مشاهدة النسخة كاملة : كسر الطابوهات في العلاقة بين الرجل والمراة عندنا
redouane1992
2010-05-13, 09:36
علاقة الشاب بالفتاة غالباً ما تكون مرتبكة خصوصاً في المجتمعات المحافظة. فبين الحاجة الملحة للتعارف وإقامة علاقة عاطفية تطمح الفتاة أن تؤدي بها الى الزواج، كثيراً ما يرفض الشاب الشرقي الارتباط بمن لم تخترها له أمه. وكثيراً ما يشعر الشباب الذكور بتفوقهم على الإناث كونهم يمتازون بهامش حرية أوسع، وتهرب من القيود الاجتماعية وإن كانوا هم أنفسهم الذين يفرضونها على الفتاة. لذا ترى الشابة في هذه الحالة أن أفضل سبيل لها إما الكذب وإخفاء أي علاقة سابقة إما التودد إلى والدة الشاب في إحدى المناسبات الاجتماعية... وأفضلها الأعراس!
ففي رحلة بحث الفتاة عن نصفها الأخر، تخوض معارك نفسية طويلة للتأكد من الرجل المناسب وصدق مشاعره. وتفضل بعض الفتيات خيار» الزواج التقليدي» المبني على الثقة المتبادلة بين أهل العروسين، وعزاؤها أن كثيرات ممن اخترن الزواج التقليدي سعدن في حياتهن !
في المقابل، ترفض كثيرات الارتباط بزوج لا يعرفن عنه شيئاً ويفضلن الخروج مع فارس أحلامهن إلى الأماكن العامة والانفراد به في جلسات خاصة للتأكد من صدق المشاعر. ويدخل الشاب في امتحان يجيب فيه على عشرات الأسئلة الشفوية حول ما يمكن أن يعكر حياتهما من مشاكل الدنيا، ويسأل كل واحد منهما الآخر: كيف ينوي التصدي لمتاعب الحياة، مع «فاصل غرامي» متكرر يقطعان به حديثهما بين الفينة والأخرى بالسؤال: إلى أي مدى أنت مستعد(ة) للتضحية من أجلي؟».
وغالباً ما تصطدم الفتاة بالعديد من المشاكل من جراء بعض العادات والتقاليد التي تفرض نفسها على العالم العربي المحافظ، فلا تأتي نهاية الرحلة دوماً كما تشتهي. وقد يكون الثمن قاسياً جداً، ليس لعجز الفتاة عن تحقيق حلمها بالارتباط بصديقها أو «صَاحبْها» كما يصطلح عليه بالعامية الجزائرية، بل قد يكون ثمن المغامرة فقدان عذريتها، وهو ما لا يتسامح معه الجزائريون، فتتحول الشابة إلى مجرد «صديقة عاشقة» لا تصلح للزواج حتى في عين الرجل الذي تورطت معه.
والواقع أن الكثير من الشباب الجزائريين يتحفّظون، بل ويرفضون مطلقاً الارتباط بفتاة سبق لها أن خاضت تجارب عاطفية وشوهدت مع شاب آخر في الشوارع والمقاهي والأماكن العامة، حتى وإن لم تتورط في علاقات جنسية، بل إن بعضهم لا يصدقون وجود فتاة – وبخاصة في الجامعات والمناطق الشمالية- لم تتورط في علاقة عاطفية مع صديق لها.
ولأنّ السؤال عن عذرية الفتاة يعد من قبيل المحرمات، والتأكد من صدق الجواب أصعب، فإن كثيراً من الشباب يرفضون من الوهلة الأولى الارتباط بفتاة سبق أن خاضت تجربة غرامية من باب الحيطة، حتى ولو كانت مجرد علاقات بريئة. لذا تتعمد بعض الفتيات التستر على ماضيهن العاطفي تفادياً للمتاعب!
وأصبحت متاعب الفتيات مع الشبان وصعوبة الوثوق بالطرف الآخر والتأكد من ماضيه العاطفي على ألسن العديد من الشباب الجزائريين، وفي الوقت الذي وجد الكثير منهم الحل في العودة إلى منطق « الزواج التقليدي» المبني على الثقة في أهل الفتاة وتربيتها، فإن متاعب الفتيات في اختيار الزوج تبدو أصعب، والتهمة متبادلة بين الطرفين حول تحمله مسؤولية فقدان الثقة بين الطرفين.
وعلى رغم هواجس الثقة وفقدان العذرية التي تطارد الشباب المقبلين على الزواج، فإن الظاهرة آخذة في الانتشار ولم تنجح حتى شرطةفي وضع حد للعلاقات الجنسية المنتشرة في الحدائق العمومية والأماكن المعزولة أمام صعوبة تحقيق حلم الزواج والالتقاء تحت سقف واحد.
samasima
2010-05-13, 09:46
ربي يهدينا جميعا إلى جادة الصواب ويعطينا أزواجا صالحة لا خداع ولا تلاعب ولا نفاق
redouane1992
2010-05-13, 10:09
شكرا على المرور
محبة الحبيب
2010-05-13, 12:53
العلاقة بين الرجل و المرأة قد ضبطها الإسلام ووضعها في إطارها الشرعي و اللائق بها و كل من يقول عكس ذلك ممن يتحججون بالحضارة و التقدم إنما يدخلون في قوله تعالى :
(http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=24%20&nAya=19)http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Normal/442X500-0/24/19/1.png
redouane1992
2010-05-13, 15:56
شكراا على المرور
مصطفى807
2010-05-13, 16:01
الله يرزقنا بنت الحلال......................
redouane1992
2010-05-13, 16:02
اجمعين ان شاء الله....
redouane1992
2010-05-29, 17:37
شكراااااااا
redouane1992
2010-06-01, 11:24
شكراااااااااااا
redouane1992
2010-06-11, 07:39
وراكم.......
redouane1992
2010-06-11, 20:33
شكرااا على المرور.....
redouane1992
2010-07-05, 10:58
يعطيك الصحة
socrates
2010-07-06, 11:40
علاقة الشاب بالفتاة غالباً ما تكون مرتبكة خصوصاً في المجتمعات المحافظة. فبين الحاجة الملحة للتعارف وإقامة علاقة عاطفية تطمح الفتاة أن تؤدي بها الى الزواج، كثيراً ما يرفض الشاب الشرقي الارتباط بمن لم تخترها له أمه. وكثيراً ما يشعر الشباب الذكور بتفوقهم على الإناث كونهم يمتازون بهامش حرية أوسع، وتهرب من القيود الاجتماعية وإن كانوا هم أنفسهم الذين يفرضونها على الفتاة. لذا ترى الشابة في هذه الحالة أن أفضل سبيل لها إما الكذب وإخفاء أي علاقة سابقة إما التودد إلى والدة الشاب في إحدى المناسبات الاجتماعية... وأفضلها الأعراس!
ففي رحلة بحث الفتاة عن نصفها الأخر، تخوض معارك نفسية طويلة للتأكد من الرجل المناسب وصدق مشاعره. وتفضل بعض الفتيات خيار» الزواج التقليدي» المبني على الثقة المتبادلة بين أهل العروسين، وعزاؤها أن كثيرات ممن اخترن الزواج التقليدي سعدن في حياتهن !
في المقابل، ترفض كثيرات الارتباط بزوج لا يعرفن عنه شيئاً ويفضلن الخروج مع فارس أحلامهن إلى الأماكن العامة والانفراد به في جلسات خاصة للتأكد من صدق المشاعر. ويدخل الشاب في امتحان يجيب فيه على عشرات الأسئلة الشفوية حول ما يمكن أن يعكر حياتهما من مشاكل الدنيا، ويسأل كل واحد منهما الآخر: كيف ينوي التصدي لمتاعب الحياة، مع «فاصل غرامي» متكرر يقطعان به حديثهما بين الفينة والأخرى بالسؤال: إلى أي مدى أنت مستعد(ة) للتضحية من أجلي؟».
وغالباً ما تصطدم الفتاة بالعديد من المشاكل من جراء بعض العادات والتقاليد التي تفرض نفسها على العالم العربي المحافظ، فلا تأتي نهاية الرحلة دوماً كما تشتهي. وقد يكون الثمن قاسياً جداً، ليس لعجز الفتاة عن تحقيق حلمها بالارتباط بصديقها أو «صَاحبْها» كما يصطلح عليه بالعامية الجزائرية، بل قد يكون ثمن المغامرة فقدان عذريتها، وهو ما لا يتسامح معه الجزائريون، فتتحول الشابة إلى مجرد «صديقة عاشقة» لا تصلح للزواج حتى في عين الرجل الذي تورطت معه.
والواقع أن الكثير من الشباب الجزائريين يتحفّظون، بل ويرفضون مطلقاً الارتباط بفتاة سبق لها أن خاضت تجارب عاطفية وشوهدت مع شاب آخر في الشوارع والمقاهي والأماكن العامة، حتى وإن لم تتورط في علاقات جنسية، بل إن بعضهم لا يصدقون وجود فتاة – وبخاصة في الجامعات والمناطق الشمالية- لم تتورط في علاقة عاطفية مع صديق لها.
ولأنّ السؤال عن عذرية الفتاة يعد من قبيل المحرمات، والتأكد من صدق الجواب أصعب، فإن كثيراً من الشباب يرفضون من الوهلة الأولى الارتباط بفتاة سبق أن خاضت تجربة غرامية من باب الحيطة، حتى ولو كانت مجرد علاقات بريئة. لذا تتعمد بعض الفتيات التستر على ماضيهن العاطفي تفادياً للمتاعب!
وأصبحت متاعب الفتيات مع الشبان وصعوبة الوثوق بالطرف الآخر والتأكد من ماضيه العاطفي على ألسن العديد من الشباب الجزائريين، وفي الوقت الذي وجد الكثير منهم الحل في العودة إلى منطق « الزواج التقليدي» المبني على الثقة في أهل الفتاة وتربيتها، فإن متاعب الفتيات في اختيار الزوج تبدو أصعب، والتهمة متبادلة بين الطرفين حول تحمله مسؤولية فقدان الثقة بين الطرفين.
وعلى رغم هواجس الثقة وفقدان العذرية التي تطارد الشباب المقبلين على الزواج، فإن الظاهرة آخذة في الانتشار ولم تنجح حتى شرطةفي وضع حد للعلاقات الجنسية المنتشرة في الحدائق العمومية والأماكن المعزولة أمام صعوبة تحقيق حلم الزواج والالتقاء تحت سقف واحد.
من اين اتيت بهذا المقال اخي الكريم من اين اتيت بهاته الافكار وعن اي طابوهات تتكلم هاته الكلمة التي اردتم ادخالها في شعب عربي مسلم بالقوة هاته الكلمة من مخلفات ومن نفايات الفكر العلماني البائد
كل شيء واضح حتى الكبير والصغير والجاهل والعالم يعرفون هاته الامور بان طريق الحلال واضح وطريق الحرام واضح ولسنا بحاجة الى من يذكرنا بها ويساوم عليها ويجعلها مواضيع الساعة وهي مواضيع تجدها في كل الشعوب والمجتمعات
المشكلة الكبيرة ووالكبيرة هي في الوالدين فقد عزفو عن تربية ابنائهم تجد الفتاة صغيرة لم تبلغ الحلم تضع مواد الزينة على وجهها وتمشي مع من تحب وتلبس ما شائت ويقل لك مازالت صغيرة ??????
البنت اذا فسدت فسدت اخي الكريم لدى وجب تربيتها منذ الصغر على العفة وعلى الطهارة وعلى الصدق
افلام القيلولة من كاسندرا ومهند وقوادلوبي وافلام روتانا وميلودي اذا شاهدتهم الطفلة الصغيرة اليانعة البريئة فماذا تحدثه هاته الافلام في عقيدتها فسوف يفسد قلبها ما بعده فساد بدون شك ويضيع مستقبلها
انت لم تطرح سؤال على نفسك انظر الى همة المراة الجزائرية قبل الاستقلال وهمتها الان ,قبل الاستقلال كانت المراة الجزائرية تاجج نار الحماسة والجهاد في ابناءها وبناتها وتحثهم على ذلك وتعلمهم حب الدين
ام الان فغالبية النساء الا ما رحم ربك همتهن الزينة واخر الموضة و les aventures مع من احببت ومع من ارادت وان حدثتها في اي موضوع علمي او ديني او اي موضوع تجدها out واما الحب والعشق الشيطاني فالمرتبة الاولى والاخيرة
نعم الاساس في التربية والاخلاق مع المواظبة على مراقبة الفتاة اينما ذهبت واينما وجدت مع مصاحبتها وتعليمها والعطف عليها حتى تربي لنا نشءا سويا نرقى به الى مصاف الثريا
مشكور على الموضوع لكن دائما أعيد وأقول أن الفتيات تريد الحلال سواء كانت قد ربطت علاقة مع الشاب أم لا فصدقوني أن الفتايات
يردن الحلال وأنا وحدة منهن فأرجوا أن يكون زوجي حتى ولو كنت الثانية أو الثالثة أو الرابعة المهم أريده في الحلال بل أرجوه في الحلال
أرجواكم إدعوا لي
من اين اتيت بهذا المقال اخي الكريم من اين اتيت بهاته الافكار وعن اي طابوهات تتكلم هاته الكلمة التي اردتم ادخالها في شعب عربي مسلم بالقوة هاته الكلمة من مخلفات ومن نفايات الفكر العلماني البائد
كل شيء واضح حتى الكبير والصغير والجاهل والعالم يعرفون هاته الامور بان طريق الحلال واضح وطريق الحرام واضح ولسنا بحاجة الى من يذكرنا بها ويساوم عليها ويجعلها مواضيع الساعة وهي مواضيع تجدها في كل الشعوب والمجتمعات
المشكلة الكبيرة ووالكبيرة هي في الوالدين فقد عزفو عن تربية ابنائهم تجد الفتاة صغيرة لم تبلغ الحلم تضع مواد الزينة على وجهها وتمشي مع من تحب وتلبس ما شائت ويقل لك مازالت صغيرة ??????
البنت اذا فسدت فسدت اخي الكريم لدى وجب تربيتها منذ الصغر على العفة وعلى الطهارة وعلى الصدق
افلام القيلولة من كاسندرا ومهند وقوادلوبي وافلام روتانا وميلودي اذا شاهدتهم الطفلة الصغيرة اليانعة البريئة فماذا تحدثه هاته الافلام في عقيدتها فسوف يفسد قلبها ما بعده فساد بدون شك ويضيع مستقبلها
انت لم تطرح سؤال على نفسك انظر الى همة المراة الجزائرية قبل الاستقلال وهمتها الان ,قبل الاستقلال كانت المراة الجزائرية تاجج نار الحماسة والجهاد في ابناءها وبناتها وتحثهم على ذلك وتعلمهم حب الدين
ام الان فغالبية النساء الا ما رحم ربك همتهن الزينة واخر الموضة و les aventures مع من احببت ومع من ارادت وان حدثتها في اي موضوع علمي او ديني او اي موضوع تجدها out واما الحب والعشق الشيطاني فالمرتبة الاولى والاخيرة
نعم الاساس في التربية والاخلاق مع المواظبة على مراقبة الفتاة اينما ذهبت واينما وجدت مع مصاحبتها وتعليمها والعطف عليها حتى تربي لنا نشءا سويا نرقى به الى مصاف الثريا
أردت الرد على هذا الموضوع لأنه في الحقيقة كل ما قلته حقيقي لكن ليس الكل فيه هاته الصفات فقط أردت أن أقول هناك من لا تضع مواد الزينة
ولا يهمها العشق أو أحديث العشق التي قلت عنها يهمها الحلال لكن شباب هاته الأيام صاروا يردون تلك التي تضع مواد الزينة وتريه من
عفتها الكثير لأنها الحضارة كما يقال ولأنه حبيبها
لكن التي تطلب منه الزواج يتحجج لها بحجج واهية أو يقول لها أريد ذلك الشيء أتزوج بك فقط أردت أن اعبر وجهة نظري
socrates
2010-07-07, 19:11
من اين اتيت بهذا المقال اخي الكريم من اين اتيت بهاته الافكار وعن اي طابوهات تتكلم هاته الكلمة التي اردتم ادخالها في شعب عربي مسلم بالقوة هاته الكلمة من مخلفات ومن نفايات الفكر العلماني البائد
كل شيء واضح حتى الكبير والصغير والجاهل والعالم يعرفون هاته الامور بان طريق الحلال واضح وطريق الحرام واضح ولسنا بحاجة الى من يذكرنا بها ويساوم عليها ويجعلها مواضيع الساعة وهي مواضيع تجدها في كل الشعوب والمجتمعات
المشكلة الكبيرة ووالكبيرة هي في الوالدين فقد عزفو عن تربية ابنائهم تجد الفتاة صغيرة لم تبلغ الحلم تضع مواد الزينة على وجهها وتمشي مع من تحب وتلبس ما شائت ويقل لك مازالت صغيرة ??????
البنت اذا فسدت فسدت اخي الكريم لدى وجب تربيتها منذ الصغر على العفة وعلى الطهارة وعلى الصدق
افلام القيلولة من كاسندرا ومهند وقوادلوبي وافلام روتانا وميلودي اذا شاهدتهم الطفلة الصغيرة اليانعة البريئة فماذا تحدثه هاته الافلام في عقيدتها فسوف يفسد قلبها ما بعده فساد بدون شك ويضيع مستقبلها
انت لم تطرح سؤال على نفسك انظر الى همة المراة الجزائرية قبل الاستقلال وهمتها الان ,قبل الاستقلال كانت المراة الجزائرية تاجج نار الحماسة والجهاد في ابناءها وبناتها وتحثهم على ذلك وتعلمهم حب الدين
ام الان فغالبية النساء الا ما رحم ربك همتهن الزينة واخر الموضة و les aventures مع من احببت ومع من ارادت وان حدثتها في اي موضوع علمي او ديني او اي موضوع تجدها out واما الحب والعشق الشيطاني فالمرتبة الاولى والاخيرة
نعم الاساس في التربية والاخلاق مع المواظبة على مراقبة الفتاة اينما ذهبت واينما وجدت مع مصاحبتها وتعليمها والعطف عليها حتى تربي لنا نشءا سويا نرقى به الى مصاف الثريا
أردت الرد على هذا الموضوع لأنه في الحقيقة كل ما قلته حقيقي لكن ليس الكل فيه هاته الصفات فقط أردت أن أقول هناك من لا تضع مواد الزينة
ولا يهمها العشق أو أحديث العشق التي قلت عنها يهمها الحلال لكن شباب هاته الأيام صاروا يردون تلك التي تضع مواد الزينة وتريه من
عفتها الكثير لأنها الحضارة كما يقال ولأنه حبيبها
لكن التي تطلب منه الزواج يتحجج لها بحجج واهية أو يقول لها أريد ذلك الشيء أتزوج بك فقط أردت أن اعبر وجهة نظري
يعطيك الصحة اختي الكريمة بارك الله فيك
انا لم اعمم ولكن اردت فقط ايضاح بعض النقاط التي هي من صلب الموضوع وتتعلق بتنشئة الفتاة المسلمة
وشكرا
فريدرامي
2010-07-07, 23:52
بارك الله فيك
نينا الجزائرية
2010-07-08, 00:00
يا رب ارزقني الصبر والهمني العقل لاصبر لناس كيما هذي
الله يهدي ماخلق
نينا الجزائرية
2010-07-08, 00:02
مشكور على الموضوع لكن دائما أعيد وأقول أن الفتيات تريد الحلال سواء كانت قد ربطت علاقة مع الشاب أم لا فصدقوني أن الفتايات
يردن الحلال وأنا وحدة منهن فأرجوا أن يكون زوجي حتى ولو كنت الثانية أو الثالثة أو الرابعة المهم أريده في الحلال بل أرجوه في الحلال
أرجواكم إدعوا لي
ان شاء الله انتي الاولي يارب
redouane1992
2010-09-02, 18:42
من اين اتيت بهذا المقال اخي الكريم من اين اتيت بهاته الافكار وعن اي طابوهات تتكلم هاته الكلمة التي اردتم ادخالها في شعب عربي مسلم بالقوة هاته الكلمة من مخلفات ومن نفايات الفكر العلماني البائد
كل شيء واضح حتى الكبير والصغير والجاهل والعالم يعرفون هاته الامور بان طريق الحلال واضح وطريق الحرام واضح ولسنا بحاجة الى من يذكرنا بها ويساوم عليها ويجعلها مواضيع الساعة وهي مواضيع تجدها في كل الشعوب والمجتمعات
المشكلة الكبيرة ووالكبيرة هي في الوالدين فقد عزفو عن تربية ابنائهم تجد الفتاة صغيرة لم تبلغ الحلم تضع مواد الزينة على وجهها وتمشي مع من تحب وتلبس ما شائت ويقل لك مازالت صغيرة ??????
البنت اذا فسدت فسدت اخي الكريم لدى وجب تربيتها منذ الصغر على العفة وعلى الطهارة وعلى الصدق
افلام القيلولة من كاسندرا ومهند وقوادلوبي وافلام روتانا وميلودي اذا شاهدتهم الطفلة الصغيرة اليانعة البريئة فماذا تحدثه هاته الافلام في عقيدتها فسوف يفسد قلبها ما بعده فساد بدون شك ويضيع مستقبلها
انت لم تطرح سؤال على نفسك انظر الى همة المراة الجزائرية قبل الاستقلال وهمتها الان ,قبل الاستقلال كانت المراة الجزائرية تاجج نار الحماسة والجهاد في ابناءها وبناتها وتحثهم على ذلك وتعلمهم حب الدين
ام الان فغالبية النساء الا ما رحم ربك همتهن الزينة واخر الموضة و les aventures مع من احببت ومع من ارادت وان حدثتها في اي موضوع علمي او ديني او اي موضوع تجدها out واما الحب والعشق الشيطاني فالمرتبة الاولى والاخيرة
نعم الاساس في التربية والاخلاق مع المواظبة على مراقبة الفتاة اينما ذهبت واينما وجدت مع مصاحبتها وتعليمها والعطف عليها حتى تربي لنا نشءا سويا نرقى به الى مصاف الثريا
السلام عليكم
اولا شكراا لك على مرورك العطر اما بعد
احب ان اوضح لك بعض النقاط فقط انت تستغرب من اين اتيت بهدا المقال وهاته الافكار اظن اخي ان لكل شخص حرية الفكر وان يعبر عنها كيفما يشاء كما للقراء حق النقد.....
لقد هاجمت كلمة طابوهات ووصفتها بانها دخيلة وانني احاول ادخالها بالقوة في شعب عربي مسلم
وكانني علماني وانت المدافع عن الامة الاسلامية فلا تغتر بنفسك كثيرا
اخي انت لم تقرا من الموضوع الا العنوان لدالك كان ردك خارج عن الموضوع باتم معنى الكلمة فانا اخي
حاولت ان اعبر عن راي من خلال هدا الموضوع لدالك لا دخل لا لكسندرا ولا الحرام ولا الحلال لانهم ليسوا موضوعنا
انت يا اخي تقارن بين المراة الجزائرية اثناء الثورة وبعد الاستقلال لا ادري ما الهدف من هده المقارنة لان الجميع يعلم نتائجها وهي لا تمت للموضوع بصلة
اخيراا ادا اردت الهجوم على شخص انصحك بالقراءة الجيدة لموضوعه وشكراا اخي
وبارك الله فيك
redouane1992
2010-11-19, 18:28
يا رب ارزقني الصبر والهمني العقل لاصبر لناس كيما هذي
الله يهدي ماخلق
شكرا لكي اختي على مرورك واقول لكي امين
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir