الفقيرة الى الله
2010-05-11, 10:23
!! السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/m5znk-0bf2e9b02d.gif
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/v27.gif
تعرض لنا هذه الآية العلاج الناجح لكل من قادته نفسه يوما إلى المعصية، ويتمثل هذا العلاج في علاجين ناجحين:
- الخوف من الله عز وجل
- ومخالفة الهوى
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/10614habebe.gif
فإن الذي يخاف مقام ربه لا يقدم على معصية ، فإذا أقدم عليها بحكم ضعفه البشري قاده خوف هذا المقام الجليل إلى الندم والاستغفار والتوبة. والهوى هو الدافع القوي لكل طغيان، وكل معصية .. وقل أن يؤتى الإنسان إلا من قبل الهوى .
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/v27.gif
فالجهل سهل علاجه. ولكن الهوى بعد العلم هو آفة النفس التي تحتاج إلى جهاد شاق طويل الأمد لعلاجها. والخوف من الله هو الحاجز الصلب أمام دفعات الهوى العنيفة .. ومن ثم يجمع بينهما السياق القرآني في آية واحدة . فالذي يتحدث هنا هو خالق هذه النفس العليم بدائها، الخبير بدوائها.
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/10614habebe.gif
http://www.djelfa.info/vb/images/myframes/7_cur.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/myframes/7_cul.gif
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك واتوب إليك
وجزى الله كل الخير كل من ساهم في نشر هذه المعلومات
وأحبكن في الله دوما
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/m5znk-0bf2e9b02d.gif
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/v27.gif
تعرض لنا هذه الآية العلاج الناجح لكل من قادته نفسه يوما إلى المعصية، ويتمثل هذا العلاج في علاجين ناجحين:
- الخوف من الله عز وجل
- ومخالفة الهوى
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/10614habebe.gif
فإن الذي يخاف مقام ربه لا يقدم على معصية ، فإذا أقدم عليها بحكم ضعفه البشري قاده خوف هذا المقام الجليل إلى الندم والاستغفار والتوبة. والهوى هو الدافع القوي لكل طغيان، وكل معصية .. وقل أن يؤتى الإنسان إلا من قبل الهوى .
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/v27.gif
فالجهل سهل علاجه. ولكن الهوى بعد العلم هو آفة النفس التي تحتاج إلى جهاد شاق طويل الأمد لعلاجها. والخوف من الله هو الحاجز الصلب أمام دفعات الهوى العنيفة .. ومن ثم يجمع بينهما السياق القرآني في آية واحدة . فالذي يتحدث هنا هو خالق هذه النفس العليم بدائها، الخبير بدوائها.
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/10614habebe.gif
http://www.djelfa.info/vb/images/myframes/7_cur.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/myframes/7_cul.gif
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك واتوب إليك
وجزى الله كل الخير كل من ساهم في نشر هذه المعلومات
وأحبكن في الله دوما