Smailove
2010-06-02, 10:22
اسطول الحرية الذي ليس للعرب الرسميين اي دور فيه, الاخبار تقول ان هناك اكثر من 20 شهيد و 50 جريحا اصيبوا في عملية القرصنة الاسرائيلية لاسطول الحرية الذي نظمته مؤسسة ihh
تلك المؤسسة التركية التي اضحكني اسمها عندما عرفني صديقي التركي اسماعيل على مقرها في استمبول في شهر اذار الماضي حيث قال بالفصحى -هذا مقر اي ها ها-
قلت ماذا تعني اي ها ها , قال هذه مؤسسة تجمع المساعدات من المتبرعين الاتراك لأرسالها الى المسلمين المحاصرين في غزة الم تسمع بها قلت كاذبا اه اه نعم لقد سمعت بها.
جورج غالاوي الانجليزي يعرض حياته للخطر على ظهر الاسطول وانا كغالبية الامة الصامته
اجلس خلف الكمبيوتر لأثرثر,ومن هنا اريد ان اوجه دعوة لعلماء الجينات , لدراسة جيناتنا هل هي عربية مزبوطة ام تخللتها جينات الصليبيين ومن قبلهم التتار والمغول,هل يعقل ان نكون من نفس فصيلة خالد بن الوليد وصلاح الدين,لا اعتقد ذلك بصراحة!
هل يعقل يا سادة ان يكون هناك اوروبيين يدافعون عن فلسطين بينما العرب يقولون(انطعم من لو يشاء الله اطعمه)؟
فعلا انه شيئ مخجل
والمخجل اكثر اننا نطبّع معهم ولهم عندنا سفارات نحرسها,والمخزي ان تجد بنكا المانيا يقاطع شركات اسرائيلية لمشاركتها في بناء الجدار,بينما شركاتنا الفلسطينية تموّل
بناء الجدار بالاسمنت العربي وقد كان عذر القائد المقدام ان هذه الشركة ليست ملكه بل هي لزوجته ولابنه -شيئ مخزي-
لا حول ولا قوة الا بالله
أرجو النشر
تلك المؤسسة التركية التي اضحكني اسمها عندما عرفني صديقي التركي اسماعيل على مقرها في استمبول في شهر اذار الماضي حيث قال بالفصحى -هذا مقر اي ها ها-
قلت ماذا تعني اي ها ها , قال هذه مؤسسة تجمع المساعدات من المتبرعين الاتراك لأرسالها الى المسلمين المحاصرين في غزة الم تسمع بها قلت كاذبا اه اه نعم لقد سمعت بها.
جورج غالاوي الانجليزي يعرض حياته للخطر على ظهر الاسطول وانا كغالبية الامة الصامته
اجلس خلف الكمبيوتر لأثرثر,ومن هنا اريد ان اوجه دعوة لعلماء الجينات , لدراسة جيناتنا هل هي عربية مزبوطة ام تخللتها جينات الصليبيين ومن قبلهم التتار والمغول,هل يعقل ان نكون من نفس فصيلة خالد بن الوليد وصلاح الدين,لا اعتقد ذلك بصراحة!
هل يعقل يا سادة ان يكون هناك اوروبيين يدافعون عن فلسطين بينما العرب يقولون(انطعم من لو يشاء الله اطعمه)؟
فعلا انه شيئ مخجل
والمخجل اكثر اننا نطبّع معهم ولهم عندنا سفارات نحرسها,والمخزي ان تجد بنكا المانيا يقاطع شركات اسرائيلية لمشاركتها في بناء الجدار,بينما شركاتنا الفلسطينية تموّل
بناء الجدار بالاسمنت العربي وقد كان عذر القائد المقدام ان هذه الشركة ليست ملكه بل هي لزوجته ولابنه -شيئ مخزي-
لا حول ولا قوة الا بالله
أرجو النشر