مشاهدة النسخة كاملة : حيرة بين الانترنت والواقع
ساجدة الروح
2010-06-07, 19:39
عندما ادخل قسم الخواطر اقول لا تزال الدنيا بخير فكثيرون هم من يكتبون للحب ولاجل الحب والحبيب
لكن عندما التفت الى الواقع المعاش وماتعانيه الفتياة من تحطم وتالم تحت شعار الحب وما ينعانيه الشباب ايضا
بصراحة اسال نفسي من هؤلاء الذين هم هنا ومن هؤلاء الذين هم هناك
ام ان الشخصيات التي في واقعنا هي الحقيقية وشخصيات النت ماهي الا شخصيات تمثل دورها بكلمات راقية صادقة جميلة تحمل عالم المثل بين طياتها
لاني رايت ان الجميع يمقت الخداع والكره ...ويؤيد فقط الحب والتسامح ...
مع العلم ان الكثيرين يستخدمون النت الى ابعد الحدود
فاين حقيقتنا هل في النت لاننا ربما نجد من يفهمنا في الاعماق ونجد الحرية الكافية كي نعبر عن مشاعرنا دون خوف وارتباك
ام ان حقيقتنا في واقعنا المعاش
تحياتي
ف الزهراء
2010-06-08, 08:45
حقيقتنا الحقيقية (.....هه) هي واقعنا الذي نعيشه مرا كان أو حلوا
و ما نسميه بالنت ماهو إلا هروب من واقع مؤلم قد نعيشه ...فهي مهما كانت مشاعرنا في عالم الخيال هذا فهي مزيفة ....إلا نادرا ما يصدق أحدنا.....عموما في المنتديات على الأقل الأصدقية تكون أكثر منها في المأساة المسماة ...(صناديق الشات)
http://akhawat.islamway.com/forum/uploads/monthly_02_2010/post-121126-1266946184.gif
فريدرامي
2010-06-09, 11:05
أسجل حضوري
لي عودة ان قدر الله ذلك
دام قلمك يصدح صدقا
صَمْـتْــــ~
2010-06-09, 14:09
عندما ادخل قسم الخواطر اقول لا تزال الدنيا بخير فكثيرون هم من يكتبون للحب ولاجل الحب والحبيب
لكن عندما التفت الى الواقع المعاش وماتعانيه الفتياة من تحطم وتالم تحت شعار الحب وما ينعانيه الشباب ايضا
بصراحة اسال نفسي من هؤلاء الذين هم هنا ومن هؤلاء الذين هم هناك
ام ان الشخصيات التي في واقعنا هي الحقيقية وشخصيات النت ماهي الا شخصيات تمثل دورها بكلمات راقية صادقة جميلة تحمل عالم المثل بين طياتها
لاني رايت ان الجميع يمقت الخداع والكره ...ويؤيد فقط الحب والتسامح ...
مع العلم ان الكثيرين يستخدمون النت الى ابعد الحدود
فاين حقيقتنا هل في النت لاننا ربما نجد من يفهمنا في الاعماق ونجد الحرية الكافية كي نعبر عن مشاعرنا دون خوف وارتباك
ام ان حقيقتنا في واقعنا المعاش
تحياتي
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غاليتي، تساؤل نشترِك فيه وطالما راودنا..
فهل سنجِدُ بهذه الفسحة الطيّبة إجابة شافية؟
طبعا بقسم الخواطِر توجد مرايا عديدة نستطيع من خِلال ما تظهره لنا أن نرى وجوها لم نراها في واقِعِنا..
وجوهٌ تُرسَمُ بطُرقٍ مختلفة وباختِلافِ من ينظرون لهذه المرايا..
وللإيضاح أكثر، أقصِد بالمرايا (الحروف والكلِمات التي تجسِّدُ لنا أفكارا نقرؤها فنتخيّل من خِلالِها أصحاب الأنامِل التي خطّتها)
ولكن نوع القراءة واعتماد القارئ على حدسه في استنتاجِ خلفيّة الشّخصيّات التي نقرأ لها أمرٌ مهمّ..
فلا يكفينا قراءة كلِماتٍ تزيّنها نبرة الحبّ والوفاء لِنحكم على أصحابِها بذلِك..
(شخصيّا، بإمكاني شحن نصّ بمشاعر الحبّ المثالي التي تجعلني أُتوّج ملكة الرّومانسيّة في حينِ تعلمين واقع معاناتي.. :) خلّيها بيناتنا)
وأصارحك أختاه، أنّ نسبة الطّيبة متفاوتة بين الواحد والآخر..فهناك فعلا من نقتنع بطيبتهم وبرفعةِ أخلاقهم من خلال تعاملنا معهم وبطريقة تبادُل الأفكار
لكنّي لا أنكر أنّ بعض الفئات مهما زيّنوا حروفهم طيبةً إلاّ ونزعت عنها اللّثام ردودهم هنا وهناك..
فلتعلمي أختاه أنّ الطيِّب طيِّبٌ حتّى أوقاتَ تُوجّه إليه أفضع الإهانات..
وحكمة ذلِك تظهَر في ردّةِ فعله، وطريقة توزيعه لأنفاسِ كلِماته.
وهو ما أردت الوصول من خِلاله للإجابة بأنّ الواقِع يبقى هو الأصل، وإن قلتُ الواقِع ففيه رِباط التّعامل هو السّبيل لتصنيفِ الطيّبِ من ضدّه.
وهذا لا يمنَع وجود نفوسٍ صادِقةٍ لا تعرِف ارتِداء أقنعةٍ تُخفي حقيقةَ مشاعرها وصِفاتِها.
وأعلم أنّهم كثيرون وبصماتهم خلّفها حُسنُ تواجدهم بهذا الصّرح الطيّب.
،،،،
أمّا بالنّسبة للشّعار الذي ذكرته فهو واقِعٌ لا هروب منه..
خاصّةً لتجارُب الحبّ العشوائيّة التي تُقام على أسسٍ هشّة قِوامهما الأحلام والآمال الزّائفة التي تفتقِر للنيّة الحسنة.
وإن وُجِدت من طرفٍ واحد فتجِد الطّرف الثّاني يفتقر لمسؤوليّة تحمي هذا الحبَّ في إطارٍ شريفٍ ومُحتَرم.
الكلام يطول غاليتي ولا أخفيك أنّ المكيّف الهوائي سبّب لي صُداعا كبيرا
أو ربّما موضوعُك الذي فتّح أبواب الذّكرى :mad: !
،،،،
الفاضِلة ساجدة الرّوح، سررت بالمرور من هنا..
دُمتِ بوُدّ
ساجدة الروح
2010-06-09, 15:12
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غاليتي، تساؤل نشترِك فيه وطالما راودنا..
فهل سنجِدُ بهذه الفسحة الطيّبة إجابة شافية؟
طبعا بقسم الخواطِر توجد مرايا عديدة نستطيع من خِلال ما تظهره لنا أن نرى وجوها لم نراها في واقِعِنا..
وجوهٌ تُرسَمُ بطُرقٍ مختلفة وباختِلافِ من ينظرون لهذه المرايا..
وللإيضاح أكثر، أقصِد بالمرايا (الحروف والكلِمات التي تجسِّدُ لنا أفكارا نقرؤها فنتخيّل من خِلالِها أصحاب الأنامِل التي خطّتها)
ولكن نوع القراءة واعتماد القارئ على حدسه في استنتاجِ خلفيّة الشّخصيّات التي نقرأ لها أمرٌ مهمّ..
فلا يكفينا قراءة كلِماتٍ تزيّنها نبرة الحبّ والوفاء لِنحكم على أصحابِها بذلِك..
(شخصيّا، بإمكاني شحن نصّ بمشاعر الحبّ المثالي التي تجعلني أُتوّج ملكة الرّومانسيّة في حينِ تعلمين واقع معاناتي.. :) خلّيها بيناتنا)
وأصارحك أختاه، أنّ نسبة الطّيبة متفاوتة بين الواحد والآخر..فهناك فعلا من نقتنع بطيبتهم وبرفعةِ أخلاقهم من خلال تعاملنا معهم وبطريقة تبادُل الأفكار
لكنّي لا أنكر أنّ بعض الفئات مهما زيّنوا حروفهم طيبةً إلاّ ونزعت عنها اللّثام ردودهم هنا وهناك..
فلتعلمي أختاه أنّ الطيِّب طيِّبٌ حتّى أوقاتَ تُوجّه إليه أفضع الإهانات..
وحكمة ذلِك تظهَر في ردّةِ فعله، وطريقة توزيعه لأنفاسِ كلِماته.
وهو ما أردت الوصول من خِلاله للإجابة بأنّ الواقِع يبقى هو الأصل، وإن قلتُ الواقِع ففيه رِباط التّعامل هو السّبيل لتصنيفِ الطيّبِ من ضدّه.
وهذا لا يمنَع وجود نفوسٍ صادِقةٍ لا تعرِف ارتِداء أقنعةٍ تُخفي حقيقةَ مشاعرها وصِفاتِها.
وأعلم أنّهم كثيرون وبصماتهم خلّفها حُسنُ تواجدهم بهذا الصّرح الطيّب.
،،،،
أمّا بالنّسبة للشّعار الذي ذكرته فهو واقِعٌ لا هروب منه..
خاصّةً لتجارُب الحبّ العشوائيّة التي تُقام على أسسٍ هشّة قِوامهما الأحلام والآمال الزّائفة التي تفتقِر للنيّة الحسنة.
وإن وُجِدت من طرفٍ واحد فتجِد الطّرف الثّاني يفتقر لمسؤوليّة تحمي هذا الحبَّ في إطارٍ شريفٍ ومُحتَرم.
الكلام يطول غاليتي ولا أخفيك أنّ المكيّف الهوائي سبّب لي صُداعا كبيرا
أو ربّما موضوعُك الذي فتّح أبواب الذّكرى :mad: !
،،،،
الفاضِلة ساجدة الرّوح، سررت بالمرور من هنا..
دُمتِ بوُدّ
اشكر كل من الزهراء وفريد
لكن اشتياقي اليك ولرحفك وحتى لصوتك يجعلني اسر ايما سرور اذا رايت اسمك في اي مكان
حبيبتي العمر سراب اتمنى ان حد المعاناة قد وصل ول يبقى سوى صرح السعادة او الهناء ان صح التعبير
تقبلي احترامي دوما لك اختا صديقة اما وحبيبة لما لا
تحياتي
صَمْـتْــــ~
2010-06-09, 15:48
اشكر كل من الزهراء وفريد
لكن اشتياقي اليك ولرحفك وحتى لصوتك يجعلني اسر ايما سرور اذا رايت اسمك في اي مكان
حبيبتي العمر سراب اتمنى ان حد المعاناة قد وصل ول يبقى سوى صرح السعادة او الهناء ان صح التعبير
تقبلي احترامي دوما لك اختا صديقة اما وحبيبة لما لا
تحياتي
و أقبل حتى أن أكون خالا وأخا وعمّا..هههه إن أرضاك ذلك
في أمان الله
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir