karika the best 2
2010-06-09, 15:02
في إطار متابعة برنامج صدى الملاعب للحدث الأبرز في كرة القدم وهو كأس العالم؛ حل الإيطالي ماركو تارديللي ضيفا على مشاهدي البرنامج من خلال واحدة من أندر لحظات الاحتفال بتسجيل هدف، وكان ذلك في نهائي بطولة 1982 بإسبانيا.
تارديللي كان واحدا من رفاق باولو روسي الذين فازوا باللقب في النهائي الذي استضافه استاد سنتياجو برنابيو في مدريد على حساب ألمانيا الغربية التي كانت فريقا مخيفا آنذاك.
وانطلق تارديللي صارخا ورافعا كلتا يديه إلى السماء احتفالا بالهدف الذي سجله، وكان الثاني للأتزوري، وهو الهدف الذي قرب الطليان من اللقب وأحبط الألمان، لتنتهي المباراة بفوز إيطاليا بثلاثة أهداف لهدف، وحمل اللقب الغالي.
تارديللي: هذا هو الهدف الذي شهرني.
باولو روسي: لم أر احتفالا كهذا من قبل.
بيرلويجي كولينا، حكم دولي: كان رد الفعل طبيعيا وعفويا لكنه شديد القوة..
استاد برنابيو في مدريد المسرح الذي قدم تارديللي عليه لحظة احتفال لا تنسى، واستعاد كرامة الأمة الإيطالية المطالبة بالنصر.
تارديللي: حين استمعنا إلى نشيدنا الوطني لم يكن الشعور بالضغط يتصاعد بل العواطف.
بعد شوط أول متوتر سنحت لإيطاليا فرصة إسكات المشككين، حصل برونو كاونتي على ضربة جزاء، وتصدى أنطونيو كابريني لركلها.
كولينا: إذا خسرت ركلة جزاء في نهائي كأس العالم فلا بد وأن تخسر، إنها إشارة ولا شك فيها.
لكن الحياة دبت في الإيطاليين في الشوط الثاني، أحرز باولو روسي هدفا وفي الدقيقة 69 سنحت فرصة الفوز بالمباراة، تسلم تارديللي الكرة وبركلة واحدة أسقط هتافات الشك والسباب، وكم تجلى في هذا.
تارديللي: كنت أشعر بشيء ينفجر في داخلي، بركان بداخلي.
تارديللي كان واحدا من رفاق باولو روسي الذين فازوا باللقب في النهائي الذي استضافه استاد سنتياجو برنابيو في مدريد على حساب ألمانيا الغربية التي كانت فريقا مخيفا آنذاك.
وانطلق تارديللي صارخا ورافعا كلتا يديه إلى السماء احتفالا بالهدف الذي سجله، وكان الثاني للأتزوري، وهو الهدف الذي قرب الطليان من اللقب وأحبط الألمان، لتنتهي المباراة بفوز إيطاليا بثلاثة أهداف لهدف، وحمل اللقب الغالي.
تارديللي: هذا هو الهدف الذي شهرني.
باولو روسي: لم أر احتفالا كهذا من قبل.
بيرلويجي كولينا، حكم دولي: كان رد الفعل طبيعيا وعفويا لكنه شديد القوة..
استاد برنابيو في مدريد المسرح الذي قدم تارديللي عليه لحظة احتفال لا تنسى، واستعاد كرامة الأمة الإيطالية المطالبة بالنصر.
تارديللي: حين استمعنا إلى نشيدنا الوطني لم يكن الشعور بالضغط يتصاعد بل العواطف.
بعد شوط أول متوتر سنحت لإيطاليا فرصة إسكات المشككين، حصل برونو كاونتي على ضربة جزاء، وتصدى أنطونيو كابريني لركلها.
كولينا: إذا خسرت ركلة جزاء في نهائي كأس العالم فلا بد وأن تخسر، إنها إشارة ولا شك فيها.
لكن الحياة دبت في الإيطاليين في الشوط الثاني، أحرز باولو روسي هدفا وفي الدقيقة 69 سنحت فرصة الفوز بالمباراة، تسلم تارديللي الكرة وبركلة واحدة أسقط هتافات الشك والسباب، وكم تجلى في هذا.
تارديللي: كنت أشعر بشيء ينفجر في داخلي، بركان بداخلي.