سيدة بيتي
2010-06-03, 00:02
السلام عليكم
انا سيدة عمري الان 36 سنة
ما زلت و لاازال اتسأل كيف مرت سنين حياتي و حياة الكثرين من اقراني في بلد كالجزائر
لم افتح عيني في سن العشرين الا على دماء و خوف و ارهاب خلق لدينا عقدة لا زلنا نحكي عليها و كانها اليوم
و مع هذا نقول مازلنا شباب اي شباب ضاع مع ايام ابواب النجاح و الحلم الذي لم يتحقق
كلكم ستقولون و تتقولون
و لا اناشد الا من هم في عمري و من عايشوا تلك المرحلة ان ينصفوني
اليوم لي مواقف
و لا اريد من الفتي السن ان يردوا علي
مواقفي سلبية
-لا لاي انتخابات او اختيار فكل من ينتخب فهو ضد الرغبة الشعبوية و لا يختار الا بدواليب سياسية و مفياوية
- لا لاستثمارات وهمية تذهب اموال الشعب الي الجيوب
-لا لايدي عاملة اجنبية و نحن نعاني من بطالة وهمية بفعل انانية المافيا السلطوية
-لا لفريق يقال عنه وطني تنفق عليه ملايرات الدولارات الا لتهدئة غضب الشباب المخذر و نحن نعيش في عوز مصطنع
- لا و لا و لا لكل هاته الحكومات التي وزراؤها دينصورات لا تريد الانقراض
و الالاف الالات
كم يحزنني ان ارى شباب في العشرينات يتشدقون في السياسة و في الرياضة و في و في
و هم لم يعايشوا و لا فترة مما عشناه
تزهر احلامي عندما اتذكر طفولتي في ثمننيات و تسود في سنني الجمر من التسعنيات
و لكن عندما استيقض من غفوتي و اجد نفسي في الفين
استغرب وصولي لهاتي المرحلة هل قفزت ام نمت نومة اهل الكهف لا ادري و لست اريد ان اعرف كيف
المهم ان يستوعب البعض ما كتبت
بارك الله فيكم
انا سيدة عمري الان 36 سنة
ما زلت و لاازال اتسأل كيف مرت سنين حياتي و حياة الكثرين من اقراني في بلد كالجزائر
لم افتح عيني في سن العشرين الا على دماء و خوف و ارهاب خلق لدينا عقدة لا زلنا نحكي عليها و كانها اليوم
و مع هذا نقول مازلنا شباب اي شباب ضاع مع ايام ابواب النجاح و الحلم الذي لم يتحقق
كلكم ستقولون و تتقولون
و لا اناشد الا من هم في عمري و من عايشوا تلك المرحلة ان ينصفوني
اليوم لي مواقف
و لا اريد من الفتي السن ان يردوا علي
مواقفي سلبية
-لا لاي انتخابات او اختيار فكل من ينتخب فهو ضد الرغبة الشعبوية و لا يختار الا بدواليب سياسية و مفياوية
- لا لاستثمارات وهمية تذهب اموال الشعب الي الجيوب
-لا لايدي عاملة اجنبية و نحن نعاني من بطالة وهمية بفعل انانية المافيا السلطوية
-لا لفريق يقال عنه وطني تنفق عليه ملايرات الدولارات الا لتهدئة غضب الشباب المخذر و نحن نعيش في عوز مصطنع
- لا و لا و لا لكل هاته الحكومات التي وزراؤها دينصورات لا تريد الانقراض
و الالاف الالات
كم يحزنني ان ارى شباب في العشرينات يتشدقون في السياسة و في الرياضة و في و في
و هم لم يعايشوا و لا فترة مما عشناه
تزهر احلامي عندما اتذكر طفولتي في ثمننيات و تسود في سنني الجمر من التسعنيات
و لكن عندما استيقض من غفوتي و اجد نفسي في الفين
استغرب وصولي لهاتي المرحلة هل قفزت ام نمت نومة اهل الكهف لا ادري و لست اريد ان اعرف كيف
المهم ان يستوعب البعض ما كتبت
بارك الله فيكم