s-houda
2008-02-24, 20:51
كيف ننصر قضية فلسطين
أخي هل فكرت في كيف يمكن لنا أن ننصر فلسطين وأهل فلسطين المحاصرين بكل
الوسائل المشروعة والمتاحة، في زمن هم أحوج ما يكونون فيه الى معونة اخوانهم...
-هل فكرت في كبف ننال شرف الجهاد والبذل في الدنيا، والأجر والثواب في الآخرة...
-هل أعطيت من نفسك الحق ونفرت مع من وفقهم الله الى اداء الواجب بكل عزم وصدق...
-اليك أخي ساعمل معك أيا كان مستواك اوموقعك على التزام الجادة ..والسيرنحو نصرة فلسطين.. وان احدد معك معالم النصرة..
أولا: إن أول خطوة لنصرة فلسطين وأهلها هو أن نلتزم بصدق ، ونلزم اهلنا وأولادنا بمنهج الإسلام، وبسنة نبينا عليه الصلاة وا]لسلام. (( إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم )) فلا نصر و لا تمكين إلا بعد الاستقامة فعلينا أن نجاهد أنفسنا ونحملها على الاستقامة و نبعدها عن مواطن المعصية التي تؤخر نصر الله .
ثانياً : السلوك الاستهلاكي ( وهو من باب الولاء)
علينا مقاطعة كل السلع الأجنبية عامة والسلع اليهودية والأمريكية خاصة،ً فكل دولار يكسبونه من سلعة يبيعونها لنا يذهب جزء منه لشراء السلاح الذي يقتل به الشعب الفلسطيني فيجب نشر ذلك بين الناس والرضا بالإنتاج المحلي.
ثالثا : الدعم المادي :
فإخوننا يحتاجون إلى طعام و دواء ، ففي الحديث الشريف : ( من جهز غازياً فقد غزا ، ومن خلف غازياً في أهله بخير فقد غزا (.
فعلينا في هذا المجال عدة أمور منها :
1-اقتطاع مبلغ شهري ثابت لفلسطين ، وليكن في البداية شعاراً رمزياً نرفعه وننادي به ونحرص عليه .
2- نربي ابناء على ضرورة الانفاق ، وتحسيسهم بأهمية المبالغ الرمزية التي يقتطعونها في حصالاتهم.
3- أيضاً مع النساء ودورهن في ضبط اقتصاديات البيت المسلم وكيف توفر من نفقات البيت شيئاً لفلسطين ،
ولتتذكر المسلمة ان لها اختاً قد ترملت وليتذكر الأبناء أن اطفالاً مثلهم أصبحوا أيتاماً والمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر .
رابعا : صناعة رأي عام يساند قضية فلسطين ونقيها حية في كل النفوس وذلك بـ:
-الاتصال بالجيران والاقارب وزملاء العمل وتذكيرهم بفلسطين ومناقشة المستجدات الخاصة بها معهم ، وتصحيح المفاهيم حول قدسيتها واسلاميتها.
- الدعوة والمشاركة في كل التجمعات الشعبية أوالرسمية العامة أو الخاصة والعمل على القيام بواجب التفعيل والتحفيز لحضورها.
- مراسلة كل هيئات وجميعات الخير للمارسة الدعوة للدعم المادي .
- مراسلة وسائل الإعلام والاستفادة من الانترنت وغيرها في خلق دعم سياسي ورأي عام دولي ومحلي لخدمة هذه القضية .
خامساً : سلاح الدعـا ء
ففي الحديث : ( لا يرد القدر إلا الدعاء ) .. ولنا في رسول الله عليه الصلاة والسلام أسوة حسنة ، ففي حادثة مقتل سبعين من حفاظ القرآن ظل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقنت شهراً في كل الصلوات على الذين قتلوهم، .. لابد من القنوت في كل صلاة والدعاء لاخواننا ولامتنا .
أخي هل فكرت في كيف يمكن لنا أن ننصر فلسطين وأهل فلسطين المحاصرين بكل
الوسائل المشروعة والمتاحة، في زمن هم أحوج ما يكونون فيه الى معونة اخوانهم...
-هل فكرت في كبف ننال شرف الجهاد والبذل في الدنيا، والأجر والثواب في الآخرة...
-هل أعطيت من نفسك الحق ونفرت مع من وفقهم الله الى اداء الواجب بكل عزم وصدق...
-اليك أخي ساعمل معك أيا كان مستواك اوموقعك على التزام الجادة ..والسيرنحو نصرة فلسطين.. وان احدد معك معالم النصرة..
أولا: إن أول خطوة لنصرة فلسطين وأهلها هو أن نلتزم بصدق ، ونلزم اهلنا وأولادنا بمنهج الإسلام، وبسنة نبينا عليه الصلاة وا]لسلام. (( إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم )) فلا نصر و لا تمكين إلا بعد الاستقامة فعلينا أن نجاهد أنفسنا ونحملها على الاستقامة و نبعدها عن مواطن المعصية التي تؤخر نصر الله .
ثانياً : السلوك الاستهلاكي ( وهو من باب الولاء)
علينا مقاطعة كل السلع الأجنبية عامة والسلع اليهودية والأمريكية خاصة،ً فكل دولار يكسبونه من سلعة يبيعونها لنا يذهب جزء منه لشراء السلاح الذي يقتل به الشعب الفلسطيني فيجب نشر ذلك بين الناس والرضا بالإنتاج المحلي.
ثالثا : الدعم المادي :
فإخوننا يحتاجون إلى طعام و دواء ، ففي الحديث الشريف : ( من جهز غازياً فقد غزا ، ومن خلف غازياً في أهله بخير فقد غزا (.
فعلينا في هذا المجال عدة أمور منها :
1-اقتطاع مبلغ شهري ثابت لفلسطين ، وليكن في البداية شعاراً رمزياً نرفعه وننادي به ونحرص عليه .
2- نربي ابناء على ضرورة الانفاق ، وتحسيسهم بأهمية المبالغ الرمزية التي يقتطعونها في حصالاتهم.
3- أيضاً مع النساء ودورهن في ضبط اقتصاديات البيت المسلم وكيف توفر من نفقات البيت شيئاً لفلسطين ،
ولتتذكر المسلمة ان لها اختاً قد ترملت وليتذكر الأبناء أن اطفالاً مثلهم أصبحوا أيتاماً والمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر .
رابعا : صناعة رأي عام يساند قضية فلسطين ونقيها حية في كل النفوس وذلك بـ:
-الاتصال بالجيران والاقارب وزملاء العمل وتذكيرهم بفلسطين ومناقشة المستجدات الخاصة بها معهم ، وتصحيح المفاهيم حول قدسيتها واسلاميتها.
- الدعوة والمشاركة في كل التجمعات الشعبية أوالرسمية العامة أو الخاصة والعمل على القيام بواجب التفعيل والتحفيز لحضورها.
- مراسلة كل هيئات وجميعات الخير للمارسة الدعوة للدعم المادي .
- مراسلة وسائل الإعلام والاستفادة من الانترنت وغيرها في خلق دعم سياسي ورأي عام دولي ومحلي لخدمة هذه القضية .
خامساً : سلاح الدعـا ء
ففي الحديث : ( لا يرد القدر إلا الدعاء ) .. ولنا في رسول الله عليه الصلاة والسلام أسوة حسنة ، ففي حادثة مقتل سبعين من حفاظ القرآن ظل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقنت شهراً في كل الصلوات على الذين قتلوهم، .. لابد من القنوت في كل صلاة والدعاء لاخواننا ولامتنا .