nacir 12
2010-05-25, 12:00
حسب ما ورد في جريدة اخر ساعة
كشفت مصادر عليمة أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة سيقوم بتغيير هام على مستوى هرم الجهاز التنفيذي وذلك خلال شهر جوان القادم حيث ستعرف العديد من المؤسسات الحكومية تغييرا من بينها التلفزيون موبيليس ،سوناطراك، سونلغاز، والأمن بتعيين مدراء جدد لكل الأسلاك الهامة .
التغيير الذي سيمس هرم السلطة في جهازها التنفيذي جاء بعد الاضطرابات التي عرفتها بعض القطاعات الهامة بالدولة ويتزامن هذا التغيير الذي يصفه الملاحظون السياسيون والإعلاميون بالهام بالأشبه بالعملية الجراحية القيصرية التي تهدف إلى التغيير لإعطاء نفس جديد في هياكل الدولة .
وحسب ذات المصادر الحكومية فإن التغيير سيكون نوعيا وفريدا من نوعه منذ اعتلاء رئيس الجمهورية سدة للحكم سنة 1999 حيث يدور الحديث عن تعيين بعض الوزراء في مهام أخرى مع إعفاء البعض الآخر ويأتي في المقدمة اعفاء وزير الدولة وزيرالداخلية والجماعات المحلية نور الدين يزيد زرهوني وتوجيهه إلى التقاعد بعد أن وضع مشروع البطاقة والجواز البيومتريين على السكة، الوضع نفسه لوزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي هو الآخر سيترك مبنى الوزارة الكائن مقره بابن عكنون بالجزائر العاصمة وذلك بعد تردي حالته الصحية خلال السنتين الأخيرتين، وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات السعيد بركات سيغادر هو الآخر مكتبه دون أن يستفيد من أي منصب الحال نفسه سيشهده هذه المرة وزير التربية والتعليم ليعفى من منصبه دون عودة بعد أن كان على رأس وزارة التربية لمدة فاقت الـ15سنة.
كشفت مصادر عليمة أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة سيقوم بتغيير هام على مستوى هرم الجهاز التنفيذي وذلك خلال شهر جوان القادم حيث ستعرف العديد من المؤسسات الحكومية تغييرا من بينها التلفزيون موبيليس ،سوناطراك، سونلغاز، والأمن بتعيين مدراء جدد لكل الأسلاك الهامة .
التغيير الذي سيمس هرم السلطة في جهازها التنفيذي جاء بعد الاضطرابات التي عرفتها بعض القطاعات الهامة بالدولة ويتزامن هذا التغيير الذي يصفه الملاحظون السياسيون والإعلاميون بالهام بالأشبه بالعملية الجراحية القيصرية التي تهدف إلى التغيير لإعطاء نفس جديد في هياكل الدولة .
وحسب ذات المصادر الحكومية فإن التغيير سيكون نوعيا وفريدا من نوعه منذ اعتلاء رئيس الجمهورية سدة للحكم سنة 1999 حيث يدور الحديث عن تعيين بعض الوزراء في مهام أخرى مع إعفاء البعض الآخر ويأتي في المقدمة اعفاء وزير الدولة وزيرالداخلية والجماعات المحلية نور الدين يزيد زرهوني وتوجيهه إلى التقاعد بعد أن وضع مشروع البطاقة والجواز البيومتريين على السكة، الوضع نفسه لوزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي هو الآخر سيترك مبنى الوزارة الكائن مقره بابن عكنون بالجزائر العاصمة وذلك بعد تردي حالته الصحية خلال السنتين الأخيرتين، وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات السعيد بركات سيغادر هو الآخر مكتبه دون أن يستفيد من أي منصب الحال نفسه سيشهده هذه المرة وزير التربية والتعليم ليعفى من منصبه دون عودة بعد أن كان على رأس وزارة التربية لمدة فاقت الـ15سنة.