الحارث
2008-02-14, 14:29
**السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.**
هذه بعض الأحاديث الصحيحة لإخواني الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في فضل القرآن وتلاوته وتدبره ومعاهدته كل حين وعظم اجر هذا الكتاب في الدنيا والآخرة...ونبدأ بالأحاديث التي تبين عظم اجر هذا القرآن.
*عن عامر بن واثلة أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بعسفان وكان عمر رضي الله عنه يستعمله على مكة فقال من استعملت على أهل الوادي فقال:ابن أبزى.قال:ومن ابن أبزى.قال مولى من موالينا.قال:فاستخلفت عليهم مولى.قال:انه قارئ لكتاب الله عز وجل،وانه عالم بالفرائض.قال عمر رضي الله عنه أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال:((أن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين)) رواه مسلم.
*عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال :خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة.فقال((أيكم يحب أن يغدوا كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق.فيأتي منه بناقتين كوما وين.في غير إثم ولا قطع رحم))فقلنا يا رسول كلنا يحب ذلك.قال ((أفلا يغدوا أحدكم إلى المسجد فيعلم(أو يقرا)آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين.وثلاث خير له من ثلاث وأربع خير له من أربع.ومن إعدادهن من الإبل)) أخرجه مسلم.
*عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((مثل المؤمن الذي يقرا القرآن مثل الاترجة.ريحها طيب وطعمها طيب ومثل المؤمن الذي لا يقرا القرآن مثل التمرة.لا ريح لها وطعمها حلو.ومثل المنافق الذي يقرا القرآن مثل الريحانة.ريحها طيب وطعمها مر ومثل المنافق الذي لا يقرا القرآن مثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر))أخرجه البخاري ومسلم.
*عن عائشة رضي الله عنها .قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة.والذي يقرا القرآن ويتتعتع فيه.وهو عليه شاق له أجران)) أخرجه البخاري ومسلم.
وهذه أحاديث تبين أن القرآن يلزمه المتابعة والتعاهد كل حين كي لا ينسى وتحسين الصوت عند القراءة ليسهل الحفظ ويعجب السامعين ليفعلوا مثله
*عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال((إنما مثل صاحب القرآن كمثل الإبل المعلقة:إن عاهد عليها .امسكها.وان أطلقها ذهبت)) أخرجه البخاري ومسلم.
*عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((بئس ما لأحدكم يقول:نسيت آية كيت وكيت.بل هو نسي.استذكروا القرآن.فلهو اشد تفصيا من صدور الرجال من النعم بعقلها))أخرجه البخاري ومسلم.
*عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقرا من الليل فقال ((يرحمه الله لقد ذكرني كذا وكذا آية كنت أسقطتها من سورة كذا كذا))رواه البخاري ومسلم
*عن أبي بردة عن أبي موسى رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .لأبي موسى:((لو رأيتني وأنا استمع لقراءتك البارحة.لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود))أخرجه البخاري ومسلم.
وهذه أحاديث تنهى عن الاختلاف في القرآن وتحبذ الإتلاف فيه
*عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال هجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .يوما قال:فسمع أصوات رجلين اختلفا في آية.فخرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف في وجهه الغضب فقال ((إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم في الكتاب))أخرجه مسلم.
*عن جندب بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم.فاءذا اختلفتم فيه.فقوموا))أخرجه البخاري ومسلم.
ولا تنسوا الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وكل من تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
لا تنسونا من صالح دعائكم
هذه بعض الأحاديث الصحيحة لإخواني الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في فضل القرآن وتلاوته وتدبره ومعاهدته كل حين وعظم اجر هذا الكتاب في الدنيا والآخرة...ونبدأ بالأحاديث التي تبين عظم اجر هذا القرآن.
*عن عامر بن واثلة أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بعسفان وكان عمر رضي الله عنه يستعمله على مكة فقال من استعملت على أهل الوادي فقال:ابن أبزى.قال:ومن ابن أبزى.قال مولى من موالينا.قال:فاستخلفت عليهم مولى.قال:انه قارئ لكتاب الله عز وجل،وانه عالم بالفرائض.قال عمر رضي الله عنه أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال:((أن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين)) رواه مسلم.
*عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال :خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة.فقال((أيكم يحب أن يغدوا كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق.فيأتي منه بناقتين كوما وين.في غير إثم ولا قطع رحم))فقلنا يا رسول كلنا يحب ذلك.قال ((أفلا يغدوا أحدكم إلى المسجد فيعلم(أو يقرا)آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين.وثلاث خير له من ثلاث وأربع خير له من أربع.ومن إعدادهن من الإبل)) أخرجه مسلم.
*عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((مثل المؤمن الذي يقرا القرآن مثل الاترجة.ريحها طيب وطعمها طيب ومثل المؤمن الذي لا يقرا القرآن مثل التمرة.لا ريح لها وطعمها حلو.ومثل المنافق الذي يقرا القرآن مثل الريحانة.ريحها طيب وطعمها مر ومثل المنافق الذي لا يقرا القرآن مثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر))أخرجه البخاري ومسلم.
*عن عائشة رضي الله عنها .قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة.والذي يقرا القرآن ويتتعتع فيه.وهو عليه شاق له أجران)) أخرجه البخاري ومسلم.
وهذه أحاديث تبين أن القرآن يلزمه المتابعة والتعاهد كل حين كي لا ينسى وتحسين الصوت عند القراءة ليسهل الحفظ ويعجب السامعين ليفعلوا مثله
*عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال((إنما مثل صاحب القرآن كمثل الإبل المعلقة:إن عاهد عليها .امسكها.وان أطلقها ذهبت)) أخرجه البخاري ومسلم.
*عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((بئس ما لأحدكم يقول:نسيت آية كيت وكيت.بل هو نسي.استذكروا القرآن.فلهو اشد تفصيا من صدور الرجال من النعم بعقلها))أخرجه البخاري ومسلم.
*عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقرا من الليل فقال ((يرحمه الله لقد ذكرني كذا وكذا آية كنت أسقطتها من سورة كذا كذا))رواه البخاري ومسلم
*عن أبي بردة عن أبي موسى رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .لأبي موسى:((لو رأيتني وأنا استمع لقراءتك البارحة.لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود))أخرجه البخاري ومسلم.
وهذه أحاديث تنهى عن الاختلاف في القرآن وتحبذ الإتلاف فيه
*عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال هجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .يوما قال:فسمع أصوات رجلين اختلفا في آية.فخرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف في وجهه الغضب فقال ((إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم في الكتاب))أخرجه مسلم.
*عن جندب بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم.فاءذا اختلفتم فيه.فقوموا))أخرجه البخاري ومسلم.
ولا تنسوا الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وكل من تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
لا تنسونا من صالح دعائكم