محب بلاده
2010-05-11, 21:56
أولا:-القرآن الكريم
عند أهل الشيعة
الشيعة: مطعون في صحته عند بعضهم(1) (http://ba55ab.jeeran.com/froaq.html#%D8%B4%D8%B1%D8%AD) واذا اصطدم بشيء من معتقداتهم ، يؤلونه تأويلات عجيبة ، تتفق مع مذهبهم، ولذا سمي هؤلاء "بالمتأوله" ! ويحبون أن يثيروا دائماً ماصار من اختلاف عند بدء التدوين ، وكلام أئمتهم من مصادر التشريع المعتمدة لديهم
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : متفق على صحته وسلامته من الزيادة والنقصان ، ويفهم طبقاً لأصول اللغة العربية ، ويؤمنون بأنه كلام الله تعالى غير حادث ، ولامخلوق ، وأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وهو المصدر الأول لكل عقائد المسلمين ومعاملاتهم
ثانياً : الحديث
عند أهل الشيعة
الشيعة : لا يعتمدون إلا الأحاديث المنسوبة لآل بيت الرسول ، وبعض الأحاديث لمن كانوا مع علي رضي الله عنه في معاركه السياسية ، ويرفضون ماسوى ذلك ، ولايهتمون بصحة السند ، ولا الاسلوب العلمي فكثيراً مايقولون مثلاً - " عن محمد بن اسماعيل عن بعض اصحابنا عن رجل عنه أنه قال .." !!! وكتبهم مليئة بعشرات الآلاف من الأحاديث التي لايمكن اثبات صحتها . وقد بنوا عليها دينهم وبذلك أنكروا أكثر من ثلاثة أرباع السنة النبوية ، وهذه من أهم نقط الخلاف بينهم وبين سائر المسلمين
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : هو المصدر الثاني للشريعة ، والمفسر للقرآن الكريم ولاتجوز مخالفة أحكام أي حديث صحت نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم . وتعتمد لتصحيح الحديث : الأصول التي اتفق عليها فقهاء الأمة في علم مصطلح الحديث وطريقها : تحقيق السند دون تفريق بين الرجال والنساء الإ من حيث التوثيق بشهادة العدول ، ولكل راو من الرواة تأريخ معروف وأحاديث محددة مصححة ، أو مطعون في صحتها وقد تم ذلك بأكبر جهد علمي عرفه التأريخ ، فلا يقبل حديث من كاذب ولا مجهول ولا من أحد لمجرد رابطة القرابة ، أو النسب ، لأنها أمانة عظيمة تسمو على كل الإعتبارات
ثالثاً : الصحابة
عند أهل الشيعة
الشيعة : يرون اأن الصحابة قد كفروا بعد رسول الله الإ نفراً قليلاً لايتجاوز أصابع اليدين ويضعون علياً في مكانة خاصة الخاصة .. فبعضهم يراه وصياً ، وبعضهم يراه نبياً ، وبعضهم يراه إلهاً ، ومن ثم يحكمون على المسلمين بالنسبة لموقفهم منه ، فمن انتخب للخلافة قبله فهو ظالم أو كافر ، ومن خالفه الرأي فهو ظالم أو كافر أو فاسق ، وكذلك الحال بالنسبة لمن خالف ذريته .. ومن هنا أحدثوا في التأريخ فجوة هائلة من العداء والإفتراء وصارت قضية التشيع مدرسة تأريخية تمضي بهذه التعاليم الضارة عبر الأجيال
عند أهل السنة والجماعة
هل السنة : يجمعون على احترامهم ، والترضي عنهم وأنهم كلهم عدول جميعاً ، واعتبار ماشجر بينهم من خلاف ، أنه من قبيل الاجتهاد الذي فعلوه مخلصين وقد انتهت ظروفه ، ولا يجوز لنا أن نبني عليه أحقاداً تستمر مع الأجيال ، بل هم الذين قال الله فيهم خير ماقال في جماعة ، وأثنى عليهم في مواطن كثيرة ، وبرأ بعضهم على وجه التحديد ، فلا يحل لأحد أن يتهمهم بعد ذلك ، ولا مصلحة لأحد في ذلك .
رابعاً : عقيدة التوحيد
عند أهل الشيعة
الشيعة : يؤمنون بالله تعالى ووحدانيته ولكنهم يشوبون هذا الإعتقاد بتصرفات شركية .
فهم يدعون عباداً غير الله ويقولون " ياعلي ويا حسين ويا زينب " وينذرون ويذبحون لغير الله . ويطلبون من الأموات قضاء الحوائج . . ولهم أدعية وقصائد كثيرة تؤكد هذا المعنى .
وهم يتعبدون بها ، ويعتقدون أن أئمتهم معصومون ،وأنهم يعلمون الغيب ، ولهم في الكون تدبير ، والشيعة هم الذين أخترعوا التصوف لتكريس هذه المعاني المنحرفة ، ويزعمون أن هناك قدرة خاصة للآولياء والأقطاب وآل البيت ، وأكدوا في اتباعهم معاني الامتياز الطبقي في الدين ، وأنه ينتقل لأبنائهم بالوراثة .
وكل ذلك لا أصل له في الدين .
ومعرفة الله تجب عنهم بالعقل لا بالشرع وماجاء في القرآن هو مجرد تأكيد لحكم العقل وليس تأسيساً جديداً
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يؤمنون بأن الله هو الواحد القهار لاشريك له ولا ند ولا نظير ، ولا واسطة بينه وبين عباده .
ويؤمنون بآيات الصفات كما جاءت من غير تأويل ولاتعطيل ولا تشبيه (( ليس كمثله شيئ )) وأنه أرسل الأنبياء وكلفهم بتبليغ الرسالة فبلغوها ولم يكتموا منها شيئاً .
ويؤمنون بأن الغيب لله وحده ، وأن الشفاعة مشروطة (( من ذا الذي يشفع عنده الإ بإذنه )) وأن الدعاء والنذر والذبح والطلب لايكون الإ له سبحانه ، ولايجوز لغيره .
وأنه وحده الذي يملك الخير والشر فليس لأحد معه سلطة ولا تصرف حياً كان أو ميتاً والكل محتاجون لفضله ورحمته .
ومعرفة الله تجب عندهم بالشرع وبآيات الله قبل العقل الذي لا يهتدي .. ثم يتفكر الإنسان بعقله ليطمئن
خامساً : رؤية الله سبحانه وتعالى
عند أهل الشيعة
الشيعة : غير ممكنة لا في الدنيا ولا في الآخره
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : ممكنة في الآخرة فقط لقوله تعالى :( وجوه يؤمئذ ناضرة الى ربها ناظرة )
سادساً : الغيب
عند أهل الشيعة
الشيعة : يرون أن معرفة الغيب من حق أئمتهم وحدهم وليس من حق النبي أن يخبر عن الغيب ولذلك فإن بعضهم ينسب الألوهية لهؤلاء الأئمة
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : أختص الله تعالى نفسه بالغيب وإنما أطلع أنبياءه ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم على بعض أمور الغيب لضروريات معينة (ولايحيطون بشيء من علمه إلا بماشاء ) .
عند أهل الشيعة
الشيعة: مطعون في صحته عند بعضهم(1) (http://ba55ab.jeeran.com/froaq.html#%D8%B4%D8%B1%D8%AD) واذا اصطدم بشيء من معتقداتهم ، يؤلونه تأويلات عجيبة ، تتفق مع مذهبهم، ولذا سمي هؤلاء "بالمتأوله" ! ويحبون أن يثيروا دائماً ماصار من اختلاف عند بدء التدوين ، وكلام أئمتهم من مصادر التشريع المعتمدة لديهم
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : متفق على صحته وسلامته من الزيادة والنقصان ، ويفهم طبقاً لأصول اللغة العربية ، ويؤمنون بأنه كلام الله تعالى غير حادث ، ولامخلوق ، وأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وهو المصدر الأول لكل عقائد المسلمين ومعاملاتهم
ثانياً : الحديث
عند أهل الشيعة
الشيعة : لا يعتمدون إلا الأحاديث المنسوبة لآل بيت الرسول ، وبعض الأحاديث لمن كانوا مع علي رضي الله عنه في معاركه السياسية ، ويرفضون ماسوى ذلك ، ولايهتمون بصحة السند ، ولا الاسلوب العلمي فكثيراً مايقولون مثلاً - " عن محمد بن اسماعيل عن بعض اصحابنا عن رجل عنه أنه قال .." !!! وكتبهم مليئة بعشرات الآلاف من الأحاديث التي لايمكن اثبات صحتها . وقد بنوا عليها دينهم وبذلك أنكروا أكثر من ثلاثة أرباع السنة النبوية ، وهذه من أهم نقط الخلاف بينهم وبين سائر المسلمين
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : هو المصدر الثاني للشريعة ، والمفسر للقرآن الكريم ولاتجوز مخالفة أحكام أي حديث صحت نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم . وتعتمد لتصحيح الحديث : الأصول التي اتفق عليها فقهاء الأمة في علم مصطلح الحديث وطريقها : تحقيق السند دون تفريق بين الرجال والنساء الإ من حيث التوثيق بشهادة العدول ، ولكل راو من الرواة تأريخ معروف وأحاديث محددة مصححة ، أو مطعون في صحتها وقد تم ذلك بأكبر جهد علمي عرفه التأريخ ، فلا يقبل حديث من كاذب ولا مجهول ولا من أحد لمجرد رابطة القرابة ، أو النسب ، لأنها أمانة عظيمة تسمو على كل الإعتبارات
ثالثاً : الصحابة
عند أهل الشيعة
الشيعة : يرون اأن الصحابة قد كفروا بعد رسول الله الإ نفراً قليلاً لايتجاوز أصابع اليدين ويضعون علياً في مكانة خاصة الخاصة .. فبعضهم يراه وصياً ، وبعضهم يراه نبياً ، وبعضهم يراه إلهاً ، ومن ثم يحكمون على المسلمين بالنسبة لموقفهم منه ، فمن انتخب للخلافة قبله فهو ظالم أو كافر ، ومن خالفه الرأي فهو ظالم أو كافر أو فاسق ، وكذلك الحال بالنسبة لمن خالف ذريته .. ومن هنا أحدثوا في التأريخ فجوة هائلة من العداء والإفتراء وصارت قضية التشيع مدرسة تأريخية تمضي بهذه التعاليم الضارة عبر الأجيال
عند أهل السنة والجماعة
هل السنة : يجمعون على احترامهم ، والترضي عنهم وأنهم كلهم عدول جميعاً ، واعتبار ماشجر بينهم من خلاف ، أنه من قبيل الاجتهاد الذي فعلوه مخلصين وقد انتهت ظروفه ، ولا يجوز لنا أن نبني عليه أحقاداً تستمر مع الأجيال ، بل هم الذين قال الله فيهم خير ماقال في جماعة ، وأثنى عليهم في مواطن كثيرة ، وبرأ بعضهم على وجه التحديد ، فلا يحل لأحد أن يتهمهم بعد ذلك ، ولا مصلحة لأحد في ذلك .
رابعاً : عقيدة التوحيد
عند أهل الشيعة
الشيعة : يؤمنون بالله تعالى ووحدانيته ولكنهم يشوبون هذا الإعتقاد بتصرفات شركية .
فهم يدعون عباداً غير الله ويقولون " ياعلي ويا حسين ويا زينب " وينذرون ويذبحون لغير الله . ويطلبون من الأموات قضاء الحوائج . . ولهم أدعية وقصائد كثيرة تؤكد هذا المعنى .
وهم يتعبدون بها ، ويعتقدون أن أئمتهم معصومون ،وأنهم يعلمون الغيب ، ولهم في الكون تدبير ، والشيعة هم الذين أخترعوا التصوف لتكريس هذه المعاني المنحرفة ، ويزعمون أن هناك قدرة خاصة للآولياء والأقطاب وآل البيت ، وأكدوا في اتباعهم معاني الامتياز الطبقي في الدين ، وأنه ينتقل لأبنائهم بالوراثة .
وكل ذلك لا أصل له في الدين .
ومعرفة الله تجب عنهم بالعقل لا بالشرع وماجاء في القرآن هو مجرد تأكيد لحكم العقل وليس تأسيساً جديداً
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يؤمنون بأن الله هو الواحد القهار لاشريك له ولا ند ولا نظير ، ولا واسطة بينه وبين عباده .
ويؤمنون بآيات الصفات كما جاءت من غير تأويل ولاتعطيل ولا تشبيه (( ليس كمثله شيئ )) وأنه أرسل الأنبياء وكلفهم بتبليغ الرسالة فبلغوها ولم يكتموا منها شيئاً .
ويؤمنون بأن الغيب لله وحده ، وأن الشفاعة مشروطة (( من ذا الذي يشفع عنده الإ بإذنه )) وأن الدعاء والنذر والذبح والطلب لايكون الإ له سبحانه ، ولايجوز لغيره .
وأنه وحده الذي يملك الخير والشر فليس لأحد معه سلطة ولا تصرف حياً كان أو ميتاً والكل محتاجون لفضله ورحمته .
ومعرفة الله تجب عندهم بالشرع وبآيات الله قبل العقل الذي لا يهتدي .. ثم يتفكر الإنسان بعقله ليطمئن
خامساً : رؤية الله سبحانه وتعالى
عند أهل الشيعة
الشيعة : غير ممكنة لا في الدنيا ولا في الآخره
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : ممكنة في الآخرة فقط لقوله تعالى :( وجوه يؤمئذ ناضرة الى ربها ناظرة )
سادساً : الغيب
عند أهل الشيعة
الشيعة : يرون أن معرفة الغيب من حق أئمتهم وحدهم وليس من حق النبي أن يخبر عن الغيب ولذلك فإن بعضهم ينسب الألوهية لهؤلاء الأئمة
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : أختص الله تعالى نفسه بالغيب وإنما أطلع أنبياءه ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم على بعض أمور الغيب لضروريات معينة (ولايحيطون بشيء من علمه إلا بماشاء ) .