المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دروس الاقتصاد لشعبة التسيير


walid-messah
2010-05-20, 23:28
* تبيين دور المسير في المنظمة : تعديد الوظائف الاساسية لعملية التسيير
1-التخطيط : هو استراتيجية ترسمها المؤسسة لتحقيق اهدافها المرجوة.
2-التنظيم : بعد تحديد اهداف المنظمة و تسخير الوسائل لتحقيقها هو نشاط المؤسسة يتم بذلك تحديد كيفية توزيع المسؤوليات و المهام الخاصة بنشاط المنظمة على العاملين فيها.
3- القيادة او التوجيه : بمعنى التاشير على المسؤولين و توجيههم و تحفيزهم قصد تنفيذ اعمالهم بحماس تحقيق اهداف المنظمة.
4- الرقابة : هو تقويم النشاط المنجز فغلا من طرف المنظمة و مقارنته بنشاطط المخطط لتحديد الفرقات و الاختلافات و تحليلها لاتخاذ الاجراءات الكفيلة بتصحيحها.
* المنظمة و المسير :1- المنظمة : هي مجموعة عوامل الانتاج و عمل و لراس المال تجمع من طرف المنظم لتحقيق اهداف المنظمة التي انشات من اجلها و تحقيق الربح.
*تعريف المسير : اي القائد ذلك الشخص الذي يسير المنظمة و يسير مصالحه بصفته قائدا و رائدا لمجموع الموظفين الذين يتعاونون معهم عن رضا و اقتناع لتحقيق الاهداف التي شارك الجميع في تحديددها و صياغتها.
* مهارات المسير : هي الصفات التي يمتاز بها المسير حتى ينجح في تحقيق مهامه المتمثلة في اهداف المنظمة و من هذه الصفات نذكر ما يلي :
أ-المهارات الفنية : اي يتوفر له القصط الكافي من معرفة العملية و خبرة كافية في مجال عمله تمكنه من ايجاد حلوله المناسبة للمشاكل التي قد تواجهه اي يتمتع بروح التخطيط و ان يكون قادرا على تحديد الاهداف الاساسية بعيدة المدى.
ب-المهارات الانسانية : قدرة المسير على التعامل مع العاملين و توجيه جهودهمنحو تحقيق الاهداف و يكون هذا من خلال حرصه على الاحترام المتبادل مع الرؤساء و المرؤوسين منطلقا من احترام الذات – الاهتمام بالروح المعنوية للمسؤولين و اوضاعهم المادية – تشجيع العمل و روح المبادرة – تنمية روح الوئام بين الموظفين.
* المهارات الفكرية و العقلية :اي توفرت القدرات الفكرية و العقلية لدى المسير التي تمكنه من التفكير المنطقي و تحليل اسباب المشاكل التي تواجهه لايجاد الحلول المناسبة لها و اقتناع المسؤولين لها توفر الذكاء و سرعة البديهة.
* المهارات الشخصية : و تتمثل في النزاهة و الاخلاص في العمل – القدرة على تحمل المسؤولية و مواجهة المشاكل – التمتع بروح المبادرة.
*دور المسير :يقوم المسير باداء اربعة وظائف اساسية تتمثل في :
أ- التخطيط : اي وضع خطة عمل بمشاركة جميع اطراف المنظمة باضافة الى تحديد اليات العمل من حيث الطرق و الاساليب و الموارد المالية و البشرية الضرورية .
ب – التنظيم : اي التنظيم المحكم لمجموع العمليات بما في ذلك نسج العلاقات التي تساعد على العمل الجماعي.
ج – التوجيه(القيادة) :يقوم المسير من خلال هذه الوظيفة بدور التوجيه و التحفيز لمختلف المسؤولين الخاضعين للسلطة.
د – الرقابة : يراقب المسير ليتاكد من ان تم تنفيذ مطابق لما خطط به لغرض اكتشلف انحرافات و تحليلها و معرفة اسبابها لغرض اتخاذ اجراءات المناسبة لتصحيحيها اضافة الى هذه الوظائف الاساسية هناك ز ضائف ثانوية نذكر منها استقبال زوار المنظمة – التحدث باسم المنظمة – و تمثيلها في الندوات و المؤتمرات.
*تبيين دور التنظيم و التخطيط و التسيير :
* تعريف التخطيط : يمكن تعريفه على انه الاسلوب العلمي الذي يتضمن حسب الموارد البشرية و المادية و المالية و على ضوئها يتم وضع و رسم اهداف محددة و تحقيقها خلال فترة زمنية بانتهاج اسلوب عقلاني و الرشد.
*تتمثل وظيفة التخطيط في تحديد ما ستقوم به المنظمة و كيف ستقوم به و من سينفذ ذلك و من هذه التعاريف نستنتج ان عملية التخطيط تشمل الخطوات التالية :
1- تحديد مسبق للاهداف المراد تحقيقها-2-و ضع السياسات و القواعد و الاهداف المراد تحقيقها-3- تحديد الامكانيات اللازمة لتمثيل الاهداف بعد تحديد الامكانيات المتاحة و تحديد كيفية توفير الامكانيات الغير المتاحة-4- تحديد الانشطة اللازمة و كيفية القيام بها و تحقيق الهدف-5- اعداد البرامج الزمنية الضرورية لتحقيق الهدف .
* انواع التخطيط : نميز بين الخطط من خلال المعايير التالية :الزمن و النشاط و الشمول.
1- معيلر الزمن : ينقسم هذا المعيار الى :
أ- خطط طويلة الاجل : تزيد مدتها عن 5 سنوات متعلقة بسياسة و اهداف رئيسية للمنظمة و تكون من مسؤولية الادارة المركزية.
ب- خطط متوسطة الاجل : تتراوح من 1 ستة الى 5 سنوات و تترجم هذه الخطط هذه الاهداف الى برامج عمل عامة و تحديد الامكانيات المادية و البشرية و تكون من مسؤولية الادارة الوسطى.
ج – خطط قصيرة الاجل : تكون مدتها اقل من سنة و يتم فيها تفصيل الخططو البرامج العامة و تقوم بتنفيذها الادارة القاعدية.
2- معيار النشاط : تنقسم الخطط وفق هذا المعيار الى :
أ- خطط الانتاج : و فيها يتم انتاج.
ب- خطط الاستثمار : و فيها يتم تحديد نوع الاستثمارات المبرمجة .المبالغ المخصصة للاستثمار.
ج- خطط التوزيع : تتضمن سياسة التوزيع المنتهجة من طرق المنظمة.
د- خطط البحث العلمي و التطوير : تتضمن سياسة البحث العلمي النتبعة من طرف المنظمة .
3- معيار الشمول :
أ- السياسات : هي تصريح عام يسترشد بها المرؤوسون عند اتخذهم القرارات من الادارة العليا.
ب- الاجراءات : هي خطط تتضمن وسيلة التنفيذ للانشطة بدقة.
* اهداف التخطيط : تتمثل في التغلب على حالة عدم التاكد
- تركيز الاهتمام على اهداف المنظمة.
- الوصول الى التشريع الاقتصادي.
- تسهيل عملية الرقابة.
------------------------
* التنظيم :هو التجميع الضروري لتحقيق اهداف المنظمة و اسناد كل نشاط الى مدير يتمتع بالسلطة اللازمة لادائه و بالتالي فان التنظيم يقوم على تحديد علاقات السلطة مع التنسيق بينهما افقيا و راسيا دخل هيكل المنظمة و من التعريف نستنتج ان التنظيم يقوم على عنصؤين رئيسيين هما :
أ- المهام المطلوبة تاديتها و الاشخاص المكلفين و المسؤولين على تنفيذها.
ب- العلاقات اللازمة لتامين التصنيف بين المهام و الاشخاص .
* خطوات عملية التنظيم :تشمل الخطوات التالية : 1- تحديد اهداف المنظمة المراد تحقيقها بشكل واضح و سريع و دقيق-2-تجميع الانشطة المتجنسة -3-تعيين واجبات كل نشاط-4-اسناد المهام للافراد المؤهلين.
* انواع التنظيم الهيكلي :
أ-حسب الوظائف :
*تعريف التنظيم الهيكلي : هو الكيفية التي يتم بها توزيع المهام و ممارسة السلطة و تحديد العلاقات بين مختلف المسؤولين. و هو اكثر شيوع لسهولة فهمه و يتميز بتصنيف الانشطة لمجموعات رئيسية.
* اهمية التنظيم : هي تتجلى من خلال النقاط التالية :1- تحديد المسؤولية -2- وسيلة مراقبة و متابعة-3-تخفيض التكاليف و زيادة الانتاج-4-الرفع من الانتاجية و الربعية و المردودية .
* القيادة :
* تعريف و اهمية اتخاذ القرار :
أ- تعريف عملية اتخاد القرار : هو عملية اختيار البدبل من البدائل المتاحة بناءا على معايير و مقاييس محددة سلفا قصد تحقيق اهداف المنظمة .من النعاريف نستنتج ان اتخاذ القرار يشترط توفير مجموعة من البدائل مبنية على المعايير .
*ملاحظة : ان اتخاذ القرار هو المرحلة الاخيرة من عملية صنع القرار. تلك العملية المركبة و التي تتداخل فيها عوامل عديدة منها فنية منها سياسية اقتصادية و اجتماعية.
ب – اهمية اتخاذ القرار : ان نجاح اي منظمة مرهونة بكفاءة قيادتها في عملية اتخاذ القرار و ترتبط هذه الاخيرة مباشرة بمختلف عمليات الادارة و وظائفها (التخطيط- التوجيه- الرقابة).
ان نجاح القائد او فشله لا يظهر الا من خلال تخطيه و نجاحه في الانتقال بمرؤوسيه من مراحل المشاكل و الصعوبات الى مرحلة الاستقرار و لا يتم هذا الا من خلال نوعية القرارات المتخذة.
* خصائص عملية اتخاذ القرار : 1- يهدف الى حل المشاكل و العراقيل المطروحة و بالتالي تحقيق اهداف المنظمة -2- يتوقف القرار على طبيعة و حجم المؤسسة و المحيط المؤثر بها-3- تعدد الجهات المؤثرة في القرار-4- منطقية القرار اي عدم التناقض -5- الابتعاد عن التسرع و الارتجالية لتنفيذ القرار المتخذ حتى تتحقق الاهداف-6- تحمل مسؤولية القرار المتخذ-7- متابعة تنفيذ القرار .
* معايير القرار : بما ان اتخاذ القرار عمل مبدع اي انه يمتاز بالموضوعية و المنطقية فهو يستند الى مجموعة من المعايير.
أ-معيار الكفاءة: تتجلى الكفاءة من قدرة القرار على تحقيق الهدف المخطط لاقل و انسب تكلفة و اقصر وقت .
ب- معيار القبول : حتى يتم تنفيذ القرار بكفاءة عالية يجب قبوله من طرف العاملين في النتظمة و من طرف المجتمع.
ج- معيار السلامة و الامن : تجارب سلامة امن عمال المنظمة م المجتمع عند اتخاذ القرار سياثر سلبا عليهما لذلك عند اتخاذ اي قرار يخص المنظمة يجب الاخذ بعين الاعتبار سلامة المنظمة ذاتها و المجتمع .
* المسير و القرار : ان على عاتق متخذ القرار مسؤولية اتخاذ القرار الصائب الطي يتماشى و حجم و وضعية المنظمة بالاضافة الى المحيط المؤثر بها و بالتالي الوصول الى تحقيق اهداف جيدة و باقل تكاليف.
أ- موضوع القرار : يتمثل في المشكلة او الخلل او الصعوبات الواجب اتخاذ قرار بشانه و يشترط تحديد و معرفة هذه المشكلة لغرض اتخاذ القرار المناسب و الملائم.
ب – انواع القرار :
1- القرارات العادية (المبرمجة): تتمثل في القرارات المتعلقة بحل المشاكل البسيطة و المتكررة مثل الحضور و الغياب.
2- قرارات استثنائية (غير مبرمجة): و تنقسم الى
أ- قرارات حيوية : هي قرارات غير متكررة متعلقة بمشاكل حيوية يحتاج حلها الى تبادل الراي بمشاركة كل من يعنيهم امر القرار.
ب – قرارات استراتيجية : هي قرارات غير متكررة تتعلق بمشاكل استراتيجية تمس وجود المنظمة و كيانها و اهدافها و سياستها الرئيسية اي هي على درجة كبيرة من التعقيد و لهذا يحتاج حلها الى دراسة معمقة.
* تعريف الرقابة و اهميتها :
أ- تعريف الرقابة : هي الوظيفة التي يتم من خلالها تويم النشاط الفعلي (حقيقي) للمنظمة و مقارنته بالنشاط المحقق (المسطر) لتحديد الانحلرافات و الفوارق.
ب – اهمية الرقابة : تكمن اهمية الرقابة في : 1- متابعة الاداء-2- الوقوف على الاختلالات او الفوارق و معرفة اسبابها -3- تصحيح الفوارق في الوقت المناسب -4- كشف المسؤولين عن مدى نجاحهم او فشلهم باتخاذ اجراء اتجاههم.
* مستويات الرقابة (المراحل) : تمر عملية الرقابة بالمراحل التالية :
أ- تحديد المواصفات و معايير الاداء : المعيار هو مقياس الجودة المحقق مسبقا من خلال المنظمة و الذي تستخدمه لقياس النتلئج المحققة وامثلة هذه المعايير معيار كمية الانتاج – معيار حجم المبيعات- معيار جودة الانتاج.
ب – مقارنة النتائج بالمعايير : بمعنى مقارنة ما تم تحقيقه او انتاجه او انجازه فعلا مع المعايير الرقابية المحددة مسبقا و تضعنا هذه المقارنة امام ثلاث حالات :
1- توافق بين الاداء (الفعلي و المعياري) وبالتالي لا يوجد انحرافات.
2- الاداء المنجز يفوق (الاداء المعياري) و بالتالي تسجيل انحرافات موجبة و هذا دليل على جدية الاداء.
3- الاداء المنجز الاقل من الاداء المعياري و بالتالي تسجيل انحرافات سالبة و هذا دليل على سوء الاداء.
ج- تقييم الفروق و اتخاذ القرارات لتصحيح الاخطاء : يكون تقييم الفروق من خلال تحليل اسبابها لاتخاذ القرارات المناسبة لكل حالة تفاديا لعدم الوقوع في اخطاء المستقبل
* تعريف الدخل الوطني : يعرف على انه مجموع المداخيل المحققة
* الاستهلاك : نعني بالاستهلاك استعمال السلع و الخدمات من طرف الأعوان الاقتصاديين لتلبية مختلف الحاجات.
*أنواع الاستهلاك :
1- الاستهلاك الوسيط و النهائي : يتمثل في استهلاك الوسيط في استعمال المواد الأولية و المنتجات نصف المصنعة في عملية الإنتاج لإنتاج منتجات أخرى و أما الاستهلاك النهائي يتمثل في الاستعمال المباشر للسلع لإشباع الحاجات.
2- الاستهلاك الفوري و الاستهلاك التدريجي : استهلاك فوري نعني به استعمال المنتج مرة واحدة مثل تناول وجبة غذائية أما الاستهلاك التدريجي نعني به استعمال الأشياء لعدة مرات مثل شراء سيارة.
3- الاستهلاك الفردي و الاستهلاك الجماعي : الاستهلاك الفردي نعني به استعمال المنتج من طرف شخص واحد أما الاستهلاك الجماعي نعني به استعمال المنتج من طرف عدة أفراد.
* العوامل المؤثرة للاستهلاك : هناك عوامل بالإضافة إلى الدخل الذي يعتبر المؤثر الرئيسي في الاستهلاك و هناك عوامل أخرى قد صنفها الاقتصادي كينز و تتمثل في :
أ- العوامل الذاتية : 1- الرغبة في تكوين احتياطي لمواجهة أمور الطارئة-2- التضحية بالاستهلاك الحاضر من اجل الاستهلاك المستقبلي -3- المعتقدات الدينية من اجل الادخار لتكوين رأس مال للدخول في مشروع اقتصادي و العادات و التقاليد-4- التضحية بالاستهلاك الحاضر من اجل ادخار لتكوين رأس المال-5- التقليل من الاستهلاك لغرض الاكتناز.
ب- العوامل الموضوعية :1-توزيع الدخل الوطني بين طبقات المجتمع -2-إعادة توزيع الدخل الوطني-3-التغيير المفاجئ في المداخيل.
* العلاقة بين الاستهلاك و الدخل : إن الدخل هو العامل الرئيسي و المؤثر في الاستهلاك يمكن تخصيصه للاستهلاك أو الادخار أو الاثنين معا.
الدخل = الاستهلاك + الادخار.
* الميل المتوسط للاستهلاك :يعتبر النسبة التي يمتلكها الاستهلاك من الدخل أي:
الميل المتوسطي للاستهلاك = الاستهلاك/ الدخل.
* تعريف الوظيفة : هي عبارة عن نجموعة من المهام و الانشطة النختلفة التي تخدم نفس الهدف مثلا الوظيفة التجارية تقوم بدراسة السوق و الانشطة لعمليات المبيعات.
* انواع الوظيفة : تصنف الوظائف الاساسية للمؤسسة كالتالي : التجارية و المالية و الادارية و الانتاج.
أ –الوظيفة التجارية : و تتعلق بالانشطة الخاصة بالشراء و البيع –خدمات ما بعد البيع – تلاقية النبيعات – التسويق.
ب – التموين : يقصد به كل ما يتعلق بشراء السلع و الخدمات و المواد التي تحتاج اليها المؤسسة حسب موضوع نشاطها لضمان سيرها و استمرارها و تسيير مخزوناتها و تكمن اهميته في : 1- توفير احسن السلع و الخدمات في الوقت المناسب من الكمية و النوعية و بتكاليف اقل و بشروط افضل – ضمان انتظام عملية الاستلام حتى يتم العمل دون انقطاع و بالتالي هذا دليل على التسيير الجيد للمخزونات.
* عملية الشراء : هي العملية التي تشرع من خلالها المؤسسة في الطلبية من خلال تحديد احتياجاتها كانت من مواد او سلع و البحث و اختيار الموردين و تقديم الطلبية و متابعة تنفيذها الى غاية استلامها و مراقبة عملية التسليم.
*مراحل عملية الشراء : تقتصر عملية الشراء على ما يلي :
أ- الشروع في الطلبية : يتم هذا من خلال الخطوات التالية : 1- تحديد احتياجيات المؤسسة لمعرفة الكمية الواجب شراءها -2- البحث عن الموردين و يتم بالاتصال المباشر بالموردين كانوا موردو مواد اولية في مؤسسة صناعية او موردوا السلع في مؤسسة تجارية لغرض معرفة ما يلي : اسعار المواد الاولية او السلع المطبقة – نوعية المواد او السلع – مدة التسليم- شروط الدفغ او التسديد – التخفيظات التي يمكن الاستفادة منها- تحليل و تقييم العروض بعد معرفة احتياجات المؤسسة و الالمام بالمعلومات السابقة تقوم المؤسسة بعمليتي التحليل و التقييم لمختلف العروض سواء عن طريق المناقصة او الاتصال المباشر- المفاوضات و اختيار الموردين و تتم هذه المرحلة بين ممثلين المؤسسة و الموردين بالتفاوض حول الشروط الواجب توافرهافي المواد و السلع – موضوع الشراء و من اهم هذه الشروط ما يلي : 1- مواصفات المواد و السلع – موضوع الشراء و طرق المراقبة للتاكد من مطابقتها للمواصفات -2-تحديد السعر و طرقة دفعه بدقة- تحديد طرق وتسليم المواد او السلع –تحديد مدة التسليم و ما هي العقوبات في حالة التاخر.
ب-تقديم الطلبية : على ضوء نتائج المفاوضات التي وصلت لها المؤسسة تقدم الطلبية للمورد المختار .
ج- متابعة الطلبية : يتم هذا من خلال استلام المواد و السلع المتفق عليها بعد مراقبة تطابفها مع الشروط المتفق عليها.
* تسيير المخزونات : نقصد به التسيير المادي للمخزونات باختلاف انواعها سواء من حيث ترتيبها في المخزن او طريقة حفظ المواد و السلع و التسيير العقلاني للمخزونات و هذا يتحدد بتاريخ تقديم الطلبية و الكمية المطلوبة .ان انشغال مسيري المخازن ينتصب حول :1- ضمان تموين ادنى الذي يغطي احتياجات المؤسسة حفاضا على السير في العمل حتى موعد استلام الطلبية.-2- التقليل من الاعباء الخاصة بتسيير المخزونات كاعباء الحفظ و التوزيع و الاعباء المالية.
* التسويق : يتمثل في الانشطة التي تسمح للمنتج بوضع السلطة او الخدمة تحت تصرف المسستهلك بالمواصفات التي ترضيه و في الوقت و المكان المناشب و بالكمية المطلوبة.
* مراحل عملية التسويق : تتمثل في ما يلي :
1* دراسة السوق : تتمثل في التحليل الكمي و النوعي للسوق بمعنى تحديد عرض و طلب سلطة معينة او خدمة معينة و هذا من خلال معرفة القدرة الشرائية للمستهلكين – معرفة احتياجات المستهلكين من المنتجات الحالية و الجديدة – رغبات و اذواق الزبائن.
2* قنوات التوزيع : و نعني بها الطريق الذي تسلكه السلطة من منتج و صولا الى المستهلكين و نميز نوعين من قنوات التوزيع المباشر و الغير المباشر.
1-قنوات التوزيع المباشر : اي بيع المنتوج مباشرة الى المستهلك من مكان انتاجه.
2-قنوات التوزيع الغير المباشر :نميز نوعين من هذا التوزيع .
أ- التوزيع القصير : و هو تصريف المنتوج عن طريق تجارة التجزئة .
ب- التوزيع الطويل : و هو تمرير السلعة عبر نقاط لتصل في النهاية الى المستهلك .
3* الاشهار : هو اعلام الجمهور بمنتوج معين لغرض ترغيبهم في اقتناءه.
* اهدافه : يتمثل الهدف الرئيسي في زيادة قيمة المبيعات بالاضافة الى التعريف بالمنتوج الجديد.
* ايجابيات الاشهار : اعلام النستهلكين – زيادة المبيعات- اجبار المنتجين على تحسين نوعيته .
*سلبيات الاشهار : ارتفاع اسعار السلع و الخدمات بسبب ارتفاع تكلفة الاشهار- التاشير على سلوك المستهلكين لاقتناء حاجات عديمة الفائدة.

*الدراسة النوعية للسكان : تسمح لنا هده الدراسة من تحديد ما يلي :
أ- الفئة النشيطة : تشمل الفئات العمرية من 16 إلى اقل من 60 سنة أي الفئة التي هي فئة سن العمل و تنقسم الى قسمين :
1- الفئة المنتجة : هي التي في سن العمل و تشتغل.
2- الفئة غير المنتجة : هي التي في سن العمل و لا تشتغل.
ب- الفئة غير النشيطة : تتمثل في الفئة الغير قادرة على العمل قانونيا تشمل الفئة العمرية الغير الناشطة من 0 سنة الى 16 سنة بالإضافة إلى فئة المتقاعدين اكبر من 60 سنة.
* حركة السكان : نعني بها انتقال السكان من مكان إلى آخر (داخليا أو خارجيا).
أ-حركة السكان داخليا : هي الهجرة الداخلية المتمثلة في انتقال السكان من منطقة إلى أخرى داخل نفس البلد.
ب- حركة السكان خارجيا: هي الهجرة الخارجية أي انتقال السكان من بلد إلى بلد آخر بغرض الإقامة.
* رأس المال : هو مجموعة الأموال العينية آلات و معدات.. و النقدية المستثمرة في العملية الإنتاجية بهدف خلق قيم اقتصادية جديدة.
* أهمية رأس المال : 1- يحافظ على رأس المال الحالي و على التجديد بشكل مستمر-2- يساهم في زيادة الإنتاج و الإنتاجية-3-يساهم في زيادة الثروة مما يؤدي إلى زيادة و رفاهية المجتمع-4- رفع مستوى أداء العمل البشري.
* أشكال رأس المال :
1- رأس المال التقني (العيني): ينقسم إلى رأس المال الثابت و رأس المال المتغير.
أ- رأس المال الثابت : و يضم كل وسائل الإنتاج مثل الآلات و التجهيزات التي تساهم في العمليات الإنتاجية لعدة مرات.
ب- رأس المال المتداول: هو كل الموال و المواد الأولية التي تدخل في عملية الإنتاج مرة واحدة أي بمعنى بمجرد استعمالها في العملية الإنتاجية بحيث تنقل قيمتها الكلية إلى السلعة المنتجة.
2- رأس المال القانوني : يتمثل في حقوق الملكية المادية و الفكرية و حق الدائنية على المدينين بمعنى الحقوق التي يفنى من ورائها دخلا دون القيام بعمل مباشر .
3- رأس المال المالي : هي الأموال المستخدمة في شراء و بيع الأوراق المالية السندات و الأسهم و العملات الأجنبية والعقارات.
4- رأس المال المحاسبي : يتمثل في القيمة النقدية لكل ما تملكه المؤسسة بالإضافة إلى الاهتلاكات.
* إنتاجية رأس المال : كمية الإنتاج في الفترة / رأس المال المتداول.
ملاحظة : كل نوع من رأس له إنتاجيته الخاصة به .
* التــنظـــيم :
* مفهوم عوامل الإنتاج : يقوم المنظم بعملية مزج عوامل النتاج المختلفة ( عامل طبيعي- عمل- رأس مال) للقيام بالعملية الإنتاجية لإنتاج مختلف السلع.
* شروط تنسيق عوامل الإنتاج(التنظيم ): 1- يجب مراعاة المستوى التقني للعملية الإنتاجية -2- تحديد تكلفة كل انتاجية و اختيار أفضلها و انسبها-3- إعطاء الأهمية الكافية لتسويق المنتج بتوسيع منافذ التسويق الموجودة و فتح منافذ جديدة -4- تحديد عدد المنتجات المختلفة من مختلف عوامل الإنتاج.
5- التقدم التقني التكنولوجي : يقصد به مدى تطبيق نتائج البحث العلمي في العملية الإنتاجية لمختلف الانتاجات.
*مصادر التقدم التقني : يعتبر الإنسان مصدر كل تقدم تقني لما يملكه من مكتسبات علمية و معرفية و علمية نتيجة البحث العلمي المستمر عبر الزمن.
* اثار التقدم التقني : إن للتقدم التقني آثار على استعمال عوامل الإنتاج و هناك نوعين من الآثار :
أ- آثار ايجابية : 1-زيادة في الإنتاج و جودته-2-زيادة إنتاجية عوامل الإنتاج-3-تخفيض تكاليف الإنتاج -4-تسهيل عملية تسويق السلع و الخدمات -5-زيادة الرفاهية لأفراد المجتمع.
ب-آثار سلبية : 1- ارتفاع نسبة البطالة بسبب إحلال الآلات محل الإنسان-2-الاختلال بالتوازن البيئي نتيجة الاستغلال المفرط للموارد الطبيعية-3-انتشار التلوث البيئي بسبب المخلفات الصناعية .

walid-messah
2010-07-13, 22:21
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااا

سلمى93
2010-07-14, 16:48
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا

ايمان55
2011-03-08, 22:07
جزاكم اللهكل خير
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : 'الحمد لله الذي تواضع لعظمته كلُّ شيء، الحمد لله الذي استسلم لقدرته كلُّ شيء،

الحمد لله الذي ذلَّ لعزَّته كلُّ شيء، الحمد لله الذي خضع لملكه كلُّ شيء'




من قال هذا الدعاء مرة واحدة، تكتب له 1000حسنة ويرفع به 1000 درجة، ويوكل الله له 70000 ملك يستغفرون له إلى يوم القيامة . حق على من سمع هذا الدعاء يعلمه لغيره ……والدال على الخير كفاعله

مهتام
2011-03-08, 22:18
شكرااااااااااا على هذه المجهدات