أمين المستغانمي
2010-05-30, 07:45
لا احد منا يدخل الجنة بعمله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لا احد منا يدخل الجنة بعمله
قيل :ولا انت يا رسول الله قال : ولا انا الا اذا تغمدني الله برحمته ...............سبحان الله
لا ادري لماذا يصاب البعض بالغرور بمجرد التزامه الشكلي لان الالتزام الموضوعي ينفي الغرور عن صاحبه بمعنى من استشعر يقين الايمان ظن بنفسه السوء اكثر واشار اليها اصابع الاتهام عند كل لحظة من حياته بل يتهمها بالتقصير دوما مهما بلغت درجة عباداته واعماله لانه يتمنى ان يلقى الله باحسن من ذلك اما من اصيب بمرض الغرور في الدين فلا ينظر صاحبه الى عمله بل يفتن بالتدقيق في اعمال غيره بقدر يجعل قلبه لاهيا عن نفسه وعيوبها مشتغلا بعيوب غيره وهذا هو القلب المنكوس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اردت الحديث في هذا الموضوع من كثرة ما وجدت البعض منا يقع في خطأ شديد باتهام غيره بالسفور و.................لا نملك الحق في ذلك لاننا لا نعلم من هو افضل عند الله فالاعمال بالخواتيم ولا ندري من يختم له الله بخير .......
والله لن اطمئن الى بأول قدم في الجنة باذن الله
اخوتي الافاضل الفتن كثيرة والنفس ضعيفة ............................نسأل الله العافية
تذكروا معي :
إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى يعني فيما يبدو للناس حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها رؤي الإمام أحمد رحمه الله وهو في سياق الموت يقول بعد؛ بعد يقول بعد؛ بعد فقيل له كيف بعد ؛ بعد قال إن الشيطان أمامي يعض أنامله يقول فتني يا أحمد فقلت له بعد؛ بعد أي ما دام الإنسان نفسه في جسد ه فإنه تخشى عليه الفتنة أيها الإخوة المسلمون جاء ملك الموت إلى موسى عليه السلام ليقبض روحه ثم رجع إلى الله فقال أرسلتني إلى رجل لا يريد الموت فقال الله لملك الموت أيريد الحياة قال نعم فقال يضع يده على جلد ثور وله بكل شعرة تحت يده سنة من السنوات فذهب الملك إلى موسى وقال له ذلك فقال موسى ثم ماذا قال ثم الموت كل نفس ذائقة الموت
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لا احد منا يدخل الجنة بعمله
قيل :ولا انت يا رسول الله قال : ولا انا الا اذا تغمدني الله برحمته ...............سبحان الله
لا ادري لماذا يصاب البعض بالغرور بمجرد التزامه الشكلي لان الالتزام الموضوعي ينفي الغرور عن صاحبه بمعنى من استشعر يقين الايمان ظن بنفسه السوء اكثر واشار اليها اصابع الاتهام عند كل لحظة من حياته بل يتهمها بالتقصير دوما مهما بلغت درجة عباداته واعماله لانه يتمنى ان يلقى الله باحسن من ذلك اما من اصيب بمرض الغرور في الدين فلا ينظر صاحبه الى عمله بل يفتن بالتدقيق في اعمال غيره بقدر يجعل قلبه لاهيا عن نفسه وعيوبها مشتغلا بعيوب غيره وهذا هو القلب المنكوس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اردت الحديث في هذا الموضوع من كثرة ما وجدت البعض منا يقع في خطأ شديد باتهام غيره بالسفور و.................لا نملك الحق في ذلك لاننا لا نعلم من هو افضل عند الله فالاعمال بالخواتيم ولا ندري من يختم له الله بخير .......
والله لن اطمئن الى بأول قدم في الجنة باذن الله
اخوتي الافاضل الفتن كثيرة والنفس ضعيفة ............................نسأل الله العافية
تذكروا معي :
إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى يعني فيما يبدو للناس حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها رؤي الإمام أحمد رحمه الله وهو في سياق الموت يقول بعد؛ بعد يقول بعد؛ بعد فقيل له كيف بعد ؛ بعد قال إن الشيطان أمامي يعض أنامله يقول فتني يا أحمد فقلت له بعد؛ بعد أي ما دام الإنسان نفسه في جسد ه فإنه تخشى عليه الفتنة أيها الإخوة المسلمون جاء ملك الموت إلى موسى عليه السلام ليقبض روحه ثم رجع إلى الله فقال أرسلتني إلى رجل لا يريد الموت فقال الله لملك الموت أيريد الحياة قال نعم فقال يضع يده على جلد ثور وله بكل شعرة تحت يده سنة من السنوات فذهب الملك إلى موسى وقال له ذلك فقال موسى ثم ماذا قال ثم الموت كل نفس ذائقة الموت