب في تلك المناسبة؟ فيقول ما يجول في خاطره....
القضية أخي لم تكن كرة قدم، أنظر كيف لم يتحرك الشعب إلا لما ظهرت خفافيش الفتنة تصف شهدائنا باللقطاء ة تطعن في شرف نسائنا و صحة عقولنا............................ لقد كان لرد الشعب معنى سياسي قد لا تراه أنت. فحينما يقوم القيم على القضية بالنهوض على حساب شعب آخر، لا تتصور أن يبقى هذا الأخير مطأطأ الرأس خانعا، مستسلما، يقول شبيك لبيك بلادي و شرفي بين ايديك..
لقد أريد للأمر أن يتطور، فـ ( بان التخت ) كما يقال و ثم كشف أسرار الإحساس المتبادل بين الشعبين. و حكاية الشعار لم تكن سوى واحدا من ألاف الإرهاصات التي تؤرقنا جميعا.
يا أخي صالح أتفهم غيرتك على القضية..... لكن ألا ترى أنه من الأفيد استثمار ما في قلوب الملايين من هذا الشعب؟؟؟
نصيحتي أن نكف عن الصراخ و نعمل لبناء جسر التواصل مع العامة.. و لو بقينا نطعن في نيات الشعب فلن نحرر فلسطين حتى تقوم الساعة.
شعار بسيط رفعه رجل بسيط في ملعب كرة,,,,, فلا نتهمه بتضييع القضية و خيانة فلسطين.
و لنتعلم كيف نعالج النقاط بدل من أن نرمي الناس بالباطل......
أتفهمك أخي و أتفهم أختنا صاحبة الموضوع، لكن لا تنسوا 123 فيفا لالجيري و فيفا غزة.
كما علينا أن نتعلم النظر للجزء المملوء من القنينة و ان نشعل شمعة بدلا من سب الظلام.

اللؤلؤة رميساء
2010-07-26, 10:45
وان تو ثري فيفا لالجيري شعار قاله اجدادنا ايام الاستعمار وبعده وسيبقى شعارنا اللذي


دائما نقوله في كل المناسبات ووان تو ثري فيفا لالجيري ووان تو ثري فيفا غزة

الشــــــيخ
2010-07-26, 11:54
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بدون مقدّمات أطالب من البعض أن يحترموا عقولنا قليلا ، و لا داعي لمثل هذه الشّعارات التّي لا أدري أين أصنّفها ، إذا كان شعار " وان تو ثري فيفا لالجيري " شعار رياضي فليبق كذلك و لا نوظفّه في غير محلّه ، و ليس من العقل أن تعتقدوا أنّ رفعكم لشعار " وان تو ثري فيفا غزّة " هو نصرة لها و تفوّق للعرب بل هي الانهزاميّة بعينها


يكفينا اعترافا بالضّعف و الخسارة





( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


كسّر
واسرق
واستهزأ ببلدك
بلغتك
بدينك
بعروبتك
بتاريخك


ثم .... وان، تو ،ثري......قم بإضراب في التعليم

ثم غش في التصحيح حتى ينجح الطلبة


وان، تو ،ثري... الموت للجزائر

في الطب والتعليم من أجل الدينار

والحياة للجزائر في الكرة والملاعب


( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )

تذهب فتاة عارية من الجزائر تقول نحبك ونموت عليك زياني
( صورة مشرّفة للأمة العربية )

ثم عرضت صورتها بجانب البغي الأمريكية والفرنسية

في موضوع اسمه حسناوات المونديال

و

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


نساء يحملن علم بلد المليون والنصف مليون شهيد

ويهتفن بالشعارات وهن في أحضان الشباب

في شوارع الجزائر وفي ملاعب العالم
و أمام كاميرات اليهود و الأعداء

( صورة مشرّفة للأمة العربية )

ثم

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )



يقوم شاب جزائري لا يلبس شيئا ليضرب

مصريا حمل علم بلده

( صورة مشرّفة للأمّة العربيّة )


وآخر يصعد فوق العمود يحمل سيجارة وفوق رأسه قبعة متحملا حرارة الشمس
من أجل الفريق الكروي

لكنه لا يصعد فوق عمود الكهرباء لبلده ليصلحه

لأنه لا يستطيع أن يعمل بدون أجر


( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


نصنع فيديوهات فكاهية على الشعب المصري

ومواضيع استهزائية على الخليج العربي

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


هل حملتم همّ اليهود فخفتم ألّا يفهموا قولكم
و هم من درس العربية فأتقنوها
و حاربوكم بها





قد أسلّم لكم بأنه ليس شعارا أجوفا وإنّما شعار

يحمل


انهزامية الشعوب وسلبيتها

وتعوق تفكيرها

والتخلي عن هويتها

وإيهام نفسها بأنها تعمل ما استطاعت عليه

بشعار

( وان، تو ،ثري...... فيفا غزة )


( وان، تو ،ثري...... الموت للقيم )

( وان، تو ،ثري...... الموت للفكر السليم)



( وان، تو ،ثري...... الموت للتاريخ )


( وان، تو ،ثري الموت للعروبة و للغة العربية )


( وان، تو ،ثري...... فيفا الشعارات )



ويحك يا أمّتي

أ و تحمّلت ألم المخاض حتّى تلدي

أبناء لا يعرفون كيف ينصرونك

و لا يجيدون إلّا الشّعارات





و السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته


السلام عليكم ورحمة الله وبركته :

الـــــداء معروف .................... ولكننا نبحث عن الدواء ................ فهو غير موجود ؟؟؟؟؟


وشكـــــــــــــــــرا .

بنت الرّحّل
2013-11-20, 18:52
16 من المحرم 1435 من الهجرة النبوية
للرفع

ABDOU ELE
2013-11-20, 20:55
ســــــــــــــلام

2010.......................2013................... التاريخ يعيد نفسه.

أحدهم
2013-12-19, 18:12
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


إذا أردت أن تلهي شعبا ما أهّل فريقه للمونديال !!!

يبدو أن ذاك ما يحدث عندنا بالضبط

نستورد لاعبين من أجل أن نصدر أحلام شعب نحو قبورها

نتغنى بوطنية عجزنا عن تحديد تعريف لها

لعل أغرب تلك التعاريف أن تُقاس بمدى الحماسة للمنتخب ومدى ترديدك لوان تو ثري فيفا لالجيري

يا لها من وطنية !!!

نتأهل للعرس العالمي هكذا يحلو لهم أن يسموه رغم أنه في الحقيقة

ليس إلا مأتما للكثير من مقوماتنا

عرس عادة ما نخرج منه بيد فارغة وأخرى لا شيئ فيها

يبدو أن التفكير عندنا إنتقل من العقول للأرجل من أجل جلد منفوخ تتقاذفه

تماما كما يفعلون بكرامتنا التي لا تتعدى حدود مباراة كرة قدم هي أكبر بكثير من رؤوسنا الفارغة

ما عسانا نقول والحال هذه : كل مونديال ونحن بخير

وفي إنتظار ذلك لنتفنن في صنع الشعارات وخاصة لنكثر من الرقص لخيباتنا

ولندع العالم غيرنا يواصل دورانه