قلب المسيلي
2010-06-03, 19:56
http://www.filkooora.com/new/public/img/products-12184-s.jpg
تم تعيين المهاجم السابق بالفريق الوطني لكرة القدم، رابح ماجر، يوم الأربعاء سفير اليونسكو للنوايا الحسنة بعد استقباله بباريس من قبل المديرة العامة للمنظمة إيرينا باكوفا.
وفي تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء، صرحت باكوفا "يا لها من مبادرة رائعة أن نجد رياضيا كبيرا مثل رابح ماجر إلى جانب منظمتنا من أجل الدفاع عن قضية الشباب عبر العالم و كذا قيم السلم و التربية و الرياضة و الثقافة و الحوار و اللاعنف التي تدعو لها المنظمة".
وحسب المديرة العامة لليونسكو، فإن الرياضة تعد بمثابة "محرك متميز و رائع لتشجيع الحوار و التعاون بين الشعوب (...). كما أنها تحمل رسالة الصداقة و التسامح.
و من أجل نشر كل هذه القيم سيلتزم رابح ماجر على غرار أسماء لامعة أخرى عبر العالم".
و في تصريح ل(وأج) أعرب اللاعب الدولي و مهاجم الفريق الوطني سابقا عن "افتخاره" لتعيينه في هذا المنصب.
وقال في هذا الشأن "انني لفخور بتمثيل بلدي باليونسكو بصفتي سفيرا للنوايا الحسنة. أنها لمهمة محمسة و أتمنى أن أكون في المستوى و أن أمثل بلدي كما يجب في العالم العربي و القارة الإفريقية اللذين أنتمي إليهما".
و للتذكير، فقد صنع مهاجم الخضر سابقا البالغ من العمر 51 سنة أمجاد فريق حيه المشهور "نصر حسين داي" قبل أن يكتشفه مدرب الفريق الوطني سابقا رشيد مخلوفي و يضمه إلى الفريق سنة 1978.
لقد كان رابح ماجر ضمن جيل الثمانينات رفقة عصاد و بلومي و فرقاني و غيرهم ممن رفعوا عاليها العلم الوطني على الساحة الدولية.
لقد اشتهر رابح ماجر بموهبته التي تجمع بين الفعالية و التفنن في اللعب بحيث لا يزال أنصار الخضر يتذكرون الهدف الأول الذي سجله خلال كأس العالم أمام المنتخب الألماني.
و يعد مشواره الرياضي حافلا بالإنتصارات على الصعيدين الوطني و الدولي إذ تحصل على الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1992 و شارك في كأسي العالم سنتي 1982
و 1986 و فاز بكأس إفريقيا للأمم سنة 1990.
و في الخارج ذاع صيته ضمن فريق بورتو حين سجل هدفه التاريخي بالعقب خلال نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة سنة 1987 و هي الطريقة التي اصيحت تحمل اسمه. كما كان رابح ماجر مدرب الفريق الوطني مرارا خلال 1995 و 1999 و سنة 2001 و 2002.
-----------
تكريم رابح ماجر بمقر اليونسكو بباريس من قبل الوفد الجزائري
- نظم الوفد الجزائري الدائم بمنظمة اليونسكو مساء يوم الأربعاء حفلا على شرف المهاجم السابق بالفريق الوطني رابح ماجر الذي عين "سفيرا للنوايا الحسنة" لهذه المنظمة الأممية.
واستقطب هذا الحفل الذي نظم بأحد صالونات منظمة اليونسكو عددا كبيرا من المدعويين من أعضاء في السلك الدبلوماسي و شخصيات و ممثلين عن المجتمع المدني
و وسائل الإعلام.
وبعد جلسات الصور مع المعجبين الذين أرادوا تخليد هذا الحدث الخاص و التصريحات التي أدلى بها للصحافة أبى رابح ماجر إلا أن يعبر عن اعتزازه بعد تعيينه لتولي
هذه المسؤولية.
في كلمة ألقاها بالمناسبة، أوضح رابح ماجر "بغض النظر عن شخصي أنا فخور بتمثيل بلدي الجزائر" مضيفا "هذا يعد إعترافا بالمكانة الهامة التي تحتلها الرياضة
سيما رياضة كرة القدم في ترقية الثقافة و السلام و القيم العالمية للأولمبية في أوساط الشباب".
وأضاف "لي الشرف سيما و أني أشعر بالإمتنان لفريق الجزائر التي كانت تناضل من أجل استقلالها و لهذا السياق الذي يميزه تأهل الفريق الوطني الجزائري
للمرة الثالثة لكأس العالم لكرة القدم". و حسب اللاعب الدولي السابق للفريق الوطني "سيكون لهذه المهمة صدى لدى الشباب سيما في القارة الإفريقية و في العالم العربي كتعبير هام عن الإهتمام والثقة و التضامن".
كما أكد رابح ماجر على "عزمه على دعم -بصفته سفيرا للنوايا الحسنة لليونسكو-كل الجهود سيما تلك الرامية لترقية البرامج (التربية للجميع) و الرياضة من أجل السلام و التنمية". و أضاف "بصفتي رياضي و كرجل خاصة أنا سعيد بفرصة خدمة الإيديولوجيات النبيلة لمنظمة اليونسكو و أعتزم الإستمرار على هذا الدرب لفائدة القيم الأخلاقية للممارسة الرياضية النزيهة و المبادئ الأساسية التي قادت حياتي و مشواري كلاعب كرة قدم مثل طعم و حلاوة الجهد و النجاعة و حب المشاركة و العمل الجماعي و إحترام شرف و قيمة الخصم".
http://www.dzayersport.com/vb/showthread.php?t=11903
تم تعيين المهاجم السابق بالفريق الوطني لكرة القدم، رابح ماجر، يوم الأربعاء سفير اليونسكو للنوايا الحسنة بعد استقباله بباريس من قبل المديرة العامة للمنظمة إيرينا باكوفا.
وفي تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء، صرحت باكوفا "يا لها من مبادرة رائعة أن نجد رياضيا كبيرا مثل رابح ماجر إلى جانب منظمتنا من أجل الدفاع عن قضية الشباب عبر العالم و كذا قيم السلم و التربية و الرياضة و الثقافة و الحوار و اللاعنف التي تدعو لها المنظمة".
وحسب المديرة العامة لليونسكو، فإن الرياضة تعد بمثابة "محرك متميز و رائع لتشجيع الحوار و التعاون بين الشعوب (...). كما أنها تحمل رسالة الصداقة و التسامح.
و من أجل نشر كل هذه القيم سيلتزم رابح ماجر على غرار أسماء لامعة أخرى عبر العالم".
و في تصريح ل(وأج) أعرب اللاعب الدولي و مهاجم الفريق الوطني سابقا عن "افتخاره" لتعيينه في هذا المنصب.
وقال في هذا الشأن "انني لفخور بتمثيل بلدي باليونسكو بصفتي سفيرا للنوايا الحسنة. أنها لمهمة محمسة و أتمنى أن أكون في المستوى و أن أمثل بلدي كما يجب في العالم العربي و القارة الإفريقية اللذين أنتمي إليهما".
و للتذكير، فقد صنع مهاجم الخضر سابقا البالغ من العمر 51 سنة أمجاد فريق حيه المشهور "نصر حسين داي" قبل أن يكتشفه مدرب الفريق الوطني سابقا رشيد مخلوفي و يضمه إلى الفريق سنة 1978.
لقد كان رابح ماجر ضمن جيل الثمانينات رفقة عصاد و بلومي و فرقاني و غيرهم ممن رفعوا عاليها العلم الوطني على الساحة الدولية.
لقد اشتهر رابح ماجر بموهبته التي تجمع بين الفعالية و التفنن في اللعب بحيث لا يزال أنصار الخضر يتذكرون الهدف الأول الذي سجله خلال كأس العالم أمام المنتخب الألماني.
و يعد مشواره الرياضي حافلا بالإنتصارات على الصعيدين الوطني و الدولي إذ تحصل على الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1992 و شارك في كأسي العالم سنتي 1982
و 1986 و فاز بكأس إفريقيا للأمم سنة 1990.
و في الخارج ذاع صيته ضمن فريق بورتو حين سجل هدفه التاريخي بالعقب خلال نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة سنة 1987 و هي الطريقة التي اصيحت تحمل اسمه. كما كان رابح ماجر مدرب الفريق الوطني مرارا خلال 1995 و 1999 و سنة 2001 و 2002.
-----------
تكريم رابح ماجر بمقر اليونسكو بباريس من قبل الوفد الجزائري
- نظم الوفد الجزائري الدائم بمنظمة اليونسكو مساء يوم الأربعاء حفلا على شرف المهاجم السابق بالفريق الوطني رابح ماجر الذي عين "سفيرا للنوايا الحسنة" لهذه المنظمة الأممية.
واستقطب هذا الحفل الذي نظم بأحد صالونات منظمة اليونسكو عددا كبيرا من المدعويين من أعضاء في السلك الدبلوماسي و شخصيات و ممثلين عن المجتمع المدني
و وسائل الإعلام.
وبعد جلسات الصور مع المعجبين الذين أرادوا تخليد هذا الحدث الخاص و التصريحات التي أدلى بها للصحافة أبى رابح ماجر إلا أن يعبر عن اعتزازه بعد تعيينه لتولي
هذه المسؤولية.
في كلمة ألقاها بالمناسبة، أوضح رابح ماجر "بغض النظر عن شخصي أنا فخور بتمثيل بلدي الجزائر" مضيفا "هذا يعد إعترافا بالمكانة الهامة التي تحتلها الرياضة
سيما رياضة كرة القدم في ترقية الثقافة و السلام و القيم العالمية للأولمبية في أوساط الشباب".
وأضاف "لي الشرف سيما و أني أشعر بالإمتنان لفريق الجزائر التي كانت تناضل من أجل استقلالها و لهذا السياق الذي يميزه تأهل الفريق الوطني الجزائري
للمرة الثالثة لكأس العالم لكرة القدم". و حسب اللاعب الدولي السابق للفريق الوطني "سيكون لهذه المهمة صدى لدى الشباب سيما في القارة الإفريقية و في العالم العربي كتعبير هام عن الإهتمام والثقة و التضامن".
كما أكد رابح ماجر على "عزمه على دعم -بصفته سفيرا للنوايا الحسنة لليونسكو-كل الجهود سيما تلك الرامية لترقية البرامج (التربية للجميع) و الرياضة من أجل السلام و التنمية". و أضاف "بصفتي رياضي و كرجل خاصة أنا سعيد بفرصة خدمة الإيديولوجيات النبيلة لمنظمة اليونسكو و أعتزم الإستمرار على هذا الدرب لفائدة القيم الأخلاقية للممارسة الرياضية النزيهة و المبادئ الأساسية التي قادت حياتي و مشواري كلاعب كرة قدم مثل طعم و حلاوة الجهد و النجاعة و حب المشاركة و العمل الجماعي و إحترام شرف و قيمة الخصم".
http://www.dzayersport.com/vb/showthread.php?t=11903