ali.zginga
2010-05-17, 12:28
سبورت – فتح ريال مدريد الأمس ساحته المقدسة لا سيبيليس للاحتفال ببطولة الليغا ، لكن ساحته احتفل فيها في الأخير المئات من الكتلان .
فقد توجت البارسا بطلة للليغا الأاكثر تعقيدا و منافسة في تاريخ هذه المنافسة بطريقة لا تقدر عليها سوى الفرق الكبيرة ،و فازت على بلد الوليد ب 4-0 التي نزلت إثر ذلك لدوري الدرجة الثانية .
أثناء ذلك ، كان المدريديون يستعدون للاحتفال في ساحتهم المقدسة في سيبيليس في قلب مدريد ، بليغا توج فيها البلوغرانا في أخر المطاف .
كانت ريال مدريد متأكدة من تتوجيها هي باللقب و كل استعدادات جماهيرها للاحتفال في تلك الساحة ذهبت سدى و احتفل فيها الكتلان في النهاية .
العاصمة المدريدية لم تتوقف عن الإيمان بأن تتوجيها بطلة لليغا ممكن ، خصوصا بعد أن صرح قائد ريال مدريد ايكر كاسياس يوم 9 ماي بأن الفوز بالليغا ممكن و وعد أنصار فيقه باللقب و طالبهم بالاستعداد للاحتفال في لا سيبيليس .
لكن عجز كاسياس عن الوفاء بوعده و كانت الليغا كتالونية .
فقد قام محبو ريال مدريد الأمس بكل الاستعدادات بالأمس للاحتفال ، بوضع حواجز حول الساحة و ارتداء أقمصة مكتوب عليها ريال مدريد البطل و حملوا رايات الفريق للاحتفال في نهاية المباريات .
ومع اقتراب انتهاء المباريات ، تركوا الساحة و احتلها محبو البارسا بالمئات محتفلين بتتويج البلوغرانا في ساحة محبي ريال مدريد .
فقد خرجت ريال مدريد للسنة الثانية على التوالي بدون أي لقب و كان موسمها ابيضا مثل قميصها الرسمي.
و واجه مشروع الملياردير فلورونتيو بيريز مشروع ابن لاماسيا بيب غوارديولا و انهزم أمامه .
فبعد أن احتفل محبو ريال مدريد و غنوا " نحن الأبطال " بعد الجولة 33 حين تعادلت البارسا بصفر لمثله في ملعب الاسبانيول اكتشفوا أم حلم ريال مدريد لم يكون إلا حلما لا أكثر .
فقد توجت البارسا بطلة للليغا الأاكثر تعقيدا و منافسة في تاريخ هذه المنافسة بطريقة لا تقدر عليها سوى الفرق الكبيرة ،و فازت على بلد الوليد ب 4-0 التي نزلت إثر ذلك لدوري الدرجة الثانية .
أثناء ذلك ، كان المدريديون يستعدون للاحتفال في ساحتهم المقدسة في سيبيليس في قلب مدريد ، بليغا توج فيها البلوغرانا في أخر المطاف .
كانت ريال مدريد متأكدة من تتوجيها هي باللقب و كل استعدادات جماهيرها للاحتفال في تلك الساحة ذهبت سدى و احتفل فيها الكتلان في النهاية .
العاصمة المدريدية لم تتوقف عن الإيمان بأن تتوجيها بطلة لليغا ممكن ، خصوصا بعد أن صرح قائد ريال مدريد ايكر كاسياس يوم 9 ماي بأن الفوز بالليغا ممكن و وعد أنصار فيقه باللقب و طالبهم بالاستعداد للاحتفال في لا سيبيليس .
لكن عجز كاسياس عن الوفاء بوعده و كانت الليغا كتالونية .
فقد قام محبو ريال مدريد الأمس بكل الاستعدادات بالأمس للاحتفال ، بوضع حواجز حول الساحة و ارتداء أقمصة مكتوب عليها ريال مدريد البطل و حملوا رايات الفريق للاحتفال في نهاية المباريات .
ومع اقتراب انتهاء المباريات ، تركوا الساحة و احتلها محبو البارسا بالمئات محتفلين بتتويج البلوغرانا في ساحة محبي ريال مدريد .
فقد خرجت ريال مدريد للسنة الثانية على التوالي بدون أي لقب و كان موسمها ابيضا مثل قميصها الرسمي.
و واجه مشروع الملياردير فلورونتيو بيريز مشروع ابن لاماسيا بيب غوارديولا و انهزم أمامه .
فبعد أن احتفل محبو ريال مدريد و غنوا " نحن الأبطال " بعد الجولة 33 حين تعادلت البارسا بصفر لمثله في ملعب الاسبانيول اكتشفوا أم حلم ريال مدريد لم يكون إلا حلما لا أكثر .