nawald
2010-06-08, 15:11
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ضع في يدي القيد ألهب اضلعي
بالسوط ضع عنقي على السكين
.......
لن تستطيع حصار فكري ساعة
او نزع ايماني ونور يقيني
.......
فالنور في قلبي وقلبي في يدي ربي
وربي ناصري ومعيني
.......
سأظل متمسكا بحبل عقيدتي
وأموت مبتسما ليحيا ديني
سأظل متمسكا بحبل عقيدتي........ وأموت مبتسما ليحيا دينييا لها من جملة عظيمة حقا
ولكن
هل سبق من فعلها؟
ها هو على بن ابى طالب يبيت فى فراش النبى دون ان يخشى الكفار.
__________________________________
وهذه اسماء التى لطمت على وجهها فلم تقل ارادتها ولم تضعف.
__________________________________
وهذابلال بن رباح الحبشى: أشد من أوذى فى سبيل الله كان مولى لامية بن خلف فكان يضعه فى صحراء مكة ورمالها فى عز الظهيرة بعد أن يجرده من الثياب ويضع الصخرة عليه فمايزيد بلا ل الا قوله أحد أحد
القصص كثيرة و الاستفادة منها عظيمة
ولكن الاستفادة مفتقدة عند كثير من الناس
اى قلوب هذه تطرق بهذه الكلمات ولا تجد عندهم الغيره
على دينهم.
أنت ...........
نعم انت
ماذا عنك؟؟؟؟؟
هل ستترك التخطيط لعمل نزهة الصيف
وتفكر كيف تفيد دينك وحمايته من الاعداء.
وانتِ أختاه
الم تكتفى بالتفكير فى موضة ملابسك الجديدة
وبدأتِ فى وضع خطط كى ينتشر ديننا ويزدهر.
فما رايكم من هذه اللحظة ان نجدد نيتنا فى هذه الحياة
ان نتعاهد جميعنا
بان
نظل متمسكين بحبل عقيدتنا........ وأن نموت مبتسمين ليحيا ديننا
بان نبدأ من الان وننظر ماذا سنقدم لديننا
بان نتحمل كل الاعباء التى ستواجهنا لكى يحيا ديننا
لا تسألوني عن حياتي * * * فهي أسرار الحياة
هي منحة هي محنة * * *هي عالم من أمنيات
قد بعتها لله ثم * * * مضيت في ركب الهداة
أما طريقي فهو * * * قرآن وسيف وابتلاء
الله باركه وسار * * * عليه قبلي الأنبياء
و مواكب الشهداء * * * روته بأنهار الدماء
فإذا به روض ذكي * * * في إطار من ضياء
أما مصيري فهو * * * مايرضي الإله وما يريد
الفوز بالنصر المبين * * * أو الشهادة والخلود
فإذا وجدت على الثرى * * * والعمر محدود الحدود
فكن البطولة والهداية * * * أو فيا بئس الوجود
لا تقل ( أنا لا أستطيع)
بل تستطيع ، إذا كنت واثقاً من نفسك متخلصاً من الخوف والقلق
والشك بالنفس وبقدراتك وطاقاتك. انظر إلى حال الصحابة قبل الإسلام
، كانوا رعاة غنم ، لكنهم بتأييد الله وتوفيقه ثم بقوة العزم والإرادة
صاروا قادة للأمم .
يقول أحد المفكرين الغربيين : إنَّ العرب هم في واقع الأمر أساتذة
أوروبا في جميع فروع المعرفة . "المكارم منوطة بالمكاره
والسعادة لا يعبر إليها إلا على جسر من المشقة ولا تقطع مسافتها
إلا على سفينة الجد والاجتهاد."
اخى ..... اختى
اعلموا جيداً انه
يجب على كل منا ان يحمل هم هذا الدين
وشكرا .
ضع في يدي القيد ألهب اضلعي
بالسوط ضع عنقي على السكين
.......
لن تستطيع حصار فكري ساعة
او نزع ايماني ونور يقيني
.......
فالنور في قلبي وقلبي في يدي ربي
وربي ناصري ومعيني
.......
سأظل متمسكا بحبل عقيدتي
وأموت مبتسما ليحيا ديني
سأظل متمسكا بحبل عقيدتي........ وأموت مبتسما ليحيا دينييا لها من جملة عظيمة حقا
ولكن
هل سبق من فعلها؟
ها هو على بن ابى طالب يبيت فى فراش النبى دون ان يخشى الكفار.
__________________________________
وهذه اسماء التى لطمت على وجهها فلم تقل ارادتها ولم تضعف.
__________________________________
وهذابلال بن رباح الحبشى: أشد من أوذى فى سبيل الله كان مولى لامية بن خلف فكان يضعه فى صحراء مكة ورمالها فى عز الظهيرة بعد أن يجرده من الثياب ويضع الصخرة عليه فمايزيد بلا ل الا قوله أحد أحد
القصص كثيرة و الاستفادة منها عظيمة
ولكن الاستفادة مفتقدة عند كثير من الناس
اى قلوب هذه تطرق بهذه الكلمات ولا تجد عندهم الغيره
على دينهم.
أنت ...........
نعم انت
ماذا عنك؟؟؟؟؟
هل ستترك التخطيط لعمل نزهة الصيف
وتفكر كيف تفيد دينك وحمايته من الاعداء.
وانتِ أختاه
الم تكتفى بالتفكير فى موضة ملابسك الجديدة
وبدأتِ فى وضع خطط كى ينتشر ديننا ويزدهر.
فما رايكم من هذه اللحظة ان نجدد نيتنا فى هذه الحياة
ان نتعاهد جميعنا
بان
نظل متمسكين بحبل عقيدتنا........ وأن نموت مبتسمين ليحيا ديننا
بان نبدأ من الان وننظر ماذا سنقدم لديننا
بان نتحمل كل الاعباء التى ستواجهنا لكى يحيا ديننا
لا تسألوني عن حياتي * * * فهي أسرار الحياة
هي منحة هي محنة * * *هي عالم من أمنيات
قد بعتها لله ثم * * * مضيت في ركب الهداة
أما طريقي فهو * * * قرآن وسيف وابتلاء
الله باركه وسار * * * عليه قبلي الأنبياء
و مواكب الشهداء * * * روته بأنهار الدماء
فإذا به روض ذكي * * * في إطار من ضياء
أما مصيري فهو * * * مايرضي الإله وما يريد
الفوز بالنصر المبين * * * أو الشهادة والخلود
فإذا وجدت على الثرى * * * والعمر محدود الحدود
فكن البطولة والهداية * * * أو فيا بئس الوجود
لا تقل ( أنا لا أستطيع)
بل تستطيع ، إذا كنت واثقاً من نفسك متخلصاً من الخوف والقلق
والشك بالنفس وبقدراتك وطاقاتك. انظر إلى حال الصحابة قبل الإسلام
، كانوا رعاة غنم ، لكنهم بتأييد الله وتوفيقه ثم بقوة العزم والإرادة
صاروا قادة للأمم .
يقول أحد المفكرين الغربيين : إنَّ العرب هم في واقع الأمر أساتذة
أوروبا في جميع فروع المعرفة . "المكارم منوطة بالمكاره
والسعادة لا يعبر إليها إلا على جسر من المشقة ولا تقطع مسافتها
إلا على سفينة الجد والاجتهاد."
اخى ..... اختى
اعلموا جيداً انه
يجب على كل منا ان يحمل هم هذا الدين
وشكرا .